الرد على شبهة وجود صكوك الغفران في الإسلام وأن المسلمين يقرضون الله

تقليص

عن الكاتب

تقليص

mohamed faid مسلم اكتشف المزيد حول mohamed faid
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على شبهة وجود صكوك الغفران في الإسلام وأن المسلمين يقرضون الله

    النصارى يعترضون ويقولون كيف تقرضون الله اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	FB_IMG_1615233354118.jpg 
مشاهدات:	202 
الحجم:	40.8 كيلوبايت 
الهوية:	825354 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	FB_IMG_1615233348577.jpg 
مشاهدات:	161 
الحجم:	35.9 كيلوبايت 
الهوية:	825355 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	FB_IMG_1615233351056.jpg 
مشاهدات:	291 
الحجم:	84.5 كيلوبايت 
الهوية:	825356 ويزعمون أن هذا من باب صكوك الغفران
    نقول وبالله التوفيق لايوجد في الإسلام شيء اسمه صكوك غفران كمافعل القساوسة ولكن إنما وعد الله عن طريق رسوله أن من سيتصدق بأمواله سيدخل الجنة فالمسلم يشتري الجنه بأعماله الصالحة ومنها التصدق على الفقراء
    أما قوله تعالى من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فليس المقصود أن القرض لله لاحتياجه له ولكنه قرض للمسلمين ونسب لله مجازا من باب الحث عليه وهذا الشيء موجود مثله في كتابهم فالكتاب المقدس يقول اقرضوا وأطعموا وأسقوا الرب فهل معناه أن القرض والطعام والشراب ذاهب لاله النصارى مباشرة لاحتياجه اليه؟؟؟؟

  • #2


    بوركتم و بورك مسعاكم أخي الكريم .

    في إطار متصّل ،،

    1- صكوك الغفران تعود و لكن بحلّة جديدة !


    صابونة يسوع لتكفير الخطايا و الذنوب !
    الكمية محدودة ، فسارع يا مسيحي / مسيحية بالشّراء !

    رابط شراء المنتج على موقع أمازون ---> برجاء النّقر هُنا

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	attachment.php?attachmentid=6815&stc=1&d=1574542074.png 
مشاهدات:	140 
الحجم:	385.0 كيلوبايت 
الهوية:	825360
    2- قس من المسوقين بالرّوح القُدُس يبيع تذاكر لدخول الجنّة !!!

    نقلاً عن موقع صحيفة باري - ماتش الفرنسية :




    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	2093_08-07-2018%2022-03-54.png 
مشاهدات:	156 
الحجم:	62.1 كيلوبايت 
الهوية:	825361

    القس تيتو واتس كان يبيع تذاكر لدخول ( الملكوت ) الجنّة !!!
    ألقت شرطة زمبابوي القبض يومه 28 يونيو / حزيران على القس المدعو تيتو واتس و و جهت له تهمة الجريمة المالية . القس كان يطلب من مُريديه أمولاً مقابل منحهم تذاكر تفتح لهم أبواب المَلَكُوت !
    لتبرير جريمته القس أخبر مصالح الشرطة أنه إلتقى بالمصلوب و أنّ يسوع هو الذي أخبره شخصيا بذلك خلال لقائهما . بالنسبة للتذاكر ( صكوك الغفران) فستكون من الذهب الخالص و ستضمن للمريدين و الأتباع خلاصهم !!!

    يبيع تذاكر لدخول الجنّة


    رابط المقال الأصلي :

    parismatch.com

    3-

    "سعيد هو الرجل الذي يترأف ويقرض" (مز 112: 5). كم بالأكثر ذاك الذي يقرض الله على الأرض لكي يستلم مضاعفًا في الحياة الأبدية؟ فإنك عندئذ تستحق أن تقف أمام كرسي القضاء الذي للقاضي الأبدي، أمام الملائكة، ويمكنك القول بيقينٍ وبضميرٍ نقيٍ: أعطِ يا رب، فإني قد أعطيتُ. ارحمْ، فقد أظهرتُ الرحمة" [20].
    الأب قيصريوس أسقف آرل
    https://st-takla.org/pub_Bible-Interpretations/Holy-Bible-Tafsir-01-Old-Testament/Father-Tadros-Yacoub-Malaty/21-Sefr-El-
    Mazameer/Tafseer-Sefr-El-Mazamir__01-Chapter-112.html

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	3-8-2021 10-20-14aa.png 
مشاهدات:	151 
الحجم:	50.5 كيلوبايت 
الهوية:	825362

    4- ربّ الكنيسة يعيش عالة على قفا النساء :

    لوقا 8 : 3

    ويونا امراة خوزي وكيل هيرودس، وسوسنة، واخر كثيرات كن يخدمنه من اموالهن.




    لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
    وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
    مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


    ****

    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .


    أنقر(ي) فضلاً هُنا :

    تعليق


    • #3

      الوحي المقدّس يردّ على مزاعم المُرجفين :

      فاطر : 15

      يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ



      لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
      وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
      مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


      ****

      سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
      منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
      وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
      الحمدُ لله حمداً حمداً ،
      الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
      الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
      اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
      لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
      اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
      تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .


      أنقر(ي) فضلاً هُنا :

      تعليق


      • #4

        بارك الله فيكم

        من تفسير الطبرى :-
        (قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره بذلك:
        من هذا الذي ينفق في سبيل الله, فيعين مضعفا، (222) أو يقوي ذا فاقة أراد الجهاد في سبيل الله, ويعطي منهم مقترا؟ وذلك هو القرض الحسن الذي يقرض العبد ربه.
        وإنما سماه الله تعالى ذكره " قرضا ", لأن معنى " القرض " إعطاء الرجل غيره ماله مملكا له، ليقضيه مثله إذا اقتضاه. فلما كان إعطاء من أعطى أهل الحاجة والفاقة في سبيل الله، إنما يعطيهم ما يعطيهم من ذلك ابتغاء ما وعده الله عليه من جزيل الثواب عنده يوم القيامة, سماه " قرضا ", إذ كان معنى " القرض " في لغة العرب ما وصفنا.
        وإنما جعله تعالى ذكره " حسنا ", لأن المعطي يعطي ذلك عن ندب الله إياه وحثه له عليه، احتسابا منه. فهو لله طاعة، وللشياطين معصية. (223) وليس ذلك لحاجة بالله إلى أحد من خلقه, ولكن ذلك كقول العرب: " عندي لك قرض صدق، وقرض سوء "، للأمر يأتي فيه للرجل مسرته أو مساءته, (224) كما قال الشاعر: (225) كـل امرئ سوف يجزى قرضه حسناأو ســيئا, ومدينــا بــالذي دانـا (226))

        انتهى

        لا وجه للمقارنة
        المسلمين عندما ينفقون أموالهم فى سبيل الله ، فهذا لمساعدة المحتاج والفقير ولم يستفاد منها الرسول عليه الصلاة والسلام شئ لأنه محرم عليه الصدقات ، ولكن صكوك الغفران كانت تعطى للقساوسة الأغنياء ليزدادوا ثراء (فرضاهم من رضا الرب)
        المحتاج والفقير لن يعطى المسلم صك غفران يدخل به الجنة مباشرة ، انما الله عز وجل يضاعف الحسنات ، وعلى المسلم الذى ارتكب ذنب أن يتوب لله عز وجل و يصحح خطأه ليغفر له الله عز وجل ، ولكن القساوسة كانوا يوهمون أتباعهم بأن صك الغفران سيدخله الجنة مباشرة ، يعنى أقتل ، ارتكب الفاحشة ، كل مال الفقير واليتيم وبمجرد أن تدفع صكوك الغفران للقسيس تأكد من أنك ستدخل الجنة

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 3 أسابيع
        رد 1
        110 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ابن الوليد
        بواسطة ابن الوليد
         
        ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
        ردود 3
        123 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة محب المصطفى
        بواسطة محب المصطفى
         
        ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
        ردود 8
        105 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
         
        ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
        ردود 9
        164 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
        ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
        ردود 0
        208 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
         
        يعمل...
        X