التعليقات على الحوار بين د/أمير عبد الله و العضو/وليد غالب

تقليص

عن الكاتب

تقليص

د.أمير عبدالله مسلم اكتشف المزيد حول د.أمير عبدالله
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    تعقيب الساجد

    الأستاذ وليد .. لأنه لم يجد جملة ( الإعجاز البياني ) للقرآن متداولة في القرن الإسلامي الأول .. يستنتج منها أنه لم يكن بإعجاز وأنه ما دار بخلد المشركين وقتها أنه معجز فى لفظه ونظمه .. وأنهم كانوا يستطيعون محاكاته.

    أخي الباحث في الحق .. ابحث في قوله تعالى : "وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون"
    __________________
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	44.9 كيلوبايت  الهوية:	816077

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    تعقيب نصرة الإسلام

    اقتباس:
    إذن لماذا لم يأتوا بمثل هذا النظم .. الذي هو ".................كلامًا ليس من كلام الجن ولا من كلام الإنس" ؟؟؟؟؟ إن كان يمكنهم فعلاً محاكاته ..





    وليس هذا فحسب
    ولكن مع التحدى المستمر الصريح لهم بأن يأتوا بمثل القرآن كله
    فعجزوا
    فخفف التحدى إلى عشر سور
    فعجزوا
    فخفف التحدى إلى سورة واحدة فقط
    فعجزوا

    فأين عدم وجود فكرة إمكانية محاكاة القرآن من عدمها التى يحدثنا عنها الزميل وليد ؟؟؟!!!!
    عجباً !!!!!

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	77.5 كيلوبايت  الهوية:	816068

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    تعقيب الساجد

    اقتباس:
    أرسل أصلا بواسطة وليد غالب

    كون القرآن نص بليغ فهذا لا ينكره إلا مكابر أو عديم ذوق، وكونه ليس بالشعر ولا بالنثر فلا ينكره من يعرف العربية، فكيف تنكر قريش ذلك؟
    أنا ما أقوله بأن فكرة عدم قدرة البشر على الإتيان بمثل نص القرآن لم تكن موجودة، وهذا لا تنفيه ما نُقل من مواقف قريش تجاه القرآن لأن أقصى ما تثبته هذه المواقف هو أنهم وجدوا القرآن بليغاً ووجدوه لا يشبه نمطاً من أنماط النظم المعروفة.

    إذن لماذا لم يأتوا بمثل هذا النظم .. الذي هو ".................كلامًا ليس من كلام الجن ولا من كلام الإنس" ؟؟؟؟؟ إن كان يمكنهم فعلاً محاكاته ..
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	71 
الحجم:	70.9 كيلوبايت 
الهوية:	816060

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    تعقيب أمير عبدالله


    المعْذِرة على الإطالة عليك يا وليد لضيق الوقْت ... شكراً لكَ على التفاعُل مع الأعْضاء بالتعليقات حالِياً , وإن شاء الله أترك باقي الرد في المقال الأصلي عن قريب هذه الليْلة ... واضِع فيه التلخيص لما اتفقنا عليْه وتوصلنا إليْه حتّى الآن ... ونسْأل الله تعالى لكَ الهداية وصلاح الحال وأن يرُدّكَ للحق ردّاً جميلاً ...

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	84 
الحجم:	72.8 كيلوبايت 
الهوية:	816058

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    تعقيب وليد غالب

    أولاً أعتذر على عدم القدرة على التعليق على كل المشاركات لأن وقتي لا يسمح، لذلك سأكتفي حالياً بالتعليق على ما هو في صلب الموضوع محل المناظرة، ولا مانع من هذا التعليق السريع على السيد yuko.uno

    اقتباس:
    الأستاذ وليد غالب
    إدعاؤك مردود عليه بكلمات من فم " الوليد بن المغيرة " الذى كان من ألد أعداء الإسلام و رسول الإسلام , إذ قال :
    " و الله إن له لحلاوة و إن عليه لطلاوة و إن أعلاه لمثمر - وإن أدناه لمغدق - وإنه يعلو ولا يعلى عليه " .....
    وعلى هذا الأساس كان مقترحه لقريش بإدعاء مفاده أن النبى ساحر وليس بمجنون - ظنا منه أنه يسحر الناس بحلاوة كلامه !!!!!!!!!!!
    كون القرآن نص بليغ فهذا لا ينكره إلا مكابر أو عديم ذوق، وكونه ليس بالشعر ولا بالنثر فلا ينكره من يعرف العربية، فكيف تنكر قريش ذلك؟
    أنا ما أقوله بأن فكرة عدم قدرة البشر على الإتيان بمثل نص القرآن لم تكن موجودة، وهذا لا تنفيه ما نُقل من مواقف قريش تجاه القرآن لأن أقصى ما تثبته هذه المواقف هو أنهم وجدوا القرآن بليغاً ووجدوه لا يشبه نمطاً من أنماط النظم المعروفة.


    الأستاذ zaki.mok
    اقتباس:
    و الله الرد بسيط صاحب الشأن سمح بأن ينسى كلامه أو بمعنى أصح أمر بأن ينسى كلامه و الدليل قوله { ما ننسخ من آية أو ننسها نأتِ بخير منها أو مثلها }
    فلو لم تكن هذه الآية موجودة فمن حقك أن تقول هذا الكلام لكنك تعرف هذه الآية و قد إستشهدت بها في آخر كلامك .
    كأنك تقول (أستغفر الله) كيف تسمح لنفسك يا الله بأن تسمح بنسيان كلامك فليس من حقك أن تعترض على شيء الله أخبرنا به و كأنك أول من تفطن لهذه الطامة كما تتوهم
    فالله سبحانه و تعالى قال بأنه سينزل كلاما ثم ينسخه أو ينسينا إياه فماذا تريدنا أن نفعل نعترض على إرادة الله مستحيل فنحن من نسأل على أعمالنا و ليس من خلقنا و خلق أعمالنا فمن نحن حتى نسأل خالق كل شيء
    فعلى ما تعترض يا أيها الفاضل وليد يا من يستخدم عقله


    يا سيدي نسخ التلاوة له وجه معقول في حالة نسخ الحكم والتلاوة معاً، لكن آيات تمجد الله وتعظمه وتدعو إلى التفكر في خلقه وتدعو إلى صالح الأعمال وترغب بالجنة وترهب من النار، هل تستطيع أن تخبرني بوجه معقول لنسخ ذلك؟
    أما قولك:

    اقتباس:
    ثم إن الصحابة أكدوا هذا الأمر في قولهم قرأنا فيهم قرآنا ثم رفع و قول أَبُو مُوسَى الأَشْعَرِىُّ أُنْسِيتُها
    فليس من المستبعد أنه بعد أن ضاع ما ضاع من القرآن يوم اليمامة، أدخل الصحابة ذلك في باب النسخ، لأنهم يؤمنون بأن كل شيء يحصل بإرادة الله، فالله أراد أن يذهب ما ذهب مع حفظة القرآن يوم اليمامة، لذلك اعتبر بعضهم ما حصل من فقدان بأنه نسخ ورفع، ومما يؤكد أنه فقدان لا نسخ أو نسيان أنه لو كان من فعل الله لما تذكر الصحابة شيئاً مما أنساهم الله، فهم ذكروا عدداً غير قليل من الآيات، تماماً كما يحصل مع من يحفظ قصيدة طويلة ثم مع مضي السنوات يصبح لا يتذكر منها إلا أبيات معدودة، جاء في الإتقان 2/69:
    ((وقال أبو بكر الرازي نسخ الرسم والتلاوة إنما يكون بأن ينسيهم الله إياه ويرفعه من أوهامهم ويأمرهم بالإعراض عن تلاوته وكتبه في المصحف فيندرس على الأيام كسائر كتب الله القديمة التي ذكرها في كتابه في قوله إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى ولا يعرف اليوم منها شيء
    ثم لا يخلو ذلك من أن يكون في زمان النبي حتى إذا توفي لا يكون متلوا في القرآن أو يموت وهو متلو موجود بالرسم ثم ينسيه الله الناس ويرفعه من أذهانهم
    وغير جائز نسخ شيء من القرآن بعد وفاة النبي))


    ويبين الخبر التالي الكيفية الصحيحة التي يكون عليها نسخ التلاوة، جاء في المعجم الأوسط للطبراني حديث رقم 4637:
    ((... عن الزهري عن سالم عن ابيه قال قرأ رجلان من الأنصار سورة أقرأهما رسول الله صلى الله عليه و سلم فكانا يقرآن بها فقاما ذات ليلة يصليان بها فلم يقدرا منها على حرف فأصبحا غاديين على رسول الله صلى الله عليه و سلم فذكرا له فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم إنها مما نسخ وأنسي فالهوا عنها)).


    ثم إذا كنت تحتج علي بقول صحابي "رُفع"، فأنا أحتج عليك بقول عائشة:
    حدثني ابن أبي مريم ، عن ابن لهيعة ، عن أبي الأسود ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي صلى الله عليه وسلم مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلا على ما هو الآن.(فضائل القرآن للقاسم بن سلام رقم 579)


    فعائشة هنا تتحدث عن نسخ المصاحف في زمن عثمان، أي بعد وفاة النبي وبعد أن انتهى نزول القرآن وانتهى نسخ ما نُسخ منه، ومع ذلك تقول عائشة "لم يقدر"، أي لو كان يقدر لوضع الأحزاب كاملة!!، ولكن الأمر كان فوق طاقة عثمان لأن ما فعله كان مجرد نسخ للمصحف الذي جمعه زيد بعد وقعة اليمامة التي ذهبت فيها بقية الأحزاب.
    وإذا كان السيد زاكي يرى ما أذهب إليه بأنه واضح البطلان ولا مجاله لصحته، فأحب أن أقول له بأن ما أذهب أنا إليه يوافقني عليه شيخ القراء والمفسرين مجاهد بن جبر (21هـ 104 هـ) الذي أخذ القرآن والتفسير عن ابن عباس و: (حدثني الفضل بن ميمون أبو الليث قال سمعت مجاهدا يقول عرضت القرآن على ابن عباس ثلاثين مرة) سير أعلام النبلاء 4/450
    وهو من رواة القرآن، إذ يمر به إسناد قراءتين من القراءات العشر القانونية قراءة ابن كثير المكي وقراءة أبي عمرو البصري (القراءات المتواترة لمحمد حبش ص43).
    إذاً مجاهد هو تابعي كبير وإمام في القراءة والتفسير، فلا بد أن ننصت إليه جيداً حين يقول:
    قال الحافظ ابن عبد البر الأندلسي :(( وروى أبو نعيم الفضل بن دكين قال حدثنا سيف عن مجاهد قال : كانت الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول ، ولقد ذهب يوم مسيلمة قرآن كثير ، ولم يذهب منه حلال ولا حرام )) ( 2 ) . (التمهيد في شرح الموطأ ج 4ص275 شرح حديث رقم 21)


    ولاحظ جيداً أن مجاهداً كان يتحدث عما يعتقد به، ولا يروي، فالشهادات الأخرى التي أملكها على ضياع القرآن يوم اليمامة هى بلاغان وخبر مرسل، والرواي حين يروي الخبر بسنده فهو يحيلك على هذا الإسناد فيكون الاحتمال قائماً بأن الراوي من الممكن أنه لا يعتقد بما ينتهي إليه السند من متن، ولكن في حالة التابعي الكبير مجاهد بن جبر فهو لا يروي، بل يقرر حقيقة يعتقد بها، فكما ثبت عنده خبر الأحزاب وصدق به، فقد ثبت عنده ضياع القرآن يوم اليمامة وصدق به، بل وقدم عزاءً عن هذا الضياع بأنه لم يشمل حلالاً ولا حراماً. وهذا يعني أن ضياع قرآن يوم اليمامة قد ثبت وقوعه لدرجة أن شيخ القراء والمفسرين قد صدّق به.

    وهناك دليل آخر على الضياع ولكنه مخصوص بما ذهب من سورة التوبة، حيث أن الآية تقول: { ما ننسخ من آية أو ننسها نأتِ بخير منها أو مثلها }، وهذا واضح في أن ما يُنسخ لا بد أن يأتي بديل له، فأين البديل عن هذا الكثير الذي ذهب من القرآن؟ نجد الجواب في الإتقان 2/71:
    (( قال ابن الحصار في هذا النوع إن قيل كيف يقع النسخ إلى غير بدل وقد قال تعالى ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها وهذا إخبار لا يدخله خلف
    فالجواب أن نقول كل ما ثبت الآن في القرآن ولم ينسخ فهو بدل مما قد نسخت تلاوته وكل ما نسخه الله من القرآن مما لا نعلمه الآن فقد أبدله بما علمناه وتواتر إلينا لفظه ومعناه))

    وهذا جواب جيد، ولكنه لا ينطبق على ما ثبت من أن سورة التوبة ذهب ثلاثة أرباعها، لأن سورة التوبة من آخر ما نزل من القرآن، فحين يذهب ثلاثة أرباعها فهذا يعني بأنها لم تُعوّض، وهذا يعني بأن ما ذهب من التوبة ليس بمنسوخ، بل مفقود.

    أكتفي بهذا القدر، وشكراً جزيلاً لك.

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	86 
الحجم:	54.8 كيلوبايت 
الهوية:	816041
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	69 
الحجم:	90.1 كيلوبايت 
الهوية:	816042
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	71 
الحجم:	130.4 كيلوبايت 
الهوية:	816043
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	66 
الحجم:	42.4 كيلوبايت 
الهوية:	816044

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	85.7 كيلوبايت  الهوية:	811935
    السلام عليكم
    تفضلت و قلت

    ولكن بحق المنطق كيف يكون لنص القرآن كل هذه القيمة وكل هذه القدسية وكل تلك الإعجازات وفي نفس الوقت تُمحى منه هذه الأجزاء الكبيرة وتُنسى إلى الأبد هكذا وبكل بساطة وكأنه نص عادي؟.
    أعتقد أن الإشكال واضح جداً، ولا يحتاج لمزيد من البيان.

    تذكر هذه الآية { ما ننسخ من آية أو ننسها نأتِ بخير منها أو مثلها }
    و الله الرد بسيط صاحب الشأن سمح بأن ينسى كلامه أو بمعنى أصح أمر بأن ينسى كلامه و الدليل قوله { ما ننسخ من آية أو ننسها نأتِ بخير منها أو مثلها }
    فلو لم تكن هذه الآية موجودة فمن حقك أن تقول هذا الكلام لكنك تعرف هذه الآية و قد إستشهدت بها في آخر كلامك .
    كأنك تقول (أستغفر الله) كيف تسمح لنفسك يا الله بأن تسمح بنسيان كلامك فليس من حقك أن تعترض على شيء الله أخبرنا به و كأنك أول من تفطن لهذه الطامة كما تتوهم
    فالله سبحانه و تعالى قال بأنه سينزل كلاما ثم ينسخه أو ينسينا إياه فماذا تريدنا أن نفعل نعترض على إرادة الله مستحيل فنحن من نسأل على أعمالنا و ليس من خلقنا و خلق أعمالنا فمن نحن حتى نسأل خالق كل شيء
    فعلى ما تعترض يا أيها الفاضل وليد يا من يستخدم عقله
    ثم إن الصحابة أكدوا هذا الأمر في قولهم قرأنا فيهم قرآنا ثم رفع و قول أَبُو مُوسَى الأَشْعَرِىُّ أُنْسِيتُها
    فأنت إعتراضك أصلا خاطئ أنت تعترض على شيء ثابت عندنا في القرآن و السنة الصحيحة
    و إعتراضك على نسخ التلاوة دون الحكم في غير محله فآية الرجم مثلا كانت معروفة عند الكثيرين و من بينهم عمر إبن الخطاب رضي الله عنه لكن زيد رضي الله عنه لم يقبلها لأنها كانت مما نسخ في آخر عرضة للنبي صلى الله عليه وسلم و زيدا كان ممن حضروا هذه العرضة(عكس ما قلته أنت في مقالك المليء بالأخطاء التي عدها د أمير عبد الله 24 بين خطئ و مبهم) و عمر رضي الله عنه لم يحضر و كانت محفوظة من طرف الكثير من الصحابة و كانت مكتوبة عند عمر رضي الله عنه فالآية كانت منسوخة و ليست ضائعة
    أرجو أن ترد على تعليقات الأعضاء (فضلا لا أمرا) حين تجد وقتا طبعا

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	72.9 كيلوبايت  الهوية:	811929
    بداية نرحب بك زميلاً فاضلا (باحثاً عن الحقيقة) وما يزيد من ترحيبنا لغة الحوار التي تتحدث بها .. هدانا الله وإياك لما يحبه ويرضاه ..

    ولي عدة ملاحظات أرجو الاهتمام بها ...

    تقول : " أنا مشكلتي ليست مع وجود الله، وليست مع إمكانية إرسال الرسل، وليست مع مبدأ الدين "

    هل أفهم من هذا أنك مؤمن بوجود إله قوي عظيم خالق لهذا الكون وأنه هو وحده المتحكم فيه بأمره لا معقب لحكمه ولا راد لقضائه وأنه أرسل رسلاً مبشرين بالثواب لمن أطاعه ومنذرين بالعقاب لمن عصاه ؟

    تقول : " وأنا حين أحكّم عقلي في أبرز الديانات الموجودة على الساحة أجدها تتصادم بشدة مع العقل "

    ما الذي وجدته بالتحديد في دين الإسلام ويتصادم بشدة مع العقل .. غير نقطة نسخ التلاوة التى يدور حولها النقاش.

    تقول : " وأولى ملاحظاتي على الأديان خلوها من المعجزات باستثناء المزاعم عن المعجزات الحسية "


    ما هو نوع المعجزة التى يمكن أن تأخذ بلب الأستاذ وليد غالب وتقنعه بأن دين ما هو الدين الحق.
    أو بمعنى آخر ماهي المعجزة التى تريدها لكي تقنعك أن دين ما هو الدين الحق.


    تقول : " أعتقد بأن الإعجاز البياني لم يكن أصلاً معروفاً في قرن الإسلام الأول، وأن التحدي القرآني كان في الهدي والمعنى لا في اللغة والبلاغة "

    سبقني بالكتابة إليك الأخ Yuko في إشارته لـ "إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة ....." التى قالها الوليد بن المغيرة.
    وأريدك أن تبحث زميلي الفاضل عن شهادات عتبة بن ربيعة ، والنضر بن الحارث ، وأنيس الغفاري.

    تحياتنا ..

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	82.2 كيلوبايت  الهوية:	811924


    اقتباس:
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد غالب
    اقتباس:
    توضيحات مهمة أجيب من خلالها على ما تكرر توجيهه لي من أكثر من زميل..
    أنا مشكلتي ليست مع وجود الله، وليست مع إمكانية إرسال الرسل، وليست مع مبدأ الدين، مشكلتي الحقيقية هى مع الأديان من حيث أن محتواها لا يتناسب مع ما تدعيه من مصدر إلهي كامل المعرفة مطلق المقدرة، فحين يقرر الله أن يتواصل مع عقول البشر من البديهي أن يكون خطابه ملائماً لمستوى عقولهم، وأنا حين أحكّم عقلي في أبرز الديانات الموجودة على الساحة أجدها تتصادم بشدة مع العقل، وأولى ملاحظاتي على الأديان خلوها من المعجزات باستثناء المزاعم عن المعجزات الحسية، وهو شيء تشترك فيه معظم الديانات والمذاهب على الرغم من تناقضاها مع بعضها وتكفير كل فريق لكل الفرق الأخرى، الأمر الذي يدل على أن أخبار المعجزات الحسية مختلقة. (طبعاً ملاحظاتي على أخبار المعجزات الحسية أكثر من ذلك)
    ولكن يقول المسلمون بأن كتابهم يحوي أكثر من إعجاز، بما يمثل دليلاً مستمراً على مصدره الإلهي، وهنا أقول:

    الحوارات التي أخوضها حالياً في تاريخ القرآن هى تمهيد لحوار مرتقب حول إعجاز القرآن البياني، لأني لي فيه آراء غير تقليدية تعتمد في جوهرها على مسائل من تاريخ القرآن، وأبرزها أنني أعتقد بأن الإعجاز البياني لم يكن أصلاً معروفاًفي قرن الإسلام الأول، وأن التحدي القرآني كان في الهدي والمعنى لا في اللغة والبلاغة، كيف وصلت إلى ذلك؟، من قراءاتي في تاريخ القرآن، لذلك فالحوار الحالي والحوارات التي ستليه في تاريخ القرآن هى استباق لنقاشات حتماً كانت ستحصل لو أنني ابتدأت مباشرة بموضوع نبوة محمد، والذي سيقود تلقائياً إلى الإعجاز البياني وتحدي البشر بأن يأتوا بسورة من مثله.
    لذلك أنا بهذه الحوارات الحالية أرى نفسي سائراً على الطريق الصحيح.
    بالنسبة لروابط المواضيع التي أحالني إليها الزملاء، فقد ضمنت المقالة التي كتبتها بعض ما جاء في هذه الروابط ورددت عليه، ولكن ماذا أفعل إذا كانت الإدارة لا ترى الحوار بأسلوب المقالات المطولة؟، ولكن بالتأكيد سيذكر الدكتور أمير في حواره معي نقاطاً جاءت في المواضيع الأخرى وبذلك حين أرد عليها فأنا أرد أيضاً على ما جاء في تلك المواضيع.
    تحياتي



    الأستاذ وليد غالب

    إدعاؤك مردود عليه بكلمات من فم " الوليد بن المغيرة " الذى كان من ألد أعداء الإسلام و رسول الإسلام , إذ قال :

    " و الله إن له لحلاوة و إن عليه لطلاوة و إن أعلاه لمثمر - وإن أدناه لمغدق - وإنه يعلو ولا يعلى عليه " .....

    وعلى هذا الأساس كان مقترحه لقريش بإدعاء مفاده أن النبى ساحر وليس بمجنون - ظنا منه أنه يسحر الناس بحلاوة كلامه !!!!!!!!!!!

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	119.9 كيلوبايت  الهوية:	811920
    اقتباس:
    الأخوة الأفاضل...
    أفهم غيرتكم الشديدة على هذا الدين الحنيف..
    ولكن مما فهمته من كلام الأستاذ / وليد غالب أنه (لا ديني ) وقد ركز جلكم على هذه الكلمة وهاجم الاستاذ وليد من خلالها على أساس أنه (إذا لم تكن تؤمن بوجود رب أصلاً فلماذا تناقش صحة رسالاته وصدق رسله )

    ولكني أظن وهو مجرد ظن استنتجته من خلال ردود الاستاذ / وليد أنه حين قال بأنه (لا ديني ) لم يقصد بأنه كافر بوجود الله منكر له.. بل قصد انكاره للديانات المرسلة فقال (لاديني ) وأكد بأنه لا يؤمن بأن الكتب السماوية المنزلة هي من عند الله .....وأنه من خلال دراسته لتلك الكتب كما قال وجد فيها تناقض واختلافات وكلام لا يمكن أن يكون من عند الله (والكلام له) ...

    والأستاذ / وليد كما هو واضح من خلال أسلوبه في الكتابة شخص لبق مؤدب قد جاء للتعلم والمعرفة...ولنا أن نطمئن له من خلال ما عرفناه من خلفيته المسلمة ...فإن مافي قلبه من شكوك هي شكوك عادية قد تخطر ببال أى مسلم مهما كانت درجة التزامه وعلمه ..وهل منا من هو أكثر من رسول الله ثباتاً ويقيناً فأنظر الى دعائه صلوات الله عليه :

    عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك ، قلت : يا رسول الله ، إنك تدعو بهذا الدعاء ، قال : يا عائشة ، أوما علمت أن القلوب أو قال : قلب بني آدم بين إصبعي الله ، إذا شاء أن يقلبه إلى هدى قلبه ، وإذا شاء أن يقلبه إلى ضلالة قلبه .

    كنت أقول بأن شكوك الأستاذ / وليد هي شكوك عادية ولكن ما حدث للأستاذ / وليد أنه قد غذى هذه الشكوك من مصادر خاطئة زادت من القاء الشبهات في قلبه ووطنت الباطل فيه ...
    ومامجيئه لهذا المنتدى إلا لأن هناك ذرة من يقين في قلبه فلو كان مقتنع بما يحمله من أفكار ومعتقدات لما جاءنا مجادل ....ولقرأ كتابه ذاك ونظر الينا بإشفاق لأنه مقتنع اننا غافلون وانه محق وخرج كما دخل بصمت ..

    إلا أنه طلب المناظرة في عنوان بالبونت العريض (طلب اجراء مناظرة ) والمناظرات عادة لا تنتهي نهايات مفتوحة بل يكون فيها الغلبة لأحد الطرفين وقد علم الأستاذ / وليد هذا وطلب التناظر...
    وربما يكون أنه لولا أن الله لم يرى في الاستاذ / وليد خير لما دله على هذا المنتدى من أساسه بل ربما دله على منتديات أخرى تكون فيها لهجة التخاطب أكثر حدة من مسلمين (متحمسين للدين رافضين لما سواه ) ولنفره أكثر من ديننا الذي هو في الأصل دينه ولكنه (تاه) عنه وان شاء الله له عائد على يدي جنود الله علماء هذا المنتدى ...
    إلا أن تكون حجة الله يقيمها عليه بأيديكم

    ندعو الله التوفيق للدكتور أمير عبد الله فالمسؤوليه جد عظيمة كان الله في عونه وآزره لنصرته ونصرة دينه..واسأل الله أن يشرح له صدره وييسر له أمره ويحلل عقدة من لسانه يفقهوا قوله...
    ونسأل الله أن يرفع الأكنة عن قلب الأستاذ / وليد غالب ويريه الحق حق فيتبعه ...والباطل باطل فيجتنبه...
    اللهم آمين...
    ندعو الله العلى .. أن يكون ممن يطلبون الحق .. بعقل متفتح .. وصدر خالى من التعصب .. وقدرة على الإنصاف ..

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	119 
الحجم:	111.7 كيلوبايت 
الهوية:	811917
    الأخوة الأفاضل...
    أفهم غيرتكم الشديدة على هذا الدين الحنيف..
    ولكن مما فهمته من كلام الأستاذ / وليد غالب أنه (لا ديني ) وقد ركز جلكم على هذه الكلمة وهاجم الاستاذ وليد من خلالها على أساس أنه (إذا لم تكن تؤمن بوجود رب أصلاً فلماذا تناقش صحة رسالاته وصدق رسله )

    ولكني أظن وهو مجرد ظن استنتجته من خلال ردود الاستاذ / وليد أنه حين قال بأنه (لا ديني ) لم يقصد بأنه كافر بوجود الله منكر له.. بل قصد انكاره للديانات المرسلة فقال (لاديني ) وأكد بأنه لا يؤمن بأن الكتب السماوية المنزلة هي من عند الله .....وأنه من خلال دراسته لتلك الكتب كما قال وجد فيها تناقض واختلافات وكلام لا يمكن أن يكون من عند الله (والكلام له) ...

    والأستاذ / وليد كما هو واضح من خلال أسلوبه في الكتابة شخص لبق مؤدب قد جاء للتعلم والمعرفة...ولنا أن نطمئن له من خلال ما عرفناه من خلفيته المسلمة ...فإن مافي قلبه من شكوك هي شكوك عادية قد تخطر ببال أى مسلم مهما كانت درجة التزامه وعلمه ..وهل منا من هو أكثر من رسول الله ثباتاً ويقيناً فأنظر الى دعائه صلوات الله عليه :

    عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك ، قلت : يا رسول الله ، إنك تدعو بهذا الدعاء ، قال : يا عائشة ، أوما علمت أن القلوب أو قال : قلب بني آدم بين إصبعي الله ، إذا شاء أن يقلبه إلى هدى قلبه ، وإذا شاء أن يقلبه إلى ضلالة قلبه .

    كنت أقول بأن شكوك الأستاذ / وليد هي شكوك عادية ولكن ما حدث للأستاذ / وليد أنه قد غذى هذه الشكوك من مصادر خاطئة زادت من القاء الشبهات في قلبه ووطنت الباطل فيه ...
    ومامجيئه لهذا المنتدى إلا لأن هناك ذرة من يقين في قلبه فلو كان مقتنع بما يحمله من أفكار ومعتقدات لما جاءنا مجادل ....ولقرأ كتابه ذاك ونظر الينا بإشفاق لأنه مقتنع اننا غافلون وانه محق وخرج كما دخل بصمت ..

    إلا أنه طلب المناظرة في عنوان بالبونت العريض (طلب اجراء مناظرة ) والمناظرات عادة لا تنتهي نهايات مفتوحة بل يكون فيها الغلبة لأحد الطرفين وقد علم الأستاذ / وليد هذا وطلب التناظر...
    وربما يكون أنه لولا أن الله لم يرى في الاستاذ / وليد خير لما دله على هذا المنتدى من أساسه بل ربما دله على منتديات أخرى تكون فيها لهجة التخاطب أكثر حدة من مسلمين (متحمسين للدين رافضين لما سواه ) ولنفره أكثر من ديننا الذي هو في الأصل دينه ولكنه (تاه) عنه وان شاء الله له عائد على يدي جنود الله علماء هذا المنتدى ...
    إلا أن تكون حجة الله يقيمها عليه بأيديكم

    ندعو الله التوفيق للدكتور أمير عبد الله فالمسؤوليه جد عظيمة كان الله في عونه وآزره لنصرته ونصرة دينه..واسأل الله أن يشرح له صدره وييسر له أمره ويحلل عقدة من لسانه يفقهوا قوله...
    ونسأل الله أن يرفع الأكنة عن قلب الأستاذ / وليد غالب ويريه الحق حق فيتبعه ...والباطل باطل فيجتنبه...
    اللهم آمين...

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	92.7 كيلوبايت  الهوية:	811914
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	51.0 كيلوبايت  الهوية:	811915
    شهادة جورج برنارد شو

    (لاشك أن الإسلام ونبى الإسلام أستطاعا أن يجعلانى أقف باحترام شديد للرسالة ورسولها .. وتمنيت دائما أن يكون الإسلام هو سبيل العالم .. فلا منقذ له سوى رسالة محمد .. ولقد وضعت دائما دين محمد موضع الاعتبار السامى .. بسبب حيويته .. فهو الدين الوحيد الذى يلوح لى أنه صالح لأطوار الحياة المختلفة .. بحيث يستطيع أن يكون جذابا لكل جيل .. أرجو أن تفهموا نبوءتى .. فالإسلام قادم ليصبح العالم به فى حب وسلام .. فقد دخل وما يزال يدخل الإسلام كثرة هائلة من بنى قومى .. ومن الأقوام الأخرى .. حتى ليمكن أن يقال إن تحول أوروبا إلى الإسلام .. قد بدأ) ..

    شهادة نابليون بونابرت
    أمبراطور فرنسا وقائد الحملة الفرنسية

    (لم أكن أعرف أن الإسلام قوى بما يحمل علماؤه فى صدورهم وعقولهم .. يبدو أن القرآن الذى يحملون قوة عليا .. لا تقهر ولا تهزم) ..

    شهادة برتليمى مانت هلير بخصوص القرآن
    مستشرق فرنسى

    (إن عنفوان الفكرة وحيوية الصورة وقوة العبارة، ووحدة المعتقدات، كانت من ناحية أخرى ... شفيعا لهذا النثر الآسر الذي كان يهيمن على القلوب حتى قبل أن تقتنع العقول، وإننا لنؤمن بأن مثل هذا السحر لا يقدر عليه قط شخص آخر ... وإنها لمنقبة عظيمة، أن يبقى القرآن أجمل أثر أدبي في لغته، ولست أستطيع أن أجد لذلك نظيرا في التاريخ الديني للبشرية أجمع).

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	82.0 كيلوبايت  الهوية:	811905

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	105.3 كيلوبايت  الهوية:	811906
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	37.8 كيلوبايت  الهوية:	811907

    شهادة العلامة الفرنسى موريس بوكاى
    بخصوص كتاب الله العزيز

    (لقد قمت بدارسة القرآن الكريم وذلك دون أى فكر مسبق .. وبموضوعية تامة .. باحثا عن درجة اتفاق نص القرآن ومعطيات العلم الحديث .. فأدركت أنه لا يحتوى على أية مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم فى العصر الحديث) ..

    شهادة الفيلسوف الفرنسى فولتير

    كاتب فرنسى وفيلسوف ومؤرخ وأحد زعماء حركة التنوير الفرنسية
    (مما لاشك فيه أن الإسلام له كتاب ما حرف .. لآنه ليس فى قدرة بشر أن يأتى بحرف فيه .. فالذى جاء به الوحى لا يمكن لإنسان أن يقلده) ..


    شهادة مايكل هارت
    صاحب كتاب أعظم مائة شخصية فى التاريخ

    (مما لاشك فيه .. أن رسول الإسلام أستطاع أن يقهر الوثنية وتعدد الآلهة .. وأقنع العالم كله برسالته .. التى وحدت الإله .. ولو عاش محمد فترة طويلة من الزمان .. لأستطاع أن يجعل العالم كله يؤمن بأن الله واحد .. وهو الذى أختاره ليؤكد ذلك .. ويقنع به البشر جميعا) ..

    شهادات المستشرقين بخصوص القرآن

    قال السير وليم موير : (أن المصحف الذي جمعه عثمان قد تواتر انتقاله من يد ليد حتى وصل إلينا بدون أي تحريف ، ولقد حفظ بعناية شديدة بحيث لم يطرأ عليه أي تغيير يذكر ، بل نستطيع أن نقول إنه لم يطرأ عليه أي تغيير على الإطلاق في النسخ التي لا حصر لها والمتداولة في البلاد الإسلامية الواسعة)، محمد عبد الله دراز، المدخل إلى القرآن الكريم : 40.

    قال الأستاذ لوبلوا: (إن القرآن هو اليوم الكتاب الرباني الوحيد الذي ليس فيه أي تغيير يذكر) محمد عبد الله دراز، المدخل إلى القرآن الكريم : 40.



    شهادة هربرت جورج ويلز
    أحد أشهر الكتاب والمؤرخين الإنجليز 1946

    (كل دين لا يسير مع المدنية فأضرب به عرض الحائط .. ولم أجد دينا يسير مع المدنية أنى سارت سوى دين الإسلام) ..

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	127.4 كيلوبايت  الهوية:	811901
    اقتباس:
    أرسل أصلا بواسطة وليد غالب

    توضيحات مهمة أجيب من خلالها على ما تكرر توجيهه لي من أكثر من زميل..



    أنا مشكلتي ليست مع وجود الله، وليست مع إمكانية إرسال الرسل، وليست مع مبدأ الدين، مشكلتي الحقيقية هى مع الأديان من حيث أن محتواها لا يتناسب مع ما تدعيه من مصدر إلهي كامل المعرفة مطلق المقدرة، فحين يقرر الله أن يتواصل مع عقول البشر من البديهي أن يكون خطابه ملائماً لمستوى عقولهم، وأنا حين أحكّم عقلي في أبرز الديانات الموجودة على الساحة أجدها تتصادم بشدة مع العقل، وأولى ملاحظاتي على الأديان خلوها من المعجزات باستثناء المزاعم عن المعجزات الحسية، وهو شيء تشترك فيه معظم الديانات والمذاهب على الرغم من تناقضاها مع بعضها وتكفير كل فريق لكل الفرق الأخرى، الأمر الذي يدل على أن أخبار المعجزات الحسية مختلقة. (طبعاً ملاحظاتي على أخبار المعجزات الحسية أكثر من ذلك)

    ولكن يقول المسلمون بأن كتابهم يحوي أكثر من إعجاز، بما يمثل دليلاً مستمراً على مصدره الإلهي، وهنا أقول:

    الحوارات التي أخوضها حالياً في تاريخ القرآن هى تمهيد لحوار مرتقب حول إعجاز القرآن البياني، لأني لي فيه آراء غير تقليدية تعتمد في جوهرها على مسائل من تاريخ القرآن، وأبرزها أنني أعتقد بأن الإعجاز البياني لم يكن أصلاً معروفاً في قرن الإسلام الأول، وأن التحدي القرآني كان في الهدي والمعنى لا في اللغة والبلاغة، كيف وصلت إلى ذلك؟، من قراءاتي في تاريخ القرآن، لذلك فالحوار الحالي والحوارات التي ستليه في تاريخ القرآن هى استباق لنقاشات حتماً كانت ستحصل لو أنني ابتدأت مباشرة بموضوع نبوة محمد، والذي سيقود تلقائياً إلى الإعجاز البياني وتحدي البشر بأن يأتوا بسورة من مثله.

    لذلك أنا بهذه الحوارات الحالية أرى نفسي سائراً على الطريق الصحيح.


    بالنسبة لروابط المواضيع التي أحالني إليها الزملاء، فقد ضمنت المقالة التي كتبتها بعض ما جاء في هذه الروابط ورددت عليه، ولكن ماذا أفعل إذا كانت الإدارة لا ترى الحوار بأسلوب المقالات المطولة؟، ولكن بالتأكيد سيذكر الدكتور أمير في حواره معي نقاطاً جاءت في المواضيع الأخرى وبذلك حين أرد عليها فأنا أرد أيضاً على ما جاء في تلك المواضيع.


    تحياتي
    يا أستاذ وليد .. الإسلام .. ليس به أى شىء .. يخالف العلم اليقينى .. وليس الظنى ..

    ومحاولة قياس عالم الشهود على عالم الغيب .. هى محاولة باطلة .. بكافة المقاييس .. ثق فى هذا ..

    بالنسبة لادعاءاتك حول الموضوعات المشار إليها .. فمناظرتك مع دكتور أمير .. كفيلة بالرد عليها ..

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	120 
الحجم:	48.8 كيلوبايت 
الهوية:	811898

    توضيحات مهمة أجيب من خلالها على ما تكرر توجيهه لي من أكثر من زميل..
    أنا مشكلتي ليست مع وجود الله، وليست مع إمكانية إرسال الرسل، وليست مع مبدأ الدين، مشكلتي الحقيقية هى مع الأديان من حيث أن محتواها لا يتناسب مع ما تدعيه من مصدر إلهي كامل المعرفة مطلق المقدرة، فحين يقرر الله أن يتواصل مع عقول البشر من البديهي أن يكون خطابه ملائماً لمستوى عقولهم، وأنا حين أحكّم عقلي في أبرز الديانات الموجودة على الساحة أجدها تتصادم بشدة مع العقل، وأولى ملاحظاتي على الأديان خلوها من المعجزات باستثناء المزاعم عن المعجزات الحسية، وهو شيء تشترك فيه معظم الديانات والمذاهب على الرغم من تناقضاها مع بعضها وتكفير كل فريق لكل الفرق الأخرى، الأمر الذي يدل على أن أخبار المعجزات الحسية مختلقة. (طبعاً ملاحظاتي على أخبار المعجزات الحسية أكثر من ذلك)
    ولكن يقول المسلمون بأن كتابهم يحوي أكثر من إعجاز، بما يمثل دليلاً مستمراً على مصدره الإلهي، وهنا أقول:
    الحوارات التي أخوضها حالياً في تاريخ القرآن هى تمهيد لحوار مرتقب حول إعجاز القرآن البياني، لأني لي فيه آراء غير تقليدية تعتمد في جوهرها على مسائل من تاريخ القرآن، وأبرزها أنني أعتقد بأن الإعجاز البياني لم يكن أصلاً معروفاً في قرن الإسلام الأول، وأن التحدي القرآني كان في الهدي والمعنى لا في اللغة والبلاغة، كيف وصلت إلى ذلك؟، من قراءاتي في تاريخ القرآن، لذلك فالحوار الحالي والحوارات التي ستليه في تاريخ القرآن هى استباق لنقاشات حتماً كانت ستحصل لو أنني ابتدأت مباشرة بموضوع نبوة محمد، والذي سيقود تلقائياً إلى الإعجاز البياني وتحدي البشر بأن يأتوا بسورة من مثله.
    لذلك أنا بهذه الحوارات الحالية أرى نفسي سائراً على الطريق الصحيح.
    بالنسبة لروابط المواضيع التي أحالني إليها الزملاء، فقد ضمنت المقالة التي كتبتها بعض ما جاء في هذه الروابط ورددت عليه، ولكن ماذا أفعل إذا كانت الإدارة لا ترى الحوار بأسلوب المقالات المطولة؟، ولكن بالتأكيد سيذكر الدكتور أمير في حواره معي نقاطاً جاءت في المواضيع الأخرى وبذلك حين أرد عليها فأنا أرد أيضاً على ما جاء في تلك المواضيع.
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	62.4 كيلوبايت  الهوية:	811896

    اقتباس:
    أرسل أصلا بواسطة د.أمير عبدالله
    الأخ الكريم Yoko.Uno

    رجاءاً لا داعِي للحِدّةِ والعصبِيّةِ ... "ما كان الرِّفقُ في شيْءٍ إلا زانَه وما نزع من شيء إلا شانه "

    وسواءاً كانَ المحاوِرُ قد جاء ليُلْقي بِشُبُهاتِهِ ... أو جاء باحِثاً عن الحق .. فقد قبِلْنا حِوارَهُ ..

    قبِلْنا الحِوار , ونحنُ نعْلَمُ يقيناً أنهُ يجِبُ أن يتحاوَرَ في وجودِ الله أوّلاَ ..

    و قبِلْنا الحِوار , حتى يلتقي الإخوة في التعْليقاتِ ونتلاقَحُ بالعلمِ ونتعلّم

    وقبِلْنا الحِوار حتى ننشُر لِوجْهِ اللهِ عِلْماً لمن لم يعْلَم ...

    وقبِلْنا الحِوار حتى نُفنِّدَ إن شاء اللهُ شُبهاتِهِ إن كان هذا جُلّ غايتِهِ .. لو كمُلَ الحِوار.

    وقبِلْنا الحِوار لعلّ اللهَ يدْفعُهُ دفْعاً إلى طريقِ الحقِّ والهدى .. فمن يعْلَم ؟!

    ونقْبَلُ الحِوار في شُبهاتُ النسْخِ مما أثارها الشيعةُ , والنصارى , واليهودِ , والملاحِدة .. وكُلٌّ يعْرِضُها مِن وِجْهَةِ نظرِهِ

    فليْسَ الحِوارُ فيها حِكْراً على جماعةٍ دونَ أخْرى ..
    أكرمكم الله دكتور أمير .. وجزاكم الله خيرا ..

    اترك تعليق:

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
مغلق: علوم الاجنة بواسطة Momen Abedi
ابتدأ بواسطة Momen Abedi, 12 ديس, 2021, 07:30 ص
ردود 5
138 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
ابتدأ بواسطة ARISTA talis, 1 ديس, 2021, 08:18 م
ردود 9
288 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة طالب علم مصري  
ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 13 يول, 2021, 12:17 ص
ردود 5
319 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة Mohamed Karm
بواسطة Mohamed Karm
 
ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 20 ماي, 2021, 11:43 م
رد 1
185 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة Mohamed Karm
بواسطة Mohamed Karm
 
ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 15 ماي, 2021, 02:16 ص
ردود 0
140 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة Mohamed Karm
بواسطة Mohamed Karm
 
يعمل...
X