رد: الكتاب المقدس : أقسامه واعتقاد المسلمين فيه ........
جزاك الله كل خير
مسلم
اكتشف المزيد حول ياسر جبر
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جعله الله في ميزان حسناتك انا لاول مرة اقراء عن هذا بارك الله فيكاترك تعليق:
-
النصارى اليوم لا يعترفون بالعهد القديم ،، وهم يعتبرون أن المسيح عندما قال "" ما جئت لأنقض الناموس بل لأكمل "" وهم يقولون أن كلمة اكمل
تعني اكمال فهم اليهود للشريعة اذ أن اليهود لم يفهموا الشريعة كما يجب وضربوا مثالا لذلك شريعة السبت اذ انهم فهموها بطريقة حرفية وجاء المسيح ليصحح لهم ... أي أن المسيح قد شرح روح الوصية
كمثال "" سمعتم أنه قيل للقدماء لا تزن … أما أنا فأقول لكم إن كل من ينظر إلي إمرأة ليشتهيها … فقد زنى بها في قلبه (مت 28،27:5). هنا الوصية القديمة لا تزن لا تزال قائمة لم تنقض. لكن أضيف إليها معنى أعمق… هو عفة القلب والنظر… وليس مجرد عفة الجسد ...
فعند الاستشهاد بالعهد القديم ،، سيقولون لا يجوز ان تعتمدوا على العهد القديم ،، لان المسيح جاء ليصحح المفاهيم التي كانت ناتجة عن الفهم الخاطء للعهد القديماترك تعليق:
-
بارك الله فيك يااخى الكريم لقد وضحت لى اشياء كثيره كانت غائبه عنى
جزاك الله خيرا كثيرااترك تعليق:
-
بارك الله فيك اخي ياسر على هذا الطرح الراقي والمحترم
الغريب في الموضوع ان القرأن ذكر كتب اهل الكتاب الاولين وجاء ليثبتها
لكن النصارى وغيرهم من الديانات الاخرى يكذبون القرأن بحجج واهية لا تدخل في العقل
القرأن كتاب واحد ونبيه واحد والهه واحد ,, مهما قالو عنه فأنه يعبر عن رئي شخصي لا اكثر
لكن في الحقيقة لم ولن يستطيعو ان يكذبو القرأن ولا حتى ان يأتو بأية من مثلة
هذا مما يكذبون على انفسهم به ,,, القرأن كتاب واضح وبين ,, لكن اهل الكتاب لو فهموه وعقوله الفهم الصحيح
لما رأيناهم يحاربونه
سلمت يمناك اخوي
^_^اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم
ومن هذا
نستطيع أن نرد عليهم : أنه بالرغم من إيماننا أن الكتب السماوية من عند الله ولكن حدث فيها تغيير , فليس معنى ان الله في القرءان أثنى على التوراة والإنجيل بقوله " فيه هدى ونور" مثلا إلا أنه في ءايات أخر نص على أنه أصابه التحريف , فالقرءان مهيمن على جميع الكتب السابقة بحكم الله وليس بحكمنا نحن المسلمين .الرابع: الإيمان بأن الله أنزل القرآن حاكمًا على هذه الكتب ومصدقًا لها كما قال الله تعالى:} وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ { [المائدة:48].
قال أهل التفسير:(مهيمنًا): مؤتمنًا وشاهدًا على ما قبله من الكتب، و(مصدقًا) لها: يصدق ما فيها من الصحيح، وينفي ما وقع فيها من تحريف وتبديل وتغيير، ويحكم عليها بإزالة أحكام سابقة، أو تقرير وتشريع أحكام جديدة ([3]).
أي أن ما تم ذكره في القرآن نصدقه , وما تم نفيه ننفيه , وهذا هو معنى مؤتمناً وشاهداً على ما قبله من الكتب.
وبالله التوفيقاترك تعليق:
-
أخانا الفاضل و أستاذنا ياسر جبر
بوركتم و جوزيتم الفردوس الاعلى على هذا الموضوع التوضيحي الذي وضع النقاط على الحروف و بسط المعاني ..و خاصة للمبتدئين أمثالي
في طرح الموضوع سهولة في الشرح تجعله سهل المتناول على الكل ...
جعله الله في ميزان حسناتكم عظيم الاجر وافيه
إنه ولي ذلك و القادر عليه
تقبلوا فائق احترامي و تقديري استاذنا الفاضل
اترك تعليق:
-
بارك الله فيك اخانا ياسر جبر والله افدتنا كثيرا ننتظر منك المزيد نسال الله ان يعطيك الصحة .اترك تعليق:
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 3
17 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
9 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 2
14 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 9
46 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الفقير لله 3
|
اترك تعليق: