لا داعي للنسف و الأعمال التخريبية ... أعصابك
فليس كل نكاح الجاهلية مثل ما يحدث عندكم في قصص البايبل الإيروتيكية "الرمزية ".
كم مرة علينا أن نقول أننا لا نعبد إنسان من نسل زانيات ؟!
فليس كل نكاح الجاهلية مثل ما يحدث عندكم في قصص البايبل الإيروتيكية "الرمزية ".
كم مرة علينا أن نقول أننا لا نعبد إنسان من نسل زانيات ؟!
1-ان الاستبضاع ساد العرب حتى عبدالله والد الرسول وكادت امراة من بني اسد بن عبد العزي بن قصي و هي عند الكعبة ان تستبضعه لولا انه قال لها ان معي ابي لا استطيع خلافه و لا فراقه و لولا هذا السبب لكانت استبضعته من عبدالله
* فنكاح منها نكاح الناس اليوم، يخطب الرجل إلى الرجل وليته أو ابنته فيصدقها ثم ينكحها.
* ونكاح آخر كان الرجل يقول لامرأته إذا طهرت من طمثها: أرسلي إلى فلان فاستبضعي منه، ويعتزلها زوجها، ولا يمسها أبدًا حتى يتبين حملها من ذلك الرجل الذي تستبضع منه، فإذا تبين حملها أصابها زوجها إذا أحب، وإنما يفعلون ذلك رغبة في نجابة الولد، فكان هذا النكاح هو نكاح الاستبضاع (وتخيلوا أن رجلاً يفقد مروءته وغيرته، فيرسل زوجته إلى هذا الفعل الشنيع
الم تفعل المراة الاسدية هذا من اجل النور الذي كان معه فالهدف نجابة الولد
2- ان كل السلالة التي خرج منها النبي هي سلالة ونسب كفر و شرك حتى اسماعيل المرفوض من الله ان يدخل في شعب الله و يكون من نسل ابراهيم حسب الوعد وليس حسب الجسد ونحن نعرف ان كبيرة الشرك عندكم هي اشد واقسى عند الله ولا يغفرها و يغفر ما دونها و هذا يؤشر ان كل نسب الرسول الى جهنم و بئس المصير و هو من هذا النسب و هذه السلالة
3- نحن لا نعبد بشر نحن نعبد الله الواحد الذي احب البشر و من اجل خلاصنا الذي لا يمكن ان يتم بدون فداء اخذ جسد من مريم العذراء ليتمم فداء البشر جميعا من خطاياهم واظن الله حر وقادر ان يفعل ما يشاء ان اراد
اترك تعليق: