موعظة التلمود .. (الجبل سابقاً!!)
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: موعظة التلمود .. (الجبل سابقاً!!)
وهكذا تنتهي القصة دائما بأن يهرب المسيحي ولا يرد.اترك تعليق:
-
ناقضت نفسك بنفسك يااخي فانت تتكلم عن انجيل متى فقط
لوعدت لانجيل لوقا سترى التعاليم موجودة
فهل كان لوقا كاتبا للانجيل لليهود؟
راجع معلوماتك اخي
وفي الحقيقة مادمت باحثا عن الحقيقة وباحث تاريخي ابحث عن حقيقة الناسخ والمنسوخ في الاسلام والفرق بين مصحف اليوم وبين صحيفة سمرقند وبعدها حول نظرك للمسيحية لانك لن تصل لنتيجة
لاننا ان قررنا الرد نعلم بأن ردودنا ستحذف
سلام ونعمة المسيح
كونك تعلمين أننا سنحذف ردودك قطعاً يتناقض مع تسجيلك في منتدانا واشتراكك في الرد ..
ربما تتصورين أننا نفعل كما المنتديات المسيحية لكن الأمر ليس كذلك وسترين بنفسك
فقط حاورينا باحترام وتجنبي سب مقدساتنا وستجدين منا الخير كله بمشيئة الله وفضله ..
أعلمُ أن جُل المسيحيين يؤمنون بعقيدتهم عن غير علم بها ، فهل أنت كذلك أيضاً ؟!
إن لم تكوني كذلك فضعي الرد الذي لديك - والذي منعتيه لكوننا نحذف الردود بحسب ما تقولين - وبالتالي تبرهنين لنا على صحة كلامك بعلم وعن بينة بدينك ، وبالمرة تتأكدين أننا لن نحذف من ردودك شيئاً ..
ولديك خيار آخر زميلتنا الكريمة مادمت قد تكلمت عن القرآن والإنجيل
ما رأيك أن تتكلمي معنا عن أدلة حفظ القرآن الكريم وفي مقابلها أدلة حفظ الإنجيل ؟؟!
بانتظاركِ ..
اترك تعليق:
-
الزميلة الفاضلة "خادمة الكلمة"
أسأل الله تعالى أن يجعلك "خادمة الرحمن"
زميلتنا الفاضلة قد ارتكبتى عدة أخطاء فادحة فى مشاركتك أحب أن أستعرضها معك
* الخطأ الأول أوضحه لك الأخ الكريم الساجد وهو أنك علقتى على الموضوع دون فهم الغرض منه فجاء تعليقك مشوبا بشائبة العصبية العمياء مما أظهرك على النحو الذى ظهرتى به من عدم الفهم وسوء التقدير .. بينما لو خليتى نفسك من العصبية أو على الأقل لم تنساقى لها حتى تعميك عن صواب الرؤية وجلاء الفهم لما ظهرتى بذلك المظهر .. بل ولما وقعتى فى الأخطاء التى سأناقشها بعد .. بل ولكنتى استطعتى أن تردى بإجابة على قدر من الموضوعية .
* استدللتى بنص متى 5-17 .. على الرغم من كونه لا محل له هنا ولا يفيدك فى شئ فكما أسلف أخونا الساجد جاءت صيغة تلك التعاليم بما يوحى أنها شئ جديد جاء به المسيح لم يأت به من سبقوه وهو معنى أنه جاء ليكمل ما أتى به الأنبياء من قبله أى سيقول كلاما جديدا مكملا لكلامهم فذلك ليس محل الخلاف ولكن محل الخلاف أن نجد أن ما نسبه متى للمسيح على أنه من تعاليمه الجديدة وجدناه مكتوبا فى تعاليم التلمود المكتوب قبل بعثة المسيح
عامة فالخطأ ليس هنا فما أهون ذلك الخطأ بما سأناقشه معكى بخصوص هذا النص فى المشاركة التالية .. فقط تذكرى أنك أنتى من استشهدتى بنص كتابك لا نحن .
* .افترضتى فينا الجهل إذ ادعيتى أننا لا نعلم حقيقة الناسخ والمنسوخ فى الإسلام ولا نعرف كيف جُمع القرآن ولا كيف وصل إلينا فإن كنا كما قلتى فنحن كما قلتى .. وإن لم نكن كما قلتى فأنت إذا كما قلتى .. فإن كنا جهالا بديننا فوالله إننا لنستحق ما قلتى وأكثر .. وإن لم نكن جهالا به فقد ثبت جهلك إذ جهلتى حقيقة علمنا بيننا واتهمتينا ظلما بغير ما فينا .
* أخطأت إذ افترضتى أن مشاركاتك معنا ستحذف بينما صفحات المنتدى جميعها تشهد بما فيها من كم هائل من المشاركات النصرانية على سوء ظنك فاعلمى أننا لا نقضى أوقاتنا أمام الشاشات ندافع عن ديننا وندعوكم إلبه عن طريق حذف مشاركاتكم لأننا إن فعلنا ذلك فيجب علينا أن ندرك أن هذا الدين أضعف من أن يواجه الحجة بالحجة ويقارع الدليل بالدليل ويناقش العقل بالعقل ودين كهذا لا خير فيه ولا نفع ولو علمنا عنه ذلك ما جلسنا هذا المجلس ولا احترمنا أنفسنا ولا احترمناه .. وكل صفحات المنتدى كما قلت شاهدة لنا ولديننا الحنيف وكفى بالله شهيدا
مرحبا بك بين الحراس ضيفة مكرمة بإذن الله تعالى وأنتظر إذنك لأوجه لك سؤالا يجول بخاطرى بخصوص النص الذى استشهدتى به من متى 5-17
اترك تعليق:
-
شكرا على المعلومات الرائعة
انت اثبت لي شيئا واحدا ان كلام المسيح 100% مثلما قال:
"ولا تظنوا إنى جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل " (مت 17:5)
ناقضت نفسك بنفسك يااخي فانت تتكلم عن انجيل متى فقط
لوعدت لانجيل لوقا سترى التعاليم موجودة
فهل كان لوقا كاتبا للانجيل لليهود؟
راجع معلوماتك اخي
وفي الحقيقة مادمت باحثا عن الحقيقة وباحث تاريخي ابحث عن حقيقة الناسخ والمنسوخ في الاسلام والفرق بين مصحف اليوم وبين صحيفة سمرقند وبعدها حول نظرك للمسيحية لانك لن تصل لنتيجة
لاننا ان قررنا الرد نعلم بأن ردودنا ستحذف
سلام ونعمة المسيح
اترك تعليق:
-
نفسي في عضو مسيحي يرد في أصل الموضوع ..
ردك يعني أنك لم تفهمين شيئاً من الموضوع - وأنا لا أقدح في حضرتك إطلاقاً ..
السيدة الفاضلة: صاحب الموضوع وضع مقارنة بين تعاليم موعظة الجبل وبعض النصوص الموجودة في التلمود ويربط بينها ..
ويشير إلى قول السيد المسيح في الإنجيل يقول: وأما أنا فأقول ........ وهذا يعني أنه سيقول إضافة أو شيئاً جديداً غير معروف سابقاً ..
ثم نكتشف أنه موجود في كتابات اليهود سابقاً ..
أرجو أن تكون وصلت الفكرة ..
إذا وصلت الفكرة أرجو الرد في صلب الموضوع .. اثبتي خطأه .. انقديه نقداً موضوعياً علمياً ..
.............
وفقنا الله وإياكم ..
اترك تعليق:
-
شكرا على المعلومات الرائعة
انت اثبت لي شيئا واحدا ان كلام المسيح 100% مثلما قال:
"ولا تظنوا إنى جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل " (مت 17:5)
ناقضت نفسك بنفسك يااخي فانت تتكلم عن انجيل متى فقط
لوعدت لانجيل لوقا سترى التعاليم موجودة
فهل كان لوقا كاتبا للانجيل لليهود؟
راجع معلوماتك اخي
وفي الحقيقة مادمت باحثا عن الحقيقة وباحث تاريخي ابحث عن حقيقة الناسخ والمنسوخ في الاسلام والفرق بين مصحف اليوم وبين صحيفة سمرقند وبعدها حول نظرك للمسيحية لانك لن تصل لنتيجة
لاننا ان قررنا الرد نعلم بأن ردودنا ستحذف
سلام ونعمة المسيح
اترك تعليق:
-
موضوع اكثر من رائع
ومجهود كبير خصوصا في الترجمة
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتكاترك تعليق:
-
جزاكما الله كل خر أخواي الكريمان السيف العضب والشرقاوي على مروركم الكريم ..
بالمناسبة انجيل متى مجهول المصدر
لكنه الكذب المقدس
والحمد لله على نعمة الإسلام ...اترك تعليق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
توثيق رائع أخون الحبيب
مما لاشك فيه أن إنجيل متى تم تأليفه خصيصا لإقناع اليهود ولم يقتنعوا بالمسيحية أبدا
وبالتالي كل نبوءات متى ملطوشة من التوراة والتلمود
بالمناسبة انجيل متى مجهول المصدر
لكنه الكذب المقدساترك تعليق:
مواضيع ذات صلة
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 6 يوم
|
ردود 0
8 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
بولس المجهول.
بواسطة مصطفي صديق
ابتدأ بواسطة مصطفي صديق, منذ 3 أسابيع
|
ردود 0
66 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مصطفي صديق
|
||
ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, منذ 4 أسابيع
|
— | — | ||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 12 ينا, 2025, 02:38 م
|
ردود 0
11 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 8 ينا, 2025, 01:45 ص
|
ردود 0
15 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
اترك تعليق: