"وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ " ..!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

(((ساره))) مسلمة ولله الحمد والمنة اكتشف المزيد حول (((ساره)))
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة


    كيف يتأدب النصرانى مع ربه ؟
    النصرانى لا يستطيع - ولو حاول - أن يتأدب مع ربه .. وهو معذور - من وجهة نظرى - فربه لا يستحق .




    اختصار لما كنت أريد قوله..

    تعليق


    • #32


      جزاكِ الله خيرًا حبيبتي "أبلة حكمت" على المرور والمتابعة الطيبة .. ومن الأشياء الملاحظة في هذه المشاركة أنه عندما خاطب سيدنا موسى الله عز وجل في القرآن الكريم قال "رب" بكسر الباء وأصلها "ربي" فياء الملكية تعطي انطباعًا بالألفة والحب والدفء ... كذلك في قوله "ربنا" في الآية 45 ... أما في العهد القديم فيقول موسى الكتاب "أيها السيد" .. وأنه يخاطب من هو غريب عنه ولا يوجد أي إشاره للألفة ولا الحب في كلامه فضلًا عن سوء الأدب طبعًا .. كمثلًا الفرق بين قولي "أمي" ... وبين قولي : "أيتها الأم" !!
      اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

      تعليق


      • #33
        22 فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى الرَّبِّ وَقَالَ: «يَا سَيِّدُ، لِمَاذَا أَسَأْتَ إِلَى هذَا الشَّعْبِ؟ لِمَاذَا أَرْسَلْتَنِي؟ 23 فَإِنَّهُ مُنْذُ دَخَلْتُ إِلَى فِرْعَوْنَ لأَتَكَلَّمَ بِاسْمِكَ، أَسَاءَ إِلَى هذَا الشَّعْبِ. وَأَنْتَ لَمْ تُخَلِّصْ شَعْبَكَ».
        سفر الخروج 5

        المتأمل لشخصية النبي موسى في الكتاب المقدس يرى أنه من أول الأمر لآخره لا يريد الرسالة ولا يريد تبليغها وليس لديه صبرًا ولا عزمًا - الذي هو من أولي العزم من الرسل في الإسلام ومن أكثر الرسل تحملًا أذى قومهم - كذلك فهو سئ الأدب في مخاطبته لله عز وجل وهو كليم الله ...! كيف ؟!
        كيف يكون كليم الله لا يحسن الأدب معه .. إن كان الله عز وجل أحب الكلام مع أحد من عباده وخصه بهذه الخاصة فلابد ولا شك أن هذا العبد كلامه من أطيب وأود ما يكون .. لا كما يصوره كتابكم زملائنا الأفاضل .. هذا هو ما يقبله العقل !
        اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

        تعليق


        • #34
          كيف يتأدب النصرانى مع رب ذاق طعم الحياة فى مزود البقر



          6 وَبَيْنَمَا هُمَا هُنَاكَ تَمَّتْ أَيَّامُهَا لِتَلِدَ.
          7 فَوَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ وَقَمَّطَتْهُ وَأَضْجَعَتْهُ فِي الْمِذْوَدِ، إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَوْضِعٌ فِي الْمَنْزِلِ.
          لوقا 1 : 6-7

          ومع الأخذ فى الاعتبار كونه فى هذا الوقت طفلا حديث الولادة إلا أنه طبقا لطبيعته المزدوجة كان فى هذه اللحظة - كما فى كل لحظاته - إلاها .. أى بعبارة أخرى كان واعيا مدركا لكل ما يحدث معه .. ولا ريب إذا أننا ندرك أن الرب العظيم قد ذاق طعم الحياة فى مزود البقر وشعر بما يعنيه ذلك .
          وهذا الأمر وإن كان لا يمثل شيئا حقيقة بجوار ما حدث له بعد ذلك فى نهاية أيامه عندما شعر بلطمة اليهودى أو بصاقته أو استهزائه إلا أنه يعبر عما يتربى عليه النصرانى وما يشكل صورة إلاهه فى ذهنه عندما يتعلم أن إلاهه - كما يعلمه الكنسيون - قد بدأ حياته فى مزود البقر وأنهاها على الصليب .
          وإذا كان النصارى قد تتلمذوا على أيدى غلمان مفوهين فإنهم يسرعون فى الرد على هذا الادعاء قائلين أن هذا يُظهر عظمة إلاههم ومحبته لهم لأنه لأجل أنه أحبهم رضى أن ينزل إليهم ويولد بينهم ويقاسى التعب والآلام منذ أول لحظة دخل فيها الدنيا ليحمل عنهم خطيئتهم ويسير بهم إلى الملكوت ويعطيهم الخلاص الأبدى ولكن ..... هذا الكلام حقيقة إنما يعبر وفقط عن الصورة التى يرسمها النصارى لربهم فى أكثر المناطق إظلاما فى عقولهم لأنه لا ينكر إنسان على ظهر الأرض لدية مسكة من علم بالعقيدة النصرانية أن كل ذلك كان يكفى فى تحقيقه مجرد عملية الصلب .. مما يعنى وبمنتهى البساطة أن قدوم الرب إلى الدنيا فى وضع مهين ومذرى كهذا لم تكن له أى فائدة أو نفع على الإطلاق ولم يكن يُعبر عن المحبة بأى شكل من الأشكال ولكنه الضعف الإنسانى والعجز البشرى عن تقرير المصير وتغيير القدر لمَّا نسبه النصارى إلى الله العظيم خالق كل شئ جعل صورة الإله تبدو على هذا القدر من الوضاعة فلأى مدى يمكن احترام أو تقدير هذا الإله ؟!!!!!

          كيف يتأدب النصرانى مع ربه ؟

          النصرانى لا يستطيع - ولو حاول - أن يتأدب مع ربه .. وهو معذور - من وجهة نظرى - فربه لا يستحق .


          وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

          رحِمَ
          اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة
            كيف يتأدب النصرانى مع رب ذاق طعم الحياة فى مزود البقر





            6 وَبَيْنَمَا هُمَا هُنَاكَ تَمَّتْ أَيَّامُهَا لِتَلِدَ.
            7 فَوَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ وَقَمَّطَتْهُ وَأَضْجَعَتْهُ فِي الْمِذْوَدِ، إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَوْضِعٌ فِي الْمَنْزِلِ.
            لوقا 1 : 6-7

            ومع الأخذ فى الاعتبار كونه فى هذا الوقت طفلا حديث الولادة إلا أنه طبقا لطبيعته المزدوجة كان فى هذه اللحظة - كما فى كل لحظاته - إلاها .. أى بعبارة أخرى كان واعيا مدركا لكل ما يحدث معه .. ولا ريب إذا أننا ندرك أن الرب العظيم قد ذاق طعم الحياة فى مزود البقر وشعر بما يعنيه ذلك .
            وهذا الأمر وإن كان لا يمثل شيئا حقيقة بجوار ما حدث له بعد ذلك فى نهاية أيامه عندما شعر بلطمة اليهودى أو بصاقته أو استهزائه إلا أنه يعبر عما يتربى عليه النصرانى وما يشكل صورة إلاهه فى ذهنه عندما يتعلم أن إلاهه - كما يعلمه الكنسيون - قد بدأ حياته فى مزود البقر وأنهاها على الصليب .
            وإذا كان النصارى قد تتلمذوا على أيدى غلمان مفوهين فإنهم يسرعون فى الرد على هذا الادعاء قائلين أن هذا يُظهر عظمة إلاههم ومحبته لهم لأنه لأجل أنه أحبهم رضى أن ينزل إليهم ويولد بينهم ويقاسى التعب والآلام منذ أول لحظة دخل فيها الدنيا ليحمل عنهم خطيئتهم ويسير بهم إلى الملكوت ويعطيهم الخلاص الأبدى ولكن ..... هذا الكلام حقيقة إنما يعبر وفقط عن الصورة التى يرسمها النصارى لربهم فى أكثر المناطق إظلاما فى عقولهم لأنه لا ينكر إنسان على ظهر الأرض لدية مسكة من علم بالعقيدة النصرانية أن كل ذلك كان يكفى فى تحقيقه مجرد عملية الصلب .. مما يعنى وبمنتهى البساطة أن قدوم الرب إلى الدنيا فى وضع مهين ومذرى كهذا لم تكن له أى فائدة أو نفع على الإطلاق ولم يكن يُعبر عن المحبة بأى شكل من الأشكال ولكنه الضعف الإنسانى والعجز البشرى عن تقرير المصير وتغيير القدر لمَّا نسبه النصارى إلى الله العظيم خالق كل شئ جعل صورة الإله تبدو على هذا القدر من الوضاعة فلأى مدى يمكن احترام أو تقدير هذا الإله ؟!!!!!

            كيف يتأدب النصرانى مع ربه ؟

            النصرانى لا يستطيع - ولو حاول - أن يتأدب مع ربه .. وهو معذور - من وجهة نظرى - فربه لا يستحق .


            جزاكم الله خيرًا أخي الكريم "أحمد" على المشاركة القيمة النافعة ... وبالنسبة لجملتكم الأخيرة .. فليس فقط النصراني معذور بخصوص هذا الأمر وفقط ... بل إن عديم الأدب والأخلاق والمبادي من النصارى معذور أيضًا ... فلم يجد في كتابه القدوة الحسنة التي يقتدي بها - إن كان يقرأ كتابه أيضًا - صدق الله عز وجل إذ وصفهم بالضالين !
            اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

            تعليق


            • #36


              ننتقل لنبي آخر من أنبياء الله الذي عمد الكتاب المقدس إلى تشويه صورتهم ... خليل الله إبراهيم عليه السلام :

              24 عَسَى أَنْ يَكُونَ خَمْسُونَ بَارًّا فِي الْمَدِينَةِ. أَفَتُهْلِكُ الْمَكَانَ وَلاَ تَصْفَحُ عَنْهُ مِنْ أَجْلِ الْخَمْسِينَ بَارًّا الَّذِينَ فِيهِ؟
              25 حَاشَا لَكَ أَنْ تَفْعَلَ مِثْلَ هذَا الأَمْرِ، أَنْ تُمِيتَ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ، فَيَكُونُ الْبَارُّ كَالأَثِيمِ. حَاشَا لَكَ! أَدَيَّانُ كُلِّ الأَرْضِ لاَ يَصْنَعُ عَدْلاً؟»
              26 فَقَالَ الرَّبُّ: «إِنْ وَجَدْتُ فِي سَدُومَ خَمْسِينَ بَارًّا فِي الْمَدِينَةِ، فَإِنِّي أَصْفَحُ عَنِ الْمَكَانِ كُلِّهِ مِنْ أَجْلِهِمْ».
              27 فَأَجَابَ إِبْرَاهِيمُ وَقَالَ: «إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى وَأَنَا تُرَابٌ وَرَمَادٌ.
              28 رُبَّمَا نَقَصَ الْخَمْسُونَ بَارًّا خَمْسَةً. أَتُهْلِكُ كُلَّ الْمَدِينَةِ بِالْخَمْسَةِ؟» فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ إِنْ وَجَدْتُ هُنَاكَ خَمْسَةً وَأَرْبَعِينَ».
              29 فَعَادَ يُكَلِّمُهُ أَيْضًا وَقَالَ: «عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ أَرْبَعُونَ». فَقَالَ: «لاَ أَفْعَلُ مِنْ أَجْلِ الأَرْبَعِينَ».
              30 فَقَالَ: «لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ ثَلاَثُونَ». فَقَالَ: «لاَ أَفْعَلُ إِنْ وَجَدْتُ هُنَاكَ ثَلاَثِينَ».
              31 فَقَالَ: «إِنِّي قَدْ شَرَعْتُ أُكَلِّمُ الْمَوْلَى. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عِشْرُونَ». فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعِشْرِينَ».
              32 فَقَالَ: «لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ هذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عَشَرَةٌ». فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعَشَرَةِ».
              33 وَذَهَبَ الرَّبُّ عِنْدَمَا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ، وَرَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى مَكَانِهِ.
              سفر التكوين 18

              تظهر هذه النصوص وكأن الله عز وجل لا يعلم ماذا يفعل إلا من خلال توجيهات نبيه وكأنه قد تراجع عن ظلمه - في القول : لا يصنع عدلًا " من خلال تلك التوجيهات أيضًا ..

              تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا ... لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !



              اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

              تعليق


              • #37

                الصيام عن الماء والطعام ومداخل الذنوب من أحد الدلائل الأساسية على تفوق المسلم عن سائر البشر من أصحاب العقائد الأخرى في حب الله تعالى ..

                فأما مثلا النصارى المتابعون معنا الآن .. هل ما في عقيدتكم ما يساوي هذا الحب عندنا لله عز وجل ؟!

                وهل أنتم أصلا تحبوا ربكم أو حتى تتبعون أوامره كما يتبع المسلمون أوامر بهم ...؟!

                طبعًا إذا نظرتم للكنيسة على سبيل المثال بكل ما فيها من مخالفات للكتاب المقدس رغم وجود القسوسة فيها ..

                ولو نظرتم لمخالفات زوارها وعدم اكتراثهم بقدسية مكان من المفترض أنه للعبادة ولربما قد ينسوا لماذا يأتون إلى المكان أصلا ...

                حينها لأدركتم من حقًا أشد حبًا لله ... أنتم أم المسلم ..!
                اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                تعليق


                • #38
                  يا الله لك الحمد والمجد والكبرياء
                  من عاشق يا إلهى



                  جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم

                  تعليق


                  • #39
                    تشرفت بمرورك أختي الحبيبة وجزاك الله خيرًا وبارك فيكِ .
                    اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                    تعليق

                    مواضيع ذات صلة

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                    ردود 3
                    26 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                     
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 9 فبر, 2024, 12:51 ص
                    ردود 0
                    22 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                     
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 6 فبر, 2024, 01:30 ص
                    ردود 0
                    14 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                     
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 فبر, 2024, 12:56 ص
                    ردود 0
                    9 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                     
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 22 ينا, 2024, 01:47 ص
                    ردود 2
                    20 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                     
                    يعمل...
                    X