تسائل حائر..ماذا خسرت البشرية من فرعون و ماذا ربحت؟ فرعون يجيبك

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مزلزل أعداء الإسلام مسلم اكتشف المزيد حول مزلزل أعداء الإسلام
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تسائل حائر..ماذا خسرت البشرية من فرعون و ماذا ربحت؟ فرعون يجيبك


    في قصة فرعون و موسى عليه السلام, لماذا لم يؤمن فرعون؟ لماذا لم يؤمن فرعون مع كل هذه المعجزات التي أجراها الله على يد موسى عليه السلام؟ لماذا لم يؤمن فرعون مع أن مطالب سيدنا موسى كانت بسيطة؟

    فلم يطلب موسى من فرعون سوى الإيمان بالله و وحدانيته و إرسال بني إسرائيل معه و عدم تعذيبهم, و لو وافق فرعون على مطلبه لما زال ملكه؟

    ((104 وَقَالَ مُوسَىٰ يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ 105 حَقِيقٌ عَلَىٰ أَن لَّا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ۚ قَدْ جِئْتُكُم بِبَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ))

    إن مطالب سيدنا موسى عليه السلام كانت بسيطة جدا فأول الطلبين سهل و ميسور و الثاني كان كذلك لو لو آمن فرعون بالله ربا و بموسى نبيا.

    سجل لنا القرآن الكريم نهاية فرعون بين أمواج البحر و هو ينطق بكلمات الإيمان الذي لطالما دعاه موسى له: ((وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا ۖ حَتَّىٰ إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)) و لكنه آمن بعد فوات الآوان فقال ربنا سبحانه و تعالى : ((آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ)) فإن الله جل في علاه يقبل توبة العبد ما لم يغرغر : ((وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ)).

    لكن دعوني أتسائل..!
    ماذا لو آمن فرعون قبل غرقه؟ ما النتائج المترتبة على إيمان فرعون بموسى؟ لو آمن فرعون قبل خروج بني إسرائيل بيوم واحد لغيّر التاريخ الإنساني بأكمله! إي و الله !
    فإن أول ما كان سيحصل هو إندماج بنو إسرائيل بالشعب المصري و ذوبان كل بني إسرائيل في المجتمع المصري و لما واجه العالم بعد ذلك اليوم الجنس اليهودي اللعين!

    لو آمن فرعون لآمنت معه الأمة المصرية كاملة! و لأصبح الفراعنة هم حملة مشعل الرسالة الدينية إلى الدنيا, و لما تخبطت الامة المصرية القديمة في ظلمات الوثنية بين إله الشمس و إله الأفعى و من بعدها النصرانية حتى تعرفت على النور الحق "الإسلام".

    إن تأخر نطق فرعون بكلمة الوحدانية عن موعدها كلف البشرية تضحيات جسيمة و وضعها أمام الأخطار التي ذاقتها من كل ما صنع اليهود من مكائد و أشعلوا من فتن , صدق ربي القائل: ((كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ))

    الشاهد من كلامي هذا؛ لقد كانت كلمة "الوحدانية" حلا لكل المشكلات, و لكن إرادة الله مضت كما شاء,,فكلمات فرعون لو جاءت في موعدها لأحدثت ما لا يتقبله العقل الإنساني الآن و لكنها تأخرت فأحدثت بتأخرها ما شقيت به الإنسانية...

    كان فرعون و قومه يعرفون ما يترتب على إيمانهم؛ بل إنهم ساوموا سيدنا موسى عليه السلام به :((وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُوا يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ ۖ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ)) ... و لكنهم نكثوا بالعهد بعدما كشف الله عنهم الرجز :((فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَىٰ أَجَلٍ هُم بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ))

    إن التوحيد هو أساس حل المشكلات.....و لو استغلت الشعوب الفرصة لما شقيت مما بعد ذلك...لو وافق فرعون على مطالب موسى لربما بقي هو و ذريته يحكمون مصر لفترة طويلة جدا, و لما مات فرعون بهذه الميتة و لما شقيت البشرية من بعد ذلك من أفعال بني إسرائيل....!!

    ببساطة...إن كلمات فرعون "البسيطة" و مطالب سيدنا موسى عليه السلام "الميسورة"...كتبت "تاريخ البشرية" بأكمله حسب مشيئة الله سبحانه و تعالى...

    إنها الكلمة..."صانعة التاريخ"....

    إن فرعون عندما كان يغرق لم يقل أنني وافقت على ما تطلبه مني يا موسى! بل آمن بإله موسى و سلّم لله فقال :((وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ))...ففرعون يقدم لك الحل...الإسلام هو الحل!..

    فرعون لو نطق بكلمات التوحيد لتغير التاريخ الإنساني بأكمله و لكنه استكبر و عندما أراد التوبة...كان قد فات الآوان...فهل سيفوت الأوان على المسلمين في أيامنا هذه أم سيعرفون الحل مبكرا؟

    ملحوظة: كلامي لا يوجد له أي خلفية سياسية حول "الإسلام هو الحل".
    و الحمدلله رب العالمين !

  • #2
    جزاك الله خيرا ونظرة صائبه منك

    تعليق


    • #3
      تحليل رائع استفدت منه كثيرًا

      ولكن هل برآيك يا اخى الحبيب لو كان قالها واندمج بنى اسرائيل مع المصريين هل كانوا سيحملون راية التوحيد ...الا تنسى مافعلوه اليهود بانبيأئهم ولما نذهب بعيد بعد غرق فرعون عملوا ايه اليهود ..ذهبوا وعبدوا العجل ؟ لا ارى فى فى كثير من بنى اسرائيل انهم حَمَلة دين بل هم وباء فى كل زمان وماكان ..


      ملحوظة: كلامي لا يوجد له أي خلفية سياسية حول "الإسلام هو الحل".

      و الحمدلله رب العالمين !


      الاسلام هو الحل شَرعُ الله عزوجل
      وعلى الرغم من عمق الألم : ما زال قلبى تسكنه السكينة والطمأنينة والثقة بأن آخر هذه المحنة ستتمخض لصالحنا ويخسأ الفسقة والطغاة , وسيكون فرجٌ بعد الشدّة ,وفرحٌ بعد الحزن ..قد ننتظر .. واثقين أن الرياح ستدفع شراعنا !( محمد أحمد الراشد )

      تعليق


      • #4
        جزاكُم الله خيرا أخى الحبيب مُزلزل أعداء الإسلام.

        اسمح لى أخى أن أخالِفك فى نقطة أو نقطتين .. فبادئ ذى بدء ما كان إيمانُ فِرعونَ عليه لعنةُ الله تعالى ليُغيِّر مِنَ الأمرِ شيئا مع بنى إسرائيل فاللهُ سُبحانه أرسَل كليمَه موسى بن عِمران عليه السلامُ ليخرُج ببنى إسرائيل إلى الأرضِ التى كتبَها لهُم .. وما أرسَله سُبحانه ليستأذن فِرْعون فى ذلك بل أرسله ليأمُرَه بذلك .. فإنْ أذعنَ للأمرِ وإلا أخرَجَهُم الله تعالى على أنقاضِ مُلكه وموتِ جسده وقد كان .. فما كان بنو إسرائيل ليندمِجوا أبدا فى المُجتمعِ المِصرِّى سواءٌ آمنَ فِرْعونُ أو كفر .. فخروجُ بنى إسرائيل مِن مِصر إلى الأرضِ المُقدَّسة كان بتقدير الله تعالى وحِكمَته .. وعليهِ فلا يجوزُ أبدا أن نحسِبَ مزايا بقاء بنى إسرائيل فى مِصرَ ونُقيم أنفُسَنا مقامَ الله سُبحانه فنقول "لو كان كذا لكان كذا" فاللهُ سُبحانه وحدَه الذى يعلمُ ما لم يكن لو كان كيف كان يكون .. قال الله [ عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا (26) إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا (27)] ( الجن ) .. ولأنَّ عِلمَ الله تعالى وحِكمَته خيرٌ لا يُدانيهِ خيرٌ ولا يُخالِطُه شرٌّ وجبَ على كلِّ مُسلمٍ الإيمانُ بأنَّ خروج بنى إسرائيل مِنْ مِصر مع موسى بنِ عِمران عليه السلامُ خيرٌ لا يُدانيهِ خيرٌ ولا يُخالِطُه شرٌّ .. وضِدُّه بقاؤهم فيها.

        أمَّا قولُك أنَّه لو آمنَ لآمنَ المِصرِّيون جميعا فقد أجابَك اللهُ تعالى عليهِ بقوله الكريمِ [ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ (54)] ( الزخرف ) .. فما صدَّهم عن الإيمانِ باللهِ جلَّ جلالُه استخفافُ فِرعون لهم بل صدَّهم عنه فِسقُهم.

        أمَّا قولُك أنَّه لو آمنَ لأصبحَ الفراعِنةُ هُم حمَلة مِشعل الرِّسالة الدينية أخى فهذا أيضا تقديرُ الله تعالى بعلمِه وحِكمَته مِمَّا لا يجوزُ لنا أبدا أنْ نُجادِل فيه فإنَّ المُجادلة فيه تكون بعِلمِ الغيبِ - مالم يكن لو كان كيف كان يكون - ولمَّا نُؤتَه .. فما يُدريك لو حمَل الفراعِنة "مِشعل الرِّسالة الدينية" ماذا كان يكون ! .. وقال اللهُ [ .... اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ .... ] ( الأنعام من الآية 124 ).


        أمَّا باقى كلامِك فأتفقُ معك فيه جُملة وتفصيلا .. نعم أخى الإجابةُ دائما هى الإيمانُ .. الإيمانُ بالله تعالى هذا كلُّ ما طالبَنا الله تعالى به وأراده مِنَّا .. وأوافِقك أيضا أنَّ هذا أمرٌ ميسورٌ أيَّما يُسرٍ لِما أقامه اللهُ تعالى عليه مِن الحُجج والبراهين .. وأوافقُك أيضا أنَّه هو - وحده - الحلُّ لجميع مُشكلات البشر .. قال الله [ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) ] ( الأعراف ) .. فاللهمَّ الإيمان بك .. اللهمَّ الإيمان بك.


        أمَّا عن سؤالِك الأساسى "ماذا خسِرَت البشريَّةُ مِن فِرعون ؟" فيُجيبُك عليه اللهُ تعالى بقولِه الكريم
        [ كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25) وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (26) وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ (27) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْمًا آَخَرِينَ (28)فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ (29) ] ( الدخان ) .. لم تخسر البشريَّة شيئا أخى الحبيبُ .. وكلُّ إنسان طائرُه فى عنُقِه.


        جزاك الله تعالى خيرا وبارك فيك أخى الحبيب.
        التعديل الأخير تم بواسطة أحمد.; 21 أغس, 2012, 08:56 ص.
        وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

        رحِمَ
        اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

        تعليق


        • #5
          أخى مزلزل أعداء الإسلام
          جزاك الله خيراً على الاجتهاد ولكن .....

          أزعم أن البشرية لم تخسر شيئاً من فرعون !
          ولكنها ربحت العبرة والعظة من نهاية هذا الطاغية الذى تكبر فى الأرض بغير الحق وزعم أنه إله من دون الله
          وصف الله سبحانه وتعالى بنى إسرائيل فى كتابه بأن قلوبهم قاسية وأنهم يُحرفون الكلم عن مواضعه وأنهم مستكبرون فى الأرض وبأنهم خونة ووصفهم بصفات كثيرة جداً جداً
          ما كانت أبداً تؤهلهم لقيادة البشرية إلى التوحيد بدليل ... أنهم حتى بعد أن أنجاهم الله سبحانه وتعالى من فرعون وجنده وبغيهم فى الأرض بغير الحق عبدوا العجل
          هكذا هم بعد أن أراهم الله سبحانه وتعالى آياته استبدلوا عبادة فرعون بعبادة العجل
          ثم بعث الله سبحانه وتعالى رسله فيهم تترا فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل
          كذلك يطبع الله على قلوبهم
          هم ليسوا مؤهلين ولا لحمل رسالة ولا لغيره
          فما الذى خسرته البشرية من فرعون !!!
          وَريحُ يوسفَ لا تَأتي نَسائمُها
          إِلا لِقلبٍ كانَ هواهُ يَعقوبا



          تعليق


          • #6
            اعلم يا عزيزي /مزلزل اعداء الاسلام أن بني إسرائءل عادوا إلى مصر وحكموها بدليل قوله تعالى:{فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ }الشعراء57 أخرج من؟ أخرج فرعون وجنده .أخرجهم الله من إيه ؟ من جنات وعيون وإيه كمان ؟ {وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ }الشعراء58 فما هو المقام الكريم؟ إنه مقام الحاكم والملك والأمارة. وكل دول راحوا لمين ؟ راحوا لبني إسرائيل {كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ }الشعراء59. إذن يا سيدي الفاضل بني إسرائيل تورثوا ملك مصر وهناك من المفسرين من قال إنهم مكثوا في حكم مصر ما لا يقل عن سبع سنين .
            تُرى هل يمكن أن يحدث هذا في وجود خليفة للفرعون كافر وعلى منهج فرعون الغريق ؟ هذا مستحيل . وهل يمكن أن يكون الإسرائيليين حكموا مصر باحتلالهم لملك فرعون بدون أن يساعدهم أحد من المصريين ؟ أيضا هذا مستحيل أبداً. إذن كيف تمكن الإسرائيليين من حكم مصر؟ تمكنوا من ذلك عندما كان هناك حاكم تولى عرش مصر بعد غرق فرعونها يؤمن بالله الذي ليس معه سواه وهو مؤمن آل فرعون .
            وانتشرت رسالة التوحيد في زمانه في كل ربوع الشرق الأوسط وعم السلام ووضعت الحرب أوزارها . فبغض النظر لو آمن فرعون أو لم يؤمن فقد قضى فرعون على كفره وتولى مؤمن آل فرعون حكم مصر وسمح لإخوته في العقيدة من بني إسرائيل بمشاركته في الحكم . وللا إيه رأيك ؟

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 19 فبر, 2023, 10:23 م
            ردود 0
            37 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
            ابتدأ بواسطة سيف الكلمة, 20 سبت, 2021, 07:32 م
            ردود 3
            82 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أبر, 2021, 03:16 ص
            ردود 0
            93 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 11 أبر, 2021, 12:20 م
            ردود 0
            63 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
            ابتدأ بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام, 1 فبر, 2021, 08:35 م
            ردود 13
            134 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة أكرمنى ربى بالاسلام  
            يعمل...
            X