صحفية أمريكية لم تشعر بقيمتها كإمرأة الا عندما لبست الحجاب ... ما رأيكم؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

المستشار مسلم اكتشف المزيد حول المستشار
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صحفية أمريكية لم تشعر بقيمتها كإمرأة الا عندما لبست الحجاب ... ما رأيكم؟

    خطاب مفتوح للسعوديين

    مقال جدير بالقراءة كتبته الصحفية الأمريكية تانياسي هسو

    تحت عنوان ( خطاب مفتوح للسعوديين ) في يوم الثلاثاء 30/4/1426هـ ، ولاحظ الفقرة الأخيرة من المقال :- ...

    خطاب مفتوح للسعوديين بقلم : تانيا سي هسو :-

    لقد شعرت بالغضب والإحباط بعد عودتي من المملكة العربية السعودية التي أمضيت فيها أربعة أسابيع مرتدية العباءة والحجاب..

    ونظراً لأنني محللة متخصصة في شؤون المملكة العربية السعودية فلقد عرفت الكثير مسبقاً مما هو متوقع مني عمله ولم يمثل ارتدائي للحجاب وعدم تمكني من قيادة السيارة خلال المدة التي قضيتها هناك أي مشكلة بالنسبة لي وبعد أربعة أسابيع طرت إلى اتلانتا مرتدية الحجاب ليس فقط لأختبر رد فعل الأمريكيين ، ولكنه لأنه كان مريحا وعمليا ، ولقد أضفت لحجابي في سوق البدو بالرياض البرقع وأدركت ولأول مرة في حياتي بأن الرجال يتحدثون إلي مباشرة بكل احترام وتقدير دون أن يكون لجسدي كامرأة اثر في ذلك التقدير ..


    ويرجع سبب حضوري للمملكة أنني قد تلقيت دعوة بعد أن انتهيت من إعداد كتاب لي عن المملكة لحضور منتدى حوار محلي نشط بجدة ولقد قررت ان أمكث هناك قليلا لأجمع المادة الخاصة بكتاب آخر لي عن المملكة ، وقابلت خلال تلك الفترة أناساً من جميع مشارب الحياة ، منهم الغني ومنهم الفقير ومنهم الأمهات ومنهم النساء العاملات ومنهم النساء الناجحات والأخريات العاطلات عن العمل ومنهم الأميرات ومنهم البدويات البائعات في الأسواق ومنهم ما هو بين هذا وذاك، والتقيت سعوديين أصليين وسعوديين مجنسين ( تابعية ) وأجانب ، وعشت مع أسر سعودية كان يستخدم البعض منها الخدم والآخر بدون خدم وكانوا جميعاً منفتحين وتواقين لمشاركة الرأي معي ، لقد تنقلت بحرية عبر البلاد وجلست على موائد الطعام الفاخرة ليلياًفي منازل السعوديين ولم يكن باستطاعتي أن أتهرب من مثل هذه الحفاوة والكرم ، ولم أشاهد البتة بأن الرجال كانوا منفصلين عن النساء .


    وفي الرياض اعتدت على استخدام مكتب أحد الأصدقاء لمدة اسبوعين وكان يتم التعامل معي بطريقة متكافئة مع الرجال وتم اطلاعي على مناقشات تجارية على مستوى عال ، لقد توقعت بعد هذه الزيارة أن أعود للولايات المتحدة وأنا في موقف دفاعي أفضل خاصة وأنني قد حاولت بعد أحداث 11 سبتمبر وبدون جدوى أن أشرح أوضاع المملكة للشعب الأمريكي الذي أظهر عدم رغبته في الاستماع أو الفهم بعد أن أصبح هدفاً لتلك الهجمات ، وواجهت صعوبة في ممارسة مهنتي لإصراري على إيضاح بعض القضايا السعودية للشعب الأمريكي ، ولقد شعرت بأن من الممكن أن يلقى الشخص قبولا إذا كان معادياً للحرب أو معارضاً لجورج بوش أو مؤيداً للفلسطينيين،

    ولكن لا يلقى أي قبول من أي طرف سياسي داخل الولايات المتحدة إذا ما كان موالياً للسعوديين والذي يعني مضاجعة العدو او عبادة الشخص ، ولا يوجد سوى تغطية إعلامية بسيطة ومحدودة للمملكة في الغرب في مواضيع غير مواضيع التجارة والنفط وإعلان الإصلاح ، ولاحظت وللأسف بأنه يوجد داخل المملكة وعلى الرغم من مشاهدة السعوديين للقنوات الفضائية ومطالعتهم الصحف واستخدامهم للإنترنت عدم مواكبة للأحداث ولاحظت ذلك حتى في مكتبة «جرير» التي لا تعرض سوى كتب عن الرحلات والتصوير وحياة أشخاص تاريخيين مثل «جيرتريد بيل وهاري فيلبي » ولكنها لا تعرض مادة سياسية للجمهور التواق للمعرفة السياسية ويعتبر ذلك في حد ذاته مناقضاً للمنطق في هذه المرحلة.

    ولقد واجهت بعض المضايقات بسبب اقفال المحلات أوقات الصلاة فالوقت في الولايات المتحدة يمر بطريقة مختلفة حيث نسارع في الانتق ال من مكان لآخر مما يوصلنا للإجهاد وحافة الانهيار بينما شاهدت الأسر في جدة تسير في مجموعات مسترخية على الكورنيش بينما يلعب أبناؤهم بالطائرات الورقية أو يركبون الحمير أو يعدون اللحم المشوي في الهواء الطلق بعيداً عن الموسيقى الصاخبة التي تصك الآذان في الشوارع الأمريكية الرئيسية التي يشغلها المراهقون في سياراتهم المسرعة ...


    والسؤال هو:- ما الذي جعلني أشعر بالغضب؟ لقد ظل هناك سؤال يطاردني لم أحصل على جواب له خلال جميع مناقشاتي التي جرت بالمملكة فعندما كان يوجه سؤال لشخص حول أسباب شعوره بالفخر لكونه سعودياً كان من الإجابات الشائعة إن السبب في ذلك هو كونه مسلماً أو عربياً مثلما إن المملكة هي موطن الحرمين الشريفين ولكنني لم أتلق إجابات حول القومية والروح الوطنية السعودية. إلا تروا ما في هذه الناحية من معنى ؟

    لقد ظللتم ولسنوات عديدة ماضية تعتذرون علانية عن بعض أعمال العنف التي وقعت بالمملكة والافتقار للإصلاح أو بطء حركة التغيير وسمعت مراراً وتكراراً عن الشعور باليأس الذي أعمى عيونكم عن رؤية ما يجري أمامكم من خطوات تغيير ونمو وإنشاء مؤسسات جديدة وجهود إصلاحية.

    إن لديكم أشياء كثيرة تجعلكم تشعرون بالفخر ولكن أدبكم الجم ورقتكم قد سمحت للغرب بأن يطأكم بقدميه وان يصفكم بأنكم مصدر تهديد للديموقراطية وللعالم .

    يجب عليكم أن ألا تسمحوا بأن يستمر مثل هذا الشيء. وعليكم أن تسعوا للتقليل من المشاعر المعادية تجاه السعوديين والتوقف عن إعادة تأكيد نقاط ضعفكم.

    إنكم أمة عزيزة ولذلك فعليكم أن تترجموا مشاعر الاعتزاز والفخر ببلدكم من خلال العمل وليس فقط من خلال المشاعر.

    عليكم أن تشرحوا للعالم كيف أنكم تحترمون النساء وكيف أن بلدكم خالياً نسبياً من ا لجريمة وكيف أنها آمنة وكيف أنكم تمنحون الأسرة الأولوية في الاهتمام . عليكم أن تخرجوا عن صمتكم وان تتساءلوا كيف إن الولايات المتحدة الدولة الرائدة في الجريمة وفي الاغتصاب وفي العنف المحلي تجرؤ على اتهامكم بانتهاك حقوق الإنسان .

    عليكم أن تسألوا كيف يدافع الأمريكيون عن تنفيذ أحكام الإعدام بقتل النساء والقاصرين والمتخلفين عقلياً بالكرسي الكهربائي . وعليكم أن تبينوا كيف أن ديموقراطية الولايات المتحدة تسمح بتصدير أكبر صناعة للصور العارية في العالم . فلماذا ينتقدون المملكة بسبب القيود التي تفرضها للحفاظ على الأخلاق؟

    وعليكم أن تبينوا لهم كيف أن باستطاعة أي سعودي أن يترك محفظة نقوده أو الكاميرا الثمينة على المقعد الأمامي بالسيارة كما فعلت ويعود ويجدها في نفس مكانها بينما ينهمك الأمريكيون في استخدام أجهزة الإنذار لإبعاد اللصوص ، كما وينتشر المجرمون الذين يسيئون للأطفال في كل حي..

