تعليقات الأعضاء على الحوار مع ropert ايهما كلام الله القرأن الكريم ام الكتب المقدس

[سيف الكلمة]

عزيزى المحب للمصطفى انا لا اطلب الاحترام فى ذلك المنتدى لشيىء سوى انه بدون الاحترام كيف سنتحاور بل يتحول الموضوع لمسبة اكثر منه حوار للعقلاء
فما علاقة ذلك واهانة السيد المسيح فصلب السيد المسيح واهانتة كان بأرادته ليتحمل عنى وعنك العار الذى كنا نحن نستحقه فكل جلدة كنت انا وانت نستحقها بدلا عنه اما هو فتحملها محبة منه لنا اما الوضع هنا فمختلف ولا يوجد له علاقة بهذا الموضوع
الوقت الذى اقبل فيه فقط الشتيمة والاهانة هو الاضطهاد المباشر من المسلمين لان السيد المسيح قال لى طوبى لكم اذا اضطهدوكم وعيروكم وقالوا كل شر من اجلى كاذبين افرحوا وتهللوا لان اجركم عظيم فى السموات
مثلما حدث لى شخصيا من قبل فكنت فى مرة اشاور لتاكسى وكان سائقه مسلم متعصب وسألنى الى اين اذهب فقلت له للكنيسة التى بأخر الشارع ولكنه لم يسمع جيدا وبعدما ركبت وتحرك بى حتى منتصف الشارع اذ به يسألنى هل انت نازل عند الكنيسة ام داخل الكنيسة فقلت له داخل الكنيسة واذ به يقف ويطلب منى النزول لانه لن يذهب الى هذه الكنيسة وكان هذا السائق له لحية كبيرة
فشكرته انه وصلنى لتلك المسافة ونزلت من التاكسى بكل احترام واذ به يقف مرة اخرى ويشعر بالندم ولكنى كنت شاورت لتاكسى اخر
فأنا فعلت ذلك لان السيد المسيح علمنى ذلك فلو كنت قابلته بالاساءة ما كان شعر بالندم ولو كنت فعلت مثل اساءته ما كنت اخذت التطويب الذى وعدنى به السيد المسيح

أعلم بأن هناك من النصارى من يدخل ليسيء إلى الإسلام والمسلمين
ولا أعترض على تحجيم هؤلاء بالحسنى أولا ثم ما يناسب إن لم يستجيبوا للحسنى

دخلت إلى هنا مصادفة ولست متابعا للحوار
فأرجو التماس العذر للتدخل قبل المتابعة
ولكن لفت نظرى هذه المشاركة من الزميل الفاضل روبرت
وخشيت أن يكون حدث منا تجاوز

المحترمين من النصارى لهم علينا حق الإحترام وإلا كنا خاطئين

وأشكر الزميل الفاضل رويرت على حرصه على نقاء الحوار من الشخصنة والإساءة للآخرين مسلمين ونصارى

وهذا حكم الله أولى بالإنضباط معه :

النحل (آية:125): ادع الى سبيل ربك بالحكمه والموعظه الحسنه وجادلهم بالتي هي احسن ان ربك هو اعلم بمن ضل عن سبيله وهو اعلم بالمهتدين

هناك موضوع لى له صلة بحواركم إن أردتم ضمه للحوار
دليل رياضى رقمى على صدق القرآن وعلى تحريف الكتاب الذى يقدسون

https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=5204

وهو موضوع قصير جدا وموجز ولكنه يثبت بالأرقام بما لا يدع مجالا للشك تحريف بعض الكتاب الذى يقدسه النصارى واليهود وأنه ليس كلام الله ويقابل ذلك قول الله فى القرآن وهو الحق وهو ما يمكن قبوله مقارنة بتعسر قبول كلام اليهود لكل من له عقل ويستطيع استخدام الآلة الحاسبة وهو قابل للحوار حوله

تحيتى لكم

[الفيتوري]

سيد روبرت لا تقلق نحن المسلمين يأمرنا الله تعالى في كتابه بالأحترام مع المصلح وطالب الحق او المؤدب مثلك وانا اشهد لك بالأدب مؤخرا رغم ان هناك اخطأ لا اريد ذكرها الأن وشتائم نخلها في وقتها ربما انت نسيتها فأنا محتفظ بها ان شاء الله ........ فرجاءا سيد روبرت لا تتهمنا ان ديننا لا يعلمنا الأحترام فالله علمنا كل هذا بل بحكمه وليس الأحترام ذلا وركوع .
والسيد محب المصطفى لم يسئ اليك ربما انت فهمته خطأ
عموما لا نريد الحوار ان يخرج عن مساره سيد روبرت
ومنتظرك في المناظره
واكرر لا تقلق هذا المنتدى ادارته ان شاء الله عادله وعلى منهج الحق وان اخطأ احد معك بإمكانك ان تكتب في قسم الشكاوي وستجد من ينصرك ويأخذ حقك
لا تكن متسرعا وتفهم كل كلمة انها تقصد اهانه .
شكرا لك .

[believer]

بواسطة روبرت
واهانة السيد المسيح فصلب السيد المسيح واهانتة كان بأرادته ليتحمل عنى وعنك العار الذى كنا نحن نستحقه فكل جلدة كنت انا وانت نستحقها بدلا عنه اما هو فتحملها محبة منه لنا

يا استاذ روبرت ، ماهو العار الذى كنت تستحقه أنت أو أنا ، ما هى الجريمة التى اقترفناها لكى تدعى هذا ، كيف تعتبرنى أنا شخصيا مسؤولا عن خطية ارتكبها آدم منذ آلاف السنين و برغم ان الله تاب الله عليه ؟ وهل البصق على الله و ضربه على رأسه يدخل ضمن سيناريو الفداء ؟ ان هذا لا يليق أبدا و لايتصور ان الله مانح الحياة و مسخر الكون و خالقه ومانح الخير و العطاء للبشر ان يحدث معه هذا ؟

لقد خلق الله الانسان ليبتليه بين الخير و الشر وكل انسان مسؤول عن أعماله و ليس أعمال جدوده منذ آلاف السنين، ان هذه النظرية التى تزعم ان هناك خطية تلازمنى تجعلنى أشعر بالعار هى أول دليل على ظلم ربكم و عدم عدله ، فكيف يعتبرنى مسؤولا عن خطأ ارتكبه شخص آخر من آلاف السنين ؟

وصدق الله القائل :

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

و قال الله سبحانه و تعالى فى مسؤولية كل انسان عن أعماله :

إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً{2} إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُور

كما قال :

َكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً{13} اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً{14} مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً{15}

بواسطة روبرت
الله عادل، ولا يستطيع الله أن يلغي متطلَّبات العدل الإلهي لكي يغفر للبشر خطاياهم. إذ من شأن هذا أن يشكّك في عدله ويهزّ صورته كإله قادر على المحافظة على عدله عاملاً. وهكذا ستكون رحمته على حساب عدله، وسيكون هنالك تناقض بين صِفَتي العدل والرحمة لديه. ومن الجانب الآخر، لو أن الله أصرّ على تحقيق عدله في المذنبين الحقيقيين، لما كان هنالك مجال لرحمته. لكن موت المسيح على الصليب نيابةً عنّا قد حلَّ هذه المعضلة. فأخذ عقابنا عنّا محقِّقاً مطالب الله في العدل،

تقول " لو أن الله أصرّ على تحقيق عدله في المذنبين الحقيقيين، لما كان هنالك مجال لرحمته. لكن موت المسيح على الصليب نيابةً عنّا قد حلَّ هذه المعضلة "

الان السؤال الذى طالما سألناه :

1-هل يوجد ما سميته معضلة أمام الله ؟ ، ان هذه الفرضية أصلا لاتليق و لا معنى لها الا ما يمكن اعتباره تطاول على الذات الالهية

2-أين كانت رحمته التى تقول ان موت المسيح على الصليب حل لله هذه المعضلة و ذلك عندما أهلك الله قوم نوح و قوم عاد و ثمود و قوم لوط ............الخ الاقوام التى ابادها الله فماذا كانت نظرية الله وقتها فهل كان هناك نظرية اخرى و منهج آخر كان الله يتبعه و لذلك اهلك هذه الاقوام وقتها فأين كانت نظرية رحمته من عدم عقاب المذنبين الحقيقيين وقتها ..

