هل هناك معنى للأنسانيه فى الالحاد؟!!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

VAMPIRE2010 مسلم! اكتشف المزيد حول VAMPIRE2010
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هناك معنى للأنسانيه فى الالحاد؟!!

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    هل هناك معنى للأنسانيه فى الالحاد.؟..


    سؤال يطرح نفسه خاصه عندما يرى الانسان الكثير من الملحدين..يدعون الانسانيه وحب الآخرين والدعوات التى ترتدى زى الانسانيه

    المعروفه للجميع..وترى فى القابهم ومعرفاتهم تحمل اشارات تشير الى ذلك وتوقيعاتهم تشير الى ذلك

    مثال على ذلك من هذه العبارات...(إذا كان أصلي من تراب.. فكلهم أخوتي، وكلها بلادي.).

    وما الى ذلك من العبارات المزخرفه بالورود والعبارات الرنانه..لكن ما يكشف الغطاء عنها الا وتجد تحتها خواء وفراغ !

    لماذا ؟!

    لان الملحد يعرف انه من سلاله القرود ..وهم يفتخرون بذلك ويعدونه تكريما لهم!

    ويعتبرون الانسان ماده صماء ..انتجت بفعل القوانين الفيزيائيه والطبيعيه التى لاتعرف معنى للقيم الاخلاقيه!..وكيف تعرف وهى لاتملك

    اى عقل ولاحكمه! , لانهم لو اعترفوا بوجود حريه واراده هذا يهدم الحادهم!!


    فهل من اهان الانسان بكل هذا الاشكال يحق له ان يكون مدافع عن الانسانيه؟؟؟!!

    ما رأى الاخوه فى السؤال المطروح؟؟

  • #2
    الأخ الكريم
    عبارة الملحد السابقة عبارات جميلة، وهي أصلًا مأخوذة من الدين، فهي لا توافق أُصول الإلحاد، فأصل الإلحاد الأول هو عدم وجود إله خالق لهذا الكون، ويتفرع عنه أنَّ الإنسان جاء نتيجة للقوانين الطبيعية العبثية عبر تطوُّر طويل الأمد؛ وهذا يجعل وجود الكون كله بلا هدف، بل عبث خالص، وهذه العبثية تنسحب على الإنسان، فكيف يوفِّقون بين عبثية وجود الإنسان، وبين الأخوة الإنسانية؟قد يقولوا: هذه الأخوة ليست خارج العبثية، فهي فرع عن العبثية الأصلية، ولكنها نوع من تخفيف العبثية عن نفوسنا التي يَصْعُب عليها تَحَمُّل الآلام.
    نقول: أليس من الأفضل الانتحار الشامل بدلًا من تخفيف العبثية، فالانتحار عبث، وبهذا العبث (الانتحار) تتخلُّصون تمامًا من الآلام، وليس تخفيف الآلام فقط؛ وبهذا فيوجد توافق بين عبثية الحياة وبين الانتحار، أمَّا تخفيف الآلام فهو تمرد على العبثية التي تؤمنون بها، فَلَمْ تتمردوا على وجود الله، وقلتم بعدم وجوده، بل تمردتم على وجود العبثية نفسها، التي كان عليكم أنْ تتقبَّلوها، أوليس تَقَبُّل عبثية الآلام ملائمة جدًا للعبثية الأصلية، فَلِمَ التمرد على تَقَبُّلها، والانصراف إلى جعل الوجود الإنساني هادف من خلال التعاون لتخفيف الآلام، فإنْ أبيتم كلمة هادف، فهي على الأقل عبثية خفيفة بدلًا من عبثية خالصة، أو شبه خالصة، أوليس من الأفضل الوصول إلى أعلى نوع من العبثية للانسجام مع العبثية الأصلية؟!، ومِنْ أعلى أنواع العبثية هو الانتحار، وتقبُّل الآلام، بل والسعي إلى زيادتها، فالإنسان يقترب كثيرًا من الشعور بعبثية الحياة عند زيادة الآلام، فزيدوها لتتلاءم أفعالكم مع مبادئكم.

    سبحان الله، فالملحد الذي يبتعد عن أصل مبادئه، يجعل الحياة هادفة من حيث لا يَشْعُر، أو يُطَعِّم الحياة بنوع من الأهداف؛ وبهذا فهو يجعل لوجوده هدفـًا من حيث لا يَشْعُر، بعكس المؤمن الذي يخالف مبادئه، فيعمل أعمالًا لا تنسجم معها؛ وبهذا فهو يقترب من أصل مبادئ الملحدين، فالمؤمن إذ يسرق، ويقتل، ولا يأمن أحد من شره، ويُفْسِد في الأرض، ويقترف محرمات كثيرة؛ فهو ينسجم مع أصل مبادئ الملحدين، من حيث شَعَرَ او من حيث لمْ يَشْعُر، فأعماله تنافر أصل مبادئه، بعكس الملحد الذي لا يقوم بالأعمال التي يقوم بها المؤمن المذكور، فهذا الملحد أعمال تنافر أصل مبادئه.

    الملحد إذا تألم فمن العبث أنْ يقاوم الألم، "فإنْ اعتبر مقاومة الألم عبثًا"، فليس قبول مقاومة الألم بأولى من قبول الألم انطلاقًا من العبثية الأصلية، كما ليس قبول مقاومة الألم بأولى من الانتحار.

    المؤمن إذ يتألم ويصبر على الألم، ويرجو من الله السلامة؛ يحصل انسجام بين عمله وبين مبادئه، ولكن الملحد إذ يتألم وينتحر؛ يحصل انسجام بين عمله وبين مبادئه، ولكن المؤمن الذي يتألم وينتحر؛ يحصل تنافر بين عمله وبين مبادئه، ولكن الملحد إذ يتألم ويصبر؛ يحصل تنافر بين عمله وبين مبادئه - العبثية بالتأكيد -، وبقدر تنافر أعماله عن مبادئه العبثية؛ فإنَّه أعماله تنسجم مع مبادئ المؤمن، فهذا "ملحد متدين"، فهو ملحد من حيث أصول مبادئه، ومتدين من حيث عمله الذي ينافر أصول مبادئه، بعكس المؤمن الذي أعماله تنافر مبادئه - الإيمانية -، فهو "مؤمن متملحد"، فهو مؤمن من حيث أصول مبادئه، ومتملحد من حيث أعماله التي تنافر أصول مبادئه.

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك استاذ سمير ساهر..دائما مداخلات حضرتك تكون مفيده وقيمه

      زادك الله علما وبارك فيك


      بالفعل الملحد لايمكن ان يعرف الخير والشر فى مذهبه فكل شىء نسبى بالنسبه له ... وليس هناك اخلاق ولا شىء فى مذهبه لان عنده كل شىء نسبى!


      فكما يقول استاذ على عزت بيجوفيتش ..(يوجد ملحدون على اخلاق ..ولكن ليس هناك الحاد اخلاقى)


      فليس هناك تضحيه ولا شىء فى المبداء النفعى ..بل توجد اخلاقيات الانانيه (اذا جاذ التعبير) اى لايمكن ان يكون هناك تضحيات او

      تنازلات من الملحد لان هذا يتناقض مع صميم مذهبه الذى لايؤمن الا بالماده والنفعيه كما فى مذهب بنتام وابيقور

      اما على الطرف الآخر فهذه اخلاق الالحاد الحقيقيه!!..او ما يسمونه بفليسوف المعاناه (نيتشه) ويمكن ان ننظر الى قوله القادم هذا

      ونعرف كيف هى أخلاق الملحدين على صورتها الحقيقه بدون شعارات كاذبه !

      ((تخلص من الضمير و من الشفقه والرحمه ,تلك المشاعر التى تطغى على حياه الانسان الباطنيه.,اقهر الضعفاء واصعد فوق جثثهم))

      او كما يقول البرت كامى( فى عالم خبا فيه الوهم فجأه وانطفاء الضياء يشعر الانسان بألاغتراب فلا ذكريات هنالك ولا وطن

      مفقود...ولا امل فى الوصول الى ارض موعوده
      كل شىء جائز طالما ان الانسان يموت وان الله غير موجود))


      لايمكن ان تكون هناك اخلاق عليا اومثل اذا انكر الملحد وجود الله!..فليس هناك فى الطبيعه شىء يفرق بين الخير والشر وبين الطيب والخبيث

      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

      تعليق


      • #4
        الملحد دائما يحاول ان يعيش فى جو نرجسى مثالى!

        لكن الواقع يقول غير ذلك.

        اعانكم الله على الخير ايها الاخوه الافاضل

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيكم
          تكملة:
          عبارات الملحد صاحب هذا القول"إذا كان أصلي من تراب.. فكلهم أخوتي، وكلها بلادي، ذَكَّرَتْنِي بحال أُصِبْتُ به في أيامي الأولى التي كنتُ أشكُّ فيها بوجود الله، والشك إذا طال الأصل فهو ينسحب على الفروع، وقد انسحب الشك على بعثة الرسل، والملائكة، ومن ثم حتى الشك بوجود الله لم يَعُد له وجود، فقد استقررت على أنَّ هذا الكون بلا إله، وليس بحاجة إلى إله؛ وهذا جعلني أَشْعُر آنذاك بأنَّ الأديان هي سبب التفرقة بين الناس، فوجودها مشكلة، وليس حلًا، فبعد أنْ كنتُ مسلمًا فإذا بي أقول "إنَّ الأديان من تأليف الناس، وقد نسبوها إلى إله؛ لحاجة في نفوسهم، فلا يمكن نسبة هذه الأديان إلى شيء غير موجود، وبما أنَّها تجعلني مسلمًا، وتجعل ذاك يهوديًا، وتجعل ذاك نصرانيًا، إلخ؛ فالأفضل إزالتها كلها جانبًا؛ لتزول المشاكل التي سببتها هذه الأديان، وعلى رأسها مشكلة تفرقة أهل الأديان عن بعضهم البعض؛ وبهذا يصير الناس مثل عائلة واحدة يسودها الحب والسلام".
          الذي في بداياته الإلحادية يَشْعُر بوضوح بالحال الذي أتناوله، وهذا الحال قد يطول وقد يَقْصُر، وطوله وقُصْره يتعلق بتطوُّره الفكري، فالذي يقرأ كثيرًا؛ تتبدَّل أفكاره - التي يؤمن بها – بسرعة، بعكس الذي يقرأ قليلًا، أو لا يقرأ على الإطلاق، وقد تصيبه سرعة تغيير الأفكار بملل، أو تجعله يَشْعُر أنَّ السفسطة هي التي تسود الناس، والشعور بأنَّ السفسطة هي التي تسود الناس؛ يُفْضِي إلى خلخلة الحال الذي كان يَشْعُر به في بداية الإلحاد، فمسألة أنْ يسود الناس كلهم الحب والسلام؛ يتخلخل الإيمان بها، وتصير من أولاد السفسطة، فيبدأ شُعُور صاحب هذا الحال باللامبالاة، وقد يميل إلى الحلول التوافقية رغم شدة التنافر.


          هذا الحال لا يتعلَّق فقط برفض الأديان التي أصلها الإيمان بالله، والرسل، فلو افترضنا أنَّ كل الناس – بلا استثناء – قد صاروا ملحدين، وسادهم توافق، فلن يبقى هذا التوافق متواصلًا؛ لأنَّ مصالح الناس كثيرة ومختلفة، ومنهم الذي يغضب بسرعة؛ فيؤثر غضبه على قراراته، ومنهم مَنْ يحسد غيره، وقد يلعب الاقتران اللذيذ والاقتران المؤلم دورًا كبيرًا، فقد يقترن لون الناس السود بإنسان – أو مجموعة – معين بألم؛ فينفر منهم دائمًا، وقد يراهم جنسًا منحطًا، فلو كان هذا الإنسان مؤثرًا على مجموعة من الناس، فإنَّ هذه المجموعة والذي أثَّرَ فيهم يصيروا موضع كره، بل حتى على افتراض عدم تأثيره على أحد؛ فقد يعمم الناس السود الكره على لون الذين ينتمي إليهم كاره لونهم، وقد تسود مجاعة؛ فتجعل قسمًا كبيرًا يتحوَّل إلى حياة البداوة؛ فيعتادوا صعوبة العيش، فتصير لقمتهم على رماحهم، وقد يتفاخر شعرائهم بشعرهم، ويتفاخر الشعراء على بعضهم البعض، وقد يهجوا الواحد منهم الآخر، فيتطور الأمر إلى صراع بين البدو، وقد يغزوا بعضهم بعضًا بسبب صعوبة العيش، فتستقوي القوية على الضعيفة، وهؤلاء ممكن أنْ يخرج منهم من يُصاب بالحال الذي تناولناه، فيقول "إنَّ صراعاتهم ومفخرتهم بأصلهم أو بلونهم هي مشكلة التفرقة بين الناس"، وصاحب هذا الحال قد توصله أفكار إلى أنَّ لهذا الكون خالقًا؛ فيؤسس دينًا، وآخر قد يؤمن بأنَّ الله يرسل رسُلًا، وقد يظن أنَّه رسول، فيبلِّغ رسالته، وغيرهم قد يطلب الإصلاح بلا الإيمان بوجود الله، أو الرسل. وبالجملة فهذا الحال سيتواصل إلى أنْ يرث الله الأرض ومن عليها، ثم إنَّ مسألة الإيمان بالله لا يمكن القضاء عليها، إلَّا بالقضاء على كل الناس، فأحيانًا الأطفال الصغار يسألون "من أتى بنا إلى هنا؟"، وهذا السؤال نابع من "مبدأ السببية" الذي يسير هذا الكون بمقتضاه، فهم نشأوا على "مبدأ السببية"، ولذلك يسألوا سؤلهم الكبير "مَنْ أتى بنا إلى هنا؟".
          الأخوة الإنسانية التي يَشْعُر بها الملحد، مسبوقة بإخوة إنسانية يَشْعُر بها أناس يؤمنون بالله، وبالرسل، فالآية "أنا خلقناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا، إنَّ أكرمكم عند الله اتقاكم" عمرها عمر آدم، إذا فهمنا أنَّ اسم آدم لا يشر إلى فرد واحد، بل إلى جماعة من الناس، وإنْ فهمنا منه أنَّه يشير إلى فرد، فالآية تنطبق على أول الشعوب والقبائل التي من نسلة؛ وبهذا فعمرها طويل جدًا، وهي مبنية على الإيمان بالله، وبالرسل، فهذا الآية تصلح الإنسان بطريقة، والملحد صاحب الحال المذكور يريد الإصلاح بطريقة أخرى، لا يكون فيها إيمان بالله، ولا بالرسل، ولكن كلاهما يريد أنْ تسود أخوة إنسانية، ولكن الأخوة الإنسانية التي يريدها الملحد – صاحب هذا الحال - تتنافر وأصل مبادئه، وهو عبثية الحياة، بعكس المؤمن بالله، كما سبق أنْ قلنا.

          تعليق


          • #6
            يرفع الى العضو النرجسى الذى انحدر من نسل قرد!! يقول انه مشترك!!

            يقول لنا هل هناك معنى للأنسانيه اذا كان جده قرد!! تبقى اخلاقه ايه!!

            لندع حورس يتكلم !!

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة vampire2010 مشاهدة المشاركة
              فهل من اهان الانسان بكل هذا الاشكال يحق له ان يكون مدافع عن الانسانيه؟؟؟!!

              ما رأى الاخوه فى السؤال المطروح؟؟
              بارك الله فيكم أخي الكريم فامبير

              الملحدون العرب خصيصاً هم مقلدون للغرب يهرفون بكلمات كثيرة لا يعلمونها

              فيقول الملحد: أن العلم هو الأساس
              ومع ذلك لا يبحث في العلم بجدية ليوصله حتماً إلى الطريق الصواب

              يقول الملحد: أن الإنسان أصله حيوان
              ومع ذلك يتحدثون عن الإنسانية والقيم التي تتواجد ويجب تواجدها في المجتمعات الإنسانية

              يقول الملحد: العقل
              ومع ذلك لا يُعمل عقله فضلاً عن انه يسير وراء كل فكر بلا روية ولا تعقل


              لهذا أجد أن الملحد صريح مع نفسه كل الصراحة عندما يقول أن أصله قرد وحيوان لا يعقل ولا يفهم ومجرد مسير ممن يملكون عقله

              أما عن الإنسانية والأخلاق والحريات المزعومة:
              فلن تجدها حقيقة في فكر الملحد ولن تجدها على أرض الواقع .. وهذا يظهر جلياً عندما تحاوره فتجده يحاول إقناعك بهدم معتقدك بالأساس لا بإثبات ما لديه من فكر ومعتقد
              وعندما يعجز عن الرد .. تجد الإنسانية تظهر في الأخلاق المعدمة والسب وما إلى ذلك

              وعندما تتبع الذين يلحدون تجد أنهم ينحدرون بكل معاني الكلمة .. وتجد أن كل ملحد يسخر من فكر الآخر


              الإنسانية عندهم كلمات لا مجال لها على أرض الواقع .. لأن ليس لها قوانين تحكمها ولا قواعد صلبة يسيرون عليها
              ولهذا يقومون بالحريات بناءً على فكر كل شخص فيهم
              ولا يعلمون أن حريتهم تقف عند حرية الآخرين
              ولهذا يظهر الفساد الذي استشرى في العالم بسبب هذا الفكر الذي لا يتبع عقيدة ولا دين ولا قانون

              وهنا يجب أن نفرق بين ملحد ارتضى بهذا الفكر لأي سببٍ كان "فالأسباب كثيرة" وبين آخر يبحث للوصول إلى الحق

              جزاكم الله كل الخير أخي الكريم
              وهدانا وإياكم لما يحب ويرضى

              وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
              وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
              @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
              --------------------------------------
              اللهم ارزقني الشهادة
              اللهم اجعل همي الآخرة

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم






                أثرت أن أضع عزائي بل عزائنا جميعا في "شهيد المنتدى" داخل مواضيعه لنعلم جميعا أننا لن ننسى شهداء الحق والحرية

                ومنتدى حراس العقيدة ينعى إلى كل الإنسانية شهيده المغفور له بإذن الله تعالى vampire2010


                ونعلن أننا سنظل مطالبين بدمه من المجرمين السفلة سفاحي الداخلية وبلطجية الحزب الوطنى الواطي وزعيمه المخلوع.



                نسألُ اللهَ العظيمَ ربَ العرشِ الكريم أن يرحمهُ برحمتهِ الواسعة
                وأن يجعلهُ من أهل الجنَّة
                وأن يغسلهُ من ذنوبه بالماءِ والثلجِ والبَرد
                وأن ينقهِ من خطاياه كَما يُنقى الثوبُ الأبيضُ من الدَنس
                وأن يبدلهُ داراً خيراً من دارِه , وأهلاً خيراً من أهلهِ
                وأن يجمعنا بهِ فى الجنَّة , وأن يلقهِ نضرة ًوسروراً , وأن يجزيه بما صبرَ جنة ً وحريراً
                وأن يجعلَ برهُ بوالديه في ميزان حسنـــاته يومَ القيامة
                وأن يجعله زخراً لوالديه يومَ القيامة .. وأن يُنزل على والديه بردَ السَكينة
                وأنْ يتقبله عنده فى الشُهداء , وأن يُنزلهُ منازلَ الشُهداء
                وأن يجمعنا بهِ فى جنات ِ النعيم ... اللهٌم آمين يارب العالمين

                الـ SHARKـاوي
                إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الشرقاوى مشاهدة المشاركة

                  نسألُ اللهَ العظيمَ ربَ العرشِ الكريم أن يرحمهُ برحمتهِ الواسعة
                  وأن يجعلهُ من أهل الجنَّة
                  وأن يغسلهُ من ذنوبه بالماءِ والثلجِ والبَرد
                  وأن ينقهِ من خطاياه كَما يُنقى الثوبُ الأبيضُ من الدَنس
                  وأن يبدلهُ داراً خيراً من دارِه , وأهلاً خيراً من أهلهِ
                  وأن يجمعنا بهِ فى الجنَّة , وأن يلقهِ نضرة ًوسروراً , وأن يجزيه بما صبرَ جنة ً وحريراً
                  وأن يجعلَ برهُ بوالديه في ميزان حسنـــاته يومَ القيامة
                  وأن يجعله زخراً لوالديه يومَ القيامة .. وأن يُنزل على والديه بردَ السَكينة
                  وأنْ يتقبله عنده فى الشُهداء , وأن يُنزلهُ منازلَ الشُهداء
                  وأن يجمعنا بهِ فى جنات ِ النعيم ... اللهٌم آمين يارب العالمين

                  رحمه الله

                  تعليق


                  • #10
                    للرفــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
                    فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

                    تعليق


                    • #11
                      نحسبه شهيدا ولا نزكيه على الله

                      تعليق

                      مواضيع ذات صلة

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 7 فبر, 2023, 06:09 ص
                      ردود 0
                      123 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة Mohamed Karm
                      بواسطة Mohamed Karm
                       
                      ابتدأ بواسطة ARISTA talis, 2 ديس, 2022, 01:54 م
                      ردود 0
                      67 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ARISTA talis
                      بواسطة ARISTA talis
                       
                      ابتدأ بواسطة عادل خراط, 21 نوف, 2022, 03:22 م
                      ردود 25
                      153 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة عادل خراط
                      بواسطة عادل خراط
                       
                      ابتدأ بواسطة The small mar, 18 نوف, 2022, 01:23 ص
                      ردود 0
                      93 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة The small mar
                      بواسطة The small mar
                       
                      ابتدأ بواسطة The small mar, 16 نوف, 2022, 01:42 ص
                      ردود 0
                      55 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة The small mar
                      بواسطة The small mar
                       
                      يعمل...
                      X