    عليكم أن تبينوا لهم بأنكم تطبقون إجراءات أمنية صارمة وفريدة لمنع تكرار وقوع أعمال عنف حول بعض المجمعات السكنية كالتي وقعت في السابق فهناك عل ى سبيل المثال مجمع سكني بالخبر محاط بخمسة جدران أمنية وعربات مدرعة وآخر محاط بثلاثة أنواع من التحصينات لضمان عدم عودة المجرمين مرة ثانية لمكان جريمتهم السابقة فلماذا مثل هذا الشعور بالخوف من قبل الأمريكيين الذين يعملون الآن بالمملكة.

    عليكم أن تبينوا للأمريكيين بأن العديد من الراهبات والقساوسة والمستوطنين اليهود والحاخامات والكاثوليكيين يغطون رؤوسهم ولكن تغطية المرأة السعودية لرأسها يعتبر مظهراً من مظاهر الظلم ؟. ولماذا يعتذر السعوديون عن بطء خطوات التقدم بينما استغرقت الولايات المتحدة مائتي عام لمنح المرأة حق الاقتراع إذ لم يتم ذلك سوى في عام 1920م ؟. وعليكم أن تبينوا للأمريكيين بأنهم يميزون بين الرجل والمرأة في الدخل بينما وظف الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) للعمل في التجارة من قبل زوجته الأولى خديجة التي كانت امرأة ناجحة تماماً في أعمالها التجارية.

    كما وحاربت زوجة أخرى للرسول هي عائشة جنباً إلى جنب مع المقاتلين في إحدى الغزوات والذي يدل على أن الإسلام يمنع العنصرية والتمييز ضد المرأة . وعليكم أن تبينوا للأمريكيين كيف انه لم يتم إلغاء التفرقة العنصرية ضد السود سوى عام 1963م بعد سلسلة من الاضطرابات وأعمال العنف ؟.

    كما ولا يزال التمييز شائعاً ضدهم ولا يتم الاختلاط بهم من الجنس الأبيض بحرية . ولماذا تعطي الولايات المتحدة نفسها الحق في مهاجمة أي بلد عربي بينما لم يسبق وان وجهت أي دولة عربية تهديداً للولايات المتحدة فهل هذا من الديموقراطية في شيء ؟ والأهم من ذلك هل هذا هو الشيء الذي يريدونه ؟ بالطبع هناك أشياء عديدة تحتاج لإصلاح داخل المملكة وكل الدول تش هد صعوداً وهبوطاً ولا يوجد فارق كبير بين الروتين في المملكة أو السويد أو فرنسا وكذلك فإن الوزراء بتلك الدول كما هو بالمملكة يستقرون في مناصبهم ويقومون بأدوار في أجهزة الحكومة وليس لديهم الرغبة في التغيير.

    وان لديكم أيها السعوديون مجموعة جاهزة من المطوعين أو المطوعات الذين يمكن استخدامهم لتحسين المستويات الأخلاقية للناس من خلال إبراز إن القيادة المتهورة محرمة في الدين لأنها قد تقود إلى إهدار أرواح الآخرين وتحريم الدين لأن يلقي أي شخص بالأوساخ في الشوارع ويلوث البيئة ويضر بصحة الناس

    وأخيراً فإذا ما أصبحت العولمة والتكنولوجيا سمة من سمات هذا العصر فإن المصلح محمد بن عبد الوهاب قد دعا للإصلاح من اجل وحدة البلاد والعباد في القرن الثامن عشر ميلادي ولذلك فمن الممكن استخدام الاجتهاد والنصوص الشرعية لتوحيد أبناء الأمة من اجل خدمة الإسلام والمملكة والكرامة القومية ...

    والحقيقة بأن هناك لغزاً كامناً في المملكة ربما يكون في طبيعة الناس أو ربما في طبيعة التاريخ أو ربما في طبيعة الأرض ولكن لو انه أتيحت لي الفرصة للبقاء مدة أطول في المملكة لربما واصلت البحث حتى تحصلت على الإجابة لمثل هذا اللغز .إنني اشعر بأن جزءاً من قلبي قد ظل ورائي في المملكة ولكنني آمل أن أتمكن من العودة سريعاً للمملكة لمعرفة السبب في ذلك ..


    فما رأيكم ؟؟

  • #2
    أخي المستشار
    بارك الله فيك .

    أرجو أن تذكر مصدر الخبر للتوثيق .

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم رحمه الله وبركاته
      بارك الله فيك اخي جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك وجمعك والرسول صلي الله علي وسلم في الفردوس الاعلي
      ونتظر توثيق الحديث بالرغم انه والله يتكرر كثيرا ونسال الله ان يهديها للاسلام وان ينجيها من عذاب النار
      لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

        تعليق


        • #5
          Open Letter to Saudis

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
          خشيت أن أضع المرجع فيتم حذف الموضوع بناء على انه قد يكون نوع من الترويج لمواقع أخرى ، فقد حدث ذلك في موضوع آخر، فما عدت أدري هل أضع المرجع أم لا ، على كل حال المقال متوفر في جريدة اربنيوز الموقع التالي باللغة الإنجليزية:




          Open Letter to Saudis

          Tanya C. Hsu, Arab News




          Having returned from the Kingdom, four weeks in an abaya and hijab, I am angry and frustrated. As an analyst specializing in Saudi Arabia I knew much of what to expect, thus covering and not being able to drive were nonissues. Landing in Jeddah I dropped ten degrees body temperature switching from linen to an abaya. Four weeks later, I flew through to Atlanta without removing my abaya, not only to test American reactions but because it was comfortable and practical. In Riyadh’s Bedu Souk I added a burqa and realized, for the first time in my adult life, men spoke directly to me rather than to a physique. That is respect.
          Having completed my book on the Kingdom, I had been invited to the Saudi American Interactive Dialogue in Jeddah. Staying to gather material for a second book, I met with people from all walks of life: Rich, poor, mothers, working women; the highly successful, the unemployed, royalty, Bedouin market sellers, and those in between. I met with Saudis by birth, Saudis by choice, and foreigners. I lived with Saudi families, those with domestic help and those without. All were open and eager to share their opinions. I traveled freely across the country, an “Arab” woman alone. Fed monumental amounts of food in Saudi homes nightly, unable to escape such generous hospitality, I never witnessed men separate from women. In Riyadh I used a Saudi friend’s office for a fortnight, was treated equally and was privy to top-level business discussions. Thus began my irritation.
          I had expected to return to the US, defensive posture prepared. Since Sept. 11, I have tried in vain to explain the Kingdom to a country reluctant to understand or listen, have been the target of attacks, and have had professional difficulty for insisting on clarity on Saudi issues. It is acceptable in the US to be anti-war, anti-Bush, or support the Palestinians; it is not acceptable on either side of the political spectrum to be “pro-Saudi”. That is “sleeping with the enemy” or “hero worship”. Little of Saudi Arabia is covered in the West other than trade, oil, and proclamations of reform. Sadly, within the Kingdom and despite access to satellite television, newspapers and the Internet, even Jarir Bookstore has yet to catch up: Only travel and photography books, or historical biographies of Gertrude Bell and Harry Philby were available. Not permitting political material available to a hungry public belies logic at this stage.
          I experienced few inconveniences. Prayer time forces the habit of pausing. Time passes differently in the United States as we race from work to school to the grocery store to after-school activities to dinner, housecleaning and laundry, finally collapsing in exhaustion having barely spoken to our children eating in separate rooms at different times. Families walk together along the Jeddah corniche, flying kites or riding donkeys, barbecues permeating the air — vastly different to the deafening X-rated rap music that invades main streets in America as teens cruise.
          So why am I angry?
          During all my conversations one question remained unanswered. When asked, What makes you proud to be Saudi, “being Muslim” or “being Arab” was as common a reply as “being the home of the Two Holy Cities”. One can easily define Palestinian anger, Iraqi angst, or Syrian character, yet I received nothing on Saudi national patriotism. Can you not see?
          For years you have publicly apologized for comparatively low levels of violence, lack of reform, or the slow pace of change. Repeatedly I heard the despair and cynicism blinding you to what is happening in front of you: Palpable change, construction growth, new institutions, reform efforts, and the mutawa. You have much to be proud of, but your politeness and kindness allows the West to trample you, naming you a threat to “democracy” and the world.
          You cannot let this continue. Pre-empt the increase in anti-Saudi hostility and stop re-emphasizing your weaknesses. You are a dignified people, so take pride in your country in action, not just spirit. Explain to the world how you respect women, how safe and free from crime you are, and how family takes priority. Demand how the US, world leader in murder, rape and domestic violence, dare accuse you of human rights abuses. Ask how Americans can defend their preferred method of capital punishment by electrocuting women, minors and the mentally handicapped. How, if democracy includes the export of the largest pornographic industry throughout the world, can they judge the Kingdom for its restrictions? Why can a Saudi leave his wallet, laptop and digital camera on the front seat of a car, as I did, and return to find everything intact? Americans live in gated subdivisions with security alarms; child molesters roam free in every neighborhood. Half empty compounds in the Kingdom are triple barricaded, one Alkhobar compound protected by five security walls and armored trucks. Murderers don’t return to the scene of their crime, so why such fear? Nuns, priests, Jewish settlers, rabbis and Catholics cover their heads but Saudi women are “oppressed” for such? Why apologize for your rate of progress when it took the United States two hundred years, until 1920, to grant women the right to vote? American women are paid seventy-five cents to the dollar compared to men; the Prophet’s first wife was his employer, a successful and powerful businesswoman.
          Another wife, Aisha, fought in battle alongside men, and Islam forbids racism. How then did it take until 1963 after riots and protests before blacks were granted civil rights, the end to segregation, and freedom? Bias remains rampant and races still do not mix freely.
          Why can the US government attack any Arab nation when not one Arab state has ever threatened America? Is this “democracy”? More importantly, is this what you want?
          Of course, there is much to fix within the Kingdom. All regions rise and fall. There is little difference in the speed of bureaucracy between Saudi Arabia and Sweden or France; ministers settle in to roles of government power and have no desire for change.
          You have a ready-made group available for pressing issues: The mutawa could be assigned to fine dangerous drivers (intent to kill is haraam) or punish anyone seen littering: It is a disgrace to the religion, the environment and people’s health.
          Globalization and technology are here to stay, so as Muhammad ibn Abdul Wahab brought reform for the sake of unity in the eighteenth century, again use ijtihad (individual interpretation) and contextualization to unite for the sake of the Kingdom, Islam, and national pride.
          There is indeed something enigmatic about the Kingdom of Saudi Arabia — perhaps the people, perhaps the history, perhaps the land. Had I the chance to stay I would have searched until I found an answer. A piece of my heart remained in the Kingdom. I can only hope that I may soon return to find out why.
          — Tanya C. Hsu is the author of the forthcoming book, “Target: Saudi Arabia”. She may be reached at
          التعديل الأخير تم بواسطة المستشار; 21 أكت, 2009, 12:14 م. سبب آخر: حجم الخط

