تاريخية بولس...... بولس مابين الحقيقة والخيال

تقليص

عن الكاتب

تقليص

د.أمير عبدالله مسلم اكتشف المزيد حول د.أمير عبدالله
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • a7med
    قام بالرد
    وفيك بارك الله

    وننتظر من أي مسيحي فاضل أن يتقدم لمناقشتنا عن بولس
    متـــــابـــع ومنتظر

    اترك تعليق:


  • الشرقاوى
    قام بالرد
    متـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ابع

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    بارك الله فيك وجزاك الخير أخي الحبيب الغالي أحمد
    أسأل الله أن أكون عند حسن ظنكم ...

    _______

    وأسأل الله أن يفتح على المسيحي الباحث عن الحق الهداية إليه
    ______

    وننتظر من أي مسيحي فاضل أن يتقدم لمناقشتنا عن بولس

    ويُدعم النقاش بحول الله من كتابات نقاد وعلماء اللاهوت والمخطوطات النصارى أنفسهم

    لنستدل ونستقرأ التاريخ ونرى الحق .

    اترك تعليق:


  • a7med
    قام بالرد
    جزاك الله خيرا

    رائع جدا يا دكتور امير

    اشهد الله اني من المعجبين بمقالتك جدا

    فمن هو بولس؟!!..
    وماذا يُخفي التاريخ عنه؟!!!
    وما هي حقيقته؟؟!!!..
    اعتقد انه من الواجب علي الزملاء النصاري ان يتناقشوا حول هذه النقاط لانه من للمفروض عليهم الدفاع عنه طبقا لعقيدتهم

    اترك تعليق:


  • د.أمير عبدالله
    قام بالرد
    أخي الحبيب مور زان ذات
    دائماً ما يُثري أي موضوع مرورك عليه
    بارك الله لك في علمك ونفعنا بك
    ________

    استاذي ومعلمي أبوتسنيم .....أعزك الله

    بالفعل كما قلت.... فبولس شخصية اسطورية ....


    بولس القرن الأول ..... ما عُرف يوماً بان له أتباع أو أنه على صواب ....

    بل مُدلس لقي جزائه وانتهى أمره ... وانتصر عليه رُسُل المسيح وفضحوا تعاليمه .

    ________

    أما بولس القرن الثاني ....(بولس اليوم)

    فهو شخصية أضفى عليها القداسة مارقيون الهرطوقي ... وصدقها النصارى .....

    وما وُجدت في التاريخ

    _______

    لو اكتفينا برسائل بولس لنعرف شيئاً عن المسيح وعقيدته
    لما عرفنا شيء أكثر من عقيدة صاحب الرسائل في أن هناك شخص يُسمى يسوع مات على الصليب وقام من الأموات أما متى وأين فلا نعلم...... وها ينطبق على الكثيرين غير يسوع ... مثل كرشنا مثلاً
    ولو كان بولس قد عاصر كرشنا مثلاً لما تغير شيء في تعاليم بولس .
    ولهذا قلت أن يسوع عند بولس هو مجرد أيقونة يُعلق بولس عليها تعاليمه الخاصة.
    _________

    وحتى لا يكون هناك أي مجال لدحض عقيدة بولس فيجب في الحال أن يُشكك في أتباع المسيح الحقيقيون وأن يُحاربهم بلا هوادة ....
    ولهذا لم ينسى بولس أن يؤكد أن أتباع هذا الشخص وتلاميذه المُعتبرون أعمدة لم يسيروا حسب استقامة الإنجيل وخالفوا أقوال المسيح وراؤوا ونافقوا .ليؤكد بالمقابل أن عقيدته هي الصحيحة وماعداها خطأ.

    __________


    وهنا أسئلة أوجهها لمن يتعبدون بتعاليم بولس :

    1- كيف سكت اللاهوتيون عن هذا التجاهل الكامل في رسائل بولس لسيرة وحياة وعقيدة يسوع والرسل الإثنى عشر؟!!.

    2- كيف أذعن آباء الكنيسة الاولى لرسائل بولس وتخطوا مراحل الشك إلى اليقين بقانونيتها مع أنهم يفتقدون لأي دليل قد يوحي شيئاً عن حقيقة كاتبها؟!!

    3- أين ذهبت رسائل وتعاليم الرسل ومن الذي أخرجها من الإنجيل؟!!

    4- ولماذا لم يكن مقياس صحة رسائل بولس هي تعاليم الرسل وليس العكس؟!!!

    إن هذا لابد أن يقودنا إلى مبحث كامل يبدأ من جديد من حيث بدأت الكنيسة الأولى .
    من جمع كل ما توافر لدينا من مخطوطات وكتابات لنستدل ونستقرأ التاريخ خاصة وأن الحقيقة المُسلمة هي أن من ينفرد بكتابة التاريخ هو الطرف المُنتصر وكل من خالفه خطأ.

    فمن هو بولس؟!!..
    وماذا يُخفي التاريخ عنه؟!!!
    وما هي حقيقته؟؟!!!..

    اترك تعليق:


  • ابو تسنيم
    قام بالرد
    أعزك الله أخي الحبيب د. أمير
    موضوع في الصميم
    فعلا لقد تمكن المدعو بولس من إخضاع جميع النصارى ويصبح شخص أسطوري يقدسونه ويدينون له بالطاعة العمياء لقد ألغى عقولهم وأعمى أبصارهم ......فنجح في هدم عقيدة التوحيد التي جاء بها المسيح عليه السلام
    وندعو الله ان يبصرهم علي حقيقة هذا الرجل الذي كان من أولياء الشيطان

    اترك تعليق:


  • م. عمـرو المصري
    قام بالرد



    تأثير بولس في المسيحية أعظم من تأثير يسوع نفسه!

    بولس الرسول - صاحب الـ 14 رسالة ومعلم لوقا الطبيب صاحب الإنجيل وأعمال الرسل كما يؤمن القوم - هو مؤسس المسيحية الأول ..

    تأمل في قوانين الإيمان المسيحي .. ستجد أغلبها مقتبسا من كتابات بولس حرفياً ...

    فانظر مثلا إلى 1كو 12/3 ؛ 1كو 8/6 ؛ 2كو 13/14 ؛ رو 10/9-11 ؛ 2كو 1/2 ؛ في 2/11

    ستشعر أن المسيحية لن يصبح لها أي وجود بدون بولس!!

    تخيل العهد الجديد بلا أناجيل .. وتخيله بلا رسائل بولس

    ستجد الفرق رهيب!!

    بوركت أخي الحبيب .. موضوع مميّز .. جزاك الله كل خير

    اترك تعليق:


  • تاريخية بولس...... بولس مابين الحقيقة والخيال

    بولس الرسول




    بسم الله الرحمن الرحيم



    إن الناظر المتفحص للأناجيل التي بين أيدينا اليوم سيجد إتجاهين متناقضين من التعاليم لا يعرف أحدهما الآخر , ولم يلتق أحدهما بالآخر .






    الإتجاه الأول

    هو الأناجيل الاربعة والتي تحكي عن تاريخية يسوع وعن شبابه كمسيح الله وحياته ومعجزاته واتباع الشريعة والحض عليها وخصوصية الدعوة لبني إسرائيل وتالبشارة بالملكوت وتعظيم الرسل الإثناعشر ومكانتهم عند المسيح وعند الله ,وموعظته لهم على الجبل وتكليفهم بحمل الدعوة وكيفية الإيمان والحياة الأبدية وملكوت الله وأهمية العمل المدفوع بالإيمان .

    والإتجاه المُعاكس
    هو رسائل بولس والتي تتحدث عن شخص لا تعرف عنه إلا العقيدة البولسية في الخلاص وهي أنه تألم
    (رومية 8: 17),(2كور 11: 22),(فليبي 3: 5 ),(اعمال22 :3 )ومات على الصليب (رومية6 :6),(غلاطية5 :24 , 6 :14 ),(كولسوي2 :12) وقبر (رومية6 :4) وقام من الأموات(رومية2: 24 - 6: 4,9 - 7: 4 - 8 : 11 - 10: 9 ).(1كور 6: 14 - 15 : 4 ...الخ) أما متى وأين حدث ذلك فلا نعرف عنه شيئاً,أما ما يخص المسيح وحياته وتعاليمه هو فلا نعرف من بولس الذي عاصر المسيح عن المسيح شيئاً إلا أنه ولد من إمرأة تحت الناموس (غلاطية 4:4 ) وانه من نسل ابراهيم (غلاطية 3 :16) ومن عقب داود (رومية 1 :4),(تيموثي2 :8) وأنه ينتمي إلى شعب إسرائيل (رومية 9 : 3),(2كورنثوس11: 22 ),(فيلبي3 : 5),(أعمال 22: 3).



    وهذا فيه من الغرابة الكثير وما يستحق التوقف عنده بالنقد والتحليل , لأنه من المفترض أن بولس هذا عاصر تاريخية المسيح النبي وصانع المعجزات الذي أكل مع العشارين والخطاة , لم يقل شيئاً عن عظاته على الجبل وأمثلته عن مملكة الله ,سكت عن مواجهات يسوع مع الكتبة والفريسيين , لم يقل لنا شيئاً عن الجليل أو الجلجثة أوجيشماني ....بل لم يذكر شيئاً عن المعتقدات والتعاليم التي تعلمناها من الإنجيل ......لقد ترك لنا كاتب الرسائل فجوة هائلة بين ميلاد المسيح وموته لم يذكر عنها شيئاً ....... فكيف يسكت تماماً عن حياة وسيرة شخص ليس مجرد شخص عادي وإنما الباعث له بالرسالة والوحي كما ادعى؟!!! ..
    بل وإن أول ما فعله بولس هو سفره إلى العربية لمدة ثلاث سنوات , وكان من باب اولى أن يقوده حب المسيح وشوق الإيمان الصادق إلى مقابلة من أحبهم المسيح ومن حملوا نوره على الأرض وهم الرسل الإثناعشر .
    وهذا مالم يحدث بل إنه جاهر بمخالفتهم واتهامهم بالرياء والإفتخار بأنه لم يلجأ لهم .... فلم يذكر عنهم شيئاً يستحق التمجيد , بل حتى وإن ذكرهم فلم يذكرهم بخير....
    فلم يُحدثنا شيئاً عن بطرس صخرة المسيح الذي عليه يبني المسيح كنيسته إلا أنه قضى معه 15 يوماً فقطلا ليتعلم منه ولكن ليتعرف عليه (غلاطية1 : 18 ) ثم إتهامه له ومعه برنابا واليهود المتنصرون بالرياء وعدم الإستقامة ومخالفة الإنجيل بعد أربعة عشر عاماً (غلاطية2 :11-14 ) وإتهام بطرس بالخوف من جماعة يعقوب (غلاطية 2: 12 )ولم يذكر شيئاً عن يعقوب ويوحنا وصفا سوى أنه رأى يعقوب عند بطرس (غلاطية 1 : 19) وما نالوه منه إلا التهكم منهم والتباهي بأنهم لم يُعلموه شيئاً ورفضه بدعوتهم للختان بل وبأسلوب يُشكك في كونهم أعمدة (غلاطية 2: 6 , 2 :9 )



    ويُشكك في يعقوب.... ومن هو يعقوب؟!!
    إنه أخو المسيح الذي دانت له اليهودية كلها بالولاء, يعقوب هذا الذي كان هو الوحيد من بين جميع اليهود الذي يدخل قدس الأقداس.بل طغى قداسة بولس عند أتباعه حتى باتت رسالة يعقوب لتخرج من الإنجيل وسط صراع الآباء عن صحتها وخطأها لا لشيء إلا لأنها تُخالف تعاليم بولس عن الإيمان والعمل .



    لم يذكر لنا بولس كاتب الرسائل شيئاً عن والدة المسيح مريم أو عن الحاكم الروماني , لم يذكر شيئاً عن يوحنا المعمدان





    وأما عن عقيدة بولس التي ألبسها للمسيح فلا يتعدى المسيح عند بولس فيها كونه أيقونة يتم تعليق أفكار الكاتب ومعتقده عليها بلا أي دليل او استشهاد بل وبكل تناقض تام مع أقوال المسيح وتلاميذه أنفسهم , فيُصبح الملكوت ليس ما قال به المسيح وإنما من اتبع إيمان وأفكار صاحب الرسائل , ويُصبح العمل بلا قيمة والقيمة لاتكون الا بإتباع إيمان وأفكار صاحب الرسائل .




    لقد استطاع مؤلف الرسائل البولسية أن يمحو شخصية المسيح ويُضيف تعاليم جديدة يُغير بها دين المسيح كاملاً ويضع دينه وعقيدته التي لا تجد لها أي سند سوى أفكاره , مستخدماً أيقونة المسيح في حين أنه لو تم استخدام اي اسم آخر وأي ايقونة أخرى لجاز وانطبق فكر كاتب الرسائل عليها , في حين أن الاناجيل وإن شابها بعض التدخل فإنها لا تنطبق إلا على شخص بعينه وهو المسيح.والأكثر من ذلك أن يضج نصف الكتاب بتعاليم بولس ولا نجد لرسائل وتعاليم الرسل إلا القليل جداً والمشكوك في امرها والتي تُظهرهم بمظهر الضعف والتسليم بأحقية بولس.





    لقد نجح كاتب الرسائل البولسية في تدمير دين الله وبجدارة ثلاث مرات :



    المرة الأولى
    حين استطاع أن يُهمش الناموس والشريعة الموسوية ويجعلها لعنة غير نافعة لأجل أفكار وعقيدة بولس.




    والمرة الثانية
    حين نجح بجدارة في أن يُهمش تعاليم المسيح و جعل المسيح نفسه ملعوناً من أجل أفكار وعقيدة بولس.




    المرة الثالثة
    حين استطاع أن يُهمش تعاليم الرسل ويقضي على كتاباتهم ويُظهرهم بمظهر المرائين والمُقرين بأفكار وعقيدة بولس.



    مما جعله يستحق وبجدارة في رأي مايكل هارت صاحب كتاب الخالدون المئة أن يكون سادس العظماء الذين عرفتهم البشرية بل ويرمي بموسى للمرتبة الأربعين ويؤخر المسيح للمرتبة الثالثة وينفرد محمد صلى الله عليه وسلم (1)بالسبق والصدارة وحده .

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة mohamed faid, 14 يون, 2023, 04:22 م
ردود 0
158 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة mohamed faid
بواسطة mohamed faid
 
ابتدأ بواسطة mohamed faid, 14 يون, 2023, 10:00 ص
ردود 0
76 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة mohamed faid
بواسطة mohamed faid
 
ابتدأ بواسطة mohamed faid, 11 ماي, 2023, 02:59 م
ردود 0
29 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة mohamed faid
بواسطة mohamed faid
 
ابتدأ بواسطة mohamed faid, 15 أبر, 2023, 08:42 ص
ردود 0
68 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة mohamed faid
بواسطة mohamed faid
 
ابتدأ بواسطة محمد عادل, 3 أغس, 2022, 06:11 ص
ردود 0
141 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة محمد عادل
بواسطة محمد عادل
 
يعمل...
X