الله والملحد !

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أحمد. مسلم اكتشف المزيد حول أحمد.
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الله والملحد !


    الله والملحد

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر السلف المشترك بالتطور

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر الحساء البدائي بالصدفة

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر النيازك بالاصطدام

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر الغبار النجمي بالسوبرنوفا

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر كائنات فضائية بالاستنساخ

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر كائنات فضائية بالزراعة

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر البشر المستقبليين بالبرمجة

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر قوانين الكون بالحتمية

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر الانفجار العظيم من لا شئ

    الملحد ممكن يقلك اللي خلق البشر رمية النرد بالأكوان المتعددة

    الملحد ممكن يقلك منعرفش مين خلق البشر يبقى محدش خلق البشر

    الملحد ممكن يقلك محدش خلق البشر وهو كدا

    ولما تقله "الله خلق البشر" يقلك ....

    طب مين خلق الله ؟

    وبعدين يبصلك وانتا مغمى عليك من الصدمة ويقلك ....

    الانسان هو اللي خلق الله

    وانتا فالعناية المركزة يبصلك من الازاز وهو حاطط ايده عليه بتأثر ويقلك ....

    احنا أصلا قرود

    ولما تموت يقف على قبرك ويعيط وهو بيقلك ....

    ربما إذا بالتأكيد

    صلاة المُلحدين "ربَّما التي صنعتنا، ربَّما التي أنقذتنا، ربَّما التي أسعدتنا، ربَّما التي نصرتنا، ربَّما نحن نحبك، بل نعشقك، ربَّما أنتِ ربَّتنا وصانعتنا ومدبِّرتُنا"

    المُلحدون هُمْ عبيدُ الربَّما

    قالَ اللهُ تعالى {أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شُرَكَاءَ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ} (يونس 66)
    وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

    رحِمَ
    اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

  • #2
    رد: الله والملحد !

    نعم ان يتبعون الا الظن

    كل ما عندهم من اوله الى آخره يتلخص في هذه الكلمة "
    الظن" وهذه هي كل قيمته العلمية والحقيقية لا اكثر عى الاطلاق

    مجرد
    تخاريص أفاقين وظنون في احلامهم واوهامهم يريدون ان يخدروا بها العالم حولهم كما خدروا بها انفسهم

    ويريدون بها التعامي عن الحقائق الواضحات الماثلة امامهم على الحقيقة والتى لا شك في وجودها مطلقا

    مثل حقيقة خلقهم هم انفسهم ضمن الكون امامهم بكل ما فيه


    ومن العبط والبلاهة بمكان ترك الحقيقة الى الظن ،، فالله المستعان على تلك العقول الخفيفة الخاوية ..
    شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

    سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
    حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
    ،،،
    يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
    وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
    وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
    عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
    وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




    أحمد .. مسلم

    تعليق


    • #3
      رد: الله والملحد !

      بارك الله فيك للنقل بإسمك


      قولوا:
      لا اله الا الله....تفلحوا



      ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

      تعليق


      • #4
        رد: الله والملحد !

        للرفـــــع ..

        الملحد بإختصار: يعبد الصدفة ويتنكر للبديهيات ..

        سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
        بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

        تعليق


        • #5
          رد: الله والملحد !

          الملحد يتهرب من عبادة الله لأنه لا يراه إلى عبادة الصدفة والوهم والمستحيل.
          إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

          من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
          إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
          فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
          ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
          لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
          ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
          لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
          ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
          ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
          أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
          ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

          تعليق


          • #6
            رد: الله والملحد !

            المصيبة انه صدق المستحيل القائل بالصدفة وترك الممكن القائل بالخلق

            ربنا يشفي الغباء والعناد ، انظروا معي لقول الله تعالى :
            [قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآَيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ (33)]
            سورة الانعام

            فسبحان الله ،، الاسلام فضحهم ايما فضيحة عبر العصور ،، بعد ان فضحوا انفسهم بانفسهم باختياراتهم الحمقاء الغبية ..
            شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

            سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
            حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
            ،،،
            يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
            وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
            وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
            عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
            وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




            أحمد .. مسلم

            تعليق


            • #7
              رد: الله والملحد !


              المُلحد المُعاصِرُ عندَهُ مُشكلة أصيلة في الإيمانِ بالخالقِ ..

              الخالقُ عِنْدَهُ هوَ "الآب والإبن وَالروح القُدس" ..

              أو هوَ "الحروب الصليبيَّة وَالوحشيَّة الدينيَّة" ..

              أو هوَ "الخرافاتُ العقليَّة وَالأخطاءُ العلميَّة" ...

              لا يَستطيعُ المُلحدُ أنْ يَفصِلَ بينَ "ما يَعرفُه عَنْ الخالق" وَ "ما يجبُ أنْ يَكونَ عليهِ الخالقُ".

              وَهذا النقصُ المَعرفيُّ داءٌ أصيلٌ عِنْد البشرِ طالما استغلَّهُ الشيطانُ ليُضلَّ بهِ الإنْسانَ، بدءا مِنَ الشبْهَةِ الأولى وَحتَّى اليوم.

              إلا أنَّ النقصَ المَعرفيَّ لا يَكفي أبدا بذاتِهِ للكفْرِ باللهِ تعالى، بلْ يجبُ أنْ يُصاحبَهُ ما صاحبَ الكافِرَ الأوَّل إبليسَ، ألا وَهوَ الكبرُ.

              وَهذا الكبْرُ حقيقة هو الذي يَمنعُ المُلحدَ مِنَ البحثِ وَالنظرِ وَمُحاولةِ تعويضِ هَذا النقصِ المَعرفيِّ.

              الكبرُ الذي يَجعلهُ يَرى نفْسَهُ أفْضلَ مِنْ المُؤمنين وَالمُتدينين لمزيَّةٍ امتازَ بها أو نقصٍ حصلَ فيهِم.

              ثمَّ تتمُّ تركيبَةُ إلحادِهِ بأنْ يَخضعَ للهوى وَيُذعنَ لهُ فيقلبَ الباطلَ حقًّ وَالحقَّ باطلا.

              وَهَذا الخضوعُ للهوى هوَ الذي يَجعلُ احتمالا ما مُمكنا يقينيًّا بينما يَجعلُ احتمالا آخرَ أشدَّ إمكانا مُستحيلا.

              وَهذهِ التركيبَةُ ذاتُها تجدُها في كلِّ كافِرٍ بلْ وَفي إبليسَ الكافِرِ الأوَّل.

              فإبليسُ لمْ يَعرفْ حِكمَة اللهِ تعالى مِنْ أمرِهِ بالسجودِ لآدمَ (نقصٌ مَعرِفيٌّ) ..

              وإبليسُ كانَ مُعاندا إلى درجَةِ أنْ يَرفضَ الأمرَ ولو كانَ صادرا مِنَ اللهِ (الكبرُ) ..

              وإبليسُ احتجَّ بأفضليَّتِه على آدمَ وَهيَ أمرٌ احتماليٍّ كما لو كانَتْ حقيقة مُطلقة في مُقابلِ احتمالِ أفضليَّةِ آدمَ كأمرٍ أشدَّ احتمالا باعتبارِ الأمرِ الإلهيِّ (اتباع الهوى) ...

              وَجميعُ عناصِرِ هذه التركيبَةِ انتقدَها اللهُ تعالى وَحذَّرَ مِنْها ..

              قالَ تعالى "قلْ هَل عِنْدكم من عِلمٍ فتخرجوهُ لنا" ..

              وَقال تعالى "لقد استكبروا في أنْفُسِهِم وَعتو عُتوًّا كبيرا" ..

              وَقالَ تعالى "أرأيتَ مَنْ اتخذ إلههُ هواهُ أفأنتَ تكونُ عليهِ وَكيلا" ...

              وَمُخطئ مَنْ يَظنُّ أنَّ هَذِهِ التركيبَة الشاذَّة يَنفعُ مَعها عِلاجٌ أو تحسينٌ.

              بلْ قالَ اللهُ تعالى "ولو فتحنا عليهِم بابا مِنَ السماءِ فظلوا فيهِ يَعرُجونَ () لقالوا إنَّما سُكِّرَت أبْصارُنا بل نحنُ قومٌ مَسحورون"

              وَقالَ اللهُ تعالى "إنَّ الذينَ حقَّتْ عليهِم كلمة ربِّكَ لا يؤمنون () ولو جاءَتهم كلُّ آيةٍ حتَّى يروا العَذابَ الأليمَ"

              ثمَّ كلُّ إنْسانٍ يكونُ فيهِ بعضُ تِلكَ التركيبَةِ بدرجاتٍ مُتفاوِتَةٍ.

              فتجدُ المُسلمَ الذي يُحاسبُ ربَّه لِماذا قالَ كذا أو فَعلَ كذا كِبرا وَعُتوًّا ..

              وَتجدُ المؤمِنَ الذي يَعصي ربَّه فيفعلُ المُحرَّمَ أو يَترُكُ الواجبَ عِصيانا وَنزَقا ..

              إلا أنَّ الناجيَ بحقٍّ، مَنْ بحثَ عَنْ ربِّهِ بصِدْقٍ، وأطاعَهُ بحقٍّ، وَعصاهُ بظُلمٍ، وَتابَ إليهِ بذُلٍّ.

              فإنْ نقصَ عِلمُه فوَّضَ إليهِ أمْرَهُ ..

              وَإنْ زادَ كبرُهُ أذلَّ لهُ نفسَهُ ..

              وإنْ غلبَهُ هواهُ رفعَ إليهِ عُذرَهُ ...

              أمَّا مَلاحدةُ الظنِّ عبيدُ الرُبَّما فلهُم يومٌ أشدُّ عليهِمِ مِنَ السوبر نوفا

              وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

              رحِمَ
              اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

              تعليق


              • #8
                رد: الله والملحد !


                شرَّفني مروركم إخواني وأحبَّتي.

                دكتورنا الغالي، انقُلْ ما تَشاءُ باسم أو بغيرِهِ.
                وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                رحِمَ
                اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                تعليق


                • #9
                  رد: الله والملحد !

                  ثمَّ كلُّ إنْسانٍ يكونُ فيهِ بعضُ تِلكَ التركيبَةِ بدرجاتٍ مُتفاوِتَةٍ.

                  فتجدُ المُسلمَ الذي يُحاسبُ ربَّه لِماذا قالَ كذا أو فَعلَ كذا كِبرا وَعُتوًّا ..
                  هذه جملة مُرعبة ..!!

                  فقد يحمل الإنسان نفسه على الرضا والتسليم فيُصيب مرة ويُخطىء مرات

                  وقد يُجاهد نفسه فى عدم سؤال ربه عما يفعل ولكنه يتساءل فى نفسه لمَ يحدث معى كذا وكذا وغيري يعيش فى كذا وكذا ؟!

                  ==========

                  اختارت هذه الجزئية بالذات للتعليق عليها لأنه حسب ما رأيت أن سبب إلحاد الكثير من الشباب هى الظروف التى يمرون بها وتمردهم على إبتلاءاتهم
                  وَريحُ يوسفَ لا تَأتي نَسائمُها
                  إِلا لِقلبٍ كانَ هواهُ يَعقوبا



                  تعليق


                  • #10
                    رد: الله والملحد !


                    نعم، هَذا صحيحٌ، هذا البابُ لمْ يَلج مِنه أحدٌ وَسلمَ، نسألُ الله السَّلامة.

                    وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                    رحِمَ
                    اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                    تعليق

                    مواضيع ذات صلة

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 7 فبر, 2023, 06:09 ص
                    ردود 0
                    113 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة Mohamed Karm
                    بواسطة Mohamed Karm
                     
                    ابتدأ بواسطة ARISTA talis, 2 ديس, 2022, 01:54 م
                    ردود 0
                    63 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ARISTA talis
                    بواسطة ARISTA talis
                     
                    ابتدأ بواسطة عادل خراط, 21 نوف, 2022, 03:22 م
                    ردود 25
                    150 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة عادل خراط
                    بواسطة عادل خراط
                     
                    ابتدأ بواسطة The small mar, 18 نوف, 2022, 01:23 ص
                    ردود 0
                    89 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة The small mar
                    بواسطة The small mar
                     
                    ابتدأ بواسطة The small mar, 16 نوف, 2022, 01:42 ص
                    ردود 0
                    51 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة The small mar
                    بواسطة The small mar
                     
                    يعمل...
                    X