هذا شيئ بديهي يعلمه الجميع ضيفتنا الكريمة وعليه مئات الأدلة ولكن أقوى دليل منعا للأطالة هو كلام حضرتك :
1- نحن نتعامل على اساس ما تقوله كلمة الله
2- لا يوجد اي دليل من كلمة الله ان كلامك صحيح
3- نحن نناقش الزنى بعرف الله وليس بعرف اليهود او المسلمين او المسيحيين
4-كيف تسكن خطيبة مع خطيبها في الخطوبة و لما لا تتزوج ما المانع يعني لماذا تعرض نفسها للهذا الموقف اذا كانت قادرة على الزواج و خصوصا انها طاهرة نقية و بارة مع يوسف البار
بشهادة الانجيل
5- كيف يشهد الانجيل لقداسة العذراء و يوسف اذا كان هناك اي غبار على سلوكهم حتى بنظر اليهود لا ادري
6-الخطبة في اليهودية هي مثل الزواج تماما بدون علاقة و لو كانت ساكنة عنده لما قال له الملاك لا تحف ان تاخذ . اذا لم يكن قد اخذها ابدا بعد
1- لماذا يسكنان معا اذا كان لا يريدان ممارسة الجنس مع بعضهما
2-و اذا كان لممارسة الجنس لماذا يوسف يريد ان يتركها لا ادري
7- قال له الملاك .mat 1:24 فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ. عندما يقول الكتاب اخذها يعني شرعيا بزواج و لا يقول اخذها الى بيته كخطيبة بل كزوجة ام تريد ان تقول تزوجوا بعد 15 سنة
او عشرين سنة
فكيف إن كانا لا يعيشان سويا أراد أن يستر عليها ، قبل أن يعلم الجميع وكل هذا كما هو و اضح قبل الزواج (على حسب زعم حضرتك)!
فكر قليلا ارجوك اذا كان مجرد السكن يعد زنى فكيف يستر عليها اذا كان مجرد ان تسكن معه فهي زانية ما لزمت الستر حتى بلا حمل
ان مجرد ان تسكن معه لا يستطيع بعدها ان يستر عليها ابدا لان السكن علني والنتيجة زانية علنية
هو كخطيب اخبرته انها حامل و اخبرته القصة و هذا لا يصدق و من اجل ان يصدق ارسل له الرب ملاك و اخبره وعندها صدقها واخذها كزوجة شرعية الى بيته و حافظ عليها حتى ولدت ابنها البكر
اترك تعليق: