موضوع غير صحيح علمياً : كيف تكتشف المنتجات المحتويه على لحم الخنزير

تقليص

عن الكاتب

تقليص

habiba1427 مسلمة اكتشف المزيد حول habiba1427
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ما هى الأرقام التى فيها شحوم خنزير؟

    أرجو التفضل بكتابتها لمن يعرف


    لاتنسوا أخواتنا المسلمات الأسيرات من دعائكم

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم

      طيب أنا حاولت أنقل لكم .. رد من موقع عالم الصيادلة على هذه الرسالة .. لعلها تفيد بإذن الله ..

      دراسة أولية لقضية المضافات الغذائية التي تذكر برمز رقمي E
      --
      رصد لبعض إشكالاتها و تحليل لها .
      --
      إن الأرقام المرمزة التي توجد على غلاف الأغذية والأدوية تدل على مواد مضافة (ملونات ، مطعمات
      ، مثبتات ، . .) وتعتمد حالياً نظام الترقيم الدولي INS
      حسب ما قررته هيئة دستور الغذاء (الدولي) ، وتختلف الدول في درجة اعتمادها وعدد ما تسمح منها .
      قد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثير من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية
      والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل .. إلخ نظراً
      للكميات الهائلة التي تستخدم منها ، فمثلاً قطاع صناعة الأغذية في الولايات المتحدة يستهلك سنوياً
      ثلاثة آلاف طن من الملونات !!
      --
      وظهر مؤخراً مأخذ جديد على هذه الإضافات كون بعضها يأتي من مصدر معدل وراثياً ، وكذلك حصل
      جدل حول مناسبتها للنظام الغذائي للمسلمين واليهود والنباتيون والطبيعيون.
      --
      مما حدى بي لدراسة هذه المسألة ما جاء في بعض رسائل البريد الإلكتروني : ذكرت هذه الرسالة
      المشكوك بصدقيتها ودقتها تحذيراً من بعض المواد المضافة إلى الطعام و التي يشار إليها بالرمز E
      و أمامه رقم

      --
      ادعت تلك الرسالة أن معظم هذه المواد التي أشير إليها بالرمز الرقمي مواد
      من دهن الخنزير !!

      و لدى متابعة ما ادعته تلك الرسالة اتضح ما يلي :

      1-هذه الرسالة إما مزورة أو معدلة عن أصل صحيح !!
      2 – إن لهذه المسألة أصلاً حقيقياً ....


      فقد أشارت مصادر موثوقة إلى أن بعض هذه المواد التي تضاف للطعام تخالف مفهوم الحلال في الإسلام
      كما أن بعضها يخالف مفهوم الحلال في الشريعة اليهودية وكذلك تسبب الحرج للنباتيين و الطبيعيين
      ( الذين يشترطون كون الطعام من مصدر نباتي غير معدل وراثياً ، ويوجد حالياً أكثر من خمسين صنف
      نباتي معدل وراثياً ، وكذلك بعض الأصناف الحيوانية كالسمك والعجول !)


      3 – بعض ما ورد في الرسالة المذكورة مغالطات ... و كذب ...
      --
      وفيها أمور مجملة تحتاج إلى تفصيل :
      أ – أما المغالطات فهي زعم كاتبها ( على فرض أنه فرد و ليس جهة تختبئ خلف مسمى فرد ) أن
      كل المواد المرمزة التي تضاف للأطعمة هي مشتقات دهن الخنزير !!


      و هذا لا يصح فبعض هذه المواد من أصل نباتي كمادة E100 التي هي اللون الأصفر في نبات
      الكركم ( الورس ) ... و E 406 الذي هو الآغار ( من عشب بحري ) ... و E 414 الصمغ
      العربي ... و E 460 سليلوز ( خشب ) ... وE
      1404 نشاء مؤكسد ...

      و بعضها مواد من أصل معدني مثلاً E 174 هي الفضة... و E 175 هو الذهب ... و
      E 509 هي مادة كلور الكالسيوم ... و E 507 هو حمض كلور الماء ... و E
      938 غاز الأرغون .

      و منها ما هو من أصل حيواني حلال مثل E 901 شمع النحل الأبيض و الأصفر ... و منها ما
      هو من أصل حيواني مشكل و ملتبس و لكن مر باستحالة كبيرة تفرض عدم بقاء الحكم الأصلي
      له أو في حالات أخرى مر باستحالة جزئية
      تحتاج إلى تروي في إصدار حكم عليه .

