نقد نظريات الملحدين المنسوبة للعلم فى قضية نشأة الكون

تقليص

عن الكاتب

تقليص

سيف الكلمة مسلم اكتشف المزيد حول سيف الكلمة
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نقد نظريات الملحدين المنسوبة للعلم فى قضية نشأة الكون

    نقد نظريات الملحدين المنسوبة للعلم فى قضية نشأة الكون


    كتب هيومان بيس بالمشاركة رقم 193 من موضوع حوار حول قضية الخلق

    من قال أن التركيب البسيط لأول السلسلة فاقد لما يلزمه من أسباب لبدء سلسلة الأسباب ..
    تولد جزيئات المادة في العدم هو أول سبب .. فقبله كان العدم وبعده ظهرت المادة نتيجة لتموج الفراغ
    ومن تركيز المادة في الفضاء حدث الإنفجار الذي سبب الغبار الكوني الذي سبب النجوم التي سببت الكواكب التي ظهرت عليها حياة بدائية أحادية الخلية نتيجة لظروف ضغط وعناصر كيميائية ظهرت على بعض الكواكب .. تطورت الكائنات أحادية الخلية إلى كائنات متعددة الخلية ..داخل الماء ... ثم النباتات ثم الأسماك ثي البرمائيات ...ثم الزواحف والطيور .. والثديات .. ومنها الإنسان ذو المخ الأكثر تطوراً بين الكائنات على سطح كوكب الأرض الذي نعيش عليه ..
    وهى عبارة بها أكثر من مغالطة علمية
    وأدعوه للحوار حول هذه المغالطات
    حيث سبق الرد عليه فى بعض هذه النقاط وتم تجاهل الردود


    أريد الحوار حول المعطيات العلمية التى تستند إليها النظريات التى يدعى أنها علمية

    تولد جزيئات المادة في العدم هو أول سبب
    فقبله كان العدم وبعده ظهرت المادة نتيجة لتموج الفراغ
    أريد تفسير لكيفية تولد المادة التلقائى من العدم دون وجود خالق
    أريد تفسير لكيفية تموج الفراغ فالفراغ ينفى وجود المادة التى تتموج
    وهذه نقطة البداية ثم ننتقل إلى ما ترتب عليها من تركيز المادة وانفجارها فلا تتركز المادة قبل أن توجد ولا تنفجر قبل أن تتركز وكل ما ترتب على ذلك فى المشاركة تابع لخلق المادة من الصفر أو العدم فنتكلم فيه فى مرحلة لاحقة
    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 22 أكت, 2020, 02:44 م.
    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
    وينصر الله من ينصره

  • #2
    طبعا لأننا لا نرى هيومان بيس آخر ظهر فجأة بيننا فإننا يمكننا الجزم بأن المادة لا تستطيع ان توجد من العدم فجأة كما ويعلم الجميع وبانتظار التفسيرات المقنعه .
    شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

    سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
    حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
    ،،،
    يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
    وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
    وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
    عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
    وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




    أحمد .. مسلم

    تعليق


    • #3
      أشكر الزميل العزيز "توحيد" للترجمة الدقيقة للنصوص التي أرسلتها باللغة الإنجليزية في "حوار حول قضية الخلق"

      في العالم اليومي، الطاقة ثابتة بشكل راسخ؛ يشكل قانون بقاء الطاقة حجر الزاوية في الفيزياء الكلاسيكية. ولكن في العالم الكمي المتناهي الصغر، يمكن للطاقة أن تظهر وتختفي من لا مكان بشكل عفوي غير متوقع.

      مبدأ عدم التأكد يشير إلى (يوحي بـ) أن الجزيئات يمكن أن تجيء إلى الوجود لفترات قصيرة من الوقت حتى عندما لا يوجد ما يكفي من الطاقة لخلقها. وكنتيجة لذلك، فإنها تخلق من طاقة مشكوك فيها. يمكن للمرء أن يقول أنه تستدين الطاقة الطاقة اللازمة لوجودها لفترة وجيزة ، وبعدها بزمن قصير، ترد الدين وتختفي مرة أخرى. ولما كانت هذه الجزيئات ليس لها وجود دائم، فإنها تسمى جزيئات تخيلية.

      هناك حوالي عشرة مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون (واحد وأمامه ]خمسة[ وثمانون صفراً) جزيئ في الجزء المدرك من الكون. فمن أين جاءت جميعاً؟ الجواب هو: في نظرية الكم، الجزيئات يمكن أن تخلق من الطاقة على شكل أزواج من المادة ومضاد المادة. لكن ذلك فقط يثير سؤال "من أين جاءت الطاقة".
      إنّ الجواب هو أنّ الطاقة الكليّة للكون بالضبط صفر.المادة في الكون مصنوعة من الطاقة الإيجابية. وهذه المادة تجذب بعضها بقوة الجاذبية. قطعتان من المادة قريبتان من بعضهما لهما طاقة أقل من نفس القطعتين عندما تكونان بعيدتان عن بعضهما البعض، لأنك يجب أن تنفق طاقة لفصلهما ضدّ قوة الجاذبية التي تشدهما باتجاه بعضهما. هكذا، فإنه بمعنى ما، فإن المجال الجذبي (المغناطيسي) له طاقة سلبية.
      في حالة الكون المتسق تقريبا في الفضاء، يمكن للمرء أن يبين أنّ هذه الطاقة الجذبية السلبية تلغي بالضبط الطاقة الإيجابية الممثلة في المادة. وبذلك تكون الطاقة الكليّة للكون صفر.

      ما أن تقبل عقولنا تحول المادة، والفكرة الجديدة للفراغ، يكون بإمكاننا أن نحاول تطبيق ذلك (الكلمة المستخدمة في النص الإنجليزي هي speculate ومعناها يتأمل/يضارب/يخمن/يتوقع) على أصل أكبر شيء نعرفه - الكون.
      ربّما أن الكون نفسه قفز إلى الوجود من العدم - تموج عملاق في الفراغ، وهو الذي نعرف اليوم بالانفجار الكبير. والشئ الرائع، هو أن قوانين الفيزياء الحديثة تسمح بهذه الإمكانية.

      تعليق


      • #4
        رد سابق للأستاذ سيف الكلمة في هذا الموضوع :

        حتى الطاقة سواء كانت سالبة أو موجبة أو طاقة موجبة وطاقة سالبة
        أو من شكل واحد أو من أربعة أشكال أو من أكثر من ذلك أو أقل من أشكال الطاقة

        وفق قانون الأسباب يجب أن يكون لها سبب

        وكون الطاقة السالبة والموجبة إذا كانتا متساويتان يحدث تعادل فليس معنى ذلك أنهما معا صفر
        ولكن معنى ذلك أن تأثيرهما كطاقة = صفر لأنهما متعادلتان
        فالطاقة من صور المادة
        فماذا يمنع أن تكون الطاقة لها كتلة أصغر من أن نستطيع قياسها بتقنياتنا

        فهذه الفكرة هروب فى الطاقة الأصغر كتلة لدرجة الإقتراب من الصفر والتى نراها أنها صفر بمقياس الكتلة بسبب قصر مفاييسنا للكتلة للهروب من أصل القضية وهى السبب الأول
        ولن يفسر هذا الهرب فى تلك النظرية أصل المشكلة بافتراضها أن الطاقة لا كتلة لها

        ولكن أن تخلق طاقة موجبة أو سالبة أو طاقتين متساويتين إحداهما موجبة والأخرى سالبة فهذا لا يعنى صفرا بل يعنى طاقة موجبة + طاقة سالبة فى حالة توازن لتساوى الطاقتين فلا يساوى التعادل صفرا لكونهما شحنتين متجاذبتين فحدث بينهما تجانس ومواءمة

        الطاقة حرارة أو ضوء أو طاقة حركة
        فمن أنشأها
        فلابد للموجود من موجد موجد له
        فالقدم والصغر والتعادل لا يعنى أن البداية صفر
        هنا مغالطة وهذا تجد ما تتجنبه نظريات الطبيعيين قلت أو كثرت أعدادها
        هناك أصل أوجد هذا الكون وخلقه

        تعليق


        • #5
          أريد تفسير لكيفية تولد المادة التلقائى من العدم دون وجود خالق
          أريد تفسير لكيفية تموج الفراغ فالفراغ ينفى وجود المادة التى تتموج
          وهذه نقطة البداية ثم ننتقل إلى ما ترتب عليها من تركيز المادة وانفجارها فلا تتركز المادة قبل أن توجد ولا تنفجر قبل أن تتركز وكل ما ترتب على ذلك فى المشاركة تابع لخلق المادة من الصفر أو العدم فنتكلم فيه فى مرحلة لاحقة
          لابد أن نتفق أن هناك ما يسمى بتموج الفراغ أو Vacuum Fluctuations وهي ظاهرة علمية معروفة لكل المتخصصين في فزياء الكم .. وهي عبارة عن ظهور جسيمات المادة بشكل تلقائي من العدم بدون أي سبب طبيعي ثم إختفاءها .. هل نتفق على هذا المبدأ الذي يمكن ملاحظته في 12 ظاهرة في علم فزياء الكم ؟

          تعليق


          • #6
            لكل شئ سبب فلابد من وجود قوة او طاقة مترددة متسببة في ذلك وهذا ما نطالبك بالاعتراف به والا فيستحيل ذلك نظريا لأننا اجمالا لا نجد انفسنا نختفي فجأة ونظهر فجأة .
            شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

            سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
            حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
            ،،،
            يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
            وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
            وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
            عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
            وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




            أحمد .. مسلم

            تعليق


            • #7
              هذه نسخة أخرى من المشاركة كاملة بما فيها النص الإنجليزي:
              فيما يلي (باللون الأحمر) الترجمة الدقيقة للنصوص الإنجليزية التي أوردها هيومان بيس بمشاركته. وقد سمحت لنفسي أن أكتب الألفاظ والعبارات التي أراها محورية في فهم تلك النصوص بحجم أكبر من غيرها.




              أرسل أصلا بواسطة HumanPeace
              المعذرة .... المصطلح "تموج جزيئات المادة في الفراغ" خطأ والصحيح "تموج الفراغ"

              أرفقت النص باللغة الإنجليزية خوفاً من تكون ترجمتي الملخصة غير دقيقة :


              In the everyday world, energy is always unalterably fixed; the law of energy conservation is a cornerstone of classical physics. But in the quantum microworld, energy can appear and disappear out of nowhere in a spontaneous and unpredictable fashion. (Davies, 1983, 162)

              في العالم الذي نراه الطاقة لا تستحدث من العدم كما في علم الفزياء الكلاسيكي .. ولكن في عالم فزياء الكم : الطاقة تظهر وتختفي من لاشئ بصورة تلقائية وغير متوقعة.

              في العالم اليومي، الطاقة ثابتة بشكل راسخ؛ يشكل قانون بقاء الطاقة حجر الزاوية في الفيزياء الكلاسيكية. ولكن في العالم الكمي المتناهي الصغر، يمكن للطاقة أن تظهر وتختفي من لا مكان بشكل عفوي غير متوقع.

              The uncertainty principle implies that particles can come into existence for short periods of time even when there is not enough energy to create them. In effect, they are created from uncertainties in energy. One could say that they briefly "borrow" the energy required for their creation, and then, a short time later, they pay the "debt" back and disappear again. Since these particles do not have a permanent existence, they are called virtual particles.

              يمكن تفسير هذه الظاهرة على أن المادة تستعير الطاقة اللازمة لتظهر وبعد وقت قصير للغاية تدفع ما إستعارته من طاقة وتختفي.

              مبدأ عدم التأكد يشير إلى (يوحي بـ) أن الجزيئات يمكن أن تجيء إلى الوجود لفترات قصيرة من الوقت حتى عندما لا يوجد ما يكفي من الطاقة لخلقها. وكنتيجة لذلك، فإنها تخلق من طاقة مشكوك فيها. يمكن للمرء أن يقول أنه تستدين الطاقة الطاقة اللازمة لوجودها لفترة وجيزة ، وبعدها بزمن قصير، ترد الدين وتختفي مرة أخرى. ولما كانت هذه الجزيئات ليس لها وجود دائم، فإنها تسمى جزيئات تخيلية.

              There are something like ten million million million million million million million million million million million million million million (1 with eighty [five] zeroes after it) particles in the region of the universe that we can observe. Where did they all come from? The answer is that, in quantum theory, particles can be created out of energy in the form of particle/antiparticle pairs. But that just raises the question of where the energy came from. The answer is that the total energy of the universe is exactly zero. The matter in the universe is made out of positive energy. However, the matter is all attracting itself by gravity. Two pieces of matter that are close to each other have less energy than the same two pieces a long way apart, because you have to expend energy to separate them against the gravitational force that is pulling them together. Thus, in a sense, the gravitational field has negative energy. In the case of a universe that is approximately uniform in space, one can show that this negative gravitational energy exactly cancels the positive energy represented by the matter. So the total energy of the universe is zero. (Hawking, 1988, 129))
              على الرغم من كل ما في الكون من مادة التي هي صورة من صور الطاقة .. فالمادة تظهر في هيئة إزدواج جزيئات مادة وجزيئات ضد المادة .. فإن الطاقة الإجمالية للكون هي صفر ... فالمادة يعادلها ضد المادة .. مثل طاقة الجاذبية التي تربط وتقرب جزيئات المادة ببعضها ..

              هناك حوالي عشرة مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون (واحد وأمامه ]خمسة[ وثمانون صفراً) جزيئ في الجزء المدرك من الكون. فمن أين جاءت جميعاً؟ الجواب هو: في نظرية الكم، الجزيئات يمكن أن تخلق من الطاقة على شكل أزواج من المادة ومضاد المادة. لكن ذلك فقط يثير سؤال "من أين جاءت الطاقة".
              إنّ الجواب هو أنّ الطاقة الكليّة للكون بالضبط صفر.المادة في الكون مصنوعة من الطاقة الإيجابية. وهذه المادة تجذب بعضها بقوة الجاذبية. قطعتان من المادة قريبتان من بعضهما لهما طاقة أقل من نفس القطعتين عندما تكونان بعيدتان عن بعضهما البعض، لأنك يجب أن تنفق طاقة لفصلهما ضدّ قوة الجاذبية التي تشدهما باتجاه بعضهما. هكذا، فإنه بمعنى ما، فإن المجال الجذبي (المغناطيسي) له طاقة سلبية.
              في حالة الكون المتسق تقريبا في الفضاء، يمكن للمرء أن يبين أنّ هذه الطاقة الجذبية السلبية تلغي بالضبط الطاقة الإيجابية الممثلة في المادة. وبذلك تكون الطاقة الكليّة للكون صفر.


              Once our minds accept the mutability of matter and the new idea of the vacuum, we can speculate on the origin of the biggest thing we know - the universe. Maybe the universe itself sprang into existence out of nothingness - a gigantic vacuum fluctuation which we know today as the big bang. Remarkably, the laws of modern physics allow for this possibility. (Pagels, 1982, 247)

              لو أدركنا المعنى الجديد للفراغ فقد يفسر هذا ظهور أكبر شئ نعرفه وهو الكون ... فمن الممكن طبقاً لقوانين الفزياء الحديثة أن يكون الكون ظهر من العدم كأن يكون بسبب الإنفجار العظيم المسبب لنشأة الكون هو تموج ضخم للفراغ ..


              ما أن تقبل عقولنا تحول المادة، والفكرة الجديدة للفراغ، يكون بإمكاننا أن نحاول تطبيق ذلك (الكلمة المستخدمة في النص الإنجليزي هي speculate ومعناها يتأمل/يضارب/يخمن/يتوقع) على أصل أكبر شيء نعرفه - الكون.
              ربّما أن الكون نفسه قفز إلى الوجود من العدم - تموج عملاق في الفراغ، وهو الذي نعرف اليوم بالانفجار الكبير. والشئ الرائع، هو أن قوانين الفيزياء الحديثة تسمح بهذه الإمكانية.

              حتى هذا الفرض يخضع لقوانين الفزياء !!!!
              التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 22 أكت, 2020, 02:49 م.

              تعليق


              • #8
                الله -تعالى- خلق كل شيء فقدره تقديرا .

                تعليق


                • #9
                  ملاحظات حول الأفكار الواردة في الاقتباسات الواردة في المشاركة السابقة باللغة الإنجليزية :

                  بالنسبة للعبارة الأولى:
                  1- عبارة: the quantum microworld والتي ترجمتها: العالم الكمي المتناهي الصغر تشير إلى ظروف خاصة جداً لحدوث هذه الظاهرة، وتعميمها على ظروف الحياة المطلقة (غير المقيدة) غير مقبول.
                  2- العبارة رصدت ظاهرة دون أن تتعرض لتفسيرها.
                  3- العبارة تعود إلى عام 1983 ؟؟؟؟ خلال الربع قرن التالي لكتابة هذه العبارة كيف تطورت النظرة لتلك الظاهرة الغامضة؟ وهل اتفق العلماء على تفسيرها بأن الطاقة تظهر من العدم؟ أشك.

                  بالنسبة للعبارة الثانية:
                  يكفي أن أشير إلى عبارات مثل: مبدأ عدم التأكد - ترد الدين وتختفي مرة أخرى. - ليس لها وجود دائم - جزيئات تخيلية.
                  كما أنه واضح من العبارة أنها تمثل محاولة نظرية لتفسير ظاهرة غير مفهومة، ولا تمثل حقيقة علمية، ولا حتى فرض نظري محكم يمكن محاولة إثباته.

                  بالنسبة للعبارة الثالثة:
                  نجد عدة أسئلة السؤال الأول:
                  هناك حوال يعشرة مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون مليون (واحد وأمامه ]خمسة[ وثمانون صفراً) جزيئ في الجزءالمدرك من الكون. فمن أين جاءت جميعاً؟
                  الجواب هو: في نظرية الكم، الجزيئات يمكن أنتخلق من الطاقة على شكل أزواج من المادة ومضاد المادة.
                  وبرغم تحفظي على فكرة المادة المضادة التي هي فرض نظري لا يوجد دليل على وجوده، فالفرض هنا هو أن المادة لم توجد من العدم، وإنما من الطاقة.
                  السؤال الثاني:
                  لكن ذلك فقط يثير سؤال "من أين جاءت الطاقة".
                  إنّ الجواب هوأنّ الطاقة الكليّة للكون بالضبط صفر. المادة في الكون مصنوعة من الطاقة الإيجابية. وهذه المادة تجذب بعضها بقوة الجاذبية. قطعتان من المادة قريبتان من بعضهم الهما طاقة أقل من نفس القطعتين عندما تكونان بعيدتان عن بعضهما البعض، لأنك يجب أن تنفق طاقة لفصلهما ضد قوة الجاذبية التي تشدهما باتجاه بعضهما. هكذا، فإنه بمعنى ما، فإن المجال الجذبي (المغناطيسي) له طاقة سلبية.
                  في حالة الكون المتسق تقريبا في الفضاء، يمكن للمرء أن يبين أنّ هذه الطاقة الجذبية السلبية تلغي بالضبط الطاقة الإيجابية الممثلة في المادة. وبذلك تكون الطاقة الكليّة للكون صفر
                  لاحظوا معى أن السؤال كان: من أين جاءت الطاقة اللازمة لصناعة كل هذه المادة الموجودة في الكون؟،
                  وأن الإجابة كانت (بعد برهان نظري يفتقد للدليل المادي): وبذلك تكون الطاقة الكليّة للكون صفر
                  وذلك بناءاً على تصنيفه للطاقة (نظرياً وبدون دليل) إلى نوعين سالبة، وموجبة، ثم افتراض تساوي الكميات الموجودة من النوعين في الكون (بدون دليل أيضاً) ثم تفسير ذلك التساوي بين النوعين بأن الطاقة الكلية للكون تساوي صفر.
                  لابد أن نلاحظ هنا أن هذا الكلام هو إعادة صياغة لفكرة طاقة الحركة وطاقة الوضع التي نعرفها جميعاً، ونعرف أنه عند سكون الجسم (عدم تحركه) فإن طاقة الوضع وطاقة الحركة المؤثرتان عليه تكونا متعادلتان، أي أن محصلتهما (وليس مجموعهما) تساوي الصفر. والفارق كبير بين الأمرين، وإعادة تسمية نوعي الطاقة سالبة وموجبة بلاً من طاقة حركة وطاقة وضع يهدف لتهيئة العقل لقبول الفرض الذي يقول (بدون دليل) أن الطاقة الإجمالية =صفر.
                  وبالرغم من كل تلك الملاحظات ... هل يجيب ذلك على سؤال من أين جاءت الطاقة؟
                  أم أنه يريد أن يوحي أنه بما أن المادة جاءت من الطاقة ومجموع الطاقة = صفر فإن المادة قد جاءت من الصفر أي من العدم ... هييييييييييييييه !!!! هل هذا كلام علمي؟

                  أرجوا أن تلاحظوا معي (أيضاً) أن تلك الفقرة قد كتبت في سنة1988 ... فما هي التطورات التي طرأت على الأفكار الواردة بها منذ ذلك التاريخ؟


                  أما بالنسبة للفقرة الأخيرة:
                  ما أن تقبل عقولنا تحول المادة، والفكرة الجديدة للفراغ، يكون بإمكاننا أننحاول تطبيق ذلك(الكلمةالمستخدمةفيالنصالإنجليزيهي speculate ومعناهايتأمل/يضارب/يخمن/يتوقع)على أصل أكبر شيء نعرفه - الكون.
                  ربّما أن الكو ننفسه قفز إلى الوجود من العدم - تموج عملاق في الفراغ، وهو الذي نعرفه اليوم بالانفجار الكبير. والشئ الرائع، هو أن قوانينا لفيزياء الحديثة تسمح بهذه الإمكانية.
                  والتي علق عليها هيومان بيس قائلاً:
                  حتى هذا الفرض يخضع لقوانين الفزياء !!!!

                  فأبدأ بأن أنبه الزميل هيومان بيس إلى أن ذلك الفرض لا يخضع بأي شكل من الأشكال لقوانين الفيزياء الثابتة والمعترف بها علمياً، وإنما هو ناشئ عن محاولة لوضع أسس جديدة لما أسماه الكاتب "قوانين الفيزياء الحديثة" والتي لا نعرف عنها وعن مدى ثبوتها شيئاً، ولا أعرف شخصياً إن كانت قوانين تم إثباتها أم نظريات تحتمل الصواب والخطأ، أم مجرد محاولات نظرية للإجابة على أسئلة تعجز قوانين الفيزياء التقليدية عن إجابتها.

                  أما عبارة " تموج عملاق فيا لفراغ " والتي هي الإشارة الوحيدة في العبارات الأربعة التي أوردها هيومان بيس لفكرة تموج الفراغ التي اقترحها علينا كتفسير لوجود المادة من العدم فلدي عليها عدة ملاحظات:
                  1- ربط الكاتب بينها وبين نظرية الانفجار الكبير وتكلم عنهما كأنهما شيء واحد، ولا أعرف دليلاً على صحة ذلك الفرض، فالانفجار الكبير (على حد علمي) لا يزعم أن طاقة الانفجار جاءت من العدم. أم أن الكاتب يحاول تفسير المصدر الذي جاءت منه طاقة الانفجار الكبير بأنه تلك التموجات؟ الأمر غير واضح.
                  2- التموجات، أو الموجات عبارة عن جسيمات دقيقة (إلكترونات مثلاً) أو كمات متناهية الصغر من الطاقة (فوتونات مثلاً) تتحرك حركة موجية في ظروف معروفة لكل من درس مادة الفيزياء في المرحلة الثانوية. يعنى لتحصل على موجات أو تموجات أو أمواج .... تحتاج إلى شيء ليتموج. ونحن نتكلم عن العدم !!!!!!
                  3- مرة أخرى تلك الفقرة قد كتبت في سنة1982 ... فما هي التطورات التي طرأت على الأفكار الواردة بها منذ ذلك التاريخ؟


                  الخلاصة:
                  لم أجد دليلاً في تلك الفقرات الأربعة على صحة الفكرة المسماة تموج الفراغ، ولم أجد حتى ما يثبت اتفاقها مع ثوابت العلم.

                  لازلت في انتظار دليلك على صحة تلك النظرية.

                  تعليق


                  • #10
                    يمكن ترجمة أو إعادة صياغة كلمة تموج إلى كلمة "تقلب" أو إنقلاب الفراغ
                    إنقلاب الفراغ من فراغ إلى طاقة مادية

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة HumanPeace مشاهدة المشاركة
                      يمكن ترجمة أو إعادة صياغة كلمة تموج إلى كلمة "تقلب" أو إنقلاب الفراغ
                      إنقلاب الفراغ من فراغ إلى طاقة مادية

                      يعني إيه؟

                      وهل المشكلة في الترجمة او في الصياغة؟
                      ..... العدم تحول إلى طاقة ......

                      يمكنك صياغتها بأي شكل يعجبك، ولكن يبقى عليك أن تشرح لي كيف نتج شيء من لاشيء
                      دون خرق لقوانين الطبيعة !!!
                      التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 22 أكت, 2020, 02:48 م.

                      تعليق


                      • #12
                        الآن لا يوجد من يقول بوجود ما يسمى بالفراغ الكونى أو الفضاء الخارجى
                        كثافة أقل للمادة
                        فلا فراغ

                        ربما كان الفراغ قبل خلق المادة
                        الفراغ هو لاشيء

                        كيف نتقبل فكرة تقلب اللاشيء
                        أو تموج عملاق للآشيء


                        مشكلتى أننى أحترم عقلى
                        وأحترم عقول المحاورين



                        إن كانت مشكلة فالمشكلة فى استخفاف العالم صاحب النظرية بعقول الملحدين لتحيزه ضد فكرة الخلق
                        والمشكلة الأكبر أنهم يقتنعون بهذه الأفكار السيريالزمية أيضا لتحيزهم ضد فكرة الخلق

                        ربنا يهنى سعيد بسعيدة




                        ياطالع الشجرة
                        هات لى معاك بقرة
                        تحلب وتسقينى
                        بالمعلقة الصينى
                        أغنية فولكلورية اقتبسها توفيق الحكيم فى مسرحيته يا طالع الشجرة من أدب اللامعقول
                        أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                        والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                        وينصر الله من ينصره

                        تعليق


                        • #13
                          قبل بدء الحوار هل يتفق الجميع على أن :

                          1- كل شئ في الكون هو إما مادة أو فراغ .. ولن أقول عدم لأن العدم لا يحتوي فراغاً...
                          أقصد بالمادة مثل : الإنسان والماء والجبال والأشجار والرمال والتجوم الكواكب وحتى الأقمار .؟

                          2- المادة أزلية ؟ لو تركت ذرة رمال في أي مكان في الفراغ الكوني فهل هناك أي وسيلة تجعلها لا تكون موجودة بعد أي زمن مهما كان ؟

                          3- الفراغ أزلي .. الفراغ دائما موجود .. فهو عدم وجود شئ إلا المكان ...؟

                          4- أي مادة أصلها تركيب ذري .. والذرة تتكون من نواة وإلكترونات ؟

                          5- الزمن بعد رابع لازم لتحديد المادة بالإضافة إلى الثلاثة أبعاد المكانية ؟

                          6- الإنفجار العظيم نظرية مقبولة لنشأة الكون ؟ والمشكلة فيما قبلها ... ؟

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            [ قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12) فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ (13) إِذْ جَاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ قَالُوا لَوْ شَاءَ رَبُّنَا لَأَنْزَلَ مَلَائِكَةً فَإِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ (14) ]

                            سورة فـُصِّــلَـتْ

                            واتمنى منك مراجعة سورة فصلت بالكامل ان كان لديك وقت يا هيومان .

                            وقال ايضا سبحانه وتعالى :
                            [ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ (104) ]
                            سورة الأنبياء
                            وقال أيضا جل وعلا :
                            [ اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (11) ]
                            سورة الروم

                            عموما القرآن مما سبق يخبرنا ان المادة الأولية للكون كانت قبل الانفجار العظيم مجرد دخان وذلك خلال يومين (كل يوم بألف سنة مما نعد) من خلال عملية أشبه ما تكون بعملية "الطي" وان هذه العملية ستتكرر لا محالة أكثر من مرة في اشارة لحدوث أكثر من انفجار أعظم واحد حتما .

                            والدخان في حد ذاته كما نعرفه هو جزيئات من المادة ايضا (مالم تخرج مفاهيم اخرى مستقبلا) .


                            عموما مبدئيا انا لن اختلف معك فيما اوردت الا اذا انتبهت لنقطة ما تخالف اعتقادي .


                            و الله أعلم
                            شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

                            سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
                            حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
                            ،،،
                            يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
                            وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
                            وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
                            عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
                            وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




                            أحمد .. مسلم

                            تعليق


                            • #15
                              المادة أزلية ؟
                              لكل شئ مسبب في وجوده ؟
                              من وين جبت ان الماده ازليه ؟
                              او
                              ماذا تقصد بالأزليه ؟

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 7 فبر, 2023, 06:09 ص
                              ردود 0
                              123 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة Mohamed Karm
                              بواسطة Mohamed Karm
                               
                              ابتدأ بواسطة ARISTA talis, 2 ديس, 2022, 01:54 م
                              ردود 0
                              67 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ARISTA talis
                              بواسطة ARISTA talis
                               
                              ابتدأ بواسطة عادل خراط, 21 نوف, 2022, 03:22 م
                              ردود 25
                              153 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة عادل خراط
                              بواسطة عادل خراط
                               
                              ابتدأ بواسطة The small mar, 18 نوف, 2022, 01:23 ص
                              ردود 0
                              93 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة The small mar
                              بواسطة The small mar
                               
                              ابتدأ بواسطة The small mar, 16 نوف, 2022, 01:42 ص
                              ردود 0
                              55 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة The small mar
                              بواسطة The small mar
                               
                              يعمل...
                              X