الكل يدخل ويعلق تضامناً مع الشيخ محمد حسان ضد جريدة الفجر الكاذبة

تقليص

عن الكاتب

تقليص

عمر المختار مسلم اكتشف المزيد حول عمر المختار
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الكل يدخل ويعلق تضامناً مع الشيخ محمد حسان ضد جريدة الفجر الكاذبة

    هذا مقال للشيخ محمود حسان رداً على افتراءات دجالى جريدة الفجر :

    الردٌ على أكاذيب جريدة ( الفجر؟)!!

    حرية الرأى واحدة من أهم القضايا التى ميزت مصر عن كثير من دول المنطقة خلال العقدين الأخيرين إذ شهدت مصر إنفتاحا إعلاميا وارتفاعا ملموسا لسقف الحريات فى الممارسات الصحفية والإعلامية بشكل واضح لا جدال فيه مقارنة بالعصور السابقة التى صودرت فيها الأقلام وسجن أصحابها وغلقت الأبواب فى وجه كل قاصد لمنابر حرية الرأى والفكر والممارسة الإعلامية والصحفية .

    وللأسف الشديد نعانى الآن من نوع جديد من التضييق والنيل من تلك الحريات الممنوحة للجميع والتى تكفل حرية الرأى وهو ما يستوجب بالضرورة أن تكون تلك الحرية مسئولة ومحل إعتبار وتقدير من ممارسيها لا أن تطلق لها العنان فتصيب من تصيب دون مراعاة لحريات الآخرين التى هى حق مكتسب مثلما حرية التعبير حق مكتسب لممارسيه ، ومن أبجديات الحريات ألا يطغى بعضها على بعض فيفسده أو ينال منه فأنت حر ما لم تضر ، وحريتك تنتهى عند بداية حريات الآخرين وذاك أمر منطقى .

    وفى إطار من ذلك السياج أوجه عتابا رقيقا لرفاق فى درب التمتع بالحريات الإعلامية والممارسة الصحفية هما الصحفيان الكبيران الأستاذ عادل حمودة – رئيس تحرير جريدة الفجر – ومحمد الباز – مدير تحرير جريدة الفجر – إذ تناولت الصحيفة على صفحاتها فى أعداد مختلفة ما ينال من سمعة عائلتى وعلى رأسها شقيقى الأكبر فضيلة الداعية الإسلامى الشيخ محمد حسان وما أثار حفيظتنا أن ما كتب عار تماما من الصحة بل هو تضليل متعمد وكذب مفضوح الهدف منه النيل من الشيخ كرمز .

    فبزعم توثيق المعلومة الموهومة بأن الشيخ يمتلك قصوراً قمتم بتصوير العمارة التى يسكنها الشيخ ثم صورتم العمارات المجاورة له وكتبتم فى كذب فاضح ¬( مجمع عائلة حسان )

    فهل هذه هى أمانة الكلمة ؟!! وهل هذه هى الصحافة الحرة النزيهة ؟!!

    ثم زعمتم فى كذب فاضح أن الشيخ يمتلك 200 فدانا وأنا أؤكد لكم أن الشيخ لا يمتلك فداناً واحداً على وجه الأرض ( وأضحك معى فالشيخ لا يمتلك إلا 18 قيراطا فى قريتنا دموة ) ,,,

    وأطالب الكاتب الكبير المحترم عادل حمودة والصحفى المحترم محمد الباز أن يعلنوا للرأى العام ما لديهم من مستندات تثبت صدق ما قالوا وأعقب على ذلك بأنى حين يثبت امتلاكنا لشيئ مما قالوه سوف نتبرع به كاملا للأعمال الخيرية للفقراء والمساكين ولصالح مرضى السـرطـان فوراً ونرجوا الله ألا يحرمنا أجر النية .



    ولما كان كل ما ذكر ينافى الحقيقة بل أقول إنه إفتراء ولا حول ولا قوة الا بالله أذكر الأخوة فى جريدة الفجر بحقنا فى الحرية الشخصية وعدم إدعاء أحد علينا بالباطل دون دليل يصدق ما يقال للعامة من أمور لا تمت للحقيقة بصلة بل هى محض افتراءات و اقتبس لهم ما أذكرهم به من أقوال رائدهم ما يناقض أفعالهم تلك من مقالات سابقة للكاتب الكبير عادل حمودة أذكر منها ما كتبه فى مقاله الذى نشره مؤخرا تحت عنوان ( إعتراف بالخطأ .. وإعتذار عنه ) والتى أكد فيها على أهمية التحرى فى كتابة الخبر وعن افتقار الصحافة المصرية للصحفى المدقق الذى يفرز الحقائق ويفرق بين الخبر الخبيث والخبر الطيب وبين الخبر السليم والخبر المريض وكيفية المساهمة فى تحويل شائعات الى اخبار أو ملاحظة الى حقيقة وهو ما لا يعفى الصحيفة – بحسب قول الأستاذ عادل حمودة – من الخطأ الذى وقعت فيه الصحيفة مهما كانت سلامة دوافعه .أرجو من الأستاذ إعادة قراءة هذه الكلمات وأود فقط أن أذكره بأنها كلمات ((عادل حمودة )).

    وتبقى لى كلمة أوجهها لهم وهى حديث النبى صلي الله عليه وسلم ( من قال فى مؤمن ماليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال وليس بخارج قيل وماردغة الخبال قال عصارة أهل النار) فالكلمة لا تستمتد قوتها وجمالها من علو صوت صاحبها أو قدرته على الكتابة أو الخطابة بل تستمد قوتها من صدق صاحبها .

    وفى النهاية أقول : وتبقى بينا ساحة القضاء ولن نتازل أبداً عن حقنا ولو طالت السنين وبعد كل ذلك فحسابنا بين يدى من تجتمع عنده الخصوم وحسبنا الله ونعم الوكيل.

    http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=42582

    أنا أرسلت تعليق على المقال كله يدخل على رابط المقال ويعلق تضامناً

    مع الشيخ محمد حسان ..
    { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }

  • #2
    و افرضوا إن الشيخ معاه ملايين

    هل الفلوس شبهة ؟؟؟

    المهم من حلال أم من حرام ؟؟؟

    أم يريدون القول أن الشيخ يتكسب من الدعوة ؟؟؟؟

    للأسف عادة أهل الباطل منذ زمن بعيد , أن يتهموا أهل الحق بأنهم يريدون من دعوتهم كسبا دنيويا

    ربنا يهدى



    ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

    تعليق


    • #3
      هناك دورا واضحا للاعلام في مصر
      الا وهو تشويه صورة الاسلام باي ثمن
      ولو باهانة رموزه وشيوخه والدعاة وحاملي القرآن
      ويقدمون صورة الاسلام في المتصوفة وسيرتهم
      وقصصهم الخرافية ونشر موالدهم وترسيخ عقيدتهم

      حتي يتمكنوا من العقيدة فيتمكنوا من اهلها
      وحسبنا الله ونعم الوكيل

      -----
      جزاك الله خيرا اخي ناقل المقال
      ووجب علي المسلمين مقاطعة الصحف مثل الفجر والدستور
      وما شابهها ممن يتربحون من سباب الاسلام واهله

      تعليق


      • #4
        جامدة جدا الرسالة دي
        بس يارب تكون وصلت واتفهمت صح ومش على مستوى جريدة الشروق فقط
        لكن لكل الصحف


        وتبقى لى كلمة أوجهها لهم وهى حديث النبى صلي الله عليه وسلم ( من قال فى مؤمن ماليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال وليس بخارج قيل وماردغة الخبال قال عصارة أهل النار) فالكلمة لا تستمتد قوتها وجمالها من علو صوت صاحبها أو قدرته على الكتابة أو الخطابة بل تستمد قوتها من صدق صاحبها
        صورة خاتم المرسلين سيدنا محمد ستبقى مشرقة مهما حاول المشككون تشويهها.
        وكذلك سيبقى نور القرآن الكريم مضيئاً براقا مهما حاول الملحدون الإساءة إليه.
        يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( التوبة )

        تعليق


        • #5
          يا جماعة لاتنسوا ارسال التعليقات على المقال فى موقع الجريدة

          والرابط موجود بالأعلى ..
          { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عمر المختار مشاهدة المشاركة
            يا جماعة لاتنسوا ارسال التعليقات على المقال فى موقع الجريدة

            والرابط موجود بالأعلى ..
            المقال اصلا كدة كدة مستفز ياعُمر ومن غير ماتقول ماشاء الله شايف تعليقات كتير كلها في صف الشيخ حفظه الله

            مقال جريدة الفجر لتشويه سُمعة الشيخ واثارة تساؤلات عند الناس انه بيتلقى تمويل ودي منظمة وهراءات العلمانيين والمُنصرين والحاقدين

            الناس قرفت واتخنقت من التضليل والإفتراءات الإعلامية وعارفين كويس جدا إن إعلامنا يفتقر إلى التحقق والتثبُت من الأخبار وأصبح كُل مُرَوِج إشاعات وشاتم في الإسلام وأهله " كاتب وأديب كبير ومؤلف عظيم وروائي محترم"

            والإحترام والأدب لو رأوهم لنفروا منهم
            صورة خاتم المرسلين سيدنا محمد ستبقى مشرقة مهما حاول المشككون تشويهها.
            وكذلك سيبقى نور القرآن الكريم مضيئاً براقا مهما حاول الملحدون الإساءة إليه.
            يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( التوبة )

            تعليق


            • #7
              some liars

              تعليق


              • #8
                [align=right]
                في أمثال الفصحى : (( رمتني بدائها وانسلت )) !
                وفي أمثالنا العامية : (( كلم العاهر تبليك .. واللي فيها تجيبه فيك )) !!

                من شدة القذارة التي يعيش فيها القوم أصبحوا وباتوا لا يتخيلون وجود إنسان نظيف !

                ما زلت أتذكر الحلقة التي ألقم فيها د. صفوت حجازي الحجر لعادل حمودة ومحمود عاشور ، وكان د. حجازي يحكي في معرض حديثه أن المرء لو أغلقت أمامه القنوات الإسلامية على النايل سات فسيسعى لفتحها من الخارج لأنه يريد الدعوة إلى دين الله .. هنا فوجئنا بالمذيعة (لميس الحديدي) تسأله ببراءة شديدة : (( وإنت مالك ؟! ))

                القوم يستنكرون بشدة أن يعمل شخص في الدعوة إلى الله ، ولا يفهمون سر هذا السلوك المريب !

                والقوم ما فتئوا يعلنون لنا ليل نهار "أن رسالتهم سامية" ، وأنهم وأنهم .. ومع هذا فالأموال التي تدرها عليهم "رسالتهم السامية" بالآلاف المؤلفة وأحيانـًا بالملايين المملينة .. فهل تعارضت "رسالتهم السامية" مع هذه الأموال ؟! .. أم هي حلال لهم حرام على الآخرين ؟!

                (عادل حمودة) نفسه راتبه - المعلن فقط - 30.000 ثلاثون ألفـًا شهريـًا .. وما خفي كان أعظم .. وما يناله من وراء منصبه من نفوذ وتسهيلات أكبر من كل تلك الأموال !

                فإن كانت الأموال تطعن في المرء ، لنالهم الطعن في "رسالتهم السامية" من باب أولى ..
                وإن كانت الأموال بمجردها لا تطعن .. سلم لنا علماؤنا بفضل الله مهما كان بأيديهم من أموال ..

                والصحابة رضوان الله عليهم كان في أيدي العديد منهم أموالاً طائلة تعد بالفئوس ! .. ومع هذا فزهدهم وعملهم للدين لا ينكره إلا جاحد أو مكابر.

                والأوساخ يحكون لنا ماذا امتلك الشيخ أو العالم ، بصرف النظر عن كذبهم الكثير في هذا الشأن ، لكنهم لا يحكون لنا قط بكم تصدق هذا الشيخ ، وكم شارك هذا العالم في أعمال البر والإحسان .. هذا لا يصح أن يُقال طبعـًا !

                وبالجملة .. فالصحافة باتت - في أغلبها - من أقذر المهن في بلدنا الحبيب !

                وكل من عاشر أهلها ، وطالع "أعرافهم الصحفية" ، علم مدى قذارة هذه المهنة.

                ليسوا سواءً .. وفي المهنة أناس شرفاء .. لا شك في هذا .. لكن نتكلم عن الكثرة الغالبة ..

                وقصة الصحافة كالتالي :
                الصحيفة لا تعتاش إلا من الإعلانات .. فكيف يقنعون رجال الأعمال بعمل إعلان في الصحيفة ؟!

                يلهث الصحفي هنا وهناك باحثـًا عن أية مخالفات لرجل الأعمال ، صغيرة أو كبيرة ، وبما أنه ما من عمل بشري كامل ، فسيقع ولا بد على بعض الملاحظات ، وباستخدام عدسات التهويل تصير الحبة قبة .. وضغوط الحكومة من ضرائب وتعنت بيروقراطي وغير ذلك تضطر رجال الأعمال إلى بعض التحايل فعلاً ..

                الآن أصبحت الخميرة جاهزة في أيدي الصحفي الهمام !

                هنا تأتي مرحلة المساومة .. بشكل خفي أو معلن .. لا يهم !

                الصحفي يطلع رجل الأعمال على بعض ما لديه من (مصائب) له .. ويترك الخيار لرجل الأعمال ..

                فإن كان رجل الأعمال ذكيـًا حريصـًا على لقمة عيشه ، فسيبادر إلى عمل إعلانات في الجريدة .. وربما يتم عمل حوار صحفي معه لأنه من قادة المجتمع الشرفاء ! .. وبالمناسبة فأغلب هذه الحوارات وهمية ، وقد لا يقابل الصحفي رجل الأعمال أصلاً .. إنما ينشؤها الصحفي من عند نفسه ابتداءً ، وقد يراجعها بعض موظفي رجل الأعمال أو لا يراجع !

                أما إن كان رجل الأعمال غير ذكي ، فيضطر الصحفي إلى شن حملة عاتية على هذا الرجل ، لا ينسى فيها أن يندد بالفساد ، ويحارب الاستبداد ... إلى آخر الشعارات الرنانة التي تجعل الصحفي من المجاهدين ضد التيار الواقفين في صف المظلومين ، وتجعل من رجل الأعمال شيطانــًا ملعونــًا في كل كتاب أنزل !

                هذه هي لعبة الصحافة .. لعبة قذرة .. لا تزيد على هذا .

                باقي الصحيفة عبارة عن فضائح ! .. لقد أدركوا أن المرء بطبيعته يميل إلى سماع الغريب .. وإذا لم يعصمه الله عز وجل - وهو حال الأغلبية - يستمتع بسماع فضائح الآخرين ..

                لو عرضت الصحيفة كتابـًا يظهر محاسن نبينا عليه الصلاة والسلام ، فليس في هذا أي إغراء للقارئ .. هذا أمر معلوم لديه سلفــًا ..
                القارئ - قارئهم - يحتاج إلى سماع من يطعن في أشرف الخلق وسيد المرسلين .. هذا هو الغريب والشاذ .. هذا هو الدافع للقارئ كي يشتري الصحيفة ..

                الفنانة الفلانية تعمل على فيلم جديد .. خبر بارد لن يمثل دافعـًا قويــًا .. هذا خبر يبعث على التثاؤب !
                لكن : الفنانة الفلانية طلقت من فلان .. هذا خبر "مثير" .. مثير للشماتة أو للعجب .. لا يهم .. المهم أن "يثير" ..

                هذا طبعـًا فضلاً عن صور العاريات استجلابـًا للشباب والمراهقين ، أو حتى غيرهم .. لا يهم ..

                هذا وصف لأكثر صحفنا مع الأسف الشديد .. دياثة وكذب وقطع طريق .. ثم يحدثوننا عن "رسالتهم السامية" !

                مع كل هذه القذارات ، نفهم لماذا لا يتخيلون وجود إنسان نظيف !

                الكل في سباق محموم .. من يعرض أفخاذًا عارية أكثر .. من يعرض ثديـًا أكبر .. من يكشف فضيحة أشد .. يُسمع الناس سوءًا أخبث .. هذه حلبة سباق أكثر صحفيينا مع الأسف الشديد.

                حتى نشرهم لخبر امتلاك الشيخ أو العالم لشقة أو عمارة .. ليس غالبــًا من باب محاربة الدين في ذاته .. وإنما هو يأتي في سياق الإثارة .. من المثير عندهم ألا يكون الداعية فقيرًا .. وينبهون - القارئ الغافل - أن هذا الداعية الذي يمتلك شقة واسعة يدعوك ليل نهار إلى الزهد والتقشف ! .. هيا إلى الإثارة !!

                والناس قد تغفر لغير الدعاة ما لا تغفره للدعاة .. في أمثالنا العامية (غلطة الشاطر بعشرة) ..

                وكثير من الناس في فساد .. فيحب أن يسمع عن الدعاة أنهم فاسدون ليعزي نفسه في حاله .. ليقول لها : الكل فاسدون فلا تحزني .. ولسان حاله وحال الصحافة : يا عزيزي كلنا لصوص !!

                أخبار الدعاة الذين يمتلكون إذن أخبار مثيرة قد تزيد من إقبال القارئ على شراء الصحيفة .. هذا هو الأهم !

                ومقصودي التنبيه على أن الصحافة في بلدنا في أغلبها مستنقع آسن .. نتن وعفن .. فليس من المستغرب أن يطالوا بقذارتهم الشرفاء.
                [/CENTER]

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة fares_273 مشاهدة المشاركة
                  و افرضوا إن الشيخ معاه ملايين

                  هل الفلوس شبهة ؟؟؟

                  المهم من حلال أم من حرام ؟؟؟

                  أم يريدون القول أن الشيخ يتكسب من الدعوة ؟؟؟؟

                  للأسف عادة أهل الباطل منذ زمن بعيد , أن يتهموا أهل الحق بأنهم يريدون من دعوتهم كسبا دنيويا

                  ربنا يهدى

                  من حق الشيخ حتى لو بيكسب مال و لو كان بسيط من حق اي انسان انه يحصل مكسب حلال مادام بيراعي الله فيه و هو قال قبل كده( يعني ابني لو محتاج اديله درس اقول له قال ابن تيميه ) و هو ذكر انه قناة الرحمة لن و لم تتاجر بالدين

                  تعليق


                  • #10
                    هناك دعوة قديمة سمعتها من مشايخنا رحمهم الله وبارك فيهم وفي ذرياتهم ..
                    تقول:
                    اللهم اغن العلماء وأفقر الصناع

                    فالعالِم إذا اغتنى فإن فكرته من رأسه ولن يخضع رقبته لأحد .. فلن تقتله اللقمة ولن يمتثل للمثل القائل: اطعم الفم تستحي العين ..

                    هم يريدون العلماء فقراء محتاجون حتى يمكن لهم أن يطوعوهم حسب الهوى وحسب مقتضى الحال ..

                    حسبنا الله ونعم الوكيل ..

                    تعليق


                    • #11
                      معك حق استاذنا متعلم :

                      والقوم ما فتئوا يعلنون لنا ليل نهار "أن رسالتهم سامية" ، وأنهم وأنهم .. ومع هذا فالأموال التي تدرها عليهم "رسالتهم السامية" بالآلاف المؤلفة وأحيانـًا بالملايين المملينة .. فهل تعارضت "رسالتهم السامية" مع هذه الأموال ؟! .. أم هي حلال لهم حرام على الآخرين ؟!
                      لا طبعا لم تتعارض مع رسالتهم السامية بمعنى انها تتبع العم سام في كل شيء ولا تتعرض للسامية في شيء هذه هي الرسالة السامية ، اى شيء مستورد آمين (حتى لو دخلوا جحر ضب) مع الأسف
                      شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

                      سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
                      حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
                      ،،،
                      يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
                      وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
                      وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
                      عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
                      وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




                      أحمد .. مسلم

                      تعليق


                      • #12
                        في أمثال الفصحى : (( رمتني بدائها وانسلت )) !
                        وفي أمثالنا العامية : (( كلم العاهر تبليك .. واللي فيها تجيبه فيك )) !!

                        من شدة القذارة التي يعيش فيها القوم أصبحوا وباتوا لا يتخيلون وجود إنسان نظيف !

                        ما زلت أتذكر الحلقة التي ألقم فيها د. صفوت حجازي الحجر لعادل حمودة ومحمود عاشور ، وكان د. حجازي يحكي في معرض حديثه أن المرء لو أغلقت أمامه القنوات الإسلامية على النايل سات فسيسعى لفتحها من الخارج لأنه يريد الدعوة إلى دين الله .. هنا فوجئنا بالمذيعة (لميس الحديدي) تسأله ببراءة شديدة : (( وإنت مالك ؟! ))

                        القوم يستنكرون بشدة أن يعمل شخص في الدعوة إلى الله ، ولا يفهمون سر هذا السلوك المريب !

                        والقوم ما فتئوا يعلنون لنا ليل نهار "أن رسالتهم سامية" ، وأنهم وأنهم .. ومع هذا فالأموال التي تدرها عليهم "رسالتهم السامية" بالآلاف المؤلفة وأحيانـًا بالملايين المملينة .. فهل تعارضت "رسالتهم السامية" مع هذه الأموال ؟! .. أم هي حلال لهم حرام على الآخرين ؟!

                        (عادل حمودة) نفسه راتبه - المعلن فقط - 30.000 ثلاثون ألفـًا شهريـًا .. وما خفي كان أعظم .. وما يناله من وراء منصبه من نفوذ وتسهيلات أكبر من كل تلك الأموال !

                        فإن كانت الأموال تطعن في المرء ، لنالهم الطعن في "رسالتهم السامية" من باب أولى ..
                        وإن كانت الأموال بمجردها لا تطعن .. سلم لنا علماؤنا بفضل الله مهما كان بأيديهم من أموال ..

                        والصحابة رضوان الله عليهم كان في أيدي العديد منهم أموالاً طائلة تعد بالفئوس ! .. ومع هذا فزهدهم وعملهم للدين لا ينكره إلا جاحد أو مكابر.

                        والأوساخ يحكون لنا ماذا امتلك الشيخ أو العالم ، بصرف النظر عن كذبهم الكثير في هذا الشأن ، لكنهم لا يحكون لنا قط بكم تصدق هذا الشيخ ، وكم شارك هذا العالم في أعمال البر والإحسان .. هذا لا يصح أن يُقال طبعـًا !

                        وبالجملة .. فالصحافة باتت - في أغلبها - من أقذر المهن في بلدنا الحبيب !

                        وكل من عاشر أهلها ، وطالع "أعرافهم الصحفية" ، علم مدى قذارة هذه المهنة.

                        ليسوا سواءً .. وفي المهنة أناس شرفاء .. لا شك في هذا .. لكن نتكلم عن الكثرة الغالبة ..

                        وقصة الصحافة كالتالي :
                        الصحيفة لا تعتاش إلا من الإعلانات .. فكيف يقنعون رجال الأعمال بعمل إعلان في الصحيفة ؟!

                        يلهث الصحفي هنا وهناك باحثـًا عن أية مخالفات لرجل الأعمال ، صغيرة أو كبيرة ، وبما أنه ما من عمل بشري كامل ، فسيقع ولا بد على بعض الملاحظات ، وباستخدام عدسات التهويل تصير الحبة قبة .. وضغوط الحكومة من ضرائب وتعنت بيروقراطي وغير ذلك تضطر رجال الأعمال إلى بعض التحايل فعلاً ..

                        الآن أصبحت الخميرة جاهزة في أيدي الصحفي الهمام !

                        هنا تأتي مرحلة المساومة .. بشكل خفي أو معلن .. لا يهم !

                        الصحفي يطلع رجل الأعمال على بعض ما لديه من (مصائب) له .. ويترك الخيار لرجل الأعمال ..

                        فإن كان رجل الأعمال ذكيـًا حريصـًا على لقمة عيشه ، فسيبادر إلى عمل إعلانات في الجريدة .. وربما يتم عمل حوار صحفي معه لأنه من قادة المجتمع الشرفاء ! .. وبالمناسبة فأغلب هذه الحوارات وهمية ، وقد لا يقابل الصحفي رجل الأعمال أصلاً .. إنما ينشؤها الصحفي من عند نفسه ابتداءً ، وقد يراجعها بعض موظفي رجل الأعمال أو لا يراجع !

                        أما إن كان رجل الأعمال غير ذكي ، فيضطر الصحفي إلى شن حملة عاتية على هذا الرجل ، لا ينسى فيها أن يندد بالفساد ، ويحارب الاستبداد ... إلى آخر الشعارات الرنانة التي تجعل الصحفي من المجاهدين ضد التيار الواقفين في صف المظلومين ، وتجعل من رجل الأعمال شيطانــًا ملعونــًا في كل كتاب أنزل !

                        هذه هي لعبة الصحافة .. لعبة قذرة .. لا تزيد على هذا .

                        باقي الصحيفة عبارة عن فضائح ! .. لقد أدركوا أن المرء بطبيعته يميل إلى سماع الغريب .. وإذا لم يعصمه الله عز وجل - وهو حال الأغلبية - يستمتع بسماع فضائح الآخرين ..

                        لو عرضت الصحيفة كتابـًا يظهر محاسن نبينا عليه الصلاة والسلام ، فليس في هذا أي إغراء للقارئ .. هذا أمر معلوم لديه سلفــًا ..
                        القارئ - قارئهم - يحتاج إلى سماع من يطعن في أشرف الخلق وسيد المرسلين .. هذا هو الغريب والشاذ .. هذا هو الدافع للقارئ كي يشتري الصحيفة ..

                        الفنانة الفