تويت
قتل النساء والاطفال هو ثانى موضوع من ( كتاب العنف ) وكتاب العنف جزء من سلسلة كشف الكتاب المقدس
بسم الله الرحمن الرحيم . ثانى موضوع من سلسلة ( كشف الكتاب المقدس )
(2) ثانى موضوع هو قتل النساء والاطفال من اول جزء وهو ( كتاب العنف )
اولا الرحمة شئ لابد وان يوجد والرحمة اسم من اسماء الله ( الرحمن الرحيم )
ولكن الكتاب المقدس الغى الرحمة نهائيا وعندما يكون القتل ليس حراما فيكون فى الاعتداء على الشخص والحرب والقتال فى سبيل الله ولكن هل يجوز قتل الاطفال والنساء والشيوخ فى الحرب هذا لا يجوز ولا يقبله عقل او يقبله اى احد وسوف نكشف الان عن عدم الرحمة فى الكتاب المقدس الذى ضرب كل الارقام القياسيه فى العنف والقتل وعدم الرحمة وسوف نلقى الضوء على بعض الاشياء التى تدل على القتل والعنف وسفك الدماء
الكتاب الوحيد الى حلل واحل بقتل هؤلاء الخمسه وهم :
1- النساء
2- الاطفال
3- الشيوخ
4- الغنم والحمير
5- الرضع
****************************************
اثناء الحروب التى جرت والاعدوان التى قام به البلاد النصرانيه الصليبيه مثل انجلترا وفرنسا وامريكا وصربيا وغيرهم يتم التعامل والقسوه وقتل النساء والاطفال والشيوخ ولكن العجيب اننا قلنا هل يوجد اشياء يستند عليها هؤلاء الناس على قتلهم للمسلمين هل هؤلاء الناس يوجد شئ يقول لهم اقتلو مليون شهيد فى الجزائر وافعلو مذبحة البوسنة والهرسك
سوف نرى ::
**********
اولا نشوف رأى الرب فى هذا الكلام
المزامير
137: 9 طوبى لمن يمسك اطفالك و يضرب بهم الصخرة
العنف والقتل والهلاك
سفر حزقيال
9: 5 و قال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا
9: 6 الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت
يشوع
6: 21 و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف
يشوع
6: 24 و احرقوا المدينة بالنار مع كل ما بها انما الفضة و الذهب و انية النحاس و الحديد جعلوها في خزانة بيت الرب
وطبعا مما لاشك ان هذا العنف الشديد الذى كان يأمر به الرب فى الكتاب المقدس ومن تابع معنا اول موضوع وهو اله الحرب سيعرف ان كل هذه الحروب بأسم الرب ولكن السؤال هنا
هل يصل العنف لحد قتل الاطفال والنساء والحمير والغنم ؟ !!!!!!!!!!!
وكان يشوع هو اداة الرب فى قتل الناس والشعوب وابادة الخلق
سفر يشوع
8: 1 فقال الرب ليشوع لا تخف و لا ترتعب خذ معك جميع رجال الحرب و قم اصعد الى عاي انظر قد دفعت بيدك ملك عاي و شعبه و مدينته و ارضه
8: 2 فتفعل بعاي و ملكها كما فعلت باريحا و ملكها غير ان غنيمتها و بهائمها تنهبونها لنفوسكم اجعل كمينا للمدينة من ورائها
سفر يشوع
8: 28 و احرق يشوع عاي و جعلها تلا ابديا خرابا الى هذا اليوم
8: 29 و ملك عاي علقه على الخشبة الى وقت المساء و عند غروب الشمس امر يشوع فانزلوا جثته عن الخشبة و طرحوها عند مدخل باب المدينة و اقاموا عليها رجمة حجارة عظيمة الى هذا اليوم
وفى تبرير هزيل للقس منيس عبد النور
1- تم تخريب عاى با النار حسب العادات والتقاليد فى معامله الامم المغلوبة كانت القسوة
مخيفه فى معامله المغلوبين ولو ذكرنا ما فعله يشوع لاعتبرناه من عمل الرحمة !!!!!!!!!
2- كان اهل عاى اشرار جدا فكان لابد من وقوعهم تحت القصاص الالهى
3- كان قصد الله ان يطهر البلاد من الوثنيين وعباد الاصنام
بجد كلام ملوش معنى للقس منيس عبد النور ولا تعقيب على كلامه
ونجد ايضا من بعض اشياء ونصوص العنف والقتل
سفر صموئيل الاول
15: 3 فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا
ولعل هذا الانتقام الذى يفعله الرب وجنود الرب هو سبب تاريخى وهيا حرب انتقامية لاجداد هؤلال الرضع والاطفال الذي ضايقو بنى اسرائيل عند خروجهم من مصر
يقول تادرس يعقوب ملطى
الان يقدم الله فرصه شاول على الانتقام من عمالقين وان يحرم كل انسان وحيوان
صموئيل الاول
15: 1 و قال صموئيل لشاول اياي ارسل الرب لمسحك ملكا على شعبه اسرائيل و الان فاسمع صوت كلام الرب
كان النبى شاول يؤكد ان كان مسحه بأمر الهى . وقد طلب منه ان يحارب عمالقين ويحرم كل ما له لان النصرة التى ينالها ليست بذاتة بل من الله وان الرب اعلها من 400 سنة انه سيمحو عمالقين
سفر الخروج
17: 9 فقال موسى ليشوع انتخب لنا رجالا و اخرج حارب عماليق و غدا اقف انا على راس التلة و عصا الله في يدى
17: 10 ففعل يشوع كما قال له موسى ليحارب عماليق و اما موسى و هرون و حور فصعدوا على راس التلة
17: 11 و كان اذا رفع موسى يده ان اسرائيل يغلب و اذا خفض يده ان عماليق يغلب
17: 12 فلما صارت يدا موسى ثقيلتين اخذا حجرا و وضعاه تحته فجلس عليه و دعم هرون و حور يديه الواحد من هنا و الاخر من هناك فكانت يداه ثابتتين الى غروب الشمس
17: 13 فهزم يشوع عماليق و قومه بحد السيف
17: 14 فقال الرب لموسى اكتب هذا تذكارا في الكتاب و ضعه في مسامع يشوع فاني سوف امحو ذكر عماليق من تحت السماء
فلماذا يفعل الرب كل هذا فلماذا يا نصارنى تقومون انتم الان وتفعلون بمسلمين العرب ما فعل بعمالقين هل انتم تستعيدو ذاكرة القتل ام ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذا كان الموضوع الثانى من ( كتاب العف ) وكتاب العنف احدى سلاسل كشف الكتاب المقدس
يارب يكون الموضوع عجبكم وكونو معنا فى المره القادمة فى موضوع تحت عنوان
( اعياد الذبح والابادة الشاملة )
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
بسم الله الرحمن الرحيم . ثانى موضوع من سلسلة ( كشف الكتاب المقدس )
(2) ثانى موضوع هو قتل النساء والاطفال من اول جزء وهو ( كتاب العنف )
اولا الرحمة شئ لابد وان يوجد والرحمة اسم من اسماء الله ( الرحمن الرحيم )
ولكن الكتاب المقدس الغى الرحمة نهائيا وعندما يكون القتل ليس حراما فيكون فى الاعتداء على الشخص والحرب والقتال فى سبيل الله ولكن هل يجوز قتل الاطفال والنساء والشيوخ فى الحرب هذا لا يجوز ولا يقبله عقل او يقبله اى احد وسوف نكشف الان عن عدم الرحمة فى الكتاب المقدس الذى ضرب كل الارقام القياسيه فى العنف والقتل وعدم الرحمة وسوف نلقى الضوء على بعض الاشياء التى تدل على القتل والعنف وسفك الدماء
الكتاب الوحيد الى حلل واحل بقتل هؤلاء الخمسه وهم :
1- النساء
2- الاطفال
3- الشيوخ
4- الغنم والحمير
5- الرضع
****************************************
اثناء الحروب التى جرت والاعدوان التى قام به البلاد النصرانيه الصليبيه مثل انجلترا وفرنسا وامريكا وصربيا وغيرهم يتم التعامل والقسوه وقتل النساء والاطفال والشيوخ ولكن العجيب اننا قلنا هل يوجد اشياء يستند عليها هؤلاء الناس على قتلهم للمسلمين هل هؤلاء الناس يوجد شئ يقول لهم اقتلو مليون شهيد فى الجزائر وافعلو مذبحة البوسنة والهرسك
سوف نرى ::
**********
اولا نشوف رأى الرب فى هذا الكلام
المزامير
137: 9 طوبى لمن يمسك اطفالك و يضرب بهم الصخرة
العنف والقتل والهلاك
سفر حزقيال
9: 5 و قال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا
9: 6 الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت
يشوع
6: 21 و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف
يشوع
6: 24 و احرقوا المدينة بالنار مع كل ما بها انما الفضة و الذهب و انية النحاس و الحديد جعلوها في خزانة بيت الرب
وطبعا مما لاشك ان هذا العنف الشديد الذى كان يأمر به الرب فى الكتاب المقدس ومن تابع معنا اول موضوع وهو اله الحرب سيعرف ان كل هذه الحروب بأسم الرب ولكن السؤال هنا
هل يصل العنف لحد قتل الاطفال والنساء والحمير والغنم ؟ !!!!!!!!!!!