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
            خشيت أن أضع المرجع فيتم حذف الموضوع بناء على انه قد يكون نوع من الترويج لمواقع أخرى ، فقد حدث ذلك في موضوع آخر، فما عدت أدري هل أضع المرجع أم لا ،
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته , أخي المستشار بارك الله فيك .
            ربما الموقع الذي تم حذفه من المواقع الغير مسلمة أو من المواقع المخالفة , فهذه يتم حذف روابطها مثل المواقع النصرانية أو الإلحادية ... أما المواقع الإخبارية والمواقع العلمية فلا غبار عليها , بل نحتاج لها بشدة لتوثيق المواضيع , ولمزيد من مصداقية الموضوع لدي القارئ .

            تعليق


            • #7
              الاسلام هو دين الفطرة

              لم يأمرنا الله بشىء إلا وهو لمصلحة الانسان لأن الذي خلق هو الذي يعلم حقيقة مخلوقاته سبحانه ولذلك فإن الاسلام هو دين الفطرة
              شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ظل ظليل مشاهدة المشاركة
                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته , أخي المستشار بارك الله فيك .
                ربما الموقع الذي تم حذفه من المواقع الغير مسلمة أو من المواقع المخالفة , فهذه يتم حذف روابطها مثل المواقع النصرانية أو الإلحادية ... أما المواقع الإخبارية والمواقع العلمية فلا غبار عليها , بل نحتاج لها بشدة لتوثيق المواضيع , ولمزيد من مصداقية الموضوع لدي القارئ .
                لا أريد الخروج عن الموضوع، ولكن يرى اهل النحو أن كلمتي ( غير وبعض ) موغلتان في الإبهام والتنكير فلا يجدي فيهما ( أل ) التعريفية ولا سواها لذلك نقول غير المسلمة ، ولا نقول الغير مسلمة، ..وهكذا، لذا اقتضى التنويه
                التعديل الأخير تم بواسطة المستشار; 22 أكت, 2009, 01:30 م. سبب آخر: تصحيح في الطباعة

                تعليق


                • #9
                  اشكرك اخي المستشار وجزاك الله عنا كل الخير
                  هذا هو اسلامنا وحسن عقيدتنا
                  تقبل مروري واحترامي
                  ابن غزة

                  تعليق


                  • #10
                    كلام جميل ....و لكن اتوقع انها تم معاملتها بهذا الشكل لأنها امريكية فنحن العرب مازالت متأصله فينا عقدة الخواجه و ننظر له على انه افضل مننا و هذا بدليل

                    لقد تنقلت بحرية عبر البلاد وجلست على موائد الطعام الفاخرة ليلياًفي منازل السعوديين ولم يكن باستطاعتي أن أتهرب من مثل هذه الحفاوة والكرم ، ولم أشاهد البتة بأن الرجال كانوا منفصلين عن النساء .
                    و ايضا

                    وفي الرياض اعتدت على استخدام مكتب أحد الأصدقاء لمدة اسبوعين وكان يتم التعامل معي بطريقة متكافئة مع الرجال وتم اطلاعي على مناقشات تجارية على مستوى عال ،
                    و اتساءل هل يتم معاملة المرأة السعودية على هذا النحو؟

                    مسألة اخرى و هى ارتداؤها الحجاب...لا اريد ان اقلل من قيمة فعلها و لكن لعل الأمر مجرد تجربة جديدة بالنسبة لها لذلك فهى تواقة لان تستمر فى تطبيقها و ترى رد فعل مجتمعها على هذه التجربة
                    الحقيقة انى من محافظة سياحية فى مصر و ارى دائما السائحات يحببن ارتداء الملابس الشعبية المصرية حتى غطاء الرأس و الرجال يفعلون المثل ايضا فالأمر ليس له علاقة بانها تكون ميالة للاسلام او انها استراحت للحجاب لانه اشعرها بقيمتها كانسان و ليس مجرد جسد....
                    عموما هذه هى فكرتى و لو ان الحجاب و البرقع بالذات كل هذه الامور تكون الفتاة فرحة بها فى البدء و متحمسة لها و لكن قد تفتر همتها شيئا فشيئا عندما يطول الامد بعد و تواجه صعوبات و عوائق فى حياتها بسبب هذا الحجاب او النقاب...

                    وشكرا...

                    تعليق


                    • #11
                      عموما هذه هى فكرتى و لو ان الحجاب و البرقع بالذات كل هذه الامور تكون الفتاة فرحة بها فى البدء و متحمسة لها و لكن قد تفتر همتها شيئا فشيئا عندما يطول الامد بعد و تواجه صعوبات و عوائق فى حياتها بسبب هذا الحجاب او النقاب...
                      للأسف أختي الكريمة هذا يتوقف على معرفة المرأة لقيمة الحجاب الحقيقية وقوة إيمانها .... فإذا كانت المرأة ترتدي الحجاب للرياء أو للإستظهار أو مجبرة عليه من الأسرة - وهذه حالات فردية نادرة - فستفتر همتها فعلًا .... ولكن ولله الحمد العالم ملئ بالنساء المسلمات اللاتي ارتدين الحجاب والنقاب عن حب واقتناع وعن علم تام بأهميته .... بل وازداد حبهن له بعد ارتداؤه بقدر أكبر من ذي قبل .. ( وهذا عن تجارب شخصية عديدة ) .
                      اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة csharp مشاهدة المشاركة
                        الحقيقة انى من محافظة سياحية فى مصر و ارى دائما السائحات يحببن ارتداء الملابس الشعبية المصرية حتى غطاء الرأس و الرجال يفعلون المثل ايضا فالأمر ليس له علاقة بانها تكون ميالة للاسلام او انها استراحت للحجاب لانه اشعرها بقيمتها كانسان و ليس مجرد جسد....
                        الحقيقة أنهم لو استراحت لهذا اللبس في بلد سياحية .... فهو لا يعني بالطبع أنها سترتديه في بلادها
                        لذا فالمثال الذي أوردتيه لا ينطبق لأنها بالطبع لن ترتاح لو أرتدت الأجنبية الملابس الشعبية المصرية كل الوقت في كل مكان!
                        كما أن إرتداء هذا الزي من الأجنبية كنوع من الفنتازيا
                        عكس الحجاب الذي سترتديه هذه الصحفية وهى سعيدة وفخورة به في كل مكان كنوع من التدين

                        فلن تجدي أجنبية ستقول لكِ انا سعيدة بإرتدائي الملابس الشعبية وغطاء الرأس لأن الرجال لم يُعاملوا جسدي بل عقلي ..... ولا إيه رأيك؟

                        عموما هذه هى فكرتى و لو ان الحجاب و البرقع بالذات كل هذه الامور تكون الفتاة فرحة بها فى البدء و متحمسة لها و لكن قد تفتر همتها شيئا فشيئا عندما يطول الامد بعد و تواجه صعوبات و عوائق فى حياتها بسبب هذا الحجاب او النقاب...
                        كما قلتِ هى فكرتك فقط
                        لكن عندما تجربينها ستضيع هذه الفكرة بإذن الله تعالى
                        لأن من تفعل شيئاً لأجل الله جل وعلا لا تفتر منه أبدا

                        وأهلا بكِ في منتداكِ

                        وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                        وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
                        @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
                        --------------------------------------
                        اللهم ارزقني الشهادة
                        اللهم اجعل همي الآخرة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة (((ساره))) مشاهدة المشاركة

                          للأسف أختي الكريمة هذا يتوقف على معرفة المرأة لقيمة الحجاب الحقيقية وقوة إيمانها .... فإذا كانت المرأة ترتدي الحجاب للرياء أو للإستظهار أو مجبرة عليه من الأسرة - وهذه حالات فردية نادرة - فستفتر همتها فعلًا .... ولكن ولله الحمد العالم ملئ بالنساء المسلمات اللاتي ارتدين الحجاب والنقاب عن حب واقتناع وعن علم تام بأهميته .... بل وازداد حبهن له بعد ارتداؤه بقدر أكبر من ذي قبل .. ( وهذا عن تجارب شخصية عديدة ) .
                          اعتقد ان المفروض العكس
                          يعنى معرفة قيمة الحجاب الحقيقة تأتى من ثبات الايمان و فهم الدين الصحيح
                          الحجاب مرحلة تالية لتوطيد الايمان و الثبات عليه ثم اقامة الفرائض بالتدريج حتى نصل للحجاب
                          من تعتنق الاسلام لمجرد ان الحجاب اعجبها هى التى قد تتعرض لفتور فى همتها لو وجدت ان فرائض الاسلام صعبة على النفس و تحتاج لجهاد

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة في حب الله مشاهدة المشاركة
                            الحقيقة أنهم لو استراحت لهذا اللبس في بلد سياحية .... فهو لا يعني بالطبع أنها سترتديه في بلادها
                            لذا فالمثال الذي أوردتيه لا ينطبق لأنها بالطبع لن ترتاح لو أرتدت الأجنبية الملابس الشعبية المصرية كل الوقت في كل مكان!
                            كما أن إرتداء هذا الزي من الأجنبية كنوع من الفنتازيا
                            عكس الحجاب الذي سترتديه هذه الصحفية وهى سعيدة وفخورة به في كل مكان كنوع من التدين
                            واضح من الكلام حسب ما فهمت انها ارتدته فى البدء لاختبار شعور الامريكيين و بعد ذلك وجدتها تجربة جميلة فقررت الاستمرار يعنى الأمر بالنسبة لها مجرد تجربة و اختبار لشعور جديد عليها لم تشعر به من قبل و لا وجود ذكر للتدين و علاقتها بالله

                            وبعد أربعة أسابيع طرت إلى اتلانتا مرتدية الحجاب ليس فقط لأختبر رد فعل الأمريكيين ، ولكنه لأنه كان مريحا وعمليا ، ولقد أضفت لحجابي في سوق البدو بالرياض البرقع وأدركت ولأول مرة في حياتي بأن الرجال يتحدثون إلي مباشرة بكل احترام وتقدير دون أن يكون لجسدي كامرأة اثر في ذلك التقدير ..

                            هو يعنى سبحان الله شعورها بأنها "زهقت" من النظرة المادية لها و التقدير على اساس جسدها و جمالها كما هو حال الغرب يقابله شعور بالمثل لدى المرأة المسلمية احيانا بانها "زهقت" من كثرة ما يحاول الرجال حمايتها و معاملتها على انها الدرة المصونة و الجوهرة المكنونة و من اجل ذلك فرضوا الحجاب الكامل الذى يغطى كل جسدها وعدم الخروج من البيت و قالوا بانها عورة و يجب اخفاءها... عذرا هذا ليس بكلامى و لكن ما استشفه من حديث ضيعفات الايمان عند حديثهن عن الحجاب
                            و فى كلا الطرفين تحاول كل منهما استكشاف شعور جديد عليها...

                            لكن ما هو الشعور الذى يدوم طويلا؟
                            مجرد سؤال..!!

                            فلن تجدي أجنبية ستقول لكِ انا سعيدة بإرتدائي الملابس الشعبية وغطاء الرأس لأن الرجال لم يُعاملوا جسدي بل عقلي ..... ولا إيه رأيك؟
                            لا ممكن تقول اريد ان اختبر العيش على طريقة اهل الثقافات الاخرى.... ترتدى زيهم و تمارس بعضا من فنونهم الشعبية وتتحدث ببعض كلمات من لغتهم و هكذا دواليك..

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة csharp مشاهدة المشاركة
                              واضح من الكلام حسب ما فهمت انها ارتدته فى البدء لاختبار شعور الامريكيين و بعد ذلك وجدتها تجربة جميلة فقررت الاستمرار يعنى الأمر بالنسبة لها مجرد تجربة و اختبار لشعور جديد عليها لم تشعر به من قبل و لا وجود ذكر للتدين و علاقتها بالله..

                              يا أختي الأهم انها ارتاحت لذلك وشعرت بأهمية عقل المرأة
                              ووضحت الفرق بين من يُعامل عقل المرأة ومن يُعامل جسدها

                              هو يعنى سبحان الله شعورها بأنها "زهقت" من النظرة المادية لها و التقدير على اساس جسدها و جمالها كما هو حال الغرب يقابله شعور بالمثل لدى المرأة المسلمية احيانا بانها "زهقت" من كثرة ما يحاول الرجال حمايتها و معاملتها على انها الدرة المصونة و الجوهرة المكنونة و من اجل ذلك فرضوا الحجاب الكامل الذى يغطى كل جسدها وعدم الخروج من البيت و قالوا بانها عورة و يجب اخفاءها... عذرا هذا ليس بكلامى و لكن ما استشفه من حديث ضيعفات الايمان عند حديثهن عن الحجاب
                              و فى كلا الطرفين تحاول كل منهما استكشاف شعور جديد عليها...
                              لكن ما هو الشعور الذى يدوم طويلا؟
                              مجرد سؤال..!!

                              وهل أبلغ مما قلتِ جواب
                              كما قلتِ هو ضعف في الإيمان

                              لا ممكن تقول اريد ان اختبر العيش على طريقة اهل الثقافات الاخرى.... ترتدى زيهم و تمارس بعضا من فنونهم الشعبية وتتحدث ببعض كلمات من لغتهم و هكذا دواليك

                              ممكن طبعا بل ويحدث بالفعل
                              لكن لا يستمر .......

                              أهلاً بكِ مجددا

                              وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                              وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
                              @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
                              --------------------------------------
                              اللهم ارزقني الشهادة
                              اللهم اجعل همي الآخرة

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                              ردود 0
                              17 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 أكت, 2023, 02:47 ص
                              ردود 0
                              44 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:24 ص
                              ردود 0
                              49 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 08:03 ص
                              ردود 0
                              43 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة Mohamedfaid1
                              بواسطة Mohamedfaid1
                               
                              ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 07:55 ص
                              ردود 0
                              40 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة Mohamedfaid1
                              بواسطة Mohamedfaid1
                               
                              يعمل...
                              X