تويت
السلام عليكم
بوركت اخى الفيتورى
الوضع هنا يقرف فعلا
يدعى النصارى انهم فى مصر مضطهدون ولكن ادعائهم هذا ادعاء كاذب لا اساس له من الصحة ولو نظرنا بعين الانصاف لوجدنا ان المسلمين هم المضطهدون الحقيقيون فالنصارى تعرف تمام المعرفة انهم ياخذون حقوقهم كاملة ولكن نغمة الاضطهاد التى يتغنون بها ما هى الا وسائل قذرة واساليب خداعية حتى يتحكموا فى البلاد ومصيرها وامنها والان نطرح سؤال للنصارى كيف تشعرون بالاضطهاد ؟من اضطهدكم؟ من سلبكم حقوقكم ؟ النصارى فى مصر يتمتعون بكامل الحرية والامن والامان ولم نجد فى مصر منذ الفتح الاسلامى المبارك لمصر لم نسمع او نقرا او لم تصلنا اى معلومة من اعداء الاسلام مثلا ان المسلمين قامو بعمل محارق للنصارى او ان جمعوهم فى مكان ما وقضوا عليهم وفتكوا بهم ولن يستطيع احد ان يقول هذا ابدا لان التاريخ لم يسجل هذا ابدا بل سجل محارق النصارى للمسلمين فى الاندلس وهذا لان عقيدتهم تامرهم بالقتل للهلاك وتامرهم بقتل من لا يدين بدينهم .
اذن فالنصارى لم يتعرضوا للتصفية او الى التعذيب او الايجبار على الاسلام ولا يستطيع احد ان يقول هذا الكلام
الامر الثانى ان النصارى لا تستطيع ان تقول انهم مضطهدون فى اعمالهم واشغالهم وتجارتهم فالنصارى فى مصر يسيطرون على مجالات كبيرة وكثيرة بلا شريك وبلا منافس مثل صناعة الادوية ،السراميك، الذهب و الفضة،المستشفيات الخاصة والصيدليات ،مستحضرات التجميل ومكاتب الصرافة وتعاملات الاوراق المالية ومنتشرون فى بقية المهن والاشغال ولا حرج عليهم فى اى عمل فمنهم المهندسون والاطباء والصيادلة والمدرسون واساتذة الجامعات والوزراء ووكلاء الوزراء واعضاء مجلس الشعب والشورى والمحافظين ولواءات بالجيش والشرطة والنيابات بكافة اشكالها فاى اضطهاد هذا الذى يمنحم السلطة والمال والنفوذ بل اقول ان اغنى رجل فى مصر هو نصرانى ويدعى نجيب ساويرس وهو مصنف رقم 22 على العالم اليس مال هذا الرجل من اموال المسلمين ؟
لم نرى او نسمع قرار يحرم التعامل مع النصارى على عكس ما يفعلون هم فهم لا يحبون البيع والشراء مع المسلمين ولا يسكنون المسلمين فى عقاراتهم على عكس المسلمين
والان ناتى لنقطة بناء الكنائس ودور العبادة التى يزعمون انها قليلة ونرد بكل بساطة
هل راى احد من النصارى اثناء صلاتهم واعيادهم يفترشون الارض خارج الكنائس كما يفعل المسلمون فالمسلمون نجدهم يفترشون الارض ويصلون فى حرقة الشمس لان دور العبادة قليلة وهذا لا يستطيع ان ينكره احد ولكننا لا نراه ابدا عند النصارى اذن فهذا ادعاء باطل وما يريدون منه الا الفتنة فكنائسهم كبيرة وكثيرة بل ليست كنائس ولكنها قلاع تتكون من عدة ادوار اما المساجد فهى دور واحد وقلما نجد دورين فى مسجد ونجد بعض الكنائس يبلغ مساحتها بالاف الامتار مثل الكاتدرائية الموجودة بالعباسية وكنيسة العدرا بالزيتون والان نصف بعض ما هو موجود فى منطقة صغيرة مثل الزيتون من الكنائس ففى هذه المنطقة ما لايقل عن اربع كنائس فى محيط واحد مابين كنسة انجلية واخرى كاثوليكية وكنيسة ارثوذكسية فضلا عن مجمعات طبية قبطية ويتكرر هذا الموضوع موضوع تجمعات الكنائس فى مناطق كثيرة منها منطقة شبرا ومسطرد والمطرية ومصر الجديدة كما يوجد ايضا مدارس قائمة على اساس مسيحى دينى اى ان المدرسة يدرس فيها الراهبات ويدرسون فيها الاناجيل وهذا لا يوجد فى اى مكان فى العالم
حينما استمعت الى نداء ماريان وكريستين الى المسلمين ان بنجدوهم من ذويهم ومن الكنيسة وبكائها الشديد والمطاردات التى تحدث لهم ولا مجيب من المسلمين شعرت بمنتهى الضعف والاضهاد للمسلمين فى اوطانهم
لم يفعل المسلمين مثل ما فعله النصارى بعمل مسلسلات ومسرحيات تتعرض للدين المسيحى وان فعلها المسلمين ولن نفعلها لاننا نحترم عقيدة الاخرين
حينما اسلمت وفاء قسطنطين واخذوها من وسط المسلمين اليس هذا الاضطهاد ؟
حينما تعتذر الدولة للنصارى على نشر فضيحة جنسية لقس فى الجرائد ويسجن صاحب الجريدة ولا يعتذر شنودة عما بدر من كنيسة تعرض مسرحية تسئ للاسلام فهذا منتهى الاضهاد والظلم
نسال الله ان ينصر الاسلام والمسلمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركت اخى الفيتورى
الوضع هنا يقرف فعلا
يدعى النصارى انهم فى مصر مضطهدون ولكن ادعائهم هذا ادعاء كاذب لا اساس له من الصحة ولو نظرنا بعين الانصاف لوجدنا ان المسلمين هم المضطهدون الحقيقيون فالنصارى تعرف تمام المعرفة انهم ياخذون حقوقهم كاملة ولكن نغمة الاضطهاد التى يتغنون بها ما هى الا وسائل قذرة واساليب خداعية حتى يتحكموا فى البلاد ومصيرها وامنها والان نطرح سؤال للنصارى كيف تشعرون بالاضطهاد ؟من اضطهدكم؟ من سلبكم حقوقكم ؟ النصارى فى مصر يتمتعون بكامل الحرية والامن والامان ولم نجد فى مصر منذ الفتح الاسلامى المبارك لمصر لم نسمع او نقرا او لم تصلنا اى معلومة من اعداء الاسلام مثلا ان المسلمين قامو بعمل محارق للنصارى او ان جمعوهم فى مكان ما وقضوا عليهم وفتكوا بهم ولن يستطيع احد ان يقول هذا ابدا لان التاريخ لم يسجل هذا ابدا بل سجل محارق النصارى للمسلمين فى الاندلس وهذا لان عقيدتهم تامرهم بالقتل للهلاك وتامرهم بقتل من لا يدين بدينهم .
اذن فالنصارى لم يتعرضوا للتصفية او الى التعذيب او الايجبار على الاسلام ولا يستطيع احد ان يقول هذا الكلام
الامر الثانى ان النصارى لا تستطيع ان تقول انهم مضطهدون فى اعمالهم واشغالهم وتجارتهم فالنصارى فى مصر يسيطرون على مجالات كبيرة وكثيرة بلا شريك وبلا منافس مثل صناعة الادوية ،السراميك، الذهب و الفضة،المستشفيات الخاصة والصيدليات ،مستحضرات التجميل ومكاتب الصرافة وتعاملات الاوراق المالية ومنتشرون فى بقية المهن والاشغال ولا حرج عليهم فى اى عمل فمنهم المهندسون والاطباء والصيادلة والمدرسون واساتذة الجامعات والوزراء ووكلاء الوزراء واعضاء مجلس الشعب والشورى والمحافظين ولواءات بالجيش والشرطة والنيابات بكافة اشكالها فاى اضطهاد هذا الذى يمنحم السلطة والمال والنفوذ بل اقول ان اغنى رجل فى مصر هو نصرانى ويدعى نجيب ساويرس وهو مصنف رقم 22 على العالم اليس مال هذا الرجل من اموال المسلمين ؟
لم نرى او نسمع قرار يحرم التعامل مع النصارى على عكس ما يفعلون هم فهم لا يحبون البيع والشراء مع المسلمين ولا يسكنون المسلمين فى عقاراتهم على عكس المسلمين
والان ناتى لنقطة بناء الكنائس ودور العبادة التى يزعمون انها قليلة ونرد بكل بساطة
هل راى احد من النصارى اثناء صلاتهم واعيادهم يفترشون الارض خارج الكنائس كما يفعل المسلمون فالمسلمون نجدهم يفترشون الارض ويصلون فى حرقة الشمس لان دور العبادة قليلة وهذا لا يستطيع ان ينكره احد ولكننا لا نراه ابدا عند النصارى اذن فهذا ادعاء باطل وما يريدون منه الا الفتنة فكنائسهم كبيرة وكثيرة بل ليست كنائس ولكنها قلاع تتكون من عدة ادوار اما المساجد فهى دور واحد وقلما نجد دورين فى مسجد ونجد بعض الكنائس يبلغ مساحتها بالاف الامتار مثل الكاتدرائية الموجودة بالعباسية وكنيسة العدرا بالزيتون والان نصف بعض ما هو موجود فى منطقة صغيرة مثل الزيتون من الكنائس ففى هذه المنطقة ما لايقل عن اربع كنائس فى محيط واحد مابين كنسة انجلية واخرى كاثوليكية وكنيسة ارثوذكسية فضلا عن مجمعات طبية قبطية ويتكرر هذا الموضوع موضوع تجمعات الكنائس فى مناطق كثيرة منها منطقة شبرا ومسطرد والمطرية ومصر الجديدة كما يوجد ايضا مدارس قائمة على اساس مسيحى دينى اى ان المدرسة يدرس فيها الراهبات ويدرسون فيها الاناجيل وهذا لا يوجد فى اى مكان فى العالم
حينما استمعت الى نداء ماريان وكريستين الى المسلمين ان بنجدوهم من ذويهم ومن الكنيسة وبكائها الشديد والمطاردات التى تحدث لهم ولا مجيب من المسلمين شعرت بمنتهى الضعف والاضهاد للمسلمين فى اوطانهم
لم يفعل المسلمين مثل ما فعله النصارى بعمل مسلسلات ومسرحيات تتعرض للدين المسيحى وان فعلها المسلمين ولن نفعلها لاننا نحترم عقيدة الاخرين
حينما اسلمت وفاء قسطنطين واخذوها من وسط المسلمين اليس هذا الاضطهاد ؟
حينما تعتذر الدولة للنصارى على نشر فضيحة جنسية لقس فى الجرائد ويسجن صاحب الجريدة ولا يعتذر شنودة عما بدر من كنيسة تعرض مسرحية تسئ للاسلام فهذا منتهى الاضهاد والظلم
نسال الله ان ينصر الاسلام والمسلمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق