أسئلة للداروينيين.

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أحمد فتحي مسلم اكتشف المزيد حول أحمد فتحي
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء سعد مشاهدة المشاركة
    عفوا اخي الكريم هل يسمح لي ان ارد على هذ السؤل

    كن دائما بخير
    تفضلي أختي أجيبي جزاكي الله خيرا
    على فكرة أنا أعني بسؤالي لماذا لم تتطور كائنات لها حضارة مثل الانسان تحت الماء مع أنه أساس التطور (كما يزعمون)

    تعليق


    • #17
      أولا اليابسة والماء ليست صفة للكائن البحري اليابسة هي البيئة مثلما الماء يمثل البيئة كذلك ‏والحيوان لم يختار

      هذا الانتقال من الماء إلى اليابسة لكن التقلبات البيئية هي من فرض علية هذا التكيف عند ‏انحسار المياه بشكل

      فجائي عن الكائنات المائية لم يكن امامها سوى خيارين الاندثار أو التكيف مع الظروف ‏البيئية الجديدة, نحن الأن في

      عام 2010 مازالت لدينا بعض الأسماك التي تعتبر في طور التكيف من الأسماك ‏التي تعيش فترة كمون أثناء الجفاف وتنشط

      في المواسم المطرية إلى الكائنات البرمائية

      وطبعا هناك عدد من الكائنات البحرية التي تمتلك أقدام كالسرطان مثلاً

      إلا يمثل هذا الكائن بنسبة لنا شيئا مهما كيف يتكيف الكائن مع بيئتين مختلفتين تماما

      وفي العصر الكامبري كانت هناك الكثير من الكائنات الكاملة البنية، بالرغم من انها لازالت في احجام صغيرة. وهذا ينسجم تماما مع ماتطرحه نظرية اتتطور.

      ومع ذلك فأن النظر بذاته قد استمر بالتتطور، الامر الذي يؤكده الفرق بين دائرة

      النظر والالوان عند الثدييات ومثيلتها عند الطيور(احفاد الديناصور)

      وللعلم سيدي الكريم جوابي هذ قابل للبطلان او التئكيد فلستُ خبيرة في هذ المجال

      ولكن هذ ما اعرفه وتعلمتة

      كن دائما بخير

      تعليق


      • #18
        عذرة سيدتي ولكن اجابتك لا أستوعبها وذلك هجرة الحيوانات المائية مع اندثار الماء يعني بالضرورة عدم وجود أسماك ، وماذا عن النباتات ، كيف هاجرت ؟
        والبرمائيات لا تربطها علاقة بالحيوانات المائية



        لماذا يكون الانتقال من الماء إلى اليابسة مستحيلاً؟
        يدّعي دعاة التطور أنه في يوم من الأيام تمكّن أحد الأنواع المائية من أن يخطو -بطريقة ما- إلى اليابسة وتحول إلى نوع بري. وهناك عدد من الحقائق الواضحة التي تجعل مثل هذا الانتقال مستحيلاً:
        (1) حمل الوزن: لا تواجه الكائنات البحرية أية مشكلة في حمل أوزانها، في حين أن معظم الكائنات البرية تستهلك 40% من طاقتها لمجرد حمل وزنها هنا وهناك. لذا يتحتم على الكائنات التي تنتقل من الماء إلى اليابسة أن تطور نظماً عضلية وهيكلية جديدة لتفي بالحاجة إلى الطاقة اللازمة في نفچ الوقت، وهو الشيء الذي يستحيل أن يحدث بفعل الطفرات العرضية.
        (2) الاحتفاظ بالحرارة: يمكن لدرجة الحرارة على اليابسة أن تتغير بسرعة وتتذبذب على نطاق واسع. ويتمتع الكائن البري بآلية جسدية تستطيع أن تقاوم مثل هذه التغيرات الكبيرة في درجة الحرارة، أما في البحر فتتغير درجة الحرارة ببطء ولا يحدث التغيير على نطاق واسع. فالكائن الحي الذي يمتلك نظاماً بدنياً منظماً حسب درجة حرارة البحر المستقرة يحتاج إلى الحصول على نظام حماية يضمن له أدنى قدر من الضرر من جراء تغيرات درجة الحرارة على اليابسة، ومن الأمور المنافية للعقل الادّعاء بأن الأسماك اكتسبت مثل هذا النظام بفعل طفرات عشوائية بمجرد خطوها إلى اليابسة.
        (3) استخدام الماء: تقضي الحاجة بأن يتم استخدام الماء (بل وحتى الرطوبة) -بوصفهما ضرورين للأيچ- بشكل مقيد نظراً لندرة مصادر الماء على اليابسة. فعلى سبيل المثال، يجب أن يتم تصميم الجلد لكي يسمح بفقد الماء بدرجة محددة على أن يقوم في الوقت نفسه بمنع التبخير المفرط. إذن، تشعر الكائنات الحية البرية بإحساپ العطچ، وهو الشيء الذي لا تشعر به الكائنات البحرية. وفوق ذلك، فإن جلد الحيوانات البحرية لا يناسب البيئة غير المائية.
        (4) الكلى: تستطيع الكائنات الحية البحرية أن تصرف الفضلات، خاصة الأمونيا، الموجودة في أجسادها من خلال الترشيح، نظراً لوجود كمية وفيرة من الماء في بيئتها. أما على اليابسة فلا بد من استخدام الماء بطريقة اقتصادية، ولذلك يوجد لدى هذه الكائنات الحية نظام كلوي. وبفضل الكلى، يتم تخزين الأمونيا من خلال تحويلها إلى يوريا ويتم استخدام أقل كمية من الماء أثناء عملية الإفراز. وإضافة إلى ذلك، هناك حاجة لنظم جديدة لتمكن الكلى من أداء وظيفتها. باختصار، إذا كان للانتقال من الماء إلى اليابسة أن يحدث لكان سيتحتم على الكائنات الحية التي لا تملك كلى أن تطور نظاماً كلوياً فجأة.
        (5) الجهاز التنفسي: «تتنفچ» الأسماك عن طريق الحصول على الأكسجين المذاب في الماء وإخراجه من خلال خياشيمها، ولا تستطيع أن تعيچ أكثر من دقائق قليلة خارج الماء. ولكي تعيچ على اليابسة عليها أن تكتسب نظاماً رئوياً كاملاً فجأة. إن من الاستحالة بمكان أن تكون جميع هذه التغيرات الفسيولوجية الدراماتيكية قد حدثت في نفچ الكائن الحي وفي نفچ الوقت بصورة مفاجئة.




        تعليق


        • #19
          كما أن المصدر يذكر أن الحلقة الوسطى غير موجودة

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء سعد مشاهدة المشاركة
            أولا اليابسة والماء ليست صفة للكائن البحري اليابسة هي البيئة مثلما الماء يمثل البيئة كذلك ‏والحيوان لم يختارهذا الانتقال من الماء إلى اليابسة لكن التقلبات البيئية هي من فرض علية هذا التكيف عند ‏انحسار المياه بشكل فجائي عن الكائنات المائية لم يكن امامها سوى خيارين الاندثار أو التكيف مع الظروف ‏البيئية الجديدة


            الزميلة الفاضلة : نجلاء

            قلتى قبل ذلك فى مشاركة أخرى فى موضوع آخر انك قارءة ومهتمة بالتطور، والواضح -عذراً- انك غير ذلك..
            يقول أنصار النظرية ان الكائنات المائية انتقلت الى اليابسة بسبب الغذاء، وأنت تقولين بسبب التقلبات البيئية وانحسار الماء !!!!!

            نقطة خيار الاندثار أو التكيف لا يفسر وجود ملايين الكائنات الحية المائية الموجودة حتى الآن !!!!

            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء سعد مشاهدة المشاركة
            , نحن الأن في عام 2010 مازالت لدينا بعض الأسماك التي تعتبر في طور التكيف من الأسماك ‏التي تعيش فترة كمون أثناء الجفاف وتنشط

            في المواسم المطرية إلى الكائنات البرمائية


            أين المصدر لو سمحتى ؟؟؟؟!!!!

            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء سعد مشاهدة المشاركة

            وطبعا هناك عدد من الكائنات البحرية التي تمتلك أقدام كالسرطان مثلاً

            إلا يمثل هذا الكائن بنسبة لنا شيئا مهما كيف يتكيف الكائن مع بيئتين مختلفتين تماما


            من قال هذا ؟؟؟!!!

            هل يستطيع ان يعيش السرطان فى اليابسة الى الأبد ؟؟؟؟!!!!

            الرجاء كتابة المصدر.

            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء سعد مشاهدة المشاركة
            وفي العصر الكامبري كانت هناك الكثير من الكائنات الكاملة البنية، بالرغم من انها لازالت في احجام صغيرة. وهذا ينسجم تماما مع ماتطرحه نظرية اتتطور.


            المصدر؟؟؟؟!!!

            ولا أدرى ما الذى ينسجم تماماً مع النظرية !!

            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء سعد مشاهدة المشاركة

            ومع ذلك فأن النظر بذاته قد استمر بالتتطور، الامر الذي يؤكده الفرق بين دائرة

            النظر والالوان عند الثدييات ومثيلتها عند الطيور(احفاد الديناصور)


            هذا الكلام ليس لة اى أساس من الصحة ،
            العين الموجودة الآن هى نفس العين الموجودة منذ ملايين السنين

            وبمناسبة الحديث عن العين،

            كيف ظهرت العين أساساً فى الكائنات الحية ؟؟؟؟ وكيف كانت الكائنات الحية تعيش قبل ظهور العين ؟؟؟؟

            [QUOTE=نجلاء سعد;260029]
            وللعلم سيدي الكريم جوابي هذ قابل للبطلان او التئكيد فلستُ خبيرة في هذ المجال

            ولكن هذ ما اعرفه وتعلمتة
            [QUOTE=نجلاء سعد;260029]

            سيدتى الفاضلة:

            للمرة الثانية تؤكدين قلة خبرتك فى مجال نظرية التطور ، القراءة والاهتمام لا تكفيان وحدهما للإيمان بشىء معين ...

            هدانا الله وإياكى الى ما يحب ويرضى
            الحمد لله عدد خلقه، ورضا نفسه، وسعه عرشه ، ومداد كلماته

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة إبراهيم صالح, 25 أكت, 2020, 07:21 م
            ردود 0
            83 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة إبراهيم صالح  
            ابتدأ بواسطة إبراهيم صالح, 25 أكت, 2020, 06:58 م
            رد 1
            281 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة فؤاد النمر
            بواسطة فؤاد النمر
             
            ابتدأ بواسطة إبراهيم صالح, 25 أكت, 2020, 06:50 م
            رد 1
            64 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة إبراهيم صالح  
            ابتدأ بواسطة إبراهيم صالح, 25 أكت, 2020, 06:47 م
            ردود 0
            127 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة إبراهيم صالح  
            ابتدأ بواسطة إبراهيم صالح, 25 أكت, 2020, 05:59 م
            ردود 0
            379 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة إبراهيم صالح  
            يعمل...
            X