مكذوب : lشركة أمريكية تنتج طلقات نارية مغلقة بطبقة من دهن الخنزير

[ابو عبد الرحمن 77]

صحيفة "ديلي ميل" عن شركة أمريكية لصناعة الذخيرة تنتج أول طلقات نارية مغلقة بطبقة من الطلاء ممزوجة بالخنزير خصيصاً لمنع دخول المسلمين إلى الجنة، والطلقات النارية التي قررت شركة "ساوث فورك للصناعات" تسميتها "جهاوج أمو" يمكن استخدامها كـ"درع دفاعي" ضد أولئك من يلجأون لاستخدام العنف باسم الإسلام.
وتعتقد "ساوث فورك للصناعات" أن أي مسلم تجري إصابته بتلك الرصاصات سيحظر عليه دخول الجنة، وبحسب ديلي ميل، قالت في بيان صحفي: "مع طلقات جهاوج امو.. فأنت لا تقتل جهادياً إسلامياً فحسب بل تبعثه إلى الجحيم.. هذا قد يدعو المقبلين على الشهادة إعادة النظر قبل شن أي هجوم.. فإذا اقتضت الضرورة القصوى أن تدافع عن نفسك وعمن حولك فأن ذخيرتنا تعمل على مستويين."

[سدرة]

كتبت south fork industries
فظهر لي موقعين رسميين
الاولى من نورث كارولينا: تشطيب وصباغة الأقمشة والمنسوجات
والثانيه من ولاية اورغون وتحديداً بمدينة صغيرة اسمها لبنان - متخصصه في الالات والمعدات المتنقلة والبناء وخدمات الاصلاح ومنتجات الخشب (( اعتقد ليبنوا تلك البيوت ذات السقف المثلث الخشبي في المزارع )
وليس لها طبعاً اي علاقة بصناعات الاسلحة والذخائر

لم يمضي بحثي طويلاً حتى وقعت على احدى المواقع الاجنبية التي وضعت الخبر ومنها وصلت لرابط الديلي ميل وفعلاً الخبر مكتوب البارحة نقلاً عن موقع عبارة عن " مدونة لتجميع الاخبار " ضمن الخبر ذكر ان الشركة في دالتون غاردينس في ايداهو ومن هنا تتبعت المعلومات حتى وصلت الى صفحة فيسبوك صاحبها قد يكون امريكي او مقيم في امريكا المهم حثالة مريض بفوبيا الاسلام كتب ( " صنع رادع طبيعي وسلمي للجهاديين المتطرفين , السلام من خلال الخنزير! " ) ونشر بوستات قذرة تبين مدى مرضه النفسي فقرأتها حتى وصلت الا انها فكرة اخترعها لتهكم والسخرية على المسلمين حتى انه صمم موقعاً بأسم jihawg وهذا قبل ان ينتبه له احد ويشتهر بكل المواقع والمنتديات الاجنبية .
هذا والله اعلم



ااتعلمون ؟!
انا ايضاً اريد ان اشتهر وان يتناقل خبري بكل المواقع والمنتديات العالمية بالاخص في الديلي ميل !
مارأيكم بإطلاق خبر مدوي عن صاحب الخبر السابق ؟ مثلاُ : قتل ليلة امس مخترع الرصاصة الخنزيرية .. بطلقة عيار ناري عن طريق الخطأ بسبب خنزيرته التي كان يربيها في زريبته داخل المنزل وتحديداً بغرفة النوم ..حيث كانت تلهو بالمسدس فأطلقت النار عليه وهو نائم في زريبته المليئة بالقاذورات والجراثيم ولم يكتشف الجيران عن جثته الا بعد ان انصرعو من ريحته العفنة التي وصلت الى اخر بيت في ولاية اوداهو , الطريف في الامر ان الرصاصة التي قتلته هي ذاتها الرصاصة الخنزيرية التي اخترعها للجهادين المتطرفين .