الصلوات التي يجب على المرأة قضاؤها

تقليص

عن الكاتب

تقليص

نصرة الإسلام مسلمة ولله الحمد اكتشف المزيد حول نصرة الإسلام
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    هذا الرد "منقول من موقع أخوان أون لاين":

    بدايةً يقول الشيخ محمد حسين عيسى: إن الحيض الذي يدهم المرأة في رمضان، أمر فطري وطبيعي، وهذا من حكمة الله خالق الذكر والأنثى، مستشهدًا بقول الله- عز وجل-: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97)﴾ (النحل).

    ويوضح أن الله ساوى في الأجر بين الذكر والأنثى، مع علمه سبحانه بكل منهما، والآيات الدالة على ذلك كثيرة، ولهذا فمن حيث عدل الله فقد ساوى بين الذكر والأنثى سواء بسواء، ومن حيث التكاليف فهناك تكاليف تخص المرأة، وتكاليف تخص الرجل، كلٌّ على حسب طبيعته ورسالته التي خلقه الله من أجلها.

    ويضيف أن الله جعل الحيض من طبيعة المرأة، وأسقط عنها الصلاة والصيام، فإن الله يكتب للأنثى في حيضها ما كانت تفعله في طهرها"، مدللاً على ذلك بقول النبي- صلى الله عليه وسلم- في صحيح البخاري، أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا مرض العبد أو سافر كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحًا مقيمًا".

    ويستطرد قائلاً: إن الحيض مرض عارض يمنع صاحبته مما كانت تفعله وهي صحيحة، فإذا أتاها وكان لها رصيد من العبادة، وعادة من الطاعة لم يمنعها من مواصلتها إلا حيضها كتب الله لها الأجر كاملاً إن شاء الله، مُطَمْئِنًا إياها أن الرسول- صلى الله عليه وسلم- أعلن لأصحابه ذات يوم، وهم في الجهاد أن من كان مشتاقًا للجهاد صادق النية في ذلك، ولم يمنعه سوى العذر فإن له مثل أجر من خرج للجهاد دون فرق، فقد روى البخاري من حديث أنس أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: "إن بالمدينة رجالاً ما قطعتم واديًا، ولا سلكتم طريقًا إلا شاركوكم في الأجر، حَبَسهم العذر".


    شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

    سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
    حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
    ،،،
    يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
    وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
    وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
    عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
    وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




    أحمد .. مسلم

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين

      بعد إذن حضراتكم وآسف على التدخل ولكنى لدى إستفسار بسيط

      هل عندما تترك المرأة الصلاة التى سقطت عندها لعذر شرعى هل يجازيها الله بتركها الصلاة وكأنها صلتها ؟
      إذا كانت المرأة معتادة علي الصلاة ولا تتركها إلا لهذا العذر الشرعي فهي تثاب علي هذه الصلوات الفائتة والدليل على ذلك : ما خرجه البخاري ( 2996 ) عن أبي موسى الأشعري – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : " إذا مرض العبد أو سافر ، كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً "... أما إذا كانت المرأة لا تصلي أصلاً فهي لا تثاب علي شئ من فوات هذه الصلوات .. والله أعلم .

      تعليق


      • #18
        شكراً على الردود وآسف على تعب حضراتكم
        لكن آسف آخر سؤال

        ما الفرق إذاً فى الإسلام بين الأمر الإستثنائى والأمر الدائم ؟
        أى كيف تكون حالة الحيض التى تأتى كل شهر مثل المرض أو السفر الذان لا يأتيان بصفة دورية ولكن بصفة إستثنائية ؟

        مع العلم أن أصلاً الصلاة لن تسقط عن المريض الذى يؤديها حتى لو بحركة الأعين ولكن يأثم عند تركها أو المسافر الذى يحتاج أن يقطع مسافة معينة عند السفر ومن ثم يصلى جمع وقصر

        أى هل هناك إجماع بأن تلك الحالتين متشابهتين لهذه الدرجة ؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
          شكراً على الردود وآسف على تعب حضراتكم
          لكن آسف آخر سؤال

          ما الفرق إذاً فى الإسلام بين الأمر الإستثنائى والأمر الدائم ؟
          أى كيف تكون حالة الحيض التى تأتى كل شهر مثل المرض أو السفر الذان لا يأتيان بصفة دورية ولكن بصفة إستثنائية ؟

          مع العلم أن أصلاً الصلاة لن تسقط عن المريض الذى يؤديها حتى لو بحركة الأعين ولكن يأثم عند تركها أو المسافر الذى يحتاج أن يقطع مسافة معينة عند السفر ومن ثم يصلى جمع وقصر

          أى هل هناك إجماع بأن تلك الحالتين متشابهتين لهذه الدرجة ؟
          زميلنا الفاضل رامى

          بداية يجبُ أنْ نعلمَ أنَّ أوَّل فائدة يقتضيها الإنسانُ من صلاته هى "تأدية التكليف بها" أى تجنب معصية الله تعالى بمُخالفة أمره له بالصلاة .. هذه هى الفائدة الأولى وهى فائدةٌ كانت لتكون كافية بحدِّ ذاتها فالله تعالى أمرنى بالصلاة فصليت .. هنا تنتهى القضية أى بالنجاة لا ثواب ولا عقاب .. ولكن لأنَّ الله تعالى كريمٌ غنىٌّ واسعٌ لطيف بعباده قرَّر هذا الثواب العظيم على الصلاة .

          أوَّل ما تقتضيه المرأة فى فترة العذر الشهرىِّ هو سقوط التكليف عنها فلا تُصبح مُطالبة بتأدية هذه الصلوات أصلا ولا حتى بقضائها .. ولا شكَّ أنَّ من سقط عنه التكليف فى عافية أكبرُ مِنْ مَنْ لم يسقط عنه التكليف .. فلو فرضنا أنَّ عدد هذه الصلوات خمس وعشرون صلاة .. لدىَّ احتمالات كثيرة أنْ أترك ولو على الأقلِّ صلاة واحدة مِنها فأقع فى الإثم بينما المرأة لا تُصليها جميعا ولا تقع فى الإثم .. أيضا فالمرأة يحصل لها هذه العافية سواء كانت مُعتادة على الصلاة أم لا .. فحتى لو كانت المرأة "لا تقرب الصلاة" كحال بعض الفتيات فإنَّها لا تأثمُ بتركها الصلاة فى هذه الأيام .. بينما نظيرها من الشباب - المُعتاد على ترك الصلاة - يأثمُ بكلِّ صلاة يَترُكها فى جميع أيَّام الشهر .

          فالحاصلُ أنَّ المرأة فى جميع الأحوال هىَ فى عافية أكثرَ مِنَ الرجل فى هذه الأيام .. فأنتَ تنظر إلى جانب الثواب ولو افترضنا عدم حصول الثواب لها أصلا فيكفيها حصول نجاتها من تكليف هذه الأيام .

          أمَّا بخصوص الثواب فالأمرُ يحتاج لتمييز بين ما إذا كانت المرأةُ مُعتادة على الصلاة وتُحبُّ لو كانت تُصلى هذه الفرائض لولا هذا العذر فلا شكَّ أنَّ الله تعالى سيُثيبُ هذه المرأة على نيتها طالما كان هذا العذر من تقديره هو سبحانه ولم يكن بيدها هى ولا بتقديرها كالسفر وغيره .

          ببساطة زميلنا الفاضل نحنُ نقول عن الله تعالى أنَّه ( يعلمُ ما كان وما سيكون وما هو كائن .. ومالم يكن لو كان كيف كان يكون ) فإلى هذا مردُّ الأمر هنا .. فالله تعالى يعلم ما لو كانت المراة لم يُصبها هذا العذر أكانت ستُصلى أم لم تكن لتُصلى .. وعلى علمه بنيتها وحالها يُثيبها أو لا يُثيبها .. فإنَّ القاعدة الأصيلة هى أنَّ الأعمال بالنيَّات .. ومن تطبيقات هذا المبدأ أنَّ من سأل الله الشهادة بصِدِق بلغه الله تعالى مراتب الشُهداء ولو مات على فِراشه .. وأنَّ من أقعده العذر عن الجِهاد فى سبيل الله - كعبد الله بن أمِّ مكتوم ( وهو أعمى ) - لو مِثلُ أجر المُجاهدين سواء بسواء .. هذه من الأصول المرعية فى الشريعة الإسلامية ولولا ضيقُ المقام لجئت لك بعشرات التطبيقات لها .. رحمةُ ربنا سبحانه فوق كل تصور زميلنا الفاضل .. ونحنُ نتقلب فى نعيم كرمه وفضله خاضعون لمنَّته مُستشعرون لطفه ورأفته .. عندنا حتى اللقمة يضعها الرجل فى فمِّ زوجته صدقة - تُحتسب له كصدقة ويأخذ أجر صدقة - عندنا حتى مُعاشرة الرجل لزوجته يُأخذ عليها أجر - لامتثاله أمر الله بالمُعاشرة فى الحلال ولأنَّه لو عاشر فى الحرام لكان عليه فيها وزر - عندنا حتى البسمة يبتسمها الواحد مِنَّا فى وجه أخيه المُسلم يُحتسب له صدقة - تبسمك فى وجه أخيك صدقة - .. إلهُنا جلَّ فى عُلاه غنىٌّ إلى درجة تسمو عن الوصف كريم إلى قمة العفو يداه مبلسوطتان يُنفق كيفَ يشاء .. فلس بغريبٍ أبدا أن يُثيب المرأة على صلاتها التى امتنعت عنها امتثالا لأمره لها بالامتناع عنها بسبب شئ هو الذى كتبه عليها .
          وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

          رحِمَ
          اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة


            أوَّل ما تقتضيه المرأة فى فترة العذر الشهرىِّ هو سقوط التكليف عنها فلا تُصبح مُطالبة بتأدية هذه الصلوات أصلا ولا حتى بقضائها .. ولا شكَّ أنَّ من سقط عنه التكليف فى عافية أكبرُ مِنْ مَنْ لم يسقط عنه التكليف .. فلو فرضنا أنَّ عدد هذه الصلوات خمس وعشرون صلاة .. لدىَّ احتمالات كثيرة أنْ أترك ولو على الأقلِّ صلاة واحدة مِنها فأقع فى الإثم بينما المرأة لا تُصليها جميعا ولا تقع فى الإثم .. أيضا فالمرأة يحصل لها هذه العافية سواء كانت مُعتادة على الصلاة أم لا .. فحتى لو كانت المرأة "لا تقرب الصلاة" كحال بعض الفتيات فإنَّها لا تأثمُ بتركها الصلاة فى هذه الأيام .. بينما نظيرها من الشباب - المُعتاد على ترك الصلاة - يأثمُ بكلِّ صلاة يَترُكها فى جميع أيَّام الشهر .

            فالحاصلُ أنَّ المرأة فى جميع الأحوال هىَ فى عافية أكثرَ مِنَ الرجل فى هذه الأيام .. فأنتَ تنظر إلى جانب الثواب ولو افترضنا عدم حصول الثواب لها أصلا فيكفيها حصول نجاتها من تكليف هذه الأيام .
            .
            شكراً جداً لصراحتك أستاذ أحمد وكتابتك هذا الجزء بوضوح عن العدل والقسط فى ميزان الإسلام
            الذى عنده يحمد أى مكرس أنه يحمد الله الذى عافاه منه

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
              شكراً جداً لصراحتك أستاذ أحمد وكتابتك هذا الجزء بوضوح عن العدل والقسط فى ميزان الإسلام
              الذى عنده يحمد أى مكرس أنه يحمد الله الذى عافاه منه
              معذرة يا ضيفنا

              فهذا لا علاقة له بالعدل

              فلو كنت تبحث عن العدل فهو في الآخرة

              فكما رفع الله التكليف عن المرأة في امور ويسر لها مثل هذا الثواب مثلا
              فقد اختص الرجال ايضا بما يوازي ذلك من قوامه وغيره
              فميزان اتكليف وان فرق بين الذكر والانثى في التكليفات الا انه عدل بينهما في الطاعات من حيث الثواب والعقاب
              فكل انما يعمل على جنته وناره بالعدل ، وعلى الله حسن الثواب بإذن الله

              اذن فالعدل لا يبحث عنه في الدنيا وانما ينظر له في الآخرة فقط ومرده الى الله

              انت لا تبحث عن العدل بين تلميذين في امتحان بين يدي كل منهما نموذج اسئلة مختلف بناء على اختلاف الاسئلة
              وانما تنظر لحجم التوازن الكمي الاجمالي للمادة العلمية بين النموذجين لتستشعر عدالة طارح الأسئلة

              ارجو ان تكون المقاصد قد وصلتك واضحة

              الآن يمكن لأى "مكرس" عمله "لله" ان يحمد الله على نعمة العدل التى حباه الله بها في الاسلام
              شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

              سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
              حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
              ،،،
              يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
              وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
              وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
              عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
              وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




              أحمد .. مسلم

              تعليق


              • #22
                بصراحة زميلنا الفاضل رامى لم أفهم شيئا مِنْ مُشاركتك الأخيرة .. وعتبى عليك أنَّنى لم أكن أنتظر منك أن تكتب مُشاركة بهذا الغُموض .. إن كنتَ ترى الجزء الذى اقتبسته مُحقِّقا معنى العدل الإلهى فعلامَ اعتراضُك .. وإن كنت تراه لا يُحقِّق العدل الإلهى فلماذا .. أعنى ما الذى يُخالفُ العدل فيه .. لا ريبَ أنَّ الأمر كان يستحقُّ مزيد تفصيل أستاذ رامى .
                وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                رحِمَ
                اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                تعليق


                • #23
                  إذاَ أعتذر أستاذ أحمد وأرجو أن تسامحنى حضرتك
                  ولكن أنا غير مقتنع أنه عادل أبداً ولكن لا أريد أن أكتب عن هذا بتفصيل لإن حضراتكم مسلمون وسوف تعترضون وتضايقون من وصفى مثلاً بأنه ظالم ففقط عقبت دون التطرق إلى حوار

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
                    إذاَ أعتذر أستاذ أحمد وأرجو أن تسامحنى حضرتك
                    ولكن أنا غير مقتنع أنه عادل أبداً ولكن لا أريد أن أكتب عن هذا بتفصيل لإن حضراتكم مسلمون وسوف تعترضون وتضايقون من وصفى مثلاً بأنه ظالم ففقط عقبت دون التطرق إلى حوار
                    لماذا دائما تبتدأنا بسوء الظنِّ هذا أستاذ رامى ؟

                    تفضل بعرضِ ما لديك فما يُدريك ربما بكلمة صادقة مِنك تفتح عينا مُغلقة .. وهل لم يُعارض المسيحُ تعاليم الكتبة والفريسيين أم واجههم بكل قوة وحزم وصرامة لكى يُبين لهم الحقيقة .. هذا برغم سعيهم المُستمر لقتله .. ونحن لم نسع لقتلك بل على العكس دائما نتلقاك برحابة صدر ومع ذلك تُسئ الظنَّ بنا .. شكرا لك على كلِّ حال زميلنا .
                    وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                    رحِمَ
                    اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                    تعليق


                    • #25
                      لا والله أبداً ما أسىئ الظن لأحد الحمد لله
                      ولكن تلك هى الطبيعة الفطرية إذا أنا مثلاً وصفت شريعتك بالظالمة سوف تضايق بكل تأكيد

                      وأسف بشدة لو كنت ضايقت حضرتك

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
                        لا والله أبداً ما أسىئ الظن لأحد الحمد لله
                        ولكن تلك هى الطبيعة الفطرية إذا أنا مثلاً وصفت شريعتك بالظالمة سوف تضايق بكل تأكيد

                        وأسف بشدة لو كنت ضايقت حضرتك
                        يا أستاذ رامى .. صديقى العزيز

                        لو وصفتَ شريعتى بالظالمة هكذا دون سبب فهذا يكون سبابا .. وصراحة فإنَّ السُباب على دينى وشريعتى لا يُضايقنى فقط .

                        ولكن عندما تقول أنَّك ترى ما وضعته لك يَختلُّ فيه ميزان العدل لسبب كذا وكذا .. فهذا رأيُك ولن يُضايقنى أبدا بل سأعملُ على توضيح الأمر لك وإظهار ما خفى عنك وتجلية ما التبس عندك من كلامى .. أو بالفرض المُقابل سيظهر لى أنَّ أسبابك مُقنعة فأعرف أنَّ شريعتى فعلا ظالمة فأترُكها فما نفعُ الإنسان بشريعة ظالمة ؟

                        مازلتُ بانتظارك زميلى .
                        وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                        رحِمَ
                        اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                        تعليق


                        • #27
                          إذاَ حضرتك كتبت بأن فى كل الأحوال أن حال المرأة أفضل من الرجل لإنها يسقط عنها التكليف وإذا كانت تصلى أو بما أن الله يعلم نيتها فى أنها كانت ستصلى فستأخذ الثواب
                          فهذا ظلم بين لوجود جنس حاله أفضل من جنس فى أهم عبادة فكما يقول الحديث

                          أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإذا صلحت صلح سائر عمله، وإذا فسدت فسد سائر عمله".

                          ولنرى ما يحتاجه المسلم لكى يصلى لكى يأخذ ثواب يمكن أن تحصل عليه المسلمة وهى نائمة طالما الله يعلم نيتها فى إقامة الصلاة

                          وحضرتك ذكرت مثلاً وجود التكليف فى 25 صلاة فارقة أى فى 5 أيام كاملة

                          1. الوضوء بالماء فلابد أن يتوفر عنده ماء لمدة 5 أيام فإذ لم تتوفر سيرهق نفسه بالبحث عما يتيمم به فضلاً عن التيمم بالتراب كيف يكون ؟!
                          2. يحفظ قرآن لكى يقوله بعد الفاتحة
                          3. إذا أراد صلاة الجماعة سوف يتحمل إرهاق الوصول لأقرب مسجد وقد يكون الإمام مطولاً للصلاة فيقرأ سور كبيرة فهو إرهاق أكبر

                          وإذا لم يصلى صلاة واحدة سوف يكون آثماً بينما مسلمة على نفس دينه يمكن أن تقضى أوقات بلا صلاة فى عمل مفيد أكثر فى الدنيا فإذاً هى معها ثواب الصلوات الساقطة ومثلاً تذهب وقت الصلاة لأى عمل يفيدها فى الدنيا فتفوز بثوابين معاً فى حين أنها لو لم تفعل شئياً لديها ثواب
                          بينما المسلم إذا لم يصلى ليس فقط لن يأخذ الثواب ولكن سوف يكون آثماً وعليه معصية ولن يقبل سائر عمله

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
                            إذاَ حضرتك كتبت بأن فى كل الأحوال أن حال المرأة أفضل من الرجل لإنها يسقط عنها التكليف وإذا كانت تصلى أو بما أن الله يعلم نيتها فى أنها كانت ستصلى فستأخذ الثواب
                            فهذا ظلم بين لوجود جنس حاله أفضل من جنس فى أهم عبادة فكما يقول الحديث

                            أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإذا صلحت صلح سائر عمله، وإذا فسدت فسد سائر عمله".

                            ولنرى ما يحتاجه المسلم لكى يصلى لكى يأخذ ثواب يمكن أن تحصل عليه المسلمة وهى نائمة طالما الله يعلم نيتها فى إقامة الصلاة

                            وحضرتك ذكرت مثلاً وجود التكليف فى 25 صلاة فارقة أى فى 5 أيام كاملة

                            1. الوضوء بالماء فلابد أن يتوفر عنده ماء لمدة 5 أيام فإذ لم تتوفر سيرهق نفسه بالبحث عما يتيمم به فضلاً عن التيمم بالتراب كيف يكون ؟!
                            2. يحفظ قرآن لكى يقوله بعد الفاتحة
                            3. إذا أراد صلاة الجماعة سوف يتحمل إرهاق الوصول لأقرب مسجد وقد يكون الإمام مطولاً للصلاة فيقرأ سور كبيرة فهو إرهاق أكبر

                            وإذا لم يصلى صلاة واحدة سوف يكون آثماً بينما مسلمة على نفس دينه يمكن أن تقضى أوقات بلا صلاة فى عمل مفيد أكثر فى الدنيا فإذاً هى معها ثواب الصلوات الساقطة ومثلاً تذهب وقت الصلاة لأى عمل يفيدها فى الدنيا فتفوز بثوابين معاً فى حين أنها لو لم تفعل شئياً لديها ثواب
                            بينما المسلم إذا لم يصلى ليس فقط لن يأخذ الثواب ولكن سوف يكون آثماً وعليه معصية ولن يقبل سائر عمله
                            طيب زميلنا الفاضل دعنى أضعُ يدى معك على موضع المُشكلة أولا ثمَّ بعد أنْ نتفق بخصوصها يدىَّ بعضُ التوضيحات التى أحب أن أضعها لكَ بخصوص الصلاة عند المُسلمين .

                            أولا سبب ما وقعتَ فيه من سوء الفهم أنَّنى بيَّنت الموضوع من نصف واحدٍ منه رُبَّما لأنِّى اعتقدت أنَّ النصف الثانى مِنه واضح ولا يحتاجُ لتبيين .. فلو أردنا الإنصاف لنظرنا إلى الجانب الآخر أيضا .. فإذا كان جانبُ الصلاة يقتضى أنَّ المرأة فى عافية أكبر من الرجل فى هذه الآيام فالجانِبُ الآخرُ أنَّ الرجل فى هذه الأيام يكون فى عافية أكبرَ مِن المرأة مِمَّا ابتلاها الله تعالى به من دمِّ الحيض وما يُصاحبه من آلام نفسية وجسدية وعصبية من غير ذنب مِنها ولا إثم إلا قضاءُ الله تعالى وقدرُه .

                            لو جمعتَ بينَ الوجهين لرأيتَ الصورة كاملة كالبدر فى ليلة تمامه ولسبَّحت الله تعالى لعدله ورحمته .. فلو كان الله تعالى أوجب على المرأة التكليفات المُعتادة فى فترة الحيض من صلاة وصوم لكان هذا من أظلم الظلم .. فقد ساويتَ بين الرجل والمرأة فى التكليف ولم تُساوى بينهما فى المشقة .

                            ربَّما كان يجب أن يرفع الله عنها التكليف ثُمَّ يُحاسبها بعلمه فإن كان يعلم أنَّها لم تكن لتُصلى يُعاقبها مِثل الرجل .. ولكنَّ هذا خطأ لأنَّه هنا يُعاقبها دون أن يُقيم عليها الحُجَّة والله تعالى لا يُعاقب أحدا قبل أن يُقيم عليه الحُجَّة .

                            ربَّما كان يجب ألا يُعطيها الثواب برغم عدم صلاتها فى هذه الأيام .. ولكنَّ هذا خطأ لأنَّها ستشعرُ أنَّها محرومة مِن هذا الثواب العظيم لسبب شئ ليس بيدها ولا باختيارها فيجتمعُ عليها الحزنُ على فوات الطاعة مع آلام العذر النفسية والجسدية وهذا أيضا من أظلم الظلم .

                            إضافة إلى ذلك فإنَّ أخذها الثواب برغم عدم قيامها بالتكليف بالمُقابلة مع تكليف الرجل ومشقته فى الحصول على الثواب .. هذا لا يُخلُّ بميزان العدل أبدا .. وأستدل عليك فى هذه المسألة بكلام المسيح نفسه فى الكتاب المُقدَّس نفسه .. وأضربُ لك المِثال الذى ضربَه يسوعُ عِندما بشرَّ التلاميذ بالإسلامِ والأمَّة الإسلامية فقال :

                            متى 20|1-16

                            1فان ملكوت السموات يشبه رجلا رب بيت خرج مع الصبح ليستاجر فعلة لكرمه. 2فاتفق مع الفعلة على دينار في اليوم وارسلهم الى كرمه. 3ثم خرج نحو الساعة الثالثة وراى اخرين قياما في السوق بطالين. 4فقال لهم اذهبوا انتم ايضا الى الكرم فاعطيكم ما يحق لكم.فمضوا. 5وخرج ايضا نحو الساعة السادسة والتاسعة وفعل كذلك. 6ثم نحو الساعة الحادية عشرة خرج ووجد اخرين قياما بطالين.فقال لهم لماذا وقفتم هنا كل النهار بطالين. 7قالوا له لانه لم يستاجرنا احد.قال لهم اذهبوا انتم ايضا الى الكرم فتاخذوا ما يحق لكم. 8فلما كان المساء قال صاحب الكرم لوكيله.ادع الفعلة واعطهم الاجرة مبتدئا من الاخرين الى الاولين. 9فجاء اصحاب الساعة الحادية عشرة واخذوا دينارا دينارا. 10فلما جاء الاولون ظنوا انهم ياخذون اكثر.فاخذوا هم ايضا دينارا دينارا 11وفيما هم ياخذون تذمروا على رب البيت 12قائلين.هؤلاء الاخرون عملوا ساعة واحدة وقد ساويتهم بنا نحن الذين احتملنا ثقل النهار والحر. 13فاجاب وقال لواحد منهم.يا صاحب ما ظلمتك.اما اتفقت معي على دينار. 14فخذ الذي لك واذهب.فاني اريد ان اعطي هذا الاخير مثلك. 15او ما يحل لي ان افعل ما اريد بما لي.ام عينك شريرة لاني انا صالح. 16هكذا يكون الاخرون اولين والاولون اخرين.لان كثيرين يدعون وقليلين ينتخبون



                            ألا ترى معى أنَّ قضاءَ الله تعالى فى هذه المسألة هو أعدلُ العدلِ ؟ .. إذ أعطى كلَّ واحدٍ ما يُناسب وضعه وظرفه ولم يحرم واحدا من الجنسين من الثواب العظيم فأغدق على الجميعِ بحيث لا يحقد واحد على الآخر ولا يحسد واحد الآخر ولا يشعر واحدٌ منهما بمِثقال حبَّة مِنْ ظلم .
                            وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                            رحِمَ
                            اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                            تعليق


                            • #29
                              ألا ترى معى أنَّ قضاءَ الله تعالى فى هذه المسألة هو أعدلُ العدلِ ؟
                              بصراحة لا أتفق مع حضرتك
                              ولكن إختلاف الرأى لا يفسد للود قضية

                              وشكراً لحضرتك على الإجابة وأسف على التعب الذى جلبته لحضرتك

                              تعليق


                              • #30
                                جزاكم الله كل خير وجعله في موازين حسناتكم

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 9 أغس, 2023, 11:28 م
                                ردود 0
                                25 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                                ابتدأ بواسطة عادل خراط, 17 أكت, 2022, 01:16 م
                                ردود 112
                                163 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عادل خراط
                                بواسطة عادل خراط
                                 
                                ابتدأ بواسطة اسلام الكبابى, 30 يون, 2022, 04:29 م
                                ردود 3
                                34 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عاشق طيبة
                                بواسطة عاشق طيبة
                                 
                                ابتدأ بواسطة عادل خراط, 28 أكت, 2021, 02:21 م
                                ردود 0
                                119 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عادل خراط
                                بواسطة عادل خراط
                                 
                                ابتدأ بواسطة عادل خراط, 6 أكت, 2021, 01:31 م
                                ردود 3
                                62 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عادل خراط
                                بواسطة عادل خراط
                                 
                                يعمل...
                                X