القمر والشمس وسرعة الارض .. (من روائع النظام)

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ابن النعمان مسلم اكتشف المزيد حول ابن النعمان
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القمر والشمس وسرعة الارض .. (من روائع النظام)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    القمر والشمس وسرعة الارض .. (من روائع النظام)

    التناغم ليس فقط بين أجهزة وأعضاء الجسم البشرى أو بين جنس من المخلوقات وآخر بل يشمل جميع اجزاء الكون لنرى تعبيرا مدهشا عن مدى دقة واحكام الخالق جل وعلا , ومن المظاهر التي تعبر تعبيرا مدهشا عن الغاية والقصد وتنطوى تحت التناغم بين المخلوقات , الانضباط المذهل الذى يكفله القمر لسرعة الارض بترتيب الهي غاية فى الحكمة والاتقان يجعل من مزاعم الرببوبيين والملحدين سخافات لا تستحق الرد " فائدة القمر كما يقول الدكتور جمل الدين الفندى لا تقتصر على مجرد تحديد الشهور القمرية , أو الاستمتاع بنوره الفضي ليلا , ولكن يشكل مع الارض نظاما يعرف بــ (نظام القفل) الذي فيه عندما تسرع الأرض لسبب من الأسباب في دورنها حول محورها أمام الشمس , فيقصر طور النهار نتيجتا لذلك عن 24 ساعة , يقترب منها القمر تلقائيا وبذلك تزداد قيم الجاذبية المتبادلة بينهما فتبطئ الأرض سرعتها حول محورها ويعود اليوم من جديد إلى 24 ساعة والعكس صحيح اى أن القمر يعمل دوما على تنظيم سرعة دوران الأرض حول محورها إمام الشمس لكي تظل ثابتة " .
    و يؤكد الدكتور مسلم شلتوت أستاذ أبحاث الفضاء والشمس بمركز الأرصاد الجيوفيزيائية‏ هذه الحقيقة فيقول " القمر يحقق انضباطا لحركة الأرض‏,‏ ولولا وجوده لزادت سرعة دوران الأرض‏,‏ وبالتالي سرعة دوران الكرة السائلة الموجودة في مركزها ‏,‏ مما يغير بنية الغلاف الجوي وقوة مجاله المغناطيسي ‏,‏ وهذا سيؤدي إلي نتائج سلبية للعديد من المخلوقات التي تستخدم هذا المجال مثل بعض البكتريا والطيور وسلاحف البحر والأسماك المهاجرة مثل السلمون" .
    ويرى الدكتور زين العابدين رئيس قسم الفضاء والفلك بكلية العلوم جامعة القاهرة : " أن تأثير القوة التثاقلية للقمر يختلف من مكان لآخر حسب طبوغرافية سطح الأرض‏,‏ وكذلك ظاهرة المد والجذر‏,‏ وهذان العاملان من أهم الكوابح التي تواجه حركة الأرض‏,‏ واستدل العلماء علي ذلك من خلال عدد حلقات النمو في خشب الأشجار‏,‏ ويتوقع اقتراب القمر من الأرض عندما يبلغ طول اليوم‏43‏ ساعة‏" .
    "ومن الغريب انه على مدى العام الواحد يختلف طول الليل والنهار باختلاف فصول السنة إلا أن مجموع ساعاتهما يظل ثابتا وهو 24 ساعة" . ومن الغريب ايضا ان توزع هذه الساعات على كل بقاع الأرض بالتساوي ليصبح نصيب كل منطقة نفس العدد من الساعات مع وجود تباين واختلاف في الطول من بقعة لأخرى , فالقمر ينظم سرعة الأرض لتصبح عدد ساعات الليل والنهار 24 ساعة بينما يعمل ميل محور الأرض على توزيع هذه الساعات على كل البقاع بالتساوي والسؤال الان هل يمكن ان ننسب كل ذلك للمصادفة.
    والسؤال الان هل يمكن ان ننسب كل ذلك للمصادفة.

    ابحث عن السبب
    لو كان مرد الامر لعوامل طبيعية , فبديهيا لو انطبقت هذه العوامل على احد عناصر المنظومة يجب ان تنطبق على الكل وبالتالى سيحتاج كل عنصر فيها الى منظم يحفظ له اتزانه اذا اختل .
    القمر يزيد من اقترابه من الارض مع زيادة سرعة الارض وكان من المفروض ان يبتعد عنها لان قوة الطرد المركزية ستزيد مع زيادة السرعة والعكس صحيح فبدلا من ان تقل قوة الطرد المركزية مع نقص السرعة فتعمل على زيادة قوى الجذب بين الارض والقمر وبالتالى اقترابه بدرجة اكبر تزيد مما يؤدى الى ابتعاده وهنا يتبادر الى الذهن هذا السؤال الحركة التلقائية للقمر – من قرب وبعد – والتى من مسماها نعلم انها لا تخضع لاى قانون بل هى التى تقنن للسرعة وتعطيها الثبات من يتحكم فيها ويحكمها بهذا الاطار و لو امعنا النظر فيما يحدث نجد ان التغير هو الذى يشكل النظام فالقمر يغير من قربه وبعده من الارض – تغير – والنتيجة حفظ سرعة الارض تحت معدل ثابت لا يتغير (ثبات) .
    ولا اعلم ما رد الربوببى على ذلك هل ترك الله الكون للقوانين وماذا يقول الملحد فى هذا النظام الباهر والترتيب المعجز .
    رائعة اخرى
    هذا بالنسبة لسرعة الارض حول نفسها اما بالنسبة لسرعة الارض حول الشمس , فالامر لا يقل روعة ودلالة على عظمة الخالق وهيمنته المطلقة على مخلوقاته وتعهده لهم بالرعاية , كل شىء يوضع فى مكانة المناسب وزمانه الصحيح القانون له مجال والاستثناء له مجال والغاية واحدة , النظام المعجز والتناسق المبهر يقول الدكتور محمد راتب النابلسى : "الأرض تدور حول الشمس في مسار إهليلجي ـ أي بيضاوي ـ، وهذا الشكل له قطر أصغر وقطر أطول، الآن الأرض تتحرك من القطر الطويل إلى القطر الأصغر، حينما تقل المسافة بينها وبين الشمس بحسب قانون الجاذبية تزداد الجاذبية، الذي يحكم الجاذبية الكتلة والمسافة، فإذا قلّت المسافة ازدادت الجاذبية، هناك احتمال أن تنجذب الأرض إلى الشمس، فإذا جُذبت إليها تبخرت في ثانية واحدة، والأرض مادة صلبة غير عاقلة، الله عز وجل يرفع سرعة الأرض، فتنشأ قوة نابذة تكافئ القوة نابذة تكافئ القوة الجاذبة، فتبقى في مسارها:
    ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا ﴾
    [ سورة فاطر الآية : 41 ]
    أن تخرج عن مسارها، قدرة قدير، علم عليم، حكمة حكيم، تجعل الأرض ثابتة على مسارها:
    ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا ﴾
    [ سورة فاطر الآية : 41 ]
    هنا الانحراف، فإذا وصلت إلى القطر الأطول، الآن هناك حالة أخرى، المسافة زادت بين الأرض والشمس، وبحسب قانون التجاذب مع ازدياد المسافة تضعف الجاذبية، فلئلا تتفلت من جاذبية الشمس، وتنتهي الحياة كلياً، لأن الحرارة تصبح مئتين وسبعين تحت الصفر، تنخفض سرعتها.
    دوران الأرض آية من آيات الله الدالة على عظمته :
    إذاً: الحياة تنتهي مرتين مرة إذا انجذبت إلى الشمس، ومرة إذا بعدت عنها، من الذي أمرها أن ترفع سرعتها حينما تقترب من القطر الأصغر؟ ومن الذي أمرها أن تقلل سرعتها إذا اقتربت من القطر الأطول؟ إنه الله فلذلك :
    ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا ﴾
    [ سورة فاطر الآية : 41 ]

    قال بعض العلماء: لو أنها تفلتت، وأردنا أن نعيدها إلى الشمس، لاحتجنا إلى مليون مليون حبل فولاذي من الفولاذ المضفور، وهذا أمتن عنصر في الأرض، الحبل قطره خمسة أمتار، والحبل الذي قطره خمسة أمتار يحمل مليوني طن، أي الأرض مرتبطة بالشمس بقوة جذب تساوي مليون مليون ضرب مليوني طن، من أجل أن تحرفها ثلاثة ميلي كل ثانية، حتى ينشأ مسار مغلق تسير عليه الأرض في دورتها حول الشمس، لولا هذه الجاذبية لكان المسار مستقيماً فالأرض تخرج من جاذبية الشمس، يد من؟ رحمة من؟ قدرة من؟ لذلك قال تعالى :
    ﴿ قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾
    [ سورة يونس الآية : 101 ]
    ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾
    [ سورة آل عمران الآيات : 190-191 ]
    أي الأرض ترفع سرعتها حينما تقترب من القطر الأصغر، و تخفض سرعتها إذا اقتربت من القطر الأطول، يد من؟ حكمة من ؟ إنها قدرة الله عز وجل .
    غباء وحماقة



    من المعروف القمر الصناعى يسير حول الارض حسب قوانين كبلر وتفسير أينشتاين للجاذبية الذى يتبع فيه الجسم الصغير الانحناء الذى يشكله الجسم الكبير فى الفضاء من حوله , وعلى هذا الاساس يقفز الى الذهن هذا السؤال , لماذا لا يستمر القمر الصناعى فى الدوران حول الارض الى الابد , الاجابة بسيطة , الأقمار الصناعية تحتاج دائما إلى من يوجهها ويصحح مسارها حتى لا تحرف يمينا أو يسارا وإلا لتركت فلك الأرض مطلقا بلا رجعة (اى أن الأمر أكثر من الانحراف وتصحيح المسار) والغريب أن ذلك هو ما يحدث فعلا بعد نفاذ كمية الوقود التي تمكن من ذلك (التوجيه الأرضي وحفظ المسار) فينطلق القمر إلى الفضاء الرحب إلى وجهة لا يعلمها إلا الله وتنتهي علاقته بالأرض تماما ولذلك فان عمر القمر الافتراضي يعتمد على ما يستطيع حمله من وقود كما يقول المتخصصون في ذلك لان هذا الوقود هو الذي يمكنهم من التحكم فيه وتحريكه .
    ويمكن أن نقارن بين كتلة القمر الصناعي بالنسبة للأرض وبين كتلة القمر الطبيعى بالنسبة للارض مع الانتباه إلى أن ما يسرى على القمر في دورانه حول الارض يسرى ايضا على القمر الصناعى ناهيك عن حجر متناهى فى الصغر , فإذا كانت هذه الأجسام الصغيرة لا يمكن أن تستمر معلقة في الفضاء بدون موجه يمسكها , و يحفظ مسارها وعمرها الافتراضي , فكيف بتلك الأجرام المتناهية في الضخامة - كالقمر بالنسبة للارض او الارض بالنسبة للشمس - المعلقة منذ بلايين السنين , أيعقل أن تسير بغير موجه أو تحلق بغير مهيمن" واقل ما يمكن ان نقوله انه اذا ا كان اقمر الصناعى يحتاج دوما إلى من يوجهه ويصحح له مساره حتى لا ينحرف يمينا أو يسارا فيترك فلك الأرض مطلقا بلا رجعة فان القمر والارض والكواكب بالقياس تحتاج دائما إلى من يوجهها ويقوم عليها .
    اسس علمية :
    الكون الغامض - ا.د جمال الدين الفندى
    جريدة الاهرام العدد 44616
    العلم فى رحاب الايمان - ا.د محمد عباس الانصار
    موسوعة النابلسى للعلوم الاسلامية


  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ابن النعمان مشاهدة المشاركة
    ويمكن أن نقارن بين كتلة القمر الصناعي بالنسبة للأرض وبين كتلة القمر الطبيعى بالنسبة للارض مع الانتباه إلى أن ما يسرى على القمر في دورانه حول الارض يسرى ايضا على القمر الصناعى ناهيك عن حجر متناهى فى الصغر , فإذا كانت هذه الأجسام الصغيرة لا يمكن أن تستمر معلقة في الفضاء بدون موجه يمسكها , و يحفظ مسارها وعمرها الافتراضي , فكيف بتلك الأجرام المتناهية في الضخامة - كالقمر بالنسبة للارض او الارض بالنسبة للشمس - المعلقة منذ بلايين السنين , أيعقل أن تسير بغير موجه أو تحلق بغير مهيمن" واقل ما يمكن ان نقوله انه اذا ا كان اقمر الصناعى يحتاج دوما إلى من يوجهه ويصحح له مساره حتى لا ينحرف يمينا أو يسارا فيترك فلك الأرض مطلقا بلا رجعة فان القمر والارض والكواكب بالقياس تحتاج دائما إلى من يوجهها

    طبعا لا يَقعُ في التصوُّرِ أنَّ اللهَ تعالى يَحْفظُ هَذِهِ الأجْرامَ في أفْلاكِها بقيامِهِ جلَّ جلالُهُ على أمْرِها وَتوجيهِهِ لها بِما نراهُ مِنْ قيامِ البشرِ على آلاتِهِم وَتوجيهِهِم لها، وَهُنا الجمالُ حَقيقةً مِنْ وِجْهَةِ نظري، فإنَّك لو تأمَّلتَ تِلكَ البدْعَة الجميلة الحافِظةَ التي ابتَدَعها اللهُ تعالى في كونِهِ، تِلكَ التي يُسميها البشرُ "قانونا" وَيُسمِّيها ربُّ العالمينَ "تقديرا"، هَذا التقديرُ الذي قالَ اللهُ سبْحانَهُ {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)} [القمر] لا يَعْجبُ لهُ العَقْلُ فقط في دِقَّتِهِ وَلا في حِكمَتِهِ وَلا في عِلمِهِ، وَإنَّما يَعْجبُ لهُ العَقلُ أيضا في جمالِهِ وَإبداعِهِ وَأكثرَ مِنْ أيِّ شئ - في دَلالتِهِ على اللهِ جلَّ جلالُهُ، على حِكمَتِهِ وَعِلمِهِ وَجلالهِ وَجمالهِ وَعظمَتِهِ.

    لا عَجبَ إذا في أنْ يكونَ تَقديرُ اللهِ تعالى في الأفْلاكِ عَظيما مُبْهِرا كما نرى، وَلا عَجبَ أن نرى تقديرَ حرَكةِ الأرْضِ وَالشمْسِ وَالقمَرِ في هَذِهِ الأفْلاكِ على هَذِهِ الدرجَةِ مِنَ الإتقانِ وَالإحْكامِ، وَلا عَجبَ أنْ يَعْجزَ البشرُ عَنْ استخدامِ التقديرِ الإلهيِّ في الأفْلاكِ لتقديرِ حرَكةِ أقمارِهِم الصناعيَّةِ حولَ الأرْضِ بدونِ احتياجِهِم إلى توجيهٍ مُباشِرٍ وَرعايَةٍ دائبةٍ.

    العَجَبُ كلُّ العَجَبِ أنْ ترى الإنْسانَ، الإنْسانَ، الإنْسانَ ذا العَقلِ المُصمَّمِ بحيثُ يَستطيعُ فهْمَ أشياءَ مِثل "التصميم" وَ"الدقَّة" وَ"الغايَة" وَ"النظام" وَ"الجمال" ... إلخ، العَجَبُ كلُّ العَجبِ أنْ ترى هَذا الإنْسانَ يَعزو كلَّ هَذا الكونِ إلى الصدْفَةِ العمياءَ وَالمادَّةِ الصمَّاءِ وَالطبيعَةِ البكماء، وإنَّما يَزولُ العَجبُ أنْ تعلمَ أنَّ هَذا الإنْسان إنَّما هوَ الأعمى الأصمُّ الأبْكمُ الذي قالَ اللهُ جلَّ جلالُهُ {وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (171)} [البقرة].

    الحَمْدُ للهِ على نعْمَةِ الإسْلام.

    جَزاكُم اللهُ خيرا على هَذا النقلِ الطيِّب أخانا الحبيب ابن النعمان.
    وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

    رحِمَ
    اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

    تعليق

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 7 فبر, 2023, 06:09 ص
    ردود 0
    125 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة Mohamed Karm
    بواسطة Mohamed Karm
     
    ابتدأ بواسطة ARISTA talis, 2 ديس, 2022, 01:54 م
    ردود 0
    67 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ARISTA talis
    بواسطة ARISTA talis
     
    ابتدأ بواسطة عادل خراط, 21 نوف, 2022, 03:22 م
    ردود 25
    154 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة عادل خراط
    بواسطة عادل خراط
     
    ابتدأ بواسطة The small mar, 18 نوف, 2022, 01:23 ص
    ردود 0
    93 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة The small mar
    بواسطة The small mar
     
    ابتدأ بواسطة The small mar, 16 نوف, 2022, 01:42 ص
    ردود 0
    55 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة The small mar
    بواسطة The small mar
     
    يعمل...
    X