من كاتب سفر يشوع

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أكرمنى ربى بالاسلام الاسلام اكتشف المزيد حول أكرمنى ربى بالاسلام
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    • د- بعض من سبط افرايم انضم إلى مملكة يهوذا الجنوبية وجاور الكنعانيين حتى بعد العودة من السبي البابلي وفي زمان المكابيين :-

    يضاف على كل ما سبق أن بعض من سبط افرايم كان لا يزال موجود في الأرض حتى بعد خراب مملكة إسرائيل الشمالية مما يعني استمرار وجودهم حتى بعد عودة اليهود (سكان المملكة الجنوبية) من السبي البابلي مما يعني أن مجاورة افرايم للكنعانيين في جازر استمر حتى بعد زمان سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام وبعد العودة من السبي البابلي أيضا

    وعليه فإن العدد (16: 10) ليس دليلا على أن كاتب السفر كان قبل السبي البابلي فوارد أن الكاتب كان يصف لنا الحال في جازر في زمان المكابيين


    والدليل على ذلك هو :-
    أن سفر أخبار الأيام الثانى يخبرنا بأن أسا ملك يهوذا أخذ بعض مدن افرايم وضمها إلى مملكته و أنه انضم بعض من سبط افرايم إليه

    فنقرأ من سفر أخبار الأيام الثاني :-
    15 :8 فلما سمع اسا هذا الكلام و نبوة عوديد النبي تشدد و نزع الرجاسات من كل ارض يهوذا و بنيامين
    و من المدن التي اخذها من جبل افرايم و جدد مذبح الرب الذي امام رواق الرب
    15 :9 و جمع كل يهوذا و بنيامين و الغرباء معهم من
    افرايم و منسى و من شمعون لانهم سقطوا اليه من اسرائيل بكثرة حين راوا ان الرب الهه معه
    15 :10 فاجتمعوا في اورشليم في الشهر الثالث في السنة الخامسة عشرة لملك اسا
    15 :11 و ذبحوا للرب في ذلك اليوم من الغنيمة التي جلبوا سبع مئة من البقر و سبعة الاف من الضان



    كما نقرأ أيضا عن يهوشافاط ملك يهوذا وحدود مملكته :-
    19 :4 و اقام يهوشافاط في اورشليم ثم رجع و خرج ايضا بين الشعب من بئر سبع الى جبل افرايم و ردهم الى الرب اله ابائهم

    بل إن نصوص سفر أخبار الأيام الثاني تخبرنا ببقاء بعض من سبط افرايم في الأرض بعد تشتيت سكان مملكة إسرائيل الشمالية على يد أشور

    حيث نقرأ عنهم في زمان الملك يوشيا ملك يهوذا والذي كان بعد تشتيت إسرائيل الشمالية فنقرأ :-
    34 :9 فجاءوا الى حلقيا الكاهن العظيم و اعطوه الفضة المدخلة الى بيت الله التي جمعها اللاويون حارسوا الباب من منسى
    و افرايم و من كل بقية اسرائيل و من كل يهوذا و بنيامين ثم رجعوا الى اورشليم

    كما أن سفر إرميا يخبرنا أنه بعد خراب مملكة يهوذا على يد نبوخذ نص جاء ناس من مدن مملكة إسرائيل الشمالية إلى بيت الرب

    فنقرأ من سفر إرميا :-
    41 :5 ان رجالا اتوا من شكيم و من شيلو و من السامرة ثمانين رجلا محلوقي اللحى و مشققي الثياب و مخمشين و بيدهم تقدمة و لبان ليدخلوهما الى بيت الرب


    كما نقرأ من موقع الأنبا تكلا :-
    (لا يجب أن يتطرق إلى أذهاننا أنه قد تم إجلاء كل سكان المملكة الشمالية (إسرائيل)، إذ لا شك في أنه حدث هنا مثلما حدث عند السبي البابلي، أن "رئيس الشرط أبقى من مساكين الأرض كرامين وفلاحين" (2مل25: 12) بل إن الذين تم إجلاؤهم لم يكونوا سوى قسم من الشعب. ولكن المملكة الشمالية -مملكة الأسباط العشرة- كانت قد انتهت وأصبحت مجرد ولاية أشورية، يحكمها وال من قبل ملك أشور. أما عن الجلاء - أي الأسرى الذين نقلوا إلى مدن مادي - فيجب ألا نظن أنهم قد امتصتهم الشعوب الذين استقروا بينهم، بل احتفظوا بتقاليدهم اليهودية وممارساتهم وتماسكهم، وأصبحوا جزءًا من شتات اليهود المنتشرين في كل بلاد الشرق. ومن المحتمل جدًا أنهم اندمجوا -فيما بعد- مع المسبيين من يهوذا، الذين سباهم نبوخذ نصر ملك بابل، وهكذا أصبح أفرايم ويهوذا شعبًا واحدًا -كما لم يحدث من قبل- وأصبح اسم "اليهود" يطلق على الجميع سواء كانوا قبلًا من المملكة الشمالية (إسرائيل) أو من المملكة الجنوبية (يهوذا))

    انتهى

    راجع هذا الرابط :-



    تعليق


    • #17
      • و- كاتب النص من سفر الملوك الأول و سفر أخبار الأيام الأول أرادوا أن يصنعوا دليل تاريخي زائف يثبتوا فيه أحقية بني إسرائيل في تلك المدينة أمام مطالبات الكنعانيين بعد استيلاء المكابيين عليها :-

      أما بالنسبة للنص الزائف من سفر الملوك الأول (ملوك الأول 9: 16 ، 9: 17) فمن الواضح أنه تم وضعه في فترة زمنية متأخرة بعد زمان استيلاء المكابيين على جازر وضمها إلى أراضي بني إسرائيل ، و هذا يعني أنه قد نشأ نزاع بينهم وبين الكنعانيين حول أحقية تلك المدينة بدليل مطالبة اليونانيين لسمعان المكابى باعادتها لذلك حاول كاتب سفر الملوك الأول صنع أحقية تاريخية زائفة لليهود في تلك المدينة بادعاء أن سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام هو من قام ببنائها

      ونفس الأمر بالنسبة إلى سفر أخبار الأيام الأول الذي نقرأ فيه :-
      6 :66 و بعض عشائر بني قهات كانت مدن تخمهم من سبط افرايم
      6 :67 و اعطوهم مدن الملجا شكيم و مسارحها في جبل افرايم
      و جازر و مسارحها


      ومن سفر يشوع نفسه نقرأ :-
      21 :21 و اعطوهم شكيم و مسرحها في جبل افرايم مدينة ملجا القاتل و جازر و مسرحها


      كلها نصوص زائفة تم إقحامها على الأسفار لإعطاء قانونية زائفة لامتلاك اليهود لتلك المدينة

      ولكن ما يثبت زيف هذه النصوص هو نص آخر من سفر أخبار الأيام الأول فنقرأ :-
      14 :15 و عندما تسمع صوت خطوات في رؤوس اشجار البكا فاخرج حينئذ للحرب لان الله يخرج امامك لضرب محلة الفلسطينيين
      14 :16 ففعل داود كما امره الله
      و ضربوا محلة الفلسطينيين من جبعون الى جازر

      يعني في زمان سيدنا داود عليه الصلاة والسلام لم تكن جازر من أراضي بني إسرائيل ، كما أن النص من (ملوك الأول 9: 16) نفسه يثبت أن الكنعانيين هم من كانوا سكان تلك المدينة وليس اللاويين

      تعليق


      • #18
        • 4 - اليبوسيين ظلوا في أراض مملكة يهوذا إلى ما بعد السبي البابلي طبقا لما ورد من سفر عزرا :-

        يقول القمص تادرس يعقوب في محاولة إثبات قدم السفر :-
        (بل وكتب السفر قبل داود النبي إذ جاء فيه أن بني يهوذا لم يقدروا على طرد اليبوسيين من أورشليم إلى ذلك اليوم (يش 15: 63)، بينما جاء في (2 صم 5: 5-9) أن داود ضرب اليبوسيين الذين في أورشليم)

        انتهى


        و نقرأ النص من سفر يشوع الذى يشير إليه القمص تادرس يعقوب :-
        15 :63 و اما اليبوسيون الساكنون في اورشليم فلم يقدر بنو يهوذا على طردهم فسكن اليبوسيون مع بني يهوذا في اورشليم الى هذا اليوم


        و لكن الإشكالية أن هذا العدد ليس دليلا على أن السفر تم كتابته قبل السبي البابلي
        لأن اليبوسيون ظلوا فى أورشليم أيام سيدنا داود عليه الصلاة والسلام وبعده أيضا
        وكذلك كانوا موجودين في مناطق مملكة يهوذا الجنوبية حتى بعد عودة اليهود من السبي البابلي

        فليس معنى أن سيدنا داود عليه الصلاة والسلام ضربهم كما ورد في (صموئيل الثاني 5: 5- 9) أنه قضى عليهم ، فهذا لم يحدث بشهادة باقي الأسفار ، فهم ظلوا مع بني إسرائيل
        • أ- اليبوسيين كانوا في أورشليم في أواخر أيام سيدنا داود عليه الصلاة والسلام :-

        فنقرأ من سفر صموئيل الثاني :-
        24 :16 و بسط الملاك يده ((على اورشليم)) ليهلكها فندم الرب عن الشر و قال للملاك المهلك الشعب كفى الان رد يدك ((و كان ملاك الرب عند بيدر ارونة
        اليبوسي))


        يعنى ظل اليبوسيون في أورشليم أيام سيدنا داود عليه الصلاة والسلام وكان لهم أملاك بها
        فــ العددان (صموئيل الثاني 5: 6 ، 5: 7) اللذان يتكلمان على أن سيدنا داود عليه الصلاة والسلام أخذ حصن صهيون ، ليس دليلا على أنه طرد اليبوسيين منه بعد أخذه

        والدليل على أنه لم يطردهم وأنهم ظلوا في الحصن هو (صموئيل الثاني 24: 16) المذكور أعلاه والذي يوضح امتلاك أرونة اليبوسي بيدر في أورشليم في نهايات حكم سيدنا داود عليه الصلاة والسلام

        تعليق


        • #19
          • ب- ظل وجود اليبوسيين في أيام سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام

          فنقرأ من سفر الملوك الأول :-
          9 :20 جميع الشعب الباقين من الاموريين و الحثيين و الفرزيين و الحويين ((و اليبوسيين)) الذين ليسوا من بني اسرائيل
          9 :21
          ((ابناؤهم الذين بقوا بعدهم في الارض)) الذين لم يقدر بنو اسرائيل ان يحرموهم جعل عليهم سليمان تسخير عبيد الى هذا اليوم
          • ج- وظل اليبوسيون في مناطق مملكة يهوذا الجنوبية أي أراضي يهوذا وبنيامين حتى بعد العودة من السبي البابلي

          فنقرأ من سفر عزرا الذي يسجل حال بني إسرائيل بعد العودة من السبي البابلي :-
          9 :1 و لما كملت هذه تقدم الي الرؤساء قائلين ((لم ينفصل شعب اسرائيل و الكهنة و اللاويون من شعوب الاراضي)) حسب رجاساتهم من الكنعانيين و الحثيين و الفرزيين ((و اليبوسيين)) و العمونيين و الموابيين و المصريين و الاموريين
          • د- موقع الأنبا تكلا يقول ببقاء اليبوسيين في اليهودية بعد العودة من السبي البابلي :-

          فنقرأ من موقع الأنبا تكلا :-
          (وبقي بعض اليبوسيين في اليهودية إلى ما بعد الرجوع من السبي البابلي (عز 9: 1 و2))

          انتهى

          راجع هذا الرابط :-


          تعليق


          • #20
            • 5- ورود اسم الصيدونيين في سفر يشوع لا يعد دليلا على معاصرة الكاتب للأحداث لأن بني إسرائيل ظلوا يطلقون هذا المسمى بعد السبي البابلي :-

            يقول القمص تادرس يعقوب في محاولة إثبات قدم السفر :-
            (سُجل السفر قبل القرن 12 ق.م حيث فيه يذكر اسم الصيدونيين (يش 13: 4-6). وقد صار "الفينيقيين" في القرن الثاني عشر بعد أن صعدت صور على صيدون)

            انتهى

            يعني يريد القمص تادرس أن يقول أن مسمى الصيدونيين تم استبداله بمسمى الفينيقيين بعد القرن الثاني عشر قبل الميلاد وعليه فعندما يرد اسم الصيدونيين بدلا من الفينيقيين في سفر يشوع فإن هذا يعني أن كاتب السفر كان معاصر للأحداث وكان يعيش قبل القرن الثاني عشر قبل الميلاد


            ولكن فات القمص تادرس عدة أشياء تثبت زيف ادعائه :-
            • أ- ظل بني إسرائيل يطلقون مسمى الصيدونيين حتى بعد العودة من السبي البابلي :-

            بني إسرائيل ظلوا يطلقون مسمى الصيدونيين حتى في أيام السبي البابلي الذي تم في عام 587 ق. م وبعد العودة من السبي البابلي أيضا حيث نقرأ الاسم في سفر عزرا

            وعليه فإن ورود اسم الصيدونيين في سفر يشوع لا يعد دليلا على أن السفر تم كتابته قبل القرن الثاني عشر الميلادي لأن العبرة بطريقة تحدث بني إسرائيل وهم ظلوا يرددون هذا المسمى لفترة زمنية متأخرة و بعد الزمان الذي حدده القمص تادرس يعقوب بفترة طويلة

            نقرأ من سفر عزرا :-
            3 :7 و اعطوا فضة للنحاتين و النجارين و ماكلا و مشربا و زيتا
            للصيدونيين و الصوريين لياتوا بخشب ارز من لبنان الى بحر يافا حسب اذن كورش ملك فارس لهم

            والمؤكد أن سفر عزرا تم كتابته بعد العودة من السبي البابلي حيث كان يصف حال العائدين من السبي

            فنقرأ من سفر عزرا وهو يذكر أسماء العائدين من السبي :-
            2 :1 و هؤلاء هم بنو الكورة الصاعدون من سبي المسبيين الذين سباهم نبوخذناصر ملك بابل الى بابل و رجعوا الى اورشليم و يهوذا كل واحد الى مدينته

            و أيضا نقرأ من سفر حزقيال :-
            32 :30 هناك امراء الشمال كلهم و جميع
            الصيدونيين الهابطين مع القتلى برعبهم خزوا من جبروتهم و اضطجعوا غلفا مع قتلى السيف و حملوا خزيهم مع الهابطين الى الجب

            و سفر حزقيال طبقا لأقوال علماء المسيحية بما فيهم القمص تادرس تم كتابته أثناء فترة السبي البابلي

            فنقرأ من تفسير القس أنطونيوس فكري :-
            (كتبت أثناء سبي بابل حيث استُعبِد إسرائيل)

            انتهى

            راجع هذا الرابط :-

            تعليق


            • #21
              • ب- مسمى فينيقى أطلقه اليونانيون على الكنعانيين من سكان سواحل بلاد الشام بينما هم كانوا يطلقون على أنفسهم مسمى الكنعانيين وعليه فإن الذي سيطلق عليهم مسمى فينيقى هو المتأثر بالثقافة اليونانية فقط وليس كل بني إسرائيل :-

              الفينيقيين هم سكان سواحل بلاد الشام وكان يطلق عليهم مسمى الكنعانيين أما مسمى فينيقيين فهو الاسم الذي أطلقه اليونانيون عليهم

              فنقرأ من موسوعة المعرفة :-
              (الفينيقيون من المجموعات الكنعانية التي استقرت في سواحل بلاد الشام (سوريا ولبنان وفلسطين) في منتصف الألف الثالثة قبل الميلاد ……الخ

              ثم نقرأ :-
              لم يكن الفينيقيون يسمون أنفسهم بهذا الإسم، بل هو اسم أطلقه عليهم اليونان. إنما كانوا يسمون بالكنعانيين أسوة بإخوانهم سكان الداخل )

              انتهى

              راجع هذا الرابط :-


              وبالتأكيد أن مسمى فينيقيين لم ينتشر بين بني إسرائيل إلا في الفترة الهلينستية وبين المتأثرين بالثقافة اليونانية فقط وليس كل بني إسرائيل

              و الفترة الهلينستية هي الفترة التي حاول فيها اليونانيين نشر ثقافتهم وهي تمتد من القرن الثالث قبل الميلاد إلى القرن الثاني الميلادي وسبق وأن تكلمت عن انقسام بني إسرائيل في تلك الفترة بين متمسك بلغة وتقاليد أجداده وبين متحدث باليونانية

              للمزيد راجع :-

              اليهودية الهلينستية


              اليهودي واليوناني فى العهد الجديد يقابلها فى مفهومنا الشخص المتدين ، والشخص العلمانى وكلاهما من بنى اسرائيل
              يعني إذا أراد بنو إسرائيل فى الفترة الهلينستية من غير المتأثرين بالثقافة اليونانية أو من غير المتحدثين باليونانية أن يتكلموا عن سكان سواحل بلاد الشام فسوف يطلقون عليهم مسمى كنعانيين أو الصيدونيين

              أما بني إسرائيل المتحدثين باليونانية في الفترة الهلينستية هم من سيطلقون مسمى فينيقيين

              ولهذا فإن أسفار الكتاب المقدس المكتوبة بالعبرية لا يرد بها مسمى فينيقيين ليس لأن هذا المسمى لم يكن موجودا في زمانهم ولكن لأنهم كانوا متمسكين بلغة أجدادهم

              أما الأسفار المكتوبة باليونانية هي من ورد بها مسمى فينيقى لأن كتبتها كانوا يجيدون تلك اللغة و كانوا يوجهونها إلى الإسرائيليين في الشتات المتحدثين بتلك اللغة لذلك كانوا يخاطبونهم بالمسميات التي يفهمونها


              وعليه فإن ورود مسمى الصيدونيين سواء في سفر يشوع أو الأسفار الأخرى من العهد القديم لا يعد دليلا على قدم تلك الأسفار فقد تكون قد تم كتابتها في الفترة الهلينستية ولكن كان كتبتها من غير المتكلمين باليونانية

              تعليق


              • #22
                • 6- عدم ورود ذكر للفلسطينيين في الاصحاح 12 من سفر يشوع لا يعني قدم السفر ولكن المقصود قدم الأحداث التي يؤرخ لها :-

                يقول القمص تادرس يعقوب في محاولة إثبات قدم السفر فيزعم أنه سجل قبل 1200 ق. م :-
                (سُجل السفر قبل القرن 12 ق.م حيث فيه يذكر اسم الصيدونيين (يش 13: 4-6). وقد صار "الفينيقيين" في القرن الثاني عشر بعد أن صعدت صور على صيدون؛ وقبل سنة 1200 ق.م. أي قبل غزو الفلسطينيين للأرض، إذ لم يُذكر الفلسطينيون بين سكان المنطقة أيام غزو يشوع (ص 12))
                انتهى

                راجع هذا الرابط :-




                يعني يريد القمص تادرس أن يقول أن عدم ورود اسم الفلسطينيين في الاصحاح 12 من سفر يشوع يعني أن الكاتب كتب هذا السفر قبل سنة 1200 ق. م أي قبل غزو الفلسطينيين للمنطقة

                بصراحة ما يقوله القمص تادرس أمر مضحك للأسباب الآتية :-
                • أ- هل معنى تأريخ أحداث زمان محدد و بالتالى عدم ذكر ما حدث بعده من أحداث يعني أن المؤرخ كان معاصر للزمان الأول ؟؟!!!! :-

                على سبيل المثال :-
                عندما أتحدث اليوم عن تاريخ مصر في عصر الأسرات من 3 إلى 6 في زمان الفراعنة وأقول أن عاصمة مصر كانت منف
                ولأننى لا أتحدث عن الأسرات في الدولة الحديثة فبالتالى لم أذكر أن طيبة كانت عاصمة مصر وقتها

                فهل هذا يعني أنني أعيش في عصر الأسرة 3 الفرعونية ؟؟!!!

                بالتأكيد لا

                لأننى أقص أحداث زمان محدد وفى هذا الزمان الذي أقصه لم يكن هناك أن مدينة طيبة عاصمة لمصر لذلك لم يكن هناك حاجة لأن أذكرها

                وهذا ما حدث في سفر يشوع الاصحاح 12 ، فكاتب السفر كان يقص أحداث زمان محدد فإذا لم يكن الفلسطينيين في هذا الزمان دور في الأحداث فبالتالى لن يذكرهم لأنهم لم يكونوا فاعلين في الأحداث وليس لأنه لم يعرفهم لأنه عاش قبل مجيئهم للأرض

                فهو ليس بحاجة لأن يذكرهم أصلا

                التعديل الأخير تم بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام; 22 أكت, 2020, 01:13 ص.

                تعليق


                • #23
                  • ب- ومع ذلك فإن كاتب سفر يشوع تكلم عن الفلسطينيين في هذا السفر :-

                  كاتب سفر يشوع في الاصحاح 12 لم يذكر أن هناك حروب دارت بين يشوع والفلسطينيين ولم يذكر أن يشوع أخذ منهم أرض

                  ولكن في نفس الوقت هو ذكرهم في أماكن أخرى من السفر يعني هم كانوا موجودون في زمان يشوع و كانت لهم أراض ولكن لم يكونوا فاعلين في الأحداث مع يشوع لأنه لم يحاربهم ولم يأخذ أرضهم لذلك لم يذكرهم في الاصحاح 12

                  وهذا يعني أن أحداث سفر يشوع نفسه كانت بعد القرن الثاني عشر قبل الميلاد لأن الفلسطينيين كانوا موجودين في زمانه بل إن الفلسطينيين مذكورين في سفر الخروج التي تؤرخ لزمان سيدنا موسى عليه الصلاة السلام

                  فنقرأ من سفر يشوع :-
                  13 :1 و شاخ يشوع تقدم في الايام فقال له الرب انت قد شخت تقدمت في الايام و قد بقيت ارض كثيرة جدا للامتلاك
                  13 :2
                  هذه هي الارض الباقية
                  كل دائرة الفلسطينيين و كل الجشوريين

                  يعني الفلسطينيين كانوا موجودون في زمان يشوع ولكنه لم يحاربهم

                  وأيضا نقرأ من سفر الخروج :-
                  13 :17 و كان لما اطلق فرعون الشعب ان الله لم يهدهم في طريق ارض الفلسطينيين مع انها قريبة لان الله قال لئلا يندم الشعب اذا راوا حربا و يرجعوا الى مصر


                  يعني الفلسطينيين كانت لهم أرض في بلاد كنعان ولكن بني إسرائيل لم يسيروا فيها حتى لا تصير حرب بينهم

                  تعليق


                  • #24
                    • ج- موقع الأنبا تكلا في حديثه عن الفلسطينيين يذكر أنهم كانوا موجودين في زمان الخروج وأيضا في زمان يشوع بن نون ، فكيف بعد ذلك يكونوا غير موجودين في زمان كاتب سفر يشوع ؟؟!!!:-

                    فنقرأ من موقع الأنبا تكلا :-
                    (ومهما يكن من أمر فإن الفلسطينيين في أيام خروج بني إسرائيل كانوا شعبًا عظيمًا ذا بأس. وكانت مدنهم الحصينة غزة وأشقلون وأشدود وعقرون تتاخم الطريق الساحلية المؤدية من مصر إلى كنعان من بعد اجتياز الصحراء. ولما لم يكن العبرانيون المهاجرون من مصر مع نسائهم وأطفالهم وماشيتهم مستعدين للقيام بأعمال حربية يشقون بها طريقهم إلى أرض الكنعانيين فقد أرشدوا إلى اتخاذ طريق أخرى (خر 13: 17 و18) ولم يهاجم يشوع بعد ذلك المدن التي على الساحل ولا مدينة جت Gath في الهضاب السفلى (يش 13: 2 و3 وقض 3: 3). وإنما بعد موت يشوع أخذ يهوذا غزة وأشقلون وعقرون (قض 1: 18))

                    انتهى

                    راجع هذا الرابط :-




                    فإذا كان للفلسطينيين وجود في زمان الخروج و يشوع بن نون ، فكيف يكون كاتب السفر كتب سفره عن يشوع بن نون قبل مجئ الفلسطينيين قبل عام 1200 ق. م ؟؟؟!!!!!!!!!!!!
                    التعديل الأخير تم بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام; 22 أكت, 2020, 01:19 ص.