فلو كان ما تقوله صحيحا و ان الله لفرط محبته لنا بذل ابنه الوحيد حتى لا تتعارض رحمته مع عدله ،ما كان قد أهلك الاقوام السابقة أبدا أبدا ..و الا فلا معنى لذلك الا انه لم يكن لديه رحمة وقتها وهذه نتيجة مباشرة لا مفر منها و لايمكن الالتفاف حولها ..ان التغيير الذى طرأ على سلوك الرب كما تدعون هو امر طريف فعلا .

الاغرب من هذا ان الرب " يهوه " فى العهد القديم كان يعطى اوامر ارهابية بالقتل و الابادة التامة وقتل جميع الذكور بحد السيف و قتل الاطفال بضربهم فى الصخور و شق بطون الحوامل و امر اليهود باستعباد الشعوب الاخرى ..و هذا النص مثال بسيط على هذه الاوامر المخزية:

لاويين 25 " 44وَلْيَكُنْ عَبِيدُكُمْ وَإِمَاؤُكُمْ مِنَ الشُّعُوبِ الَّتِي حَوْلَكُمْ، مِنْهَا تَقْتَنُونَ عَبِيداً وَإِمَاءً، 45وَكَذَلِكَ مِنْ أَبْنَاءِ الْمُسْتَوْطِنِينَ النَّازِلِينَ عِنْدَكُمْ، فَمِنْهُمْ وَمِنْ عَشَائِرهِمْ، الَّذِينَ عِنْدَكُمُ الْمَوْلُودِينَ فِي أَرْضِكُمْ، تَقْتَنُونَ عَبِيداً لَكُمْ. 46وَتُوَرِّثُونَهُمْ لِبَنِيكُمْ مِنْ بَعْدِكُمْ مِيرَاثَ مُلْكٍ، فَيَكُونُونَ عَبِيداً لَكُمْ إِلَى الأَبَدِ. وَأَمَّا إِخْوَتُكُمْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَلاَ تَطْغَوْا بِتَسَلُّطِكُمْ عَلَيْهِمْ.

أكل هذا الارهاب و العنصرية الحاقدة التى دعى يهوه اليهود اليها يمكن معه ان نقول ان هذا الرب رحيم و انه يحب البشر و لذلك بذل ابنه ؟ ان هذا رب ارهابى عنصرى حاقد يدعو بعض خلقه لاستعباد الاخرين و ذبحهم و القضاء عليهم.

الغريب ان " يهوه " و لسبب غبر مفهوم غير اسمه الى " يسوع " و تغيرت شخصيته الى النقيض و قرر ايقاف حمامات الدم التى امر اليهود بارتكابها لانهم ابناء الرب و قرر التجسد و النزول للارض و عاش كأى بشر عادى و عمل كصبى نجار ثم اهين و قتل و تم التمثيل بجثته على الصليب كل ذلك بدعوى محبته للبشر ..
[mark=00FFFF][B
]و لكن الشىء الغامض الذى لم يوضحه يسوع هو لماذا و كيف طرأ هذا التغيير عليه و لماذا لم يكن رحيما عندما أباد الامم السابقة ؟[/B][/mark]

أما ما تدعوننا اليه بالايمان بالمسيح لنفوز بالخلاص فقد رد الله العزيز الحكيم عليه فى الاية الكريم الاتية :

بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ خَطَايَاكُمْ وَمَا هُم بِحَامِلِينَ مِنْ خَطَايَاهُم مِّن شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ }وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالاً مَّعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ

[المطيع]

الطريقة المتبعه في الحوار خطأ واعذروني على هذه الكلمة المفروض شخص واحد يحاور روبرت حتى يرد على موضوع واحد وحتى لا يشعر بالضغط فتضيع حججه ونستطيع نحن التركيز والفهم من الطرفين أرجوكم

[محب عيسى بن مريم]

اخي المطيع
هناك بالفعل صفحة مخصصة للحوار مع الأخ الفيتوري
اسمها ايهما كلام الله القرآن الكريم او الكتاب المقدس
وهذه الصفحة فرعية لتعليقات الاعضاء فقط

[المطيع]

انا آسف وأعتذر وشكرا لك يا محب عيسى بن مريم

[Dexter]

الله عادل، ولا يستطيع الله أن يلغي متطلَّبات العدل الإلهي لكي يغفر للبشر خطاياهم. إذ من شأن هذا أن يشكّك في عدله ويهزّ صورته كإله قادر على المحافظة على عدله عاملاً. وهكذا ستكون رحمته على حساب عدله، وسيكون هنالك تناقض بين صِفَتي العدل والرحمة لديه

نعم فكروا معي في حل لهذا الإله !!! إله لا يريد لصورته أن تهتز أمام من خلق.. كيف يرحم و كيف يعدل في نفس الوقت؟؟ و فوق كل هذا فهو يخاف على سمعته بين الخلائق .. لو لهتزت هذه الصورة يبقى على الدنيا السلام!! خلاص مش حتتعدل هذه الصورة مرة أخرى!!!