      و لعل بعضها جزء أصيل من مادة محرمة !!! و هذا يحتاج إلى إحصاء و حصر و
      متابعة قبل إصدار
      نتيجة مؤسسة على الدليل .

      ب _ أما الكذب فهو ظاهر في نص الرسالة المجهولة الهوية ( على التحقيق )
      التي تتحدث عن هيئتين مستقلتين للأطعمة واحدة في فرنسا و واحدة في أمريكا !! و كأنها
      تتحدث عن مؤسسة واحدة !!
      و يظهر الكذب جلياً بإدراج مادة E100 التي نوهت إلى أنها من أصل نباتي
      حصراً في جملة
      ما هو من مشتقات محرمة.

      جـ – أما الأمور المجملة التي تحتاج إلى تفصيل فمنها :

      - أن المواد المشتملة التي تذكر بالرمز واسعة جداً من مصادر متعددة حيواني ،
      حيواني معدل ، نباتي
      ، معدني . . كما أنها تكون من مصدر واضح بين كشمع النحل و قد تكون من مصدر ملتبس
      (مشترك) كالليستين إذ قد نحصل عليه من
      مصدر نباتي كالصويا أو من من مصدر حيواني كالبيض
      و الدهون الحيوانية . .

      - و في حالة المواد التي يشك بأمرها كحالة الجيلاتين E 441 الذي نحصل
      عليه من عظام الحيوانات
      المذبوحة و جلودها و سقطها [و قد ذكرت موسوعة ويكبيديا أن غالب ما يصنع منه الجيلاتين هو جلد
      الخنزير و عظامه و عظام بقية
      الحيوانات ]و يعتبر الجيلاتين منتج ثانوي لصناعة اللحم و الجلود و يصنع
      منه سنوياً ربع مليون طن .
      --
      و ذكرت موسوعة ويكبيديا أن هنالك أنواعاً خاصة من الجيلاتين تصنع لموافقة
      الشريعة اليهودية و الشريعة
      الإسلامية كما أن النباتيين يلجأون إلى بدائل نباتية مثل الآغار و البيكتين .
      --
      و إن كان تسمية هذه البدائل النباتية بالجيلاتين النباتي من باب المجاز فليس
      فيها بروتين و إنما هي
      نوع من السكريات المعقدة .

      --
      و يستخدم الجيلاتين في صناعة كثير من الأطعمة الخفيفة المجهزة للأطفال ..
      وفي صناعة المثلجات
      و غيرها كرافع قوام و مثبت .. و في الألبان ... و المربات ... و أنواع أخرى من الأطعمة و العصائر ...
      --
      الجيلاتين والكبسولات الدوائية ؛
      --
      يستخدم الجيلاتين كذلك في صناعة الكبسولات الطبية منذ أوائل القرن التاسع
      عشر واستخدم
      مؤخراً الهيبروميلوز كبديل نباتي لصناعة الكبسولات ، وتطرح بعض الشركات كلا النوعين لمراعاة
      المستخدم النباتي واليهودي والمسلم ،
      وتقوم شركة كابسوجل بصناعة كبسولات من جيلاتين غير
      خنزيري في فرع لها فتحته في إندونيسيا وفرت له رقابة محلية لكسب ثقة المسلمين، ولكن الشركات
      الصانعة غالباً لا تذكر مصدر الجيلاتين الحيواني إلا كمعلومات سرية
      تسلم في
      Drug Master Files للجهات الحكومية ، والملف الأصل للدواء نظام
      اختياري تطبقه الدول
      المتقدمة للإفادة العامة من المعلومات السرية الصناعية
      تقدمها الشركات لدعم البحث العلمي وللتحقق
      من سلامة التصنيع ، وليس لنشرها على الجميع فتفقد المعلومات قيمتها التجارية فيقسم الملف إلى
      قسم مكتوم يعلمه المصنع والجهة التنظيمية وقسم مفتوح يعطى للزبائن .
      --
      كما يستخدم في صناعة التجميل ككولاجين مائي لأغراض أخرى غير صنع
      الهلام ... و له استخدام
      في صناعة الورق كطبقة خارجية .

      --
      و الأمر يحتاج إلى مزيد من الحيطة ( لأن بقايا الخنازير لا شك أنها تستعمل في
      صناعة هذه المادة
      ممزوجة مع بقايا البقر و غيرها ؛ و تختلف نسبة اعتمادها بحسب الدول المنتجة فالصين و الولايات
      المتحدة تستخدم الخنزير بكثرة في
      صناعة الجيلاتين خلافاً للبرازيل مثلاً )

      وقد أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA إرشادات بشأن صناعة الجيلاتين
      تتعلق بمصدره
      وطرق تصنيعه عام 1997 ، وذلك بقصد تجنب مرض جنون البقر
      باعتبار أن الجيلاتين يصنع من
      بقايا الحيوانات
      [ و لذلك لا بد من التحري الواسع في مثل هذه المواد ؛ و تعتبر المواد الموردة
      للخليج مفصلة
      في هذا فيذكر على المادة رقمها و مصدرها مثلاً : ورد على
      غلاف بسكوتة تصنع في لبنان و تصدر للخليج : E 322 مستخرج من الصويا
      ليس من البيض – ؛ E 476 مستخرج من زيت الخروع – أي مصدره نباتي و ليس
      حيواني – ؛ E 471 مستخرج من النخيل – أي من مصدر نباتي و ليس حيواني

      كما أخبرني أحد الإداريين الذي يعمل في معمل بسكوت في دمشق أن
      الجيلاتين الذي يستوردونه
      يأخذون معه شهادة أنه من مصدر حلال – بقري و
      ليس خنزيري - ]
      --
      و ليس هذا بكاف لأن المصدر الحيواني لكثير من المواد غير مفصل ، و قد لاحظ
      البعض أن
      المنتجات الهندية عادة تمتاز بالأصل النباتي لمكوناتها مراعاةً للهندوسية و تحريمها المصادر الحيوانية
      مما قد ينفع المسلم في الاحتياط
      لطعامه ... كما لا حظ البعض أن الشريعة اليهودية أكثر احتراماً
      في الغرب حيث يسمح لهم بالذبح و يمنع المسلمون !!! أو يجعل لهم في بعض الجامعات مطاعم
      خاصة ، أو وجبات خاصة متوافقة مع شريعتهم .
      --
      وكذلك من المهم التحري عن المصدر الأصلي بعد الفرعي ( فالكبسولات التي
      تصنع في مصر
      مثلاً لا تعطي الثقة حتى نعلم هل تستعمل جيلاتين صنع في مصر أيضاً أم تكتفي بشراء كميات
      جاهزة منه من مصدر غربي ؟!!و هذا ينطبق
      على كثير من الصناعات الغذائية و الاستهلاكية الأخرى أيضاً )
      --
      و من المعلوم أنه توجد بدائل نباتية للجيلاتين تسوقها بعض الشركات الأجنبية
      استمالة للنباتيين من
      شعوب الغرب )
      --
      و للجيلاتين أهمية خاصة تزيد على الدهن لأن تركيبة الجيلاتين بروتينية (اللحم)
      فهي تحمل رغم التغير الذي طرأ عليها بصمة الكائن الذي أنتجها ابتداءً حتى المستويات الجزئية
      للبناتها الصغرى ، في حين أن المواد الدهنية تشترك في عدد من الكائنات تراكيب أساسية كبيرة
      و غير نوعية للكائن .
      --
      و تأتي بعد ذلك مواد مشكلة فهي مشتقة من الدهن و ليست بدهن حالياً بل
      أقرب إلى أن تكون
      نوعاً من الصابون الذي خرج من الدهن و منها E 472 بأنواعه ، و كذلك E 470 بأنواعه فهي
      أملاح معدنية (صوابين بالتعريف العلمي) أو إسترات لحموض دسمة مأخوذة من الدهن
      --
      و تأتي قضية أخرى ذات صلة و هي أن بعض المواد ذات التركيب البسيط ليست
      من مصدر محرم
      ولكن مر أثناء تصنيعها مادة محرمة ، كالمادة المحسنة للطعم (غلوتامات) وتستخلص بعض هضم
      مواد عضوية ... قد يمر في تصنيعها مواد من
      الخنزير !! و لكنها لا تنسب إليه بتركيبها الحالي و لو
      بجزء من العشرة آلاف ! إذ
      هي مادة مشتركة في كثير من المواد الطبيعية .
      --
      و من الأمور التي يجدر ذكرها أن كثيراً من الجهات الصناعية و التجارية تكذب
      بشأن حقيقة مصدر
      موادها ، فهذا يطرح الشك في شهادة الحلال HALA التي
      يعطونها و في الجهات التي تعطيها .
      --
      كما أن مستوى التحليل لدى الدول الإسلامية ليس على السوية
      المناسبة ، و يمكننا حل مشكلة
      الأصل الخنزيري لبعض المواد عبر حل حديث ؛
      و هو : تقوم شركات التقنية الحيوية الحديثة الخاصة بإنشاء أضداد نوعية نقية للبروتينات حسب الطلب
      للأبحاث فإذا قامت جهة حكومية أو غيرها بطلب واسم
      حيوي من أضداد للبروتينات المميزة للخنزير
      porecine فيمكن استخدامها
      لفحص سريع و بسيط لكشف آثاره في أية مادة تسوق تقريباً مع
      مراعاة بعض الشروط الفنية [قال لي دكتور مخبري معقباً على هذا المقترح هنالك مثل يقول : نقرأ
      فنسر نجرب فنحزن!] ولكن لا بد من المحاولة.
      --
      كما يمكن الاستعانة بفحوص مماثلة للتدقيق في أنواع الغش الذي تخضع له
      أصناف اللحوم .
      --
      و قد يمر بالذهن سؤال عن حل أو حرمة مواد تستخلص من الحشرات ؟!
      --
      كما يرد تساؤل عن سلامة أكل مادة من حيوان حلال الأكل و لكن ذبح بالآلة أو
      ذبحه وثني
      ( ليس بمسلم و لا كتابي ) مثلاً .


