الذين يتفكرون... سلسلة متجددة!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أحمد عبدالله. مسلم اكتشف المزيد حول أحمد عبدالله.
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبدالله. مشاهدة المشاركة
    وسنكمل ان شاء الله, فهذا وعد.... شرط ان تسمعوني صوت التسبيح!
    سبحان اللهِ العظيمِ .
    وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

    رحِمَ
    اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم



      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	moibee4.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	25.1 كيلوبايت 
الهوية:	735512

      ملاحظة: يرجى تكبير الصورة لأهميتها!

      الحلقة الثالثة من سلسلة "الذين يتفكرون"...قذيفة الحق الخامسة

      العنوان: الخلية السداسية للنحل... المفاجأة الثانية

      تبين ان للشكل المسدس قصة … ولكننا لم ننه بعد الحصة... فإن وفرت النحلة المساحة والمواد... هـا هي تسعى لكسب الاوقات... فهناك عدة شغالات تعمل... تبني خليتها بالطريقة الأمثل... لا تبدأ من نقطة واحدة... بل كل تأخذ نطقة منفردة... وهكذا لا تشعر بالارتباك... ولا تحتبك ببعضها اشد إحتباك...ولكن؟ عندما تلتقي في نقطة معينة؟... مشكلة... فهل لها حل؟... لم يعد للمفاجآت وجود... فقد تعودنا ذلك من البعوض... ومن قندسنا عامل السدود... الحل؟ الحل؟... هناك حسابات دقيقة... لا استطيع وصفها حقيقة... هي اقرب من الخيال... وتفسيرها بالصدفة محال... فعندما يلتقي العمال... تلتقي اضلع المسدسات بالضبط … ولا تحتاج لنصف أو ربع مسدس قط... لكأنك طلبت من بني الانسان... ان يقوم بصف الحجارة شخصان... فيبدأ الاول من نقطة ألف... والثاني عند النقطة باء يقف... ثم تطلب من ثالث ان ينتصف... ومع ان الإنسان بالذكاء يتصف... فإنهم عندما يصفوا الحجارة ... لا بد عند الالتقاء ان تكسرَ... إلى نصف أو إلى ربع... إلى سدس أو سبع... إلا اللهم ان يقوموا بالحسابات... وهذا عين ما تفعله النحلات... سبحان الله! ثم سبحان الله! ارجو للتوضيح ان تنظروا إلى الصورة...لتروا ان الخلية السداسية من جهتنا المنظورة... يقابلها أخرى من الجهة الأخرى... ولكن أرضية الاولى لا تشكل أرضية الثانية... بل تجمع أرضيات ثلاث من الخلايا سويا... وذلك اتقن طريقة في البناء... وحتى انها سبقت العلماء... اذ ان الرياضيKonig قد عد وحسب... وبعدها الخطأ للنحل قد نسب... ثم قام الرياضي Colin Maclaurin بالإعادة... فربحت النحل كالعادة... وشكل ذلك مفاجأة! ولكن اتفقنا ليس هناك مفاجآت بعد اليوم!... فالمسلم غارق بالتسبيح والملحد اعلن عن الكلام الصوم... ثم ان الخلايا لا تبنى بشكل متواز مع الارض في الأسفل... بل انها منحنية قليلا كي لا يسقط العسل... فإن لم يسقط العسل سقط الالحاد... سبحان الله رب الأرباب! كررها اخي....سبحان الله …

      المصدر: 1- LE MIRACLE DE L’ABEILLE: هارون يحيى

      تعليق


      • #18

        بسم الله الرحمن الرحيم

        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	basilic.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	23.4 كيلوبايت 
الهوية:	735538

        الحلقة الرابعة من سلسلة "الذين يتفكرون"...

        العنوان: السحلية التي تمشي على الماء
        حلقة بسيطة خفيفة... لا تحتاج إلى كثير كلام... اذ يكفينا النظر إلى الصورة...ونعلم انها ليست أسطورة... من اساطير الفوتوشوب اوالافلام... التي تحاك في هوليوود باحكام... بل هي سحلية من عالم الواقع... ليصبح لون الحق فاقع... فنظرية التطور تقف هنا عاجزة... وتضرب بينها وبين العقل حاجزا... فانى للسحلية ان تركض على سطح الماء... لولا ان خلقها من في السماء... بطريقة تذهل العقول والأذهان ... وتقشعر لها الأبدان...


        source: harunyahya.fr
        le mensonge de l'evolution- Harun Yahya

        تعليق


        • #19
          بسم الله الرحمن الرحيم

          الحلقة الخامسة من سلسلة "الذين يتفكرون"...

          خيطه أقوى الخيوط... وبيته اوهن البيوت... فسبحان الحي الذي لا يموت... الذي جمع بين هذا وذاك…
          فهل علمتم انه العنكبوت؟؟؟

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم

            الحلقة الخامسة من سلسلة "الذين يتفكرون"...قذيفة الحق الاولى

            العنوان: العنكبوت ال CowBoy

            كم جرب الإنسان فأخطأ... فعرف ضعفه امام خالقه ورأسه طأطأ... فإذا به يحتاج لتجارب عديدة... حتى يصل إلى نهايات سعيدة... أما الحيوان فقصته مختلفة... يقوم بعمله بطريقة محترفة... دون ان يجرب مرارا... ولا تكرارا... هـا هو صاحبنا العنكبوت... يبحث عما يسد جوعه من القوت... فإذا به يحضر خيطا منتظرا الفريسة... ليرمي به فيصطاد صيدا نفيسا... ثم تأتي المفاجأة التي تنزل على الملحد كالصاعقة... اذ يزود طرف الخيط بوزن ثقيل وبمادة لاصقة... أما الوزن فمعلوم ضرورته في رمي الحبل...ويكفي ان تكون شاهدت فيلما عن راعي البقر من قبل... مع العلم ان صاحبنا شبه أعمى... لكنه لا يخطئ الهدف ويصيب المرمى!!!... بل ويفرز مادة تجذب الحشرة الذكر... فيظن المسكين انه بأنثاه قد ظفر... فيعلم حينها انه وقع في المصيدة...فلا أنثى بل عنكبوت قد رصدَ... ولزبزبات الحشرة دور في انذار العنكبوت... بأن الصيد اقترب وحان وقت القطاف... فتعلق الحشرة في نهاية المطاف... ثم يشلها العنكبوت بمادة مسمومة... ويلفها بخيط خاص ليضمها إلى المونة... واترك لكم التعليق! ولا تعليق... إلا سبحان الله رب العزة عما يصفون... وسلام على المرسلين… والحمد لله رب العالمين...


            le miracle de l'araignee: Harun Yahya

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبدالله. مشاهدة المشاركة
              [ATTACH=CONFIG]2573[/ATTACH]

              ملاحظة: يرجى تكبير الصورة لأهميتها!




              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبدالله. مشاهدة المشاركة

              [ATTACH=CONFIG]2577[/ATTACH]

              ملاحظة: يرجى تكبير الصورة لأهميتها!
              وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

              رحِمَ
              اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

              تعليق


              • #22
                بسم الله الرحمن الرحيم

                الحلقة الخامسة من سلسلة "الذين يتفكرون"...قذيفة الحق الثانية

                العنوان : عندما تعلق الفراشة في الفخ

                نوع من العناكب مذهل... وهو مع ذلك لا يعقل... تراه يقوم بحيلة تتطلب التفكير... حيلة يقف عندها العاقل والبصير... فها هي الفراشة تقع في فخ عنكبوت آخر... وتبدأ بالتخبط دون ان تتأخر... فالمادة التي على جناحيها تزول … وتصبح خاصية اللصق في بيت العنكبوت دون مفعول... مادة سحرية تستخدمها الفراشة في الدفاع... ويسهل عندها الاقلاع... فتطير وتظن أن الجرة تسلم كل مرة... فإذا بها تصطدم ببيت للعنكبوت غريب … وتحس بـأن الأمر مريب... هذه المرة لن يجدي الفرار... فبيت العنكبوت من البيوت الكبار... طوله متر وعرضه يصل إلى العشرين من السنتيمترات... وهو على شكل سلم بغير ما ألفته الفراشات... فإذا بها تسقط من الأعلى إلى اسفل... وتبدأ المادة السحرية في العمل... ولكن الطريق طويل... ونفدت مادتنا دون بديل... يا للهول! في الأسفل لا تزال خاصية اللصق موجودة... فتصل الفراشة وسبل الدفاع مفقودة... وتعلق منتظرة المصير... فسبحان العليم الخبير… الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء... فيا أخي! لا تعصي الله في العلن ولا في الخفاء...

                le miracle de l'araignee Harun Yahya

                تعليق


                • #23
                  جزاك الله خيرا اخي احمد على تكبير الصور!

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الحلقة الخامسة من سلسلة "الذين يتفكرون"...قذيفة الحق الثالثة

                    العنوان : عندما يهرب العنكبوت

                    دق جرس الإنذار... وباتت تقترب الأخطار... هجوم على بيت العنكبوت عنيف... والوضع حذر ومخيف... فإذا بالعنكبوت يطوي ارجله فيصبح على شكل كرة... ويتدحرج لينقذ نفسه كما في كل مرة... ولكن الكرة تحتاج إلى قوة دفع لتسير... وها هو بطلنا علمه الله حلا غير عسير... تراه يركض قبل ان يتدحرج... حتى يفر ويجد لنفسه المخرج... ما هذا المشاغب البهلوان؟... وتقولون ان الصدفة علمت هذا الحيوان... عقلي بدأ من الملحدين يسأم... وقلبي يعتصر عليهم من الألم... ولقد عودناكم على عنصر المفاجأة... وهـا هو دور هذا العنصر قد جاء... فهذا العنكبوت يبني بيته على الكثبان (مرتفع صغير من الرمل)... فيتخذ من قمته الملاذ والأمان... فبذلك يسهل تدحرجه من الأعلى... وتصبح امكانية الفرار سهلة... من علمه ان يبني البيت في القمة والسطح... ولا يبنيه في الأسفل على السفح... الله! الله! الله!... والكافرون هم الظالمون…

                    info: le miracle de l'araignee Harun Yahya

                    تعليق


                    • #25
                      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	naml1.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	63.9 كيلوبايت 
الهوية:	735568

                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      الحلقة الخامسة من سلسلة "الذين يتفكرون"...قذيفة الحق الرابعة

                      العنوان : النملة العجيبة...

                      أنظر اخي الى الصورة...فتترك في قلبك بصمة محفورة... محفورة بتعظيم رب السماء… الذي يخلق ما يشاء وكيف يشاء...هل ترى النملة؟... سأعيدها, هل ترى النملة التي تحت الورقة؟... أنظر اكثر بدقة… لا انها ليس نملة بل هو عنكبوت خداع… قد أبدعه الله أي ابداع... فهو يريد ان يتصيد النمل بسهولة... دون ان يهجموا عليه فيردوه قتيلا...ولكن ويحك؟... اعرني انتباهك وسمعك... عيون العنكبوت الحقيقية ليست على الجانب... فتعرف النمل ان صاحبنا عنكبوت كاذب... فهل تعرضت خطته للخطر... فتبدد حلمه واندثر... لا! لأن الله جعل على جانبه نقطة سوداء اللون... تبدو كأنها عين حقيقية فتخدع القوم... قوم النمل الذي يعيش فيهم هذا الدخيل... فيعتقدون انه صاحب وخليل... أخي, امهلني لحظة حتى أبكي... أبكي بين يدي الله واشتكي... فأسأل من هذا الذي ينكر وجود الخالق... وكل ما في السماء والارض بوجوده ناطق...ثم, للنمل ست أرجل بالتمام... ولصاحبنا العنكبوت ثمان... وقع صاحبنا في الفخ في النهاية؟... وقد انتهت بذلك الحكاية؟... بالله عليكم أجيبوا عني هذه المرة...فقولوا لاااااا! بل اعاد عنكبوتنا الكرة...ها هو يقوم بحيلة جديدة... لتكون النهاية سعيدة... فالعنكبوت يرفع رجلين في الامام... ليصبح عنده ست غير ثمان... ويظن النمل ان الرجلين المرفوعتين في المقدمة... هما قرنا الاستشعار عند النمل العادي... فيقعوا في فخ العنكبوت المعادي… ولا املك إلا ان أقول... أن عجبي بالملحد مهول... لذا تذكرت قول الله: (وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون)

                      info: le miracle de l'araignee Harun Yahya

                      تعليق


                      • #26
                        سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                        تعليق

                        مواضيع ذات صلة

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 7 فبر, 2023, 06:09 ص
                        ردود 0
                        126 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة Mohamed Karm
                        بواسطة Mohamed Karm
                         
                        ابتدأ بواسطة ARISTA talis, 2 ديس, 2022, 01:54 م
                        ردود 0
                        67 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ARISTA talis
                        بواسطة ARISTA talis
                         
                        ابتدأ بواسطة عادل خراط, 21 نوف, 2022, 03:22 م
                        ردود 25
                        154 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة عادل خراط
                        بواسطة عادل خراط
                         
                        ابتدأ بواسطة The small mar, 18 نوف, 2022, 01:23 ص
                        ردود 0
                        93 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة The small mar
                        بواسطة The small mar
                         
                        ابتدأ بواسطة The small mar, 16 نوف, 2022, 01:42 ص
                        ردود 0
                        55 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة The small mar
                        بواسطة The small mar
                         
                        يعمل...
                        X