من كاتب سفر اشعياء

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أكرمنى ربى بالاسلام الاسلام اكتشف المزيد حول أكرمنى ربى بالاسلام
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من كاتب سفر اشعياء

    الفصل السابع :- من كاتب سفر إشعياء

    المقدمة :-
    هو سفر ضمن مجموعة من الأسفار يسميها المسيحيين واليهود بأسفار الأنبياء ، وينسبون هذا السفر إلى شخص يعتبرونه أحد أنبياء بني إسرائيل أسمه إشعياء ، ويقولون أنه عاش قبل السبي البابلي حيث كان أحد أعضاء الأسرة المالكة في أورشليم (من مملكة يهوذا الجنوبية) أي أنه من نسل سيدنا داود عليه الصلاة والسلام ، ويقولون أنه ظل يتنبأ لمدة 60 عام وأنه قتل (استشهد) فى عهد الملك منسي بن حزقيا

    ولكن مع ذلك فهناك أدلة على استحالة أن يكون كاتب السفر بالشكل الذي نراه حاليا هو شخص عاش قبل السبي البابلي ، ومع ذلك يجادل علماء المسيحية بأن ما قيل في السفر هو نبوءات لرجل عاش قبل وقوعها ، ولكن الاشكالية بالنسبة لردهم هو زمن الماضي المكتوب به النص ، وان شاء الله سوف نرى الأدلة على ذلك


    ويتضمن الموضوع :-

    المبحث الأول :- أكثر من شخص كتبوا هذا السفر
    المبحث الثاني :- الاصحاحات 36 ، 37 ، 38 ، 39 مأخوذة من سفر الملوك الثانى


  • #2
    المبحث الأول :- أكثر من شخص كتبوا هذا السفر

    سفر إشعياء الذي نراه حاليا كتبه أكثر من شخص مما يعني تداخل أيادي في إعادة كتابته بخلاف كاتبه الأول وهذا هو قول بعض علماء المسيحية
    يعني هذا السفر كان عبارة عن تجميع لنصوص من مصادر مختلفة كتبها أكثر من شخص ولكن وضعها أحدهم في سفر واحد ثم نسبه جميعا إلى النبي إشعياء
    و السبب في ذلك هو ورود اسم كورش الملك الفارسي الذي جاء بعد زمان النبي إشعياء بفترة طويلة وأيضا لاختلاف أسلوب الكتابة في بعض الاصحاحات عن اصحاحات أخرى

    ويرد علماء المسيحية المتمسكون بأن كاتب السفر شخص واحد أن هذا شئ طبيعي لنبي أن يتكلم عن أشياء مستقبلية و أن ترديد اسم كورش كان نبوءة مستقبلية قبل مجيئه بزمان

    ومعهم حق في ذلك ولكن الإشكالية أن هناك بعض الأحداث التي حدثت بعد زمان النبي إشعياء موجودة في السفر ولكن بصيغة الماضي وليس المستقبل
    فإذا كانت تلك الأحداث نبوءات مستقبلية قالها إشعياء كان يجب أن تأتي بصيغة المستقبل وليس بصيغة الماضي وأنها قد حدثت بالفعل


    فنجد الآتي :-

    تعليق


    • #3

      • 1- هزيمة البابليين و انكسارهم في الاصحاح 43 جاءت بصيغة الماضي :-

      عاصر النبي إشعياء الملك حزقيا ويقال أيضا ابنه الملك منسي ، ثم بعد زمانه بفترة قام البابليين بقيادة نبوخذ نصر بتشتيت سكان مملكة يهوذا الجنوبية وسبيهم وكان ذلك في زمان الملك صدقيا (راجع سفر الملوك الثاني ، و سفر أخبار الأيام الثاني)

      ثم بعد ذلك حارب كورش البابليين وهزمهم وسمح لليهود بالرجوع إلى فلسطين
      إلا أننا نجد أحداث انكسار البابليين كعقاب لهم على ما فعلوه مع بني إسرائيل موجود في الاصحاح 43 ولكن بصيغة الماضي الذي وقع وليست نبوءة مستقبلية

      فنقرأ من سفر إشعياء :-
      43 :12 انا اخبرت
      ((و خلصت)) و اعلمت و ليس بينكم غريب و انتم شهودي يقول الرب و انا الله
      43 :13 ايضا من اليوم انا هو و لا منقذ من يدي افعل و من يرد
      43 :14 هكذا يقول الرب فاديكم قدوس اسرائيل
      ((لاجلكم
      ارسلت الى بابل و القيت المغاليق كلها و الكلدانيين في سفن ترنمهم))


      يقول : -خلصت ، ثم يقول :- (أرسلت إلى بابل …) مما يعني أن هذا الحدث قد حدث ووقع بالفعل وقت كتابة هذا النص

      مما يعني أن كاتب هذا الاصحاح إما أن يكون معاصر لزمان انكسار البابليين أو جاء بعد هذا الزمان

      مما يعني استحالة أن يكون هو نفسه النبي إشعياء

      تعليق


      • #4
        • 2- الاصحاح 44 يشير إلى نبوءات رسل سابقين عن الكاتب تقول بعمار أورشليم ويربط بين تلك النبوءات وبين كورش :-

        نقرأ من سفر إشعياء :-
        44 :26 ((مقيم كلمة عبده و
        متتم راي رسله القائل عن اورشليم)) ستعمر و لمدن يهوذا ستبنين و خربها اقيم
        44 :27 القائل للجة انشفي و انهارك اجفف
        44 :28
        ((القائل عن
        كورش راعي فكل مسرتي يتمم)) و يقول عن اورشليم ستبنى و للهيكل ستؤسس


        يقول النص :- (متمم رأى رسله ...) يعني كانت هناك نبوءات من رسل سابقين عن زمان كاتب هذه النصوص قالوا عن ما سيحدث لأورشليم وأنها ستعمر بعد ذلك ، فأشار إليها الكاتب

        و كان يريد كاتب تلك النصوص أن يقول أن تلك النبوءات تمت على يد كورش ، وأن كورش هو الذي قيل عنه ذلك


        و مما يؤكد ذلك هو :-
        • أ- العدد (45: 21) حيث نقرأ من سفر إشعياء :-
        45 :20 ((اجتمعوا و هلموا تقدموا معا ايها الناجون من الامم)) لا يعلم الحاملون خشب صنمهم و المصلون الى اله لا يخلص
        45 :21 اخبروا قدموا و ليتشاوروا معا
        ((من اعلم بهذه منذ القديم اخبر بها منذ زمان)) اليس انا الرب و لا اله اخر غيري اله بار و مخلص ليس سواي

        يتكلم عن لم شتات بني إسرائيل بعد سبيهم وتشتيتهم على يد البابليين

        ثم يقول لهم :- (من اعلم بهذه منذ القديم…)

        أي من أخبركم بــ لم شتاتكم وإجتماعكم مرة أخرى قبل ذلك في القديم ، إنه الله عز وجل
        هو يذكرهم بالنبوءة القديمة والتي تحققت وهي لم شتاتهم بعد السبي البابلي
        يعني لم الشتات والاجتماع بعد السبي البابلي كان قد حدث بالفعل وقت كتابة تلك النصوص
        فهو يتحدث عن تحقيق النبوءة القديمة
        مما يعني أن قائلها كان معاصر لزمان تحقق النبوءة أو جاء بعد ذلك
        وهذا يعني أن كاتب تلك النصوص من المستحيل أن يكون النبي إشعياء
        • ب- الاصحاح 48 يؤكد أن ما أنبأ به قبل ذلك عن ما يحدث لبني إسرائيل على يد البابليين ثم نجاتهم قد وقع بالفعل :-

        فنقرأ من سفر إشعياء :-
        48 :1 اسمعوا هذا يا بيت يعقوب المدعوين باسم اسرائيل الذين خرجوا من مياه يهوذا الحالفين باسم الرب و الذين يذكرون اله اسرائيل ليس بالصدق و لا بالحق
        48 :2 فانهم يسمون من مدينة القدس و يسندون الى اله اسرائيل رب الجنود اسمه
        48 :3
        ((بالاوليات منذ زمان اخبرت)) و من فمي خرجت و انبات بها ((بغتة صنعتها فاتت))
        48 :4 لمعرفتي انك قاس و عضل من حديد عنقك و جبهتك نحاس
        48 :5
        ((اخبرتك منذ زمان قبلما اتت انباتك)) لئلا تقول صنمي قد صنعها و منحوتي و مسبوكي امر بها

        ثم نقرأ :-
        48 :10
        ((هانذا قد نقيتك)) و ليس بفضة اخترتك في كور المشقة

        ثم نقرأ :-
        48 :14 اجتمعوا كلكم و اسمعوا من منهم اخبر بهذه قد احبه الرب يصنع مسرته ببابل و يكون ذراعه على الكلدانيين
        48 :15 انا انا تكلمت و دعوته اتيت به فينجح طريقه


        ثم نقرأ :-
        48 :20 اخرجوا من بابل اهربوا من ارض الكلدانيين بصوت الترنم اخبروا نادوا بهذا شيعوه الى اقصى الارض قولوا قد فدى الرب عبده يعقوب

        يعني يخاطب بني إسرائيل عن النبوءة التي سبق وأن أخبرهم بها منذ زمان وأنه صنعها فأتت
        أي أنها تحققت بالفعل

        و أنه أخبرهم بها قبل مجيئها حتى لا يقول أن أصنامه هي من صنعت تلك الأحداث
        وهذه الأحداث أوضحها في الأعداد (10 ، 14 ، 15، 20) وهو نفيهم لبابل حيث يقول (هانذا قد نفيتك) مما يعني أن واقعة السبي كانت قد حدثت بالفعل

        ثم دمار بابل على يد كورش ونجاتهم من بابل وعودتهم الى فلسطين

        وكل هذا يؤكد أن تلك الأحداث كانت قد وقعت بالفعل وقت كتابة تلك النصوص حيث يؤكد لهم أن ما حدث على يد كورش هو تحقيق النبوءات القديمة التي أخبرهم بها رب العالمين وأنه هو من خلصهم وليست أصنامهم


        التعديل الأخير تم بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام; 11 مار, 2021, 10:54 م.

        تعليق


        • #5
          • 3- في الاصحاح 45 الرب أمسك بيمين كورش يعني فعل ماضي :-

          نقرأ من سفر إشعياء :-
          45 :1 هكذا يقول الرب لمسيحه لكورش الذي ((امسكت بيمينه)) لادوس امامه امما و احقاء ملوك احل لافتح امامه المصراعين و الابواب لا تغلق

          ومن ترجمة الأخبار السارة :-
          45: 1 وهذا ما قال الرب لكورش الذي مسحه ملكا ((وأخذ بيمينه)) ليخضع له الشعوب ويضعف سلطان الملوك حتى يفتح أمامه المصاريع فلا تغلق في وجهه الأبواب:

          و من الترجمة اليسوعية :-
          45: 1 هكذا قال الرب لمسيحه: لقورش الذي ((أخذت بيمينه)) لأخضع الأمم بين يديه وأحل أحقاء الملوك لأفتح أمامه المصاريع ولا تغلق الأبواب.


          يقول :- (أمسكت بيمينه) يعني الحديث في زمان الماضي
          مما يعني أن هذا الحدث قد وقع بالفعل وقت أن قال الكاتب هذا النص

          مما يؤكد أنه من المستحيل أن يكون النبي إشعياء الذي توفي قبل زمان السبي البابلي ثم مجئ كورش بعد ذلك بزمان طويل

          تعليق


          • #6
            • 4- في الاصحاح 46 توجيه الكلام إلى بقية بني إسرائيل الباقيين من الحرب مع بابل وبعد دمار آلهة البابليين :-

            أحد الأدلة على تأخر زمان كتابة تلك النصوص عن زمان النبي إشعياء وأنه كان بعد السبي البابلي بل بعد هزيمة البابليين أمام كورش هو هذا النص

            حيث نقرأ من سفر إشعياء :-
            46 :1 ((قد جثا بيل انحنى نبو
            صارت تماثيلهما على الحيوانات و البهائم)) محمولاتكم محملة حملا للمعيي
            46 :2 قد انحنت جثت معا لم تقدر ان تنجي الحمل و هي نفسها قد مضت في السبي
            46 :3 اسمعوا لي يا بيت يعقوب
            ((و كل بقية بيت إسرائيل)) المحملين علي من البطن المحمولين من الرحم
            46 :4 و الى الشيخوخة انا هو و الى الشيبة انا احمل
            ((قد فعلت)) و انا ارفع و انا احمل و انجي


            العدد (46: 1) يتحدث عن تماثيل آلهة البابليين (بيل و نبو) التي صارت مدمرة و محمولة على الحيوانات
            ونلاحظ أن الكلمة هي ((صارت)) أي أن هذا الأمر وقع بالفعل وحدث هزيمة البابليين ولم يعد لآلهتهم أي قيمة

            ثم في العدد (46: 3) يوجه حديث إلى (بقية بيت إسرائيل) أي الباقين من بني إسرائيل بعد تدمير البابليين لهم ، مما يؤكد أن تلك الأحداث كانت بعد السبي البابلي

            ثم في العدد (46: 4) يقول :- ((قد فعلت)) أي ما أخبر به قد حدث بالفعل

            و نقرأ من تفسير القس أنطونيوس فكري :-
            (كُلَّ بَقِيَّةِ إِسْرَائِيلَ = الباقين من الحرب مع بابل وذهبوا للسبي في بابل الْمُحَمَّلِينَ عَلَيَّ = الله يحمل شعبه من وقت ولادتهم في الرحم إلى وقت شيخوختهم وذلك برعايته لهم وتدبيره كل أمورهم ومواعيده الثابتة لهم وإحتماله لهم ثم بغفران خطاياهم. وقارن مع الآلهة الوثنية التي صارت حملا على البهائم المرهقة من وزنها فبمن تشبهوننى. قَدْ فَعَلْتُ وَأَنَا أَرْفَعُ = الله أرسلهم للسبي لتأديبهم وها هو يعيدهم من السبي.)

            انتهى

            راجع هذا الرابط :-



            يعني كل هذا قد وقع وحدث بالفعل وقت كتابة تلك النصوص
            مما يعني استحالة أن يكون الكاتب هو النبي إشعياء الذي توفي قبل هذا الزمان

            تعليق


            • #7
              • 5- الاصحاح 47 يتكلم عن سبى البابليين لبنى إسرائيل بصيغة الماضي ، ويستخدم صيغة الحاضر في الحديث عن تدمير بابل كعقاب لهم عن سابقة ما فعلوه ببني إسرائيل :-

              نقرأ من سفر إشعياء :-
              47 :5 اجلسي صامتة و ادخلي في الظلام يا ابنة الكلدانيين لانك لا تعودين تدعين سيدة الممالك
              47 :6
              ((غضبت على شعبي دنست ميراثي و دفعتهم الى يدك لم تصنعي لهم رحمة)) على الشيخ ثقلت نيرك جدا
              47 :7 و قلت الى الابد اكون سيدة حتى لم تضعي هذه في قلبك لم تذكري اخرتها
              47 :8
              ((
              فالان اسمعي هذا ايتها المتنعمة الجالسة بالطمانينة)) القائلة في قلبها انا و ليس غيري لا اقعد ارملة و لا اعرف الثكل


              في العدد (47: 6) يتكلم عن ما فعله البابليين في بني إسرائيل بصيغة الماضي أي أن هذا قد حدث بالفعل وقت كتابة هذه النصوص
              أما في العدد (47: 8) يخبر البابليين عن ما يحدث لهم كعقاب على ما فعلوه في بني إسرائيل
              فيقول (فالأن…)



              تعليق


              • #8
                • 6- الاصحاح 61 يتحدث عن إرسال الله عز وجل لكاتب النص حتى يبشر المأسورين :-

                نقرأ من سفر إشعياء :-
                61 :1 روح السيد الرب علي لان الرب مسحني ((لابشر المساكين ارسلني لاعصب منكسري القلب لانادي للمسبيين بالعتق و للماسورين بالاطلاق))
                61 :2 لانادي بسنة مقبولة للرب و بيوم انتقام لالهنا لاعزي كل النائحين
                61 :3 لاجعل لنائحي صهيون لاعطيهم جمالا عوضا عن الرماد و دهن فرح عوضا عن النوح و رداء تسبيح عوضا عن الروح اليائسة فيدعون اشجار البر غرس الرب للتمجيد



                هذا يعني أن كاتب ذلك النص كان معاصرا لفترة السبي
                فالله عز وجل بعثه ليبشر المسبيين بقرب فك أسرهم وعتقهم

                ملحوظة :-
                هذا لا يعنى بالضرورة أن الكاتب كان فى ذلك الزمان (السبى البابلى) ، ولكنه قد يكون شخص تقمص نفسه مبشر فى فترة السبى ، لا شئ صحيح ومؤكد مع هذا الكتاب

                تعليق


                • #9
                  المبحث الثاني :- الاصحاحات 36 ، 37 ، 38 ، 39 مأخوذة من سفر الملوك الثانى

                  سفر الملوك الثاني كان يقص تاريخ بنى إسرائيل في عصر انقسامهم إلى مملكتين و هما إسرائيل الشمالية و مملكة يهوذا الجنوبية وحتى السبي البابلي أي أن كاتب السفر جاء بعد زمان السبي البابلي

                  وكان ضمن ما قصه هذا السفر هو قصة الملك حزقيا ملك مملكة يهوذا الجنوبية مع الأشوريين ومع النبي إشعياء وذلك في الاصحاحات 18 ، 19 ، 20
                  و نجد أنها نفس النصوص الواردة في الاصحاحات 36 ، 37 ، 38 ، 39 من سفر إشعياء

                  و الأكيد أن تلك الاصحاحات لم يكتبها النبي إشعياء لأن الكاتب وهو يتناول كلام النبي إشعياء لم يكن يستخدم صيغة المتكلم ، ولكنه كان يتكلم عنه بنفس طريقته مع باقي شخصيات الأحداث

                  فنقرأ من سفر إشعياء :-
                  39 :3 ((فجاء اشعياء النبي الى الملك حزقيا)) و قال له ماذا قال هؤلاء الرجال و من اين جاءوا اليك فقال حزقيا جاءوا الي من ارض بعيدة من بابل
                  39 :4
                  ((فقال ماذا راوا في بيتك)) فقال حزقيا راوا كل ما في بيتي ليس في خزائني شيء لم ارهم اياه
                  39 :5
                  ((فقال اشعياء)) لحزقيا اسمع قول رب الجنود


                  يقول :- (فجاء إشعياء النبي إلى الملك …) ولم يقل (فذهبت إلى الملك ….)

                  يقول :- (فقال إشعياء …) ولم يقل (فقلت …..)

                  من الواضح جدا أن تلك الاصحاحات تم أخذها من الاصحاحات بسفر الملوك الثاني حيث كان كاتبه في زمان بعد السبي البابلي ولم يكن معاصر للنبي إشعياء

                  تعليق

                  مواضيع ذات صلة

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ أسبوع واحد
                  ردود 3
                  78 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ابن الوليد
                  بواسطة ابن الوليد
                   
                  ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 4 أسابيع
                  ردود 0
                  33 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة زين الراكعين  
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 أسابيع
                  ردود 0
                  7 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 4 أسابيع
                  رد 1
                  43 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة زين الراكعين  
                  ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 4 أسابيع
                  ردود 0
                  16 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة زين الراكعين  
                  يعمل...
                  X