وكان يشوع هو اداة الرب فى قتل الناس والشعوب وابادة الخلق
سفر يشوع
8: 1 فقال الرب ليشوع لا تخف و لا ترتعب خذ معك جميع رجال الحرب و قم اصعد الى عاي انظر قد دفعت بيدك ملك عاي و شعبه و مدينته و ارضه
8: 2 فتفعل بعاي و ملكها كما فعلت باريحا و ملكها غير ان غنيمتها و بهائمها تنهبونها لنفوسكم اجعل كمينا للمدينة من ورائها
سفر يشوع
8: 28 و احرق يشوع عاي و جعلها تلا ابديا خرابا الى هذا اليوم
8: 29 و ملك عاي علقه على الخشبة الى وقت المساء و عند غروب الشمس امر يشوع فانزلوا جثته عن الخشبة و طرحوها عند مدخل باب المدينة و اقاموا عليها رجمة حجارة عظيمة الى هذا اليوم
وفى تبرير هزيل للقس منيس عبد النور
1- تم تخريب عاى با النار حسب العادات والتقاليد فى معامله الامم المغلوبة كانت القسوة
مخيفه فى معامله المغلوبين ولو ذكرنا ما فعله يشوع لاعتبرناه من عمل الرحمة !!!!!!!!!
2- كان اهل عاى اشرار جدا فكان لابد من وقوعهم تحت القصاص الالهى
3- كان قصد الله ان يطهر البلاد من الوثنيين وعباد الاصنام
بجد كلام ملوش معنى للقس منيس عبد النور ولا تعقيب على كلامه
ونجد ايضا من بعض اشياء ونصوص العنف والقتل
سفر صموئيل الاول
15: 3 فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا
ولعل هذا الانتقام الذى يفعله الرب وجنود الرب هو سبب تاريخى وهيا حرب انتقامية لاجداد هؤلال الرضع والاطفال الذي ضايقو بنى اسرائيل عند خروجهم من مصر
يقول تادرس يعقوب ملطى
الان يقدم الله فرصه شاول على الانتقام من عمالقين وان يحرم كل انسان وحيوان
صموئيل الاول
15: 1 و قال صموئيل لشاول اياي ارسل الرب لمسحك ملكا على شعبه اسرائيل و الان فاسمع صوت كلام الرب
كان النبى شاول يؤكد ان كان مسحه بأمر الهى . وقد طلب منه ان يحارب عمالقين ويحرم كل ما له لان النصرة التى ينالها ليست بذاتة بل من الله وان الرب اعلها من 400 سنة انه سيمحو عمالقين
سفر الخروج
17: 9 فقال موسى ليشوع انتخب لنا رجالا و اخرج حارب عماليق و غدا اقف انا على راس التلة و عصا الله في يدى
17: 10 ففعل يشوع كما قال له موسى ليحارب عماليق و اما موسى و هرون و حور فصعدوا على راس التلة
17: 11 و كان اذا رفع موسى يده ان اسرائيل يغلب و اذا خفض يده ان عماليق يغلب
17: 12 فلما صارت يدا موسى ثقيلتين اخذا حجرا و وضعاه تحته فجلس عليه و دعم هرون و حور يديه الواحد من هنا و الاخر من هناك فكانت يداه ثابتتين الى غروب الشمس
17: 13 فهزم يشوع عماليق و قومه بحد السيف
17: 14 فقال الرب لموسى اكتب هذا تذكارا في الكتاب و ضعه في مسامع يشوع فاني سوف امحو ذكر عماليق من تحت السماء
فلماذا يفعل الرب كل هذا فلماذا يا نصارنى تقومون انتم الان وتفعلون بمسلمين العرب ما فعل بعمالقين هل انتم تستعيدو ذاكرة القتل ام ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذا كان الموضوع الثانى من ( كتاب العف ) وكتاب العنف احدى سلاسل كشف الكتاب المقدس
يارب يكون الموضوع عجبكم وكونو معنا فى المره القادمة فى موضوع تحت عنوان
( اعياد الذبح والابادة الشاملة )
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
