تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
الأخوة الأفاضل ... والنصارى الأفاضل ...
ما رأيكم في تخصيص الطلاق في المسيحية لحالات معروفة .... ؟!
1- جنون أجد الزوجين...
2 - أحد الزوجين ارتكب جريمة الزنى ..
3 - أحد الزجين مريض ..
هل ترونه مناسبًا كتشريعًا إلهيًا ... أم قانون من وضع البشر ؟؟!!
فإذا رأينا زوجين مطلقين .... وإذا رأينا أن حالة هذين الزوجين الصحية سليمة في الظاهر أو معروف أنهما كذلك ....
فماذا يعتبر الطلاق حينها للطرف المظلوم الذي لم يزني ؟؟؟!!!
اتهام وإلصاق تهمة لم يرتكبها ... وسيظل مطارد من نظرات الناس الحائرة المتساءلة ... ولسان حالهم يقول : "هل أنت من فعلها ؟؟!!"
أما الطرف الزاني ... فلن تكون له فرصة للتوبة .... لأنه شاء أم أبى سيكون مصيره :
الفضيحة !!
أما في الإسلام فلم يحدد الإسلام سببًا معينًا للطلاق ... لأن رب العباد الذي شرع هذا التشريع ... يعلم أن هناك أسر قد تدمر كاملة إذا زنى فيها أحد .... فإن كانت اسباب الطلاق مفتوحة ... لا يضار أي من أفراد هذه الأسرة بما فعل الزاني فيها .... فيكون الطلاق حينها بمنتهى الهدوء ....
والآن فليخبرنا ... أو تخبرنا .... من زنى له زوجًا .... هل ينفصل عنه ويلحق به العار كزان هو الآخر ...
هل يقبل بالفضيحة ؟!!
الأخوة الأفاضل ... والنصارى الأفاضل ...
ما رأيكم في تخصيص الطلاق في المسيحية لحالات معروفة .... ؟!
1- جنون أجد الزوجين...
2 - أحد الزوجين ارتكب جريمة الزنى ..
3 - أحد الزجين مريض ..
هل ترونه مناسبًا كتشريعًا إلهيًا ... أم قانون من وضع البشر ؟؟!!
فإذا رأينا زوجين مطلقين .... وإذا رأينا أن حالة هذين الزوجين الصحية سليمة في الظاهر أو معروف أنهما كذلك ....
فماذا يعتبر الطلاق حينها للطرف المظلوم الذي لم يزني ؟؟؟!!!
اتهام وإلصاق تهمة لم يرتكبها ... وسيظل مطارد من نظرات الناس الحائرة المتساءلة ... ولسان حالهم يقول : "هل أنت من فعلها ؟؟!!"
أما الطرف الزاني ... فلن تكون له فرصة للتوبة .... لأنه شاء أم أبى سيكون مصيره :
الفضيحة !!
أما في الإسلام فلم يحدد الإسلام سببًا معينًا للطلاق ... لأن رب العباد الذي شرع هذا التشريع ... يعلم أن هناك أسر قد تدمر كاملة إذا زنى فيها أحد .... فإن كانت اسباب الطلاق مفتوحة ... لا يضار أي من أفراد هذه الأسرة بما فعل الزاني فيها .... فيكون الطلاق حينها بمنتهى الهدوء ....
والآن فليخبرنا ... أو تخبرنا .... من زنى له زوجًا .... هل ينفصل عنه ويلحق به العار كزان هو الآخر ...
هل يقبل بالفضيحة ؟!!
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
تعليق