فكر هذا الإله و فكر و فكر و قضى آلاف السنين يفكر في حل يليق بصورته أمام خلقه.. فكان الحل أن يتجسد بنفسه بين البشر و يمشي بينهم دون أن يعرفه أحد فيحافظ بذلك على صورته أمامهم عندما ينتهي التجسد و يقول لهم لأ مش أنا اللي اتصلب ، ده إله تاني!! فيحل المعضللة العويصة التي أرهقت باله ...
لكن للأسف ، يأتي المسيحيون ليكتشفوا الحقيقة التي طالما حاول هذا الإله جاهداً للتعمية عليها و إخفائها فيكتشفوا أن الذي صلبوه هو نفسه رب المجد الذي خاف على صورته من أن تهتز أمام الخلائق!!!

فعلاً ما أفشل هذا الإله !!

و تعالى الله عما تصفون

[ropert]

نعم فكروا معي في حل لهذا الإله !!! إله لا يريد لصورته أن تهتز أمام من خلق.. كيف يرحم و كيف يعدل في نفس الوقت؟؟ و فوق كل هذا فهو يخاف على سمعته بين الخلائق .. لو لهتزت هذه الصورة يبقى على الدنيا السلام!! خلاص مش حتتعدل هذه الصورة مرة أخرى!!!

فكر هذا الإله و فكر و فكر و قضى آلاف السنين يفكر في حل يليق بصورته أمام خلقه.. فكان الحل أن يتجسد بنفسه بين البشر و يمشي بينهم دون أن يعرفه أحد فيحافظ بذلك على صورته أمامهم عندما ينتهي التجسد و يقول لهم لأ مش أنا اللي اتصلب ، ده إله تاني!! فيحل المعضللة العويصة التي أرهقت باله ...
لكن للأسف ، يأتي المسيحيون ليكتشفوا الحقيقة التي طالما حاول هذا الإله جاهداً للتعمية عليها و إخفائها فيكتشفوا أن الذي صلبوه هو نفسه رب المجد الذي خاف على صورته من أن تهتز أمام الخلائق!!!

فعلاً ما أفشل هذا الإله !!

و تعالى الله عما تصفون

تصدق انا مسيحى ومش فاهم حاجة من اللى بتقوله دلوقتى ياريت توضح

[believer]

بواسطة روبرت
أيها الرب يسوع، أشكرك لأنك صرتَ رحمة الله لي. أشكرك لأنك متّ من أجلي شخصياً على الصليب وأخذتَ عقابي عني أنا الإنسان الخاطئ. فاغفرْ لي خطاياي. أنا أقبل فداءَك،

" الله مات من أجلك شخصيا " أهذا هو قدر الله ركز معانا يا أستاذ روبرت ، النظرية التى تحفظها و تم زرعها فى عقلك توحى ان الله يتسول رضاء البشر عنه و ان الانسان هو فى موقع تقييم سلوك الله نحوه و هل هو كاف و مرضى له أم لا ؟ و الواضح ان الله لم يجد فى هذه النظرية المزعومة سوى ان يذبح و يهان و يعلق على الصليب لكى يشعر الانسان بالرضا عن الله ؟

ان هذه النظرية الغريبة قد تعنى انه يمكنك ان تقتل نفسك مقابل ان يتم العفو عن ابنك اذا كذب فهل من الطبيعى ان يقوم أى أب بهذا ؟

اليك بعض الايات القليلة من كثير التى توضح الاحساس الحقيقى بالله العظيم و ليس الذى اهين و قتل بدعوى اثبات محبته للبشر:

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ{41} وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ

فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ{36} وَلَهُ الْكِبْرِيَاء فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{37}

وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

[دريد]

بارك الله فيكم اخوتي مواضيع مفيدة