      --
      [ ورد في أحد المواقع
      قائمة مطولة من
      E 100 إلى E 1520 و قد شرح اسم المادة و رمز أمامها بأحد الكلمات حلال ، حرام ،
      مشبوه ، أو إشارة استفهام . halal haram mushbooh ?
      --
      و لكن هذه التفاصيل و الأحكام ليست محكمة و قد بدى بعض الصحة و بعض
      الأخطاء الفاحشة
      في هذه القائمة و منها :
      --
      ذكر الفحم النباتي E 153 على أنه مشبوه ؟؟ و كذلك بعض المواد الأخرى من
      مصادر نباتية
      --
      و ذكر أن نترات البوتاسيوم E 252 مادة محرمة و هي مجرد ملح يستخدم مادة
      حافظة ؟؟؟؟
      --
      و ذكر الغليسيرول ( دهن الحلو ) E 422 على أنه مشبوه ؟؟ [ولعله قصدر
      مصدره]
      --
      و صرحت القائمة بأن الجيلاتين E 441 على أنه حرام و لم تفصل بأن ماكان
      مصدره من
      البقر و ليس من الخنزير !!.. فله حكم مغاير .
      --

      هذا و قد اعتمد كثير من الشباب العرب و المسلمين على أمثال هذه القوائم
      وتلك الرسالة
      المذكورة في تحذير الآخرين من المواد المضافة جملة و تفصيلاً ؛
      --
      موثوقية المعلومات على الشبكة العالمية !
      --
      ومثل هذه الرسائل الإلكترونية وتلك المواقع من مصادر المعلومات المعاصرة
      الشائعة ، تطرح
      قضية إرشاد مستخدمي الإنترنت إلى الإلتزام بقاعدة البحث العلمي التي وضعتها الحضارة العربية
      الإسلامية إن كنت ناقلاً فالصحة
      أو مدعياً فالدليل] وتثقيف الناس بكيفية اختبار
      المعلومة وموثوقية الموقع أو المرسل الذي أصدرها

      --
      كما يفرض وجود رقابة مشتركة شعبية وحكومية على ما يعرض للمواطن من
      معلومات على
      الشبكة العالمية ، وهذا أمر قد قامت بعض البلاد باعتماده كجزء من أمنها القومي وأمنها الصحي
      --
      فصحياً يباع الدواء المزور للمواطن دون رقابة وقد يتم نشر معلومات غير دقيقة
      عن قضايا صحية
      مهمة .

      --
      ولا ننسى دور المختصين من المسلمين ومنهم أعضاء هذا المنتدى المحترم
      ..فلهم دور
      في توعية غير المختصين للقضايا الفنية ذات الصلة.
      http://www.pharmacistsworld.com/foru...ead.php?t=5877

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الأندلسى مشاهدة المشاركة
        ما هي قصة الـ E- Number .. هي مواد تضاف في الصناعات الغذائية بنسب
        معينة يرمز لها بالحرف E مصحوباً برقم


        ــ فمن E100 : E199 فهذا خاص بالألوان المصرح إضافتها للغذاء كالكارمن
        والكيراميل والأناتو..

        ــ ومن E200 : E299 خاص بالمواد الحافظة ..
        ــ ومن E300: E399 خاص بمضادات الأكسدة ..
        ــ ومن E400: ُ499 خاص بالمثبتات والمستحلبات (المواد الرابطة) وهكذا ..