                    تعليق


                    • #25
                      المطلب الخامس (5-2) :- تناقضات سفر يشوع
                      • 1- من الذي استولى على حبرون ، هل يشوع أم كالب بعد وفاة يشوع :-
                      • أ- طبقا للاصحاح 10 من سفر يشوع فإن يشوع هو من استولى على حبرون وهزم أهلها وقتل سكانها :-

                      نقرأ من سفر يشوع :-
                      10 :36 ((ثم صعد يشوع و جميع اسرائيل معه من عجلون الى حبرون و حاربوها))
                      10 :37 ((و اخذوها و ضربوها بحد السيف مع ملكها و كل مدنها و كل نفس بها لم يبق شاردا)) حسب كل ما فعل بعجلون فحرمها و كل نفس بها

                      ثم نقرأ :-
                      10 :40 فضرب يشوع كل ارض الجبل و الجنوب و السهل و السفوح و كل ملوكها لم يبق شاردا بل حرم كل نسمة كما امر الرب اله اسرائيل


                      ثم نقرأ :-
                      11 :21 ((و جاء يشوع في ذلك الوقت و قرض العناقيين
                      من الجبل من حبرون)) و من دبير و من عناب و من جميع جبل يهوذا و من كل جبل اسرائيل حرمهم يشوع مع مدنهم
                      11 :22
                      ((فلم يتبق عناقيون في ارض بني إسرائيل)) لكن بقوا في غزة و جت و اشدود
                      11 :23
                      ((فاخذ يشوع كل الارض حسب كل ما كلم به الرب موسى و اعطاها يشوع ملكا لاسرائيل)) حسب فرقهم و اسباطهم و استراحت الارض من الحرب


                      يعني يشوع هو من أخذ حبرون بعد أن أباد العناقيين
                      ولم يتبقى عناقيين ما عدا في غزة وجت و أشدود

                      هذا يعني أنه لا يوجد عناقيين في حبرون
                      وأن العناقيين انهاروا بسبب هذه الهزيمة القاسية



                      ويؤكد ذلك تلك النصوص من سفر يشوع

                      فنقرأ :-
                      12 :7 ((و هؤلاء هم ملوك الارض الذين ضربهم يشوع و بنو اسرائيل)) في عبر الاردن غربا من بعل جاد في بقعة لبنان الى الجبل الاقرع الصاعد الى سعير ((و اعطاها يشوع لاسباط اسرائيل ميراثا حسب فرقهم))
                      12 :8 في الجبل و السهل و العربة و السفوح و البرية و الجنوب الحثيون و الاموريون و الكنعانيون و الفرزيون و الحويون و اليبوسيون
                      12 :9 ملك اريحا واحد ملك عاي التي بجانب بيت ايل واحد
                      12 :10 ملك اورشليم واحد
                      ((ملك حبرون واحد))


                      تعليق


                      • #26
                        • ب- ولكن سفر يشوع يعود ويناقض نفسه ويخبرنا بوجود عناقيين في حبرون في زمان يشوع بعد تلك الأحداث :-

                        بعد الأحداث السابق ذكرها في النقطة السابقة نفاجأ بنصوص تناقض ما سبقتها وهي أنه في زمان يشوع كان هناك عناقيين أقوياء في حبرون

                        بالرغم من أنه لم يمر فترة زمنية كبيرة حتى يستعيد العناقيون قواهم ولا تخبرنا النصوص أنه حدثت حرب بينهم وبين بني إسرائيل حتى يأخذوا حبرون من بني إسرائيل أقوياء !!!!


                        فنقرأ من سفر يشوع :-
                        14 :6 فتقدم بنو يهوذا الى يشوع في الجلجال و قال له كالب بن يفنة القنزي انت تعلم الكلام الذي كلم به الرب موسى رجل الله من جهتي و من جهتك في قادش برنيع

                        ثم نقرأ :-
                        14 :12 فالان اعطني هذا الجبل الذي تكلم عنه الرب في ذلك اليوم لانك انت سمعت في ذلك اليوم ((ان العناقيين هناك و المدن عظيمة محصنة لعل الرب معي فاطردهم كما تكلم الرب))
                        14 :13 فباركه يشوع ((و اعطى حبرون لكالب بن يفنة ملكا))
                        14 :14 لذلك صارت حبرون لكالب بن يفنة القنزي ملكا الى هذا اليوم لانه اتبع تماما الرب اله اسرائيل

                        وأيضا نقرأ :-
                        15 :13 و اعطى كالب بن يفنة قسما في وسط بني يهوذا حسب قول الرب ليشوع قرية اربع ابي عناق هي حبرون


                        هذا يعني أن كاتب الاصحاح 14 كان يظن أن العناقيين لازالوا موجودين في حبرون وهم أقوياء
                        وكالب يأمل أن ينصره الله عليهم
                        وهذا يناقض ما ورد في الاصحاحين 10 ، 11 من نفس السفر

                        تعليق


                        • #27
                          • ج- و طبقا لسفر القضاة فإن بني يهوذا أخذوا حبرون من الكنعانيين بعد وفاة يشوع ثم أعطوها لكالب :-

                          وما يتفق مع ما ورد في الاصحاح 14 هو ما ورد في سفر القضاة

                          فنقرأ من سفر القضاة :-
                          1 :1 ((و كان بعد موت يشوع)) ان بني اسرائيل سالوا الرب قائلين من منا يصعد الى الكنعانيين اولا لمحاربتهم
                          1 :2 فقال الرب يهوذا يصعد هوذا قد دفعت الارض ليده


                          ثم نقرأ :-
                          1 :9 ((و بعد ذلك)) نزل بنو يهوذا لمحاربة الكنعانيين سكان الجبل و الجنوب و السهل
                          1 :10
                          ((و سار يهوذا على الكنعانيين الساكنين في حبرون)) و كان اسم حبرون قبلا قرية اربع و ضربوا شيشاي و اخيمان و تلماي

                          أي أنه بعد موت يشوع كانت لا تزال حبرون تحت سلطة الكنعانيين ولذلك ذهب إليهم بنو يهوذا للاستيلاء على حبرون


                          ثم نقرأ :-
                          1 :18 و اخذ يهوذا غزة و تخومها و اشقلون و تخومها و عقرون و تخومها
                          1 :19 و كان الرب مع يهوذا فملك الجبل و لكن لم يطرد سكان الوادي لان لهم مركبات حديد
                          1 :20
                          ((و اعطوا لكالب حبرون)) كما تكلم موسى فطرد من هناك بني عناق الثلاثة


                          أعطوا حبرون لكالب
                          لاحظوا أن كل هذا بعد موت يشوع وذلك طبقا لـ سفر القضاة


                          يعني نصوص متناقضة توضح لنا أن السفر الواحد قام بكتابته أكثر من شخص في توقيتات مختلفة
                          وأراد كل كاتب إثبات وجهة نظره بوضع أفكاره ومعتقداته في الكتاب

                          تعليق


                          • #28
                            • 2 - هل كان اسم مدينة بيت ايل في السابق لوز أم هي مدينة غير لوز :-

                            من أحد الأدلة التي تثبت أن كتبة أسفار العهد القديم كانوا شخصيات عادية ولم يكن يوحى إليهم
                            ولم يكونوا الأنبياء ، وأن هذه الأسفار تم كتابتها في توقيت متأخر
                            هو هذا التناقض الذي نقرأه عن بيت ايل
                            • أ- كاتب سفر القضاة يقول أن اسم مدينة بيت ايل كان اسمها في السابق لوز التي في أرض كنعان :-

                            نقرأ من سفر القضاة :-
                            1 :22 و صعد بيت يوسف ايضا الى بيت ايل و الرب معهم
                            1 :23 و استكشف بيت يوسف عن
                            ((بيت ايل و كان اسم المدينة قبلا لوز))
                            1 :24 فراى المراقبون رجلا خارجا من المدينة فقالوا له ارنا مدخل المدينة فنعمل معك معروفا
                            1 :25 فاراهم مدخل المدينة فضربوا المدينة بحد السيف و اما الرجل و كل عشيرته فاطلقوهم
                            1 :26 فانطلق الرجل الى ارض الحثيين و بنى مدينة و دعا اسمها لوز و هو اسمها الى هذا اليوم


                            المفروض أن كاتب سفر القضاة كان بعد كاتب سفر يشوع حيث أنه يؤرخ لفترة زمنية جاءت بعد الأحداث في سفر يشوع
                            وهو هنا في هذه النصوص يخبرنا عن أن مدينة بيت ايل كان اسمها من قبل لوز

                            لذلك فالمفروض أن تكون مدينة بيت ايل في سفر يشوع اسمها لوز ، لأنهما نفس المدينة

                            تعليق


                            • #29
                              • ب- سفر التكوين يخبرنا أن مدينة بيت ايل كان اسمها لوز :-

                              كاتب سفر التكوين يخبرنا بنفس المعلومة وهي أن مدينة بيت ايل كان اسمها قبل ذلك لوز
                              فعندما ذهب سيدنا يعقوب عليه الصلاة والسلام إلى مكان في أرض فلسطين رأى حلما يخبره فيه الرب عن نسله وملكهم

                              فنقرأ من سفر التكوين :-
                              28 :10 فخرج يعقوب من بئر سبع و ذهب نحو حاران
                              28 :11 و صادف مكانا و بات هناك لان الشمس كانت قد غابت و اخذ من حجارة المكان و وضعه تحت راسه فاضطجع في ذلك المكان
                              28 :12 و راى حلما و اذا سلم منصوبة على الارض و راسها يمس السماء و هوذا ملائكة الله صاعدة و نازلة عليها
                              28 :13 و هوذا الرب واقف عليها فقال انا الرب اله ابراهيم ابيك و اله اسحق الارض التي انت مضطجع عليها اعطيها لك و لنسلك
                              28 :14 و يكون نسلك كتراب الارض و تمتد غربا و شرقا و شمالا و جنوبا و يتبارك فيك و في نسلك جميع قبائل الارض



                              ثم نقرأ :-
                              28 :18 و بكر يعقوب في الصباح و اخذ الحجر الذي وضعه تحت راسه و اقامه عمودا و صب زيتا على راسه
                              28 :19 و دعا اسم ذلك المكان
                              ((بيت ايل و لكن اسم المدينة اولا كان لوز))


                              ونقرأ أيضا من سفر التكوين :-
                              35 :6 فاتى يعقوب الى
                              ((لوز التي في ارض كنعان و هي بيت ايل)) هو و جميع القوم الذين معه


                              كما نقرأ :-
                              48 :3 و قال يعقوب ليوسف الله القادر على كل شيء
                              ((ظهر لي في لوز في ارض كنعان)) و باركني
                              48 :4 و قال لي ها انا اجعلك مثمرا و اكثرك و اجعلك جمهورا من الامم و اعطي نسلك هذه الارض من بعدك ملكا ابديا


                              وهذا يعني أن بيت ايل كان اسمها قبل ذلك لوز ، والمقصود هي مدينة لوز التي في أرض كنعان

                              تعليق


                              • #30
                                • ج- ولكن سفر يشوع يخبرنا أن مدينة بيت ايل غير مدينة لوز الموجودة في فلسطين :-

                                نقرأ من سفر يشوع :-
                                16 :1 و خرجت القرعة لبني يوسف من اردن اريحا الى ماء اريحا نحو الشروق الى البرية الصاعدة من اريحا في جبل بيت ايل
                                16 :2 و خرجت
                                ((من بيت ايل الى لوز)) و عبرت الى تخم الاركيين الى عطاروت


                                جملة من بيت ايل الى لوز
                                تعني أن مدينة لوز في فلسطين غير مدينة بيت ايل
                                وهذا مخالف لما قاله كاتب سفر القضاة وكاتب سفر التكوين

                                ولا يمكن أن يقول أحدهم إن لوز المقصودة في سفر يشوع هي لوز التي تكلم عنها سفر القضاة في (قضاة 1: 26)
                                لأن تلك المدينة موجودة في أرض الحثيين خارج نطاق بني إسرائيل بينما كاتب سفر التكوين وسفر القضاة يتكلمان عن لوز الموجودة في أرض كنعان

                                كما أن كاتب سفر القضاة كان يؤرخ لأحداث حدثت بعد وفاة يشوع
                                أي أن مدينة لوز في أرض الحثيين تم بناؤها بعد وفاة يشوع
                                أي أنها لم يكن لها وجود في الفترة الزمنية التي يؤرخ لها سفر يشوع

                                فلم تكن هي المقصودة في (يشوع 16: 2)
                                • د- ولكن سفر يشوع يعود ويناقض نفسه :-

                                بعد أن أخبرنا أن لوز غير بيت ايل
                                يعود ويخبرنا أن لوز هي بيت ايل

                                فنقرأ من سفر يشوع :-
                                18 :13 و عبر التخم
                                ((من هناك الى لوز الى جانب لوز الجنوبي هي بيت ايل)) و نزل التخم الى عطاروت ادار على الجبل الذي الى جنوب بيت حورون السفلى


                                ومن ترجمة الأخبار السارة :-
                                18 :13 ويمر الحد من هناك إلى لوز، إلى جانبها الجنوبي، وهي بيت إيل، وينحدر إلى عطاروت إدار على الجبل جنوبي بيت حورون السفلى.

                                ويبقى التناقض مستمر ليخبرنا عن تحريف ذلك الكتاب


                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 7 يون, 2023, 09:08 م
                                ردود 0
                                40 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة mohamed faid
                                بواسطة mohamed faid
                                 
                                ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 28 ماي, 2023, 02:50 ص
                                ردود 0
                                53 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة Mohamed Karm
                                بواسطة Mohamed Karm
                                 
                                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 2 ماي, 2023, 01:35 م
                                ردود 0
                                54 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة mohamed faid
                                بواسطة mohamed faid
                                 
                                ابتدأ بواسطة رمضان الخضرى, 22 أبر, 2023, 01:45 ص
                                ردود 0
                                78 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة رمضان الخضرى  
                                ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 20 فبر, 2023, 03:32 ص
                                ردود 0
                                126 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                                يعمل...
                                X