داود و المزامير

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الخروف الضال مسيحي و افتخر اكتشف المزيد حول الخروف الضال
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • داود و المزامير

    هل تؤمنون ب المزامير
    و لن كنتم فلماذا لا توجد فى القران او تستشهدون بها

    اسفة لو الموضوع فى القسم الخطئ
    مت5: 10 طوبى للمطرودين من اجل البر.لان لهم ملكوت السموات.
    مت 5: 11 طوبى لكم اذا عيّروكم وطردوكم وقالوا عليكم كل كلمة شريرة من اجلي كاذبين.
    مت 11: 6 وطوبى لمن لا يعثر فيّ
    مت 13: 16 ولكن طوبى لعيونكم لانها تبصر.ولآذانكم لانها تسمع.
    مت 16: 17 فاجاب يسوع وقال له طوبى لك يا سمعان بن يونا.ان لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السموات.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة الخروف الضال مشاهدة المشاركة
    هل تؤمنون ب المزامير
    لا
    و لن كنتم فلماذا لا توجد فى القران او تستشهدون بها
    نستشهد بها فى حالة إقامة الحجة عليك ولكنها ليس حجة علينا

    تعليق


    • #3
      و ما منزلة داود النبى و الملك عندكم
      مت5: 10 طوبى للمطرودين من اجل البر.لان لهم ملكوت السموات.
      مت 5: 11 طوبى لكم اذا عيّروكم وطردوكم وقالوا عليكم كل كلمة شريرة من اجلي كاذبين.
      مت 11: 6 وطوبى لمن لا يعثر فيّ
      مت 13: 16 ولكن طوبى لعيونكم لانها تبصر.ولآذانكم لانها تسمع.
      مت 16: 17 فاجاب يسوع وقال له طوبى لك يا سمعان بن يونا.ان لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السموات.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الخروف الضال مشاهدة المشاركة
        و ما منزلة داود النبى و الملك عندكم


        داوود النبي يوحي إليه من الله عزوجل
        ( إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً )

        سخر الله له الجبال والطير
        ( فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلّاً آتَيْنَا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ )سورة الآنبياء 79

        آتاهم الله سبحانه وتعالى علماً
        ( وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْماً وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ ) النمل 15

        داوود عبد الله وآتاه الله شرفاً
        ( اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ ) سورة ص 17

        وهبه الله سليمان العبد الصالح
        ( وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ) سورة ص 30

        هذه هي مختصر صفات داوود عليه السلام في القرآن الكريم
        وليس كما ذكره الكتاب المقدس بأنه زاني وفاسق هو وإبنه

        وهناك في كتب السنة ما يشرح قصة حياة داوود عليه السلام كاملة

        أهلا بيكي ضيفتنا الكريمة
        حالياً بمعرض الكتاب إن شاء الله
        " المجهول في حياة البتول .! " للرد على زكريا بطرس والقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
        " من كتب التوراة ؟ " للرد على زكريا بطرس
        " البيان " للرد على الآنبا بيشوي مطران دمياط


        للرد علي زكريا بطرس وأتباعه في شبهاتهم حول الاسلام



        لا تنسونا منْ صالح دعائكم

        تعليق


        • #5
          وللعلم

          داود لم يكتب المزامير التي بين يديك كاملة .!!

          هل عندك علم بذلك ؟
          حالياً بمعرض الكتاب إن شاء الله
          " المجهول في حياة البتول .! " للرد على زكريا بطرس والقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
          " من كتب التوراة ؟ " للرد على زكريا بطرس
          " البيان " للرد على الآنبا بيشوي مطران دمياط


          للرد علي زكريا بطرس وأتباعه في شبهاتهم حول الاسلام



          لا تنسونا منْ صالح دعائكم

          تعليق


          • #6
            من الذي كتب المزامير؟

            تنسب المزامير لداود دائماً أياً كان المزمور. وهناك رأيان في هذا الموضوع:
            رأي يقول أن كل المزامير لداود ورأي آخر يقول أن داود وضع 73 مزمور وموسى وضع (90،91) وسليمان (72،127) وقورح وبنوه (11) مزمور وأساف (12) مزمور وهيمان (88) وإيثان (89). وهناك مزامير مجهول اسم واضعها.
            ومن يقول أن داود هو واضع كل المزامير يقول أن المزامير المجهولة كلها لداود [2] أما قورح وبنيه وأساف وهيمان وإيثان ما هم سوى مغنين فقط وليس واضعون. ومن يقول العكس يتساءل وكيف يقول داود "على أنهار بابل.. ثم كيف يقول رضيت يا رب عن أرضك.. وهما يتكلمان عن الذهاب للسبي والعودة من السبي. ومن يقول أن داود واضع كل المزامير يرد بأن داود يتنبأ كما في (مز22) عموماً فكل المزامير تنسب لداود فهو واضع معظم المزامير. ويسمى إمام المغنين. قد يكون إمام المغنين هو قائد فرقة الإنشاد في الهيكل ومن ضمن من نسب كل المزامير لداود القديس أغسطينوس. والكتاب المقدس فعل هذا (قارن مز2 مع أع25:4).
            ونجد في المزامير مقدمات فيها اسم كاتبها والمناسبة التي قيلت فيها والآلة المستعملة.
            مت5: 10 طوبى للمطرودين من اجل البر.لان لهم ملكوت السموات.
            مت 5: 11 طوبى لكم اذا عيّروكم وطردوكم وقالوا عليكم كل كلمة شريرة من اجلي كاذبين.
            مت 11: 6 وطوبى لمن لا يعثر فيّ
            مت 13: 16 ولكن طوبى لعيونكم لانها تبصر.ولآذانكم لانها تسمع.
            مت 16: 17 فاجاب يسوع وقال له طوبى لك يا سمعان بن يونا.ان لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السموات.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الخروف الضال مشاهدة المشاركة
              من الذي كتب المزامير؟

              تنسب المزامير لداود دائماً أياً كان المزمور. وهناك رأيان في هذا الموضوع:
              رأي يقول أن كل المزامير لداود ورأي آخر يقول أن داود وضع 73 مزمور وموسى وضع (90،91) وسليمان (72،127) وقورح وبنوه (11) مزمور وأساف (12) مزمور وهيمان (88) وإيثان (89). وهناك مزامير مجهول اسم واضعها.
              ومن يقول أن داود هو واضع كل المزامير يقول أن المزامير المجهولة كلها لداود [2] أما قورح وبنيه وأساف وهيمان وإيثان ما هم سوى مغنين فقط وليس واضعون. ومن يقول العكس يتساءل وكيف يقول داود "على أنهار بابل.. ثم كيف يقول رضيت يا رب عن أرضك.. وهما يتكلمان عن الذهاب للسبي والعودة من السبي. ومن يقول أن داود واضع كل المزامير يرد بأن داود يتنبأ كما في (مز22) عموماً فكل المزامير تنسب لداود فهو واضع معظم المزامير. ويسمى إمام المغنين. قد يكون إمام المغنين هو قائد فرقة الإنشاد في الهيكل ومن ضمن من نسب كل المزامير لداود القديس أغسطينوس. والكتاب المقدس فعل هذا (قارن مز2 مع أع25:4).
              ونجد في المزامير مقدمات فيها اسم كاتبها والمناسبة التي قيلت فيها والآلة المستعملة.

              مزامير مجهولة .!!

              ما شاء الله وهذا ما أردت أن أقوله

              ومن هذا يتضح لنا أن ما تسموه المزامير ( الزبور ) والمنسوب لدواد لم يكتبه داود كله ولكن ينسب له بعض المزامير

              ومن الذى تسلمتوا منه التقليد . . هم اليهود .!!

              من قتلوا الأنبياء تعمدوا كتابة أسماء وهمية علي الأسفار .!!

              أهلاً بكِ

              -
              حالياً بمعرض الكتاب إن شاء الله
              " المجهول في حياة البتول .! " للرد على زكريا بطرس والقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
              " من كتب التوراة ؟ " للرد على زكريا بطرس
              " البيان " للرد على الآنبا بيشوي مطران دمياط


              للرد علي زكريا بطرس وأتباعه في شبهاتهم حول الاسلام



              لا تنسونا منْ صالح دعائكم

              تعليق


              • #8
                و هل الكلام ينفى هذا قال منسوبة
                مت5: 10 طوبى للمطرودين من اجل البر.لان لهم ملكوت السموات.
                مت 5: 11 طوبى لكم اذا عيّروكم وطردوكم وقالوا عليكم كل كلمة شريرة من اجلي كاذبين.
                مت 11: 6 وطوبى لمن لا يعثر فيّ
                مت 13: 16 ولكن طوبى لعيونكم لانها تبصر.ولآذانكم لانها تسمع.
                مت 16: 17 فاجاب يسوع وقال له طوبى لك يا سمعان بن يونا.ان لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السموات.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الخروف الضال مشاهدة المشاركة
                  و هل الكلام ينفى هذا قال منسوبة

                  رائع

                  نُسبت تعنى أن شخصاً أخر نسب إليه الأصحاحات هذه


                  أي أنه لم يكتبها ...
                  حالياً بمعرض الكتاب إن شاء الله
                  " المجهول في حياة البتول .! " للرد على زكريا بطرس والقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
                  " من كتب التوراة ؟ " للرد على زكريا بطرس
                  " البيان " للرد على الآنبا بيشوي مطران دمياط


                  للرد علي زكريا بطرس وأتباعه في شبهاتهم حول الاسلام



                  لا تنسونا منْ صالح دعائكم

                  تعليق


                  • #10
                    كلام جميل ورائع
                    طيب
                    تنسب المزامير لداود دائماً أياً كان المزمور
                    س1: ولماذا تنسب المزامير لداود دائماً؟
                    وهناك رأيان في هذا الموضوع:
                    رأيان؟؟!!
                    س2: أين دليل كل رأى منهما ؟
                    طب أنا عندى رأى ثالث
                    س3: إيه رأيك تحبى أقول رأيي؟
                    رأي يقول أن كل المزامير لداود ورأي آخر يقول أن داود وضع 73 مزمور وموسى وضع (90،91) وسليمان (72،127) وقورح وبنوه (11) مزمور وأساف (12) مزمور وهيمان (88) وإيثان (89)
                    كل واحد له رأى فى الكتاب المقدس!!!!
                    س4:هو الروح القدس راحت فين؟
                    ومن يقول أن داود هو واضع كل المزامير يقول أن المزامير المجهولة كلها لداود [2] أما قورح وبنيه وأساف وهيمان وإيثان ما هم سوى مغنين فقط وليس واضعون
                    وأين دليل هذا الكلام
                    س5: طيب موسى الذى كتب مزمور 90و91 هل هو مغنى هو الآخر وليس مؤلف؟

                    ويسمى إمام المغنين.
                    !!!!!!!!!!!
                    س6: لماذا لم يسمى إمام المؤلفين؟
                    قد يكون إمام المغنين هو قائد فرقة الإنشاد في الهيكل
                    س7: "قد!!!! " لماذا؟ ولماذا تكثر هذه الكلمة فى معرض الحديث فى الكتاب المقدس؟
                    ومن ضمن من نسب كل المزامير لداود القديس أغسطينوس
                    س8: ما رأيك فى القديس أغسطينوس؟ هل تؤمنين بكل ما يقوله؟
                    والكتاب المقدس فعل هذا (قارن مز2 مع أع25:4).
                    س9: وهل هذا دليل كاف على أن المزامير كلها لداود؟

                    تعليق


                    • #11
                      الأخت الخروف الضال

                      أحقا لا تشعرين بالحرج وانت تقولين بلسانك ان داوود ليس من كتب كامل المزامير وأن بعضها وجد في جحر أو كهف ولا يعرف كاتبه...ثم تطالبيننا ان نؤمن بأنها كلها وحي أنزل على نبي الله داوود؟


                      سبحان الله ..

                      المشاركة الأصلية بواسطة الخروف الضال مشاهدة المشاركة
                      من الذي كتب المزامير؟

                      تنسب المزامير لداود دائماً أياً كان المزمور. وهناك رأيان في هذا الموضوع:
                      رأي يقول أن كل المزامير لداود ورأي آخر يقول أن داود وضع 73 مزمور وموسى وضع (90،91) وسليمان (72،127) وقورح وبنوه (11) مزمور وأساف (12) مزمور وهيمان (88) وإيثان (89). وهناك مزامير مجهول اسم واضعها.
                      ومن يقول أن داود هو واضع كل المزامير يقول أن المزامير المجهولة كلها لداود [2] أما قورح وبنيه وأساف وهيمان وإيثان ما هم سوى مغنين فقط وليس واضعون. ومن يقول العكس يتساءل وكيف يقول داود "على أنهار بابل.. ثم كيف يقول رضيت يا رب عن أرضك.. وهما يتكلمان عن الذهاب للسبي والعودة من السبي. ومن يقول أن داود واضع كل المزامير يرد بأن داود يتنبأ كما في (مز22) عموماً فكل المزامير تنسب لداود فهو واضع معظم المزامير. ويسمى إمام المغنين. قد يكون إمام المغنين هو قائد فرقة الإنشاد في الهيكل ومن ضمن من نسب كل المزامير لداود القديس أغسطينوس. والكتاب المقدس فعل هذا (قارن مز2 مع أع25:4).
                      ونجد في المزامير مقدمات فيها اسم كاتبها والمناسبة التي قيلت فيها والآلة المستعملة.

                      تعليق


                      • #12
                        رائع موضوع .. أكثر من رائع ... وسؤال جميل أحييكِ عليه ..

                        أرجو أن تكونين قد استفدتِ من الإجابات زميلتي الفاضلة ..
                        اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                        تعليق


                        • #13
                          اللهم اهديكى اختى الخروف الضال الى طريق الله الحق (لااله الا الله محمد رسول الله )
                          إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

                          من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
                          إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
                          فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
                          ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
                          لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
                          ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
                          لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
                          ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
                          ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
                          أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
                          ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

                          تعليق


                          • #14
                            يا حبيبى مش فارقة معانا اننا نعرف مين الى كتب المزامير
                            ولو كان داوود (ع) الذى كتبها فقد حرفت
                            يعنى عادى خالص

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الخروف الضال مشاهدة المشاركة
                              هل تؤمنون ب المزامير
                              و لن كنتم فلماذا لا توجد فى القران او تستشهدون بها

                              اسفة لو الموضوع فى القسم الخطئ

                              السلام على من اتبع الهدى

                              اخواني اخواتي في الله العلي العظيم .
                              اعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
                              امة الله سبحانه و تعالى علوا كبيرا عما يصفون .
                              اشكرك على اهتمامك بالبحث عن الحق اين ما وجد و لا ازكي على الله سبحانه احدا من خلقه و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على اخوته من الانبياء و المرسلين اجمعين .
                              من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له و نساله جل و على اي يهدينا صراطه المستقيم لي ولك و لجميع من يبتغي الهداية الى الله عز و جل و يسلم وجهه له تعالى و يهديه صراطه المستقيم .
                              و نستعيد بالله من شرور انفسنا و من شياطين الجن و الانس.

                              هنا بعض الايات في القران الكريم التي جاء ذكر سيدنا داوود عليه السلام و ابه سليمان عليه السلام
                              و ما اتهما الله عز و جل من فضله . حيث نقلت هذه الايات من ملف الاحد المواقع الدعوية في امريكا.

                              Dawud (David)
                              Superiority of Dawud
                              To Solomon We inspired the (right) understanding of the matter: to each (of them) We gave Judgment and Knowledge; it was Our power that made the hills and the birds celebrate Our praises, with David: it was We Who did (all these things). (21-79)


                              فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ


                              We gave (in the past) knowledge to David and Solomon: and they both said: "Praise be to Allah, Who has favored us above many of His servants who believe!" (27-15)




                              وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ
                              We bestowed Grace aforetime on David from Ourselves: "O ye Mountains! sing ye back the Praises of Allah with him! and ye birds (also)! and We made the iron soft for him; (34-10)

                              وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ
                              Have patience at what they say, and remember Our Servant David, the man of strength: for he ever turned (to Allah). (38-17)


                              اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ
                              It was We that made the hills declare, in unison with him, Our Praises, at eventide and at break of day, (38-18)


                              إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ
                              And the birds gathered (in assemblies): all with him did turn (to Allah). (38-19)


                              وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَّهُ أَوَّابٌ

                              We strengthened his kingdom, and gave him wisdom and sound judgment in speech and decision. (38-20)


                              وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ
                              Has the story of the Disputants reached thee? Behold, they climbed over the wall of the private chamber; (38-21)
                              وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ


                              (David) said: "He has undoubtedly wronged thee in demanding thy (single) ewe to be added to his (flock of) ewes; truly many are the Partners (in business) who wrong each other: not so do those who believe and work deeds of righteousness, and how few are they?" And David gathered that We had tried him: he asked Forgiveness of his Lord, fell down, bowing (in prostration), and turned (to Allah in repentance). (38-24)




                              قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ

                              So We forgave him this (lapse): he enjoyed, indeed, a Near Approach to Us, and a beautiful Place of (final) Return. (38-25)


                              فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ
                              O David! We did indeed make thee a vicegerent on earth: so judge thou between men in Truth (and justice): nor follow thou the lusts (of thy heart), for they will mislead thee from the Path of Allah: for those who wander astray from the Path of Allah, is a Penalty Grievous, for that they forget the Day of Account. (38-26)
                              يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ
                              Dawud's prophethood
                              By Allah's will they routed them: and David slew Goliath: and Allah gave him Power and Wisdom and taught him whatever (else) He willed. And did not Allah check one set of people by means of another, the earth would indeed be full of mischief: but Allah is full of bounty to all the worlds. (2-251)







                              فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                              We gave him Isaac and Jacob: all (three) We guided: and before him, We guided Noah, and among his progeny, David, Solomon, Job, Joseph, Moses and Aaron: thus do We reward those who do good: (6-84)

                              وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ

                              Dawud's utmost care of his son
                              And remember David and Solomon, when they give judgment in the matter of the field into which the sheep of certain people had strayed by night: We did witness their judgment.
                              (21-78)



                              وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ

                              To Solomon We inspired the (right) understanding of the matter: to each (of them) We gave Judgment and Knowledge; it was Our power that made the hills and the birds celebrate Our praises, with David: it was We Who did (all these things). (21-79)
                              فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ

                              Mentioning of Zabur
                              Then if they reject thee, so were rejected Messengers before thee, who came with Clear Signs, and the Scriptures, and the Book of Enlightenment.
                              (3-184)



                              فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ جَآؤُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ

                              We have sent thee inspiration, as We sent it to Noah and the Messengers after him: We sent inspiration to Abraham, Isma'il, Isaac, Jacob, and the Tribes, to Jesus, Job, Jonah, Aaron, and Solomon, and to David We gave the Psalms. (4-163)






                              إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
                              (We sent them) with Clear Signs and Scriptures and We have sent down unto thee (also) the Message; that thou mayest explain clearly to men what is sent for them, and that they may give thought. (16-44)



                              بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ

                              And it is your Lord that knoweth best all beings that are in the heavens and on earth: We did bestow on some Prophets more (and other) gifts than on others: and We gave to David the (gift of) the Psalms. (17-55)
                              وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا


                              Before this We wrote in the Psalms, after the Message (given to Moses): "My servants, the righteous, shall inherit the earth." (21-105)
                              وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ
                              Revelation of Zabur to Dawud
                              We have sent thee inspiration, as We sent it to Noah and the Messengers after him: We sent inspiration to Abraham, Isma'il, Isaac, Jacob, and the Tribes, to Jesus, Job, Jonah, Aaron, and Solomon, and to David We gave the Psalms. (4-163)









                              إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
                              And it is your Lord that knoweth best all beings that are in the heavens and on earth: We did bestow on some Prophets more (and other) gifts than on others: and We gave to David the (gift of) the Psalms. (17-55)
                              وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا

                              Dawud as an example for the pious
                              Have patience at what they say, and remember Our Servant David, the man of strength: for he ever turned (to Allah). (38-17)
                              اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ

                              The story of Dawud and the litigants in the Quran
                              Has the story of the Disputants reached thee? Behold, they climbed over the wall of the private chamber; (38-21)



                              وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ
                              When they entered the presence of David, and he was terrified of them, they said: "Fear not: we are two disputants, one of whom has wronged the other: decide now between us with Truth, and treat us not with injustice, but guide us to the even Path.
                              (38-22)
                              إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ



                              "This man is my brother: he has nine and ninety ewes, and I have (but) one: yet he says, `Commit her to my care,' and is (moreover) harsh to me in speech." (38-23)




                              إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ


                              Dawud's sedition
                              (David) said: "He has undoubtedly wronged thee in demanding thy (single) ewe to be added to his (flock of) ewes; truly many are the Partners (in business) who wrong each other: not so do those who believe and work deeds of righteousness, and how few are they?" And David gathered that We had tried him: he asked Forgiveness of his Lord, fell down, bowing (in prostration), and turned (to Allah in repentance). (38-24)
                              قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ


                              Steadfastness of Dawud in battles
                              By Allah's will they routed them: and David slew Goliath: and Allah gave him Power and Wisdom and taught him whatever (else) He willed. And did not Allah check one set of people by means of another, the earth would indeed be full of mischief: but Allah is full of bounty to all the worlds. (2-251)
                              فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                              Dawud eats from what he earns by his own work
                              It was We Who taught him the making of coats of mail for your benefit, to guard you from each other's violence: will ye then be grateful? (21-80)
                              وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ


                              They worked for him as he desired, (making) Arches, Images, Basins, as large as Reservoirs, and (cooking) Cauldrons fixed (in their places): "Work ye, Sons of David, with thanks! but few of My servants are grateful!" (34-13)
                              يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاء مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ
                              Wisdom of Dawud
                              By Allah's will they routed them: and David slew Goliath: and Allah gave him Power and Wisdom and taught him whatever (else) He willed. And did not Allah check one set of people by means of another, the earth would indeed be full of mischief: but Allah is full of bounty to all the worlds. (2-251)







                              فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                              We strengthened his kingdom, and gave him wisdom and sound judgment in speech and decision. (38-20)
                              وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ
                              The sovereign of Dawud
                              By Allah's will they routed them: and David slew Goliath: and Allah gave him Power and Wisdom and taught him whatever (else) He willed. And did not Allah check one set of people by means of another, the earth would indeed be full of mischief: but Allah is full of bounty to all the worlds. (2-251)






                              فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                              To Solomon We inspired the (right) understanding of the matter: to each (of them) We gave Judgment and Knowledge; it was Our power that made the hills and the birds celebrate Our praises, with David: it was We Who did (all these things).
                              (21-79)



                              فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ



                              We bestowed Grace aforetime on David from Ourselves: "O ye Mountains! sing ye back the Praises of Allah with him! and ye birds (also)! and We made the iron soft for him; (34-10)



                              وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ
                              O David! We did indeed make thee a vicegerent on earth: so judge thou between men in Truth (and justice): nor follow thou the lusts (of thy heart), for they will mislead thee from the Path of Allah: for those who wander astray from the Path of Allah, is a Penalty Grievous, for that they forget the Day of Account. (38-26)
                              يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ

                              و هناك ايضا احاديث نبوية للرسول صلى الله عليه و سلم عن فضائل سيدنا داوود عليه السلام و اعماله الصالحة لوجه الله تعالى .

                              افضل الصوم هو صوم سيدنا داوود عليه السلام .
                              افضل صوت هو صوت سيدنا داوود عليه السلام كما في حديث ابي موسى الاشعري رضي الله عنه.

                              و نسال الله ان يوفقنا لما يحبه و يرضاه .

                              آمين .



                              اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
                              أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِـي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (258) (البقرة)
                              صدق الله مولانا العظيم


                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                              ردود 3
                              29 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 9 فبر, 2024, 12:51 ص
                              ردود 0
                              22 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 6 فبر, 2024, 01:30 ص
                              ردود 0
                              15 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 فبر, 2024, 12:56 ص
                              ردود 0
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 22 ينا, 2024, 01:47 ص
                              ردود 2
                              20 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              يعمل...
                              X