        جزاكم الله خيرا أخى الفاضل الأندلسى .. وكنت وضعت مشاركة فى هذا الموضوع
        تتناول بعض التفصيل مما تفضلت بذكره .. فأرجو الرجوع إليها لزيادة الأستفادة

        أحذر من بعض المنتجات المكونة من الجيلاتين !!

        مشاركة رقم
        5

        تعليق


        • #19
          الحقيقة يا دكتورة سوليما صدمت كثيرا بهذه التقارير

          تعليق


          • #20
            جزاك الله خيرا أختى سوليما

            يعنى هل الرقم 441 فقط هو المشكوك فيه حتى الآن أم أن هناك أرقام أخرى؟؟؟؟؟؟؟؟


            لاتنسوا أخواتنا المسلمات الأسيرات من دعائكم

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة wael_ag مشاهدة المشاركة
              الحقيقة يا دكتورة سوليما صدمت كثيرا بهذه التقارير


              ومع ذلك أخى (( وائل )) إن للأسف هذه التقارير ليست بالصورة الشاملة المطلوبة ...
              نحتاج للمزيد منها والتوضيح ... فالموضوع معقد وكبير ..



              المشاركة الأصلية بواسطة معارج القبول مشاهدة المشاركة
              جزاك الله خيرا أختى سوليما

              يعنى هل الرقم 441 فقط هو المشكوك فيه حتى الآن أم أن هناك أرقام أخرى؟؟؟؟؟؟؟؟

              حسب ما أوردت من تقارير وحسب حدود علمى فهو المشكوك به فعلا الآن ...
              والحقيقة أنا طلبت من صيادلة المنتدى أو ممن لديهم علم وخبرة بالمساهمة فى
              إثراء الموضوع ... ولازلت أطالب ..


              المشكلة التى نواجهها هى


              1- أن هذه المادة تدخل فى كثير من الأشياء المستخدمة والمطلوبة
              (( طعام وشراب وأدوات تجميل وووو ))

              2- إن للإسف كما ستعرفى بعد مشاهدتك لهذين المقطعين فى المشاركة المرفقة ... إن كثير من
              المنتجات لا توضح مصدر الجيلاتين المستخدم بها ... نظرا لحرمانيتها فى حالة اشتقاقهامن أحد
              أجزاء الجنزير .. ومعلومات أخرى ستصدمى من سماعها ..



              10

              تعليق


              • #22
                لحم الخنازير في أمعاء المسلمين بأسماء مشفرة

                لحم الخنازير في أمعاء المسلمين بأسماء مشفرة
                السبت 06 نوفمبر 2010

                مفكرة الاسلام: حذر باحث أمريكي، المسلمين من أنه وعلى خلاف ما يعتقدون، فإن الخنازير ترتع في أحشائهم وجنبات بيوتهم بسبب الأطعمة التي يتناولونها والمستحضرات التي يستخدمونها وتحتوي مكوناتها على دهون الخنازير تحديدًا، ولكن بأسماء كيميائية مركبة.
                جاء ذلك في رسالة تحذير وجهها لعموم المسملين الباحث المسلم الدكتور أمجد خان، والذي عمل في معهد البحوث الطبية بالولايات المتحدة، ويكشف فيها عن الكثير من الأطعمة والمستحضرات التي لا تعج بها أسواق المسلمين ولا يخطر ببالهم أن من مكوناتها دهون الخنازير.
                ويكشف خان في الرسالة التي قالت صحيفة "القدس العربي" إنها حصلت على نسخة منها، أن المسألة برمتها بدأت عندما حاولت الدول الغربية التي تنتشر فيها مزارع الخنازير بكثرة التخلص من دهون هذه الحيوانات التي تزيد عن حاجتهم من الاستخدام وتهدد مصالحهم الصحية.
                وأضاف: في حين كانت الوسيلة الأبرز في التخلص من دهون الخنازير تتم حتى قبل ستين سنة فقط من خلال الحرق، ظهرت إمكانات للتخلص منها دون اهدار فرصة الاستفادة منها فكان أن تم استخدامها وتسويقها في صناعة الحساء التجاري التي كانت تتنامى في ذلك الوقت.
                وتابع: لما كان فائض الدهون يزيد عن حاجة سوق الحساء فقد جرى العمل على معالجتها كيميائياً وتسويقها لأغراض شتى، ومع ظهور قوانين صحية تقتضي ادراج مكونات كل مستحضر أو منتج عضوي فقد كان مطلوبًا من أصحاب الصناعات الكشف عن دهون الخنازير اذا ما تواجدت ضمن قائمة المكونات، الأمر الذي لم يكن يشكل أي مشكلة بالنسبة للمستهلكين في الغرب ولكن في الدول الاسلامية التي يتم تصدير هذه المنتجات اليها.
                ويلفت خان الى أن دهون الخنازير كانت أحد أسباب الحروب الأهلية في جنوب شرق آسيا مثلاً حيث كان الجنود والمتحاربون المسلمون يمتنعون عن إزالة الطبقة المصنعة من دهن الخنزير عن حبات الرصاص بأسنانهم كما كان الأمر يقتضي. ولم تكن هذه الطبقة لتوضع لولا تعرض الأسلحة والرصاص المجلوب من أوروبا إلى الفساد بسبب الرطوبة خلال مرحلة نقله الى شبه القارة الهندية عبر البحر.
                ويواصل قائلاً، إن الأمر ازداد إلحاحًا عندما امتنعت الدول الاسلامية عن استيراد الأطعمة ذات المكونات المشتقة من الخنازير ما دعا الدول الغربية الى استبدال مكون "دهون الخنازير" بـ "دهون الحيوانات" والرد على استفسارات البعض عن ماهية هذه الحيوانات بالقول انها أبقار ونعاج، الأمر الذي لم يلق الرضا أيضًا في صفوف المسلمين حيث ذبح هذه الحيوانات لا يكون على الطريقة الاسلامية.
                وأشار إلى أنه مع الكساد التجاري الكبير الذي لحق بالصناعات التي تعتمد على دهون الخنازير في منتجاتها، لجأت شركات التصنيع إلى اعتماد لغة مشفرة من أسماء كيميائية معقدة لا يفهمها إلا الجهات الرقابية التي تطالبها بالكشف عن مكونات منتجاتها أما عموم الناس فلا يمكنهم ذلك.
                ويقول خان إن هذه الأسماء المشفرة يمكن إيجادها بسهولة في منتجات مثل: معجون الأسنان، معجون الحلاقة، اللبان، الشيكولاتة، والحلوى، والبسكويت، والأطعمة المعلبة، ومعلبات الفواكه وبعض حبوب الفيتامينات.
                كما يقول إن دهون الخنازير تتواجد في هذه المنتجات تحت أسماء مشفرة مثل:
                E100,E110,E120,E140,E141,E153,E210,E213,E214,E216, E234,E252,E270,E280, E325,E326,E327,E334,E336,E337,E422,E430.E431,E432, E433,E434,E435,E436.

                E440,E47,E471,E472,E473,E474,E475,E476,E477,E478,E 481,E482,E483,E491,
                E492,E493,E494,E495,E542E570,E572,E631,E635,E904.

                تعليق


                • #23
                  تم نقل المشاركة الأخيرة بمعرفتى

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة وائل غدير مشاهدة المشاركة
                    تم نقل المشاركة الأخيرة بمعرفتى
                    شكرا لك اخ وائل

                    تعليق


                    • #25
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      إخوانى الأفاضل (( كابتن على و أبو زيد )) نحسبكما على خير إن شاء ..

                      وكلنا يهمه المصلحة والإفادة قدر الإمكان فبارك الله فيكم ونفع بكم وكل ما نطلبه

                      من أعضاءنا الكرام هو البحث عن توثيق الموضوع ومصدره خشية أن نكون سببا

                      فى نشر ما يضر وما هو مكذوب على الرغم من حسن نيتنا ورغبتنا فى نشر المفيد ..

                      و جزاكم الله خيرا أخوانى ودمتم أحبة فى الله ..


                      وبرجاء عدم الخروج عن فكرة ومحتوى الموضوع ..

                      تعليق


                      • #26
                        إتق الله يا habiba1427

                        المشاركة الأصلية بواسطة habiba1427 مشاهدة المشاركة
                        الإشْراف :
                        هذا المقال غير صحيح وغير مُوثّق وقد تركه المنتدى ليبين للقراء عدم الصحة, لأنه منتشِر على الإنترنت .. فتركناه للتعريف بعدم صحته وعدم موثقوقية مصدره وقد أجاد الإخوان في المشاركات في الرد عليه أدناه.

                        د.أمير عبدالله

                        و هل لديك أنت دليل على عدم صحته؟؟
                        عندما تدرسين أو تدرس علم التغذية عندها فقط يمكنك التكلم في مواضيع من مستوى يفوق قدرة فهمك............
                        فبالفعل يتهرب الغرب من توضيح المركبات الخنزيرية في المواد الغذائية المصنعة..........
                        كما أن المواد الأخرى الملونة و المنكهة هي سبب انتشار السرطانات........
                        لذا فمن يعارض هذا الموضوع إما
                        #### إما #### إما لديه مصنغ أغذية و يخاف من الخسارة ####.....
                        و إليك هذا الدليل القاطع بالفيديو على إخفاء الغرب للمواد الخنزيرية المحرمة.....

                        http://www.youtube.com/watch?v=MLgN9EgeuAA
                        التعديل الأخير تم بواسطة نصرة الإسلام; 26 ينا, 2013, 08:43 م. سبب آخر: يكفيك عرض ما لديك بأدلته دون تطاول أو سخرية بارك الله فيك

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة المجد3 مشاهدة المشاركة
                          و هل لديك أنت دليل على عدم صحته؟؟
                          عندما تدرسين أو تدرس علم التغذية عندها فقط يمكنك التكلم في مواضيع من مستوى يفوق قدرة فهمك............
                          فبالفعل يتهرب الغرب من توضيح المركبات الخنزيرية في المواد الغذائية المصنعة..........
                          الأخ الكريم المجد3

                          وهل أنت دارس لعلم التغذية؟ وهل تعلم هذه المواد والرموز المعبرة عنها على المعلبات أو المصنعات؟ وهل أنت دارس للعلوم الشرعية وتستطيع إفادتنا في حلالها من حرامها؟
                          إن كنت لا تعلم .. فما بالك جئتنا ترمي مشاركة تكتب فيها ما تكتب وتتطاول دون أدنى مسئولية ثم تُغلق المنتدى
                          وإن كنت تعلم: فما بالك لا تُعطينا رأيك العلمي والفقهي في هذا الأمر بكل وضوح بدلاً من وضع فيديو فقط!
                          بل واعتبرته دليلاً قاطعاً .. والسؤال هنا الذي يفرض نفسه حتى قبل البحث وقبل قراءة أي شيء أو سماع الفيديو حتى: هل يختلف معك أحد في أن الغرب قد يُخفون المواد الخنزيرية المحرمة؟! أم الإختلاف على صحة الموضوع وتوثيقه من عدمه؟ وصحة الرموز هذه من عدمها؟
                          فقد وقع المقال في خطأ جلل وهو رمز "e" الذي هو معلوم أنه رمز يعبر عن أوروبا .. فهل قرأت المقال أم قرأت العنوان ثم كتبت ما كتبت واتهمت مَنْ اتهمت؟!

                          الأمر الأخير أنك قلت جملة يجب التعليق عليها

                          كما أن المواد الأخرى الملونة و المنكهة هي سبب انتشار السرطانات........
                          بالرغم من أن في هذه الجملة جزءاً من الصحة إلا أن هذه المواد لها نسب عالمية حتى لا تؤثر التأثير السلبي على صحة الإنسان وهذا كان عليك ذكره بدلاً من اجتزاء الأمر

                          وفقكم الله ورعاكم وأهلا ًومرحباً بكم دوماً جزءاص وفرداً من أفراد حراس العقيدة ..

                          وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                          وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
                          @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
                          --------------------------------------
                          اللهم ارزقني الشهادة
                          اللهم اجعل همي الآخرة

                          تعليق


                          • #28
                            الموضوع صحيح تماما.






                            كيف تكتشف المنتجات المحتويه على لحم الخنزير


                            ما قاله الدكتور خان صحيح بالفعل و للتأكد من أقواله تابعوا محاضرات الدكتور المغربي محمد فائد المتخصص في الصناعة الغذائية ليؤكد لكم أقواله.
                            كما أدعوكم لمشاهدة هذا الفيديو لأحد مصانع الجيلاتين في بلجيكا و الذي يتضح من خلاله أن الغرب يكذب علينا و لا يشير إلى المكونات الخنزيرية.
                            http://www.youtube.com/watch?v=56SiwA-qy2k

                            تعليق


                            • #29
                              السلام عليكم و رحمة الله.
                              إلى الأخت المشرفة العامة...في حب الله.
                              أولا أعتذر عن كلامي الجاف السابق، و سببه أني لا أحب أن يأتي منتدى ليخفي حقيقة واضحة و هي أن الموادة الحافظة خطيرة و منها ما هو ممنوع و منها ما هو حرام شرعا.
                              بالنسبة لأسئلتك حول مستواي العلمي فأنا لست أخصائي تغذية و لا دارس علم شرعي.
                              أنا متخصص في الرياضيات و الفيزياء و علوم الكمبيوتر.
                              بالنسبة للحلال و الحرام هذا لا يحتاج إلي تضلع في العلوم الشرعية لأن الخنزير محرم في القرآن الكريم و كل مضاف خنزيري فهو حرام و لا يحتاج إلى فتوى.
                              أما الرمز E فأصله European و لكن المقصود عدم إيضاح أصل المضاف الكيماوي كي ينخدع المستهلك و في نفس الوقت يطبقون القانون العالمي في التصريح بمكونات المنتوج.
                              و إليك كلام الدكتور المغربي المتخصص في الميدان ..محمد فائد.
                              المكونات الخطيرة التي يجهلها الطب الحديث والتي تسبب كل الأمراض المستعصية وتحول دون العلاج
                              لا يمكن علاج أي مرض بدون ترك السموم ومنها المضافات الغذائية ولذلك لا يتوصل الطب إلى العلاج النهائي لأن المريض لا يتوقف عن تناول هذه السموم أثناء فترة العلاج وهي مواد كيماوية تضاف إلى المواد الغذائية قصد التحفيظ أو التنكيه أو التجميد أو التحلية أو التحميض أو تحسين المذاق أو اللون أو الشكل أو السيولة أو لوقاية المادة من الاحتراق وما إلى ذلك من الخصائص الفزيائية التي تجعل المادة مقبولة من لدن المستهلك. ولا يوجد في السوق مواد غذائية لا تحتوي على هذه المركبات، ونفرق بين الحرام منها شرعا كالمكونات التي تحتوي على أثر الخنزير وهي مواد مشبوهة وجلها غير معروف، وبين الخطير منها وكلها خطيرة. وقد يتفادي الصانع ذكرها أو التصريح بها لغاية تجارية ولذلك نهجت الدول الأوروبية طريقة التشفير Exxx .
                              لقد أصبح الحديث عن المضافات الغذائية من المواضيع المستعصية والتي يجب ضبطها كما ينبغي لأن الأمر يتعلق بصحة المستهلك. ولا أحد يجهل أو يتجاهل ما قد تسفر عنه هذه المركبات خصوصا في عصر أصبح فيه التصنيع والإنتاج معا مستحيلا بدون كيماويات يجمع الكل على أنها خطيرة وأن الاستغناء عنها أحسن من تناولها. ولا بد من بيان بعض الشبهات حول هذه المواد وحول ما يمكن أن تتسبب فيه ونحن نعلم أن الصناع يضيفونها ملزمين في كثير من الحالات لأن بقاء المنتوج بدون تحولات يتعذر. ونريد أن نجعل صحة المستهلك فوق كل اعتبار ولو كان اقتصاديا لأن الصحة لا ثمن لها وروح ولا نسمح بكل ما يؤذيها قصدا أو عن غير قصد.وربما لا يقدر الناس على حفظ كل المركبات الكيماوية التي تستعمل في الصناعات الغذائية عبر العالم، وربما يسحيل على كل الناس بما في ذلك أصحاب العلوم أن يعرفوا حقيقة المضافات الغذائية والأخطار المتصلة بها.فكل المضافات الغذائية تعتبر ذات مضاعفات خطيرة محتملة، وليس هناك مضاف غذائي بدون خطر إلا ملح الطعام وحمض السايترك إذا كان منتوجا بالطريقة الأحيائية. أما باقي المكونات فكلها ذات مضاعفات على صحة الإنسان.

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 23 أبر, 2022, 07:17 م
                              ردود 0
                              286 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                              ابتدأ بواسطة عبدالمهيمن المصري, 31 أكت, 2020, 12:34 ص
                              ردود 0
                              87 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة عبدالمهيمن المصري  
                              ابتدأ بواسطة محمد24, 4 يون, 2020, 08:20 م
                              رد 1
                              301 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة محمد24
                              بواسطة محمد24
                               
                              ابتدأ بواسطة محمد24, 2 يون, 2020, 11:03 م
                              ردود 5
                              209 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة nanoliza23
                              بواسطة nanoliza23
                               
                              ابتدأ بواسطة ابن العربي 123, 14 يول, 2019, 12:10 ص
                              ردود 4
                              5,963 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                              يعمل...
                              X