فبدل ما تجييب استشهادات وتتعب نفسك عليك البحث في سند الحديث كما فعلت لك انا 👆
والان واجب عليك أن تعترف أن السبب في الخلط هو خطأ تصحيف لا تحريف من الرواه فالروايه عن البخاري بكل طرقها ما جاء بها لفظ نطفه 👉
وتعال كده نشوف سند البخاري في النقل لانه بالطبع نقل بسند هذه الاحاديث
1- مشيخة ابن طهمان (ت. 168 ه)
81 - عن سليمان الأعمش ، عن زيد بن وهب ، ، ثنا ابن مسعود ، قال : حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو الصادق المصدوق : « إن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ، ثم يكون علقة.....الخ
2- مسند الحميدي (ت. 219 ه)
83 - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَمْزَةَ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنَا جَدِّي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَمْزَةَ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ: وَحَدَّثَنِي سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَدَاوُدُ بْنُ عِيسَى، عَنْ سُلَيْمَانَ الْأَعْمَشِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ «إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ........الخ
3- مسند أحمد بن حنبل (ت. 241 ه)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو معاوية ثنا الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الله قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو الصادق المصدق : ان أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه في أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك .....الخ
4- مسند أحمد (ت. 241 هـ)
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى عن الأعمش ووكيع ثنا الأعمش قال ثنا زيد بن وهب عن عبد الله قال ثنا رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو الصادق المصدوق قال : ان أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه في أربعين يوما أو قال أربعين ليلة قال وكيع ليلة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة ......الخ
قول ورايا #الخطأ_خطأ_تصحيييف_ولا_يوجد_تحريف.
البخاري لا يحتوي علي لفظ نطفه وما روي بهذا اللفظ ولا توجد حتي في مخطوطاته واسانيده محفوظ بهيئتها بحذف نطفه 😊
اذا الخطأ في النسخ من مخطوطة ابن ابي جمرة
حط الكلام ده حلقه في ودنك ولا تنساه.
طيب منين أتت لفظ نطفه 🙄🙄الناسخ اخطلت عليه
اللفظ مع لفظ حديث ابن مسعود الذي يحتوي علي لفظ نطفه 👇
مسند أبي حنيفة برواية ابن خسرو البلخي (ت. 150 ه)
حدثنا محمد بن الحسن، عن أبي حنيفة قال: حدثنا يزيد بن عبد الرحمن، عن أبي واثلة أو ابن واثلة، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: تكون النطفة في الرحم أربعين يوماً، ثم تكون علقة أربعين يوماً، ثم تكون مضغة أربعين يوماً، ثم ينشأ خلقه، فيقول: ذكر أو أنثى، شقي أم سعيد وما رزقه.
فالخطأ خطأ الناسخ لا خطأ البخاري أبدا ولفظ البخاري ومخطوطاته محفوظ وموجود وعلي نفس هذا اللفظ 12 مطبوع ومخطوط لاكثر من 7 علماء تابعين يسندوه.
ومنها :-
#صحيح مسلم
&صحيح ابن حبان
$سنن أبي داود
+سنن ابن ماجه
@سنن الترمذي
%القدر للفريابي
! مسند البزار
=السنه لابي بكر ابن عاصم الشيباني
معلومه بسيطه ادعيلي بيها :-
كل الذي استشهدت بيهم حضرتك فهم بعد القرن السابع الهجري أي يحدثون بفهمهم وجمعهم وان صح منهم معني الحديث للجمع بين اللفظين ألا إننا ندقق ونقول البخاري ما ذكر نطفه والنطفه فكرتها اتت باختلاط من حديث ابن مسعود..
#يتبع
---
فؤاد النمر
#تدليس_تدليس_تدليس
الأخ الفاضل(مينا موريس) يقتطع من النص ليفي غرضه ويفسر علي مزاجه.
فعندما تحدث عن حديث (فأخذت بحقو الرحمن) قال باللفظ
(#اقتباس:-فاستصعب بعض المسلمين هذا اللفظ فحذفوه !) ظنا منه أن المسلمين رأوا نص (حقو الرحمن) صعب فحذفوه!!!!!!!!!!!!
طيب ما دليلك يا مينا
قال
( يقول ابن حجر " قوله فأخذت كذا للأكثر بحذف مفعول أخذت وفي رواية بن السكن فأخذت بحقو الرحمن وفي رواية الطبري بحقوى الرحمن بالتثنية قال القابسي أبي أبو زيد المروزي أن يقرأ لنا هذا الحرف لإشكاله ومشى بعض الشراح على الحذف")
وللرد اقول له يا محترم تعال نشوف كلام ابن حجر كده من الاول وفي سياقه ومن نفس الموقع ونفس الصفحه ال انت استشهدت بيهم <{( قوله باب وتقطعوا أرحامكم )
قرأ الجمهور بالتشديد ويعقوب بالتخفيف
4552 - قوله خلق الله الخلق فلما فرغ منه أي قضاه وأتمه قوله قامت الرحم يحتمل أن يكون على الحقيقة والأعراض يجوز أن تتجسد وتتكلم بإذن الله ويجوز أن يكون على حذف أي قام ملك فتكلم على لسانها ويحتمل أن يكون ذلك على طريق ضرب المثل والاستعارة والمراد تعظيم شأنها وفضل واصلها وإثم قاطعها قوله فأخذت كذا للأكثر بحذف مفعول أخذت وفي رواية بن السكن فأخذت بحقو الرحمن وفي رواية الطبري بحقوى الرحمن بالتثنية قال القابسي أبي أبو زيد المروزي أن يقرأ لنا هذا الحرف لإشكاله ومشى بعض الشراح على الحذف}
طبعا هنا يتضح التدليس لان ابن حجر رحمه الله يشرح الحديث ويقول أن الحديث انقسم فيه المسلمين قسمين 1:-منهم من قال أن الرحم بذاتها هي من تكلمت بأمر الله.
2:- ومنهم من قال أن الرحم تجسدة علي هيئة ملك فتكلم علي لسانها وعدم ذكر الملك هنا من باب الاستعاره المعروف في اللغه #وحذف_المفعول لأخذت)
فلما رأي الاستاذ مينا الشيخ ابن حجر قال كلمة حذف(قال باااااااااااس هو ده ال انا عاوزه)
يا عمنا الشيخ ابن حجر هنا بيتكلم علي كلام المفسرين والنحويين مش النص بيتكلم علي الاستعاره وبيتكلم علي حذف المفعول)
علي وجه المثال قولنا (أنشبت المنيه مخالبها) فهنا تثبت للمنية صورة السبُع باستعارة شيء يخُصُّه وهي المخالب مع حذف لفظ السبع أي حذف مفعول أنشبت
فيا أخي أحب أفكرك بشئ أولا انت لا تناظر طفل فأنت تناظر حارس من حراس العقيده ثانيا أنت لا تناظر في الشارع بل تناظر علي مستوي منتدي حراس العقيده وصفحته الرسميه وجروبه.
فرجاء خاااص مني هدانا الله وإياك لاتقتطع النص من سياقه ولا تفسر بهواك فمناظرتنا عن التحريف وما تفعله انت يسمى عين التحريف
#يتبع
والأن نأتي إلى الشق الآخر من المناظره وهو #شق_النصرانيات.
نقتبس أولا من كلام الأخ في رده علي تحريف يوحنا 1:1:-
[لكن هل أصاب خصمنا في استشهاده
قلت : يتجاهل خصمي هنا السياق التاريخي و الأدبي للنص , و كليهما يؤكد ان تعريف الكلمة صحيح 100% ولا غبار عليه
فالسياق التاريخي ان التفرقة الحاسمة بين (اله) نكرة , و (الله\ الاله) المعرفة باداة التعريف واجب في حالة الايمان بتعدد الالهة , و لكن اللغة اليونانية بدأت تعرف الاله الواحد من اليهود حين ظهرت الترجمة السبعينية بفترة طويلة قبل المسيح , و بدأ اليهود اليونانيين يعرفون ان اي (اله) في سياق الالوهة الحقيقية لايمكن الا ان يكون (الله) الواحد ,هذا عن السياق التاريخي]
قلت : يتجاهل خصمي هنا السياق التاريخي و الأدبي للنص , و كليهما يؤكد ان تعريف الكلمة صحيح 100% ولا غبار عليه
فالسياق التاريخي ان التفرقة الحاسمة بين (اله) نكرة , و (الله\ الاله) المعرفة باداة التعريف واجب في حالة الايمان بتعدد الالهة , و لكن اللغة اليونانية بدأت تعرف الاله الواحد من اليهود حين ظهرت الترجمة السبعينية بفترة طويلة قبل المسيح , و بدأ اليهود اليونانيين يعرفون ان اي (اله) في سياق الالوهة الحقيقية لايمكن الا ان يكون (الله) الواحد ,هذا عن السياق التاريخي]
أين كلام العلماء أين الاستشهادات أين تأكيد كلامك أين سياقة الدليل؟
مبدئيا أحب أنفي كلامك بتاع ان اليهود اليونانيين يعرفون (اله) في سياق الالوهة الحقيقيه الا أن يكون الله👉
طيب إيه رأيك إن اليونانيين نفسهم أطلقوا لفظ ثيؤس مضاف له ادات التعريف(الله) نفسه عوضا عن المحذوف منه ادات التعريف (اله) علي غير الله تخيل!!!!
تعال نقرأ مع بعض من (كورنثوس التانيه) :-
εν οις ο θεος του αιωνος τουτου ετυφλωσεν
شوف النص كده
(أو ثيؤس) ο θεος أي (الله)
وهذا النص يقصد به ابليس
فأتي النص معرف بالالف واللام 👉وحضرتك بتقولي اليونانيين
يعرفون ان اي (اله) في سياق الالوهة الحقيقية لايمكن الا ان يكون (الله)، اذا كان هما الله نفسها اطلقوها علي ابليس مش اله.
شفت أخرت التأليف بيوصل لفين
عليك عزيزي أن تعرف شئ مهم وتضعه حلقه في أذنك لفظ ثيؤس لم يأتي قط معرف بلفظ تون أو حرف الاوميكون ويقصد به المسيح إنما دائما يأتي بالنكره
وعندنا مثااااال مشهور دائما نعطيه لنظر التفرقه بين اله والله وهو يبين الفرق بين المسيح الكلمه والله ضابط الكل.
2Co 1:3 Εὐλογητὸς(ὁ Θεὸς) καὶ πατὴρ τοῦ Κυρίου ἡμῶν ᾿Ιησοῦ Χριστοῦ ὁ πατὴρ τῶν οἰκτιρμῶν καὶ(Θεὸς) πάσης παρακλήσεως
3تبارَكَ الله أبو رَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ، الآبُ الرَّحيمُ وإلهُ كُلِّ عَزاءٍ،
فلما جاء الللفظ في الاول معرف ὁ Θεὸς. تمت ترجمتها (الله) ويقصد بها ضابط الكل
ولما جاء اللفظ نكره καὶ Θεὸς تمت ترجمتها (إله) ويقصد بها المسيح.
وجايب لك تلاته عزاز عندي صراحتا بيفرقوا بين اله والله لفظا وتفسيرا حتي وبيوضحوا نص يوحنا 1:1
1:-العلامه أوريجانوس يؤكد هذا الكلام فليس هذا من رأسي وانا لا أدلس :-
[إنه ( يوحنا ) يستخدم أداة التعريف عندما يعبر اسم الله أو الإله عن السبب غير المخلوق لكل الأشياء و لا يستخدم أداة التعريف عندما يطلق على الكلمة إلها . الإله من ناحية هو الإله المطلق ( الله ) فالمخلص يقول فى صلاته ( أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك ) , و كل ما هو غير الإله المطلق ( الله ) يصبح إلها بالمشاركة فى ألوهيته , و لا يطلق عليه ببساطة الله أو الإله بأداة التعريف و لكن إله من غير أداة التعريف]
2:الأب متي المسكين الرب ينيح نفسه:-
[ هنا كلمة الله جاء في الأصل اليوناني (θεος) غير معرفه بـ (ο), بعكس الجملة السابقة " و الكلمة كان عند الله" (θεος ο), حيث كلمة الله معرّفة بـ (ال), ففي الجملة الأولي "و الكلمة كان عند الله" نجد أن الكلمة (λογος) مُعرّفة بـ (ال) (ο) و الله (θεος) معرّف بـ (ال) (ο) توضيحاً أن لكل منهم وجوده الشخصي, و حيث (الله) المعرّف بـ (ال) يحمل معنى الذات الكليّة. أما في الجملة الثانيّة فالقصد من قوله : "و كان الكلمة الله" هو تعيين الجوهر أي طبيعة الكلمة أنها إلهيّة, ولا يُقصد بالتعريف أنه هو الله من جهة الذات #وهنا_يُحذَّر_أن_تقرأ_الله_معرفاً_ بـ_الـ) في “وكان الكلمة الله” ، وإلا لا يكون فرق بين الكلمة والله، وبالتالي لا فرق بين الآب والابن،
وهذه هي بدعة سابيليوس الذي قال أنها مجرد أسماء،
في حين أن الإيمان المسيحي يقول أن الأقانيم في الله متميزة، فالآب ليس هو الابن، ولا الابن هو الآب، وكل أقنوم له اختصاصه الإلهي،
كذلك فالله ليس هو الكلمة، والكلمة ليس هو الله الكلي”.]
ركز في وهنا يحذر دي الله لا يسيئك
https://m.facebook.com/story.php?sto...00031817266404
3:-القديس جيروم :-
[لكننا نعلم أن المسيح لم يُولد كمثل كلمة منطوق بها، بل هو الكلمة الكائن الجوهري الحي، لا يُنطق بشفتين ولا ينتشر متبددًا، بل هو مولود من الآب أبديًا، لا يُوصف في الجوهر. إذ" في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله". إنه جالس عن يمين الله، الكلمة يفهم إرادة الآب، خالد، كل الأشياء كائنة بأمره.
الكلمة نزل وصعد، أما الكلمة التي ننطق نحن بها فإنها تنزل ولا تصعد.
ينطق "الكلمة" قائلًا: "أنا أتكلم بما رأيت عند أبي" (يو38:8).
للكلمة سلطان، يملك على كل شيء، إذ أعطى الآب كل شيء للابن (مت 27:11،يو22:5)]
👆👆👆جيروم هنا شرح الفرق بين الاب وللابن ويبين الامور التي اعطاها اقنوم الاب للكلمه المتجسده فأعطاه تكريم جلوسه علي يمين الأب وانه كلمه صعدت ونزلت والكلمه المحدثه بما رأت عند أبيها
وقال في الآخر #للكلمة_سلطان.........
وأنا مع كلام القديس جيروم بل وأنصر كلامه وادعمه الرجل الطيب ده بقاموس استرونج H410 ‘elale
shortened from H352;
strength; as adjective, mighty; especially the Almighty (but used also ofany
deity):–God (god), X goodly, X great, idol, might(-y one), power, strong.
Compare names in
فكلمة اله في للقاموس تعني صاحب سلطان أو ذوي سلطان.
__________
يهمني حدا التعليق علي شاهد نصي استدل بيه الاخ مشكور يعني لكي يبرر أن مسألة أداة التعريف وحط كلامه تحت عنوان السياق الأدبي🙄 :-
#اقتباسسس:-
[فلننظر اذن في السياق الادبي للفقرة التي بين يدينا , فنجد الانجيل لا يحذف اداة التعريف من وصفه للكلمة في يوحنا 1: 1 , بل يحذفها ايضا في يوحنا 1 : 6 فيقول النص " كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا" بينما لو عدت للنص اليوناني ستجدها ايضا بدون اداة التعريف , فهل يقال ان النص يقصد ان يوحنا مرسل من اله من آلهة غير الله ؟]
شكرا حضرتك علي التبيين للناس عدم معرفتك لبدائيات قواعد اللغه اليونانيه النص الذي أتيت به انت وهو يوحنا 6:1[كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا]
من السينائيه :-εγενετο ανθρω
ποϲ απεϲταλμε
νοϲ παρα θυ ην ο
νομα αυτω ϊω
فعلا اللفظ أتي بغير أداة تعريف وترجم (الله) كلامك صح بس السبب ايه😏
طبعا المفروض انك تكون عارف السبب ولا تستشهد بهذا النص أصلا
فالقاعده تقول:-
أن كل الكلمات بالاجمال في اللغه إذا أتت نكره لا تترجم معرفه إلا باستثناااء حالتين :-
1:-حالة الجر زي المضاف اليه.
2:-حالة خبر كان المقدم.
والشاهد الذي اتيت به انت من الاستثناء لانه مجرور 👉παρα θυ(من الله، جار ومجرور)
فالمثال لا يسعفك
================
#قتباس:-
[فبالرغم من انه اختار قول جماهير لهيرودس "هذا صوت اله" باعتبار ان الكلمة غير مسبوقة باداة التعريف ، الا ان هذا المثال ينقلب عليه ، فالكلمة بدون أداة التعريف هنا لا تعنى الا تأليه هيرودس ، و رضا هيرودس بذلك انزل عليه غضب الله فيكمل النص " ففي الحال ضربه ملاك الرب لأنه لم يعط المجد لله، فصار يأكله الدود ومات"
فلو لم تكن الكلمة دون أداة التعريف تعني التأله لما كان للامر قيمة]
فلو لم تكن الكلمة دون أداة التعريف تعني التأله لما كان للامر قيمة]
رررد:-
(انا اتحدث في مشرق وانت تنظر في المغرب
انا اقول عن اللفظ المعرف هل يقصد به فعلا انه الله الحي هل فعلا يصلح ليطلق علي غير الاب
فانت رديت انهم في نص( هذا صوت اله) قلت هما ارادوا ان ينعتوا هردوس انه اله 👉يا عمممممم انا مالي ومال التفسير الداخلي للنص وما دخلي بما ارادوا هم من نعته بلفظ اله انا احدثك عن هل فعلا هيردوس اله؟
هل فعلا عندما اطلق عليه لفظ الالوهيه كان الها وكان اللفظ لصاحبه ؟!!!
الرد :-لا بل ينعت نعتا فقط انه اله وهو ليس حق للفظ بل يدعونه ادعاء ليس إلا من حاشيته
اما حقا فلا يوجد اله الا الاب الحي
شفت انت بتتكلم في التفسير الداخلي للنص وانا بكلمك عن تحقيق اللفظ واطلاقه صحصح يا مينا مينفعش كده - - - -.
في حاجه واقفه في زوري لا استطيع كتمها وهي أن هذا النص الذي ادعيت ااني اجهل سياقه التاريخي والأدبي 👉😕
بس يا عمو انا لو حطيت النص بتاع (وكان الكلمه الله) تحت منظور السياق التاريخي أخرك معايه اني اطلعه مسروق مع احترامي ليك 👉
فالتسطير الذي سطره يوحنا المعمدان مقتبس ومأخوذ من الفلاسفه ومنها عقيدة الكلمه التي كشف الاله عنها للناس طبعا ده كلام المؤرخين مش كلامي 😊
(كتاب قصة الحضاره وول ديورانت-الجزء11)
[يقول متحدثا عن عقيدة الفيلسوف فيليو أن فيليو كان يقول:- إنه عن طريق الكلمة كشف الله عن نفسه للإنسان.
ولقد كانت «عقيدة العقل الإلهي» التي يقول بها فيلو من الآراء ذات الأثر الأكبر في تاريخ التفكير البشري. ولرأيه هذا سابقات واضحة في فلسفة هرقليطس وأفلاطون، والرواقيين، وأكبر الظن أنه كان يعرف الآداب اليهودية التي نشأت في العصر القريب من عصره، والتي جعلت من حكمة الله بوصفه خالق الكون شخصًا محددًا مميزًا. وكان فيلو معاصرًا للمسيح، ويَلُوح أنه لم يسمع قط عنه، ولكنه قد أسهم على غير علم منه في تكوين اللاهوت المسيحي. ولقد حاول فيلو أن يوفق بين اليهودية والفلسفة الهلينية، فأما من وجهة النظر اليهودية فقد أخفق في مسعاه، وأما من وجهة النظر التاريخية فقد أفلح، وكانت #ثمرة_فلاحه_هي_الإصحاح_الأول_من_إنجيل_يوحنًا»]
ولزيادة الطامه 👉
يقول القديس أغسطينوس[79] أن صديقه سمبليشيوس Simplicius أخبره بأن فيللسوفًا أفلاطونيًا قال بأن هذه العبارات التي جاءت في بداية إنجيل يوحنا تستحق أن تُكتب بحروفٍ من ذهبٍ.
يعني النص بالعقيده فلسفي بحت ليس إلا لدرجة انه عجب احد الفلاسفه
الخلاصه:-
1:-حضرتك النص الذي استشهدت به التابع ليوحنا في العدد 6 لا يسعفك ابدا وذلك لعدم معرفتك #بمبادئ قواعد اللغه التي من المفروض انك تناظر في موثوقية أحد الكتب التي دونت بها.
2:-يوجد فرق كبير بين الله معرف واله نكره وليس الموضوع سبهلله واتيت لك بالادله والمواثيق بتحذير العلماء بالاختلاط بينهم حيث انك تدخل فيما بعد في بدعة #سابليوس
3:-النصوص التي جلبتها اتا في مدخلتي الاولي وانت قلت انها لا تسعفني بل تعكس ما استدل انا به فأقول لحضرتك انت تتحدث في شرق وانا بتكلم في غرب في فرق بين التفسير الداخلي للنص وبين المعني العام فالتفسير الداخلي انا مالي به هما عبدوا هريدوس ولا حتي باسوه من فاه
انا اتحدث هل فعلا هيرودس اله عل فعلا هو خالق لكي يستحق لفظ اله
فلو كان غير خالق ولا يستحق فهذا المراد اصلا فنقول ان لفظ اله قيلت لاناس ليسوا هم الله وبرغم ذلك لا يدلل هذا علي الوهيتهم في المعنى المجمل
كمثل قولي (كريشنا اله محب العدل) انا هنا بمجد عمو كريشنا وبقول اله وبيحب العدل وبتاع وانا بتكلم عنه بس هل كريشنا يستحق هل فعلا هو اله حق هل فعلا هو الله الحي؟
اريد منك التفرقه بين للتفسير الداخلي للنص والمعني العام او الانتاج العام.
4:-لا يوجد ولا نص واحد به الله معرفه يقصد بها يسوع المسيح ونتحدي بذلك.،علما انه لو وجد هذا اللفظ وتوفرت شروطه انه خارج قاعدة الترجمه بالتعريف ولو كان نكره فهذه فضيحه لديانتك كلها حيث لا فرق بين اقنوم الكلمه المتجسده اللوجوس واقنوم الاب ضابط الكل.
5:-انت تدافع عن سراب فلا توجد ولا مخطوطه ولا مخطوط يوناني يرجح قرائة التعريف بل الكل يخرح النص بالنكره حتي ما يتعدي 25 مخطوط عربي قدمهم من قبل اخونا حسام أبو البخاري كلهم اللفظ فيهم بالنكره لا بالتعريف
6:-من الاجمل لك التسليم بأن التحريف صدر في المراجع العربيه والانجليزيه واختلف عن الاصل اليوناني الذي هو مصدرا للكتاب المقدس.
اكتفي بهذا في هذه النقطه 👆وهي نص (يوحنا 1:1)
ويكفيني اضافة مثال آخر فقط للتحريف فيكون لي مثالين وللطرف الاخر 4 امثله حتي الآن.
#يتبع
اترك تعليق: