السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع فتحته لكتابة بعض المواقف التى تعرضت لها من أخى الصغير وتعلمت منه أشياء
هذة الاشياء فى ظنى أنى كنت أحتاج سنين لأفهمها وحدى لولاه
وأكتبها لأنها تشابه مواقف لى مع بعض أعضاء المنتدى الكرام وغير المنتدى ولكن بعكس الأدوار أى كأنى أنا مكان أخى الصغير وهؤلاء الأعضاء مكانى ولكن لا أعلم هل تعلموا ما تعلمته أم لا
أنا لا أكتب هذا الموضوع للفكاهة ولكن للعبر الكبيرة التى تعلمتها من هذا الصغير الذى أحيانا أعتبره معلم لى
أولا نتعرف على هذا الصغير :
اسمه محمود
عمره 6 سنوات واسبوعين بالتمام والكمال
أكبره أنا بسبعة عشر عاما
فأنا أعتبره كابنى فقد كنت أنا الذى أرعاه إذا مرض اهتم به
وإذا أراد أن يخرج لفسحة أقوم أنا بهذا
وإذا أراد تعلم شئ أكون أول من يسأله
يشعر بى وأشعر به
يغضب منى وأغضب منه
لم نعد أخوين فقط بل أصحاب
لدرجة أنه منذ كان عمره ثلاث سنوات ونصف كان إذا أشار أحد إلى وسأله من هذا الشخص
يقول ده أستاذ أحمد صاحبى
ينادينى أستاذ أحمد
أناديه فى كثير من الأوقات يا شيخ محمود
جرئ لا يخشى فى الحق لومة لائم
لا يتورع عن نصح أى أحد حتى أبيه أو أمه أمام الناس
أكتفى بوصفه وننتقل بعد الراحة مع أول المواقف التى أعرضها عليكم
هذا الموضوع فتحته لكتابة بعض المواقف التى تعرضت لها من أخى الصغير وتعلمت منه أشياء
هذة الاشياء فى ظنى أنى كنت أحتاج سنين لأفهمها وحدى لولاه
وأكتبها لأنها تشابه مواقف لى مع بعض أعضاء المنتدى الكرام وغير المنتدى ولكن بعكس الأدوار أى كأنى أنا مكان أخى الصغير وهؤلاء الأعضاء مكانى ولكن لا أعلم هل تعلموا ما تعلمته أم لا
أنا لا أكتب هذا الموضوع للفكاهة ولكن للعبر الكبيرة التى تعلمتها من هذا الصغير الذى أحيانا أعتبره معلم لى
أولا نتعرف على هذا الصغير :
اسمه محمود
عمره 6 سنوات واسبوعين بالتمام والكمال
أكبره أنا بسبعة عشر عاما
فأنا أعتبره كابنى فقد كنت أنا الذى أرعاه إذا مرض اهتم به
وإذا أراد أن يخرج لفسحة أقوم أنا بهذا
وإذا أراد تعلم شئ أكون أول من يسأله
يشعر بى وأشعر به
يغضب منى وأغضب منه
لم نعد أخوين فقط بل أصحاب
لدرجة أنه منذ كان عمره ثلاث سنوات ونصف كان إذا أشار أحد إلى وسأله من هذا الشخص
يقول ده أستاذ أحمد صاحبى
ينادينى أستاذ أحمد
أناديه فى كثير من الأوقات يا شيخ محمود
جرئ لا يخشى فى الحق لومة لائم
لا يتورع عن نصح أى أحد حتى أبيه أو أمه أمام الناس
أكتفى بوصفه وننتقل بعد الراحة مع أول المواقف التى أعرضها عليكم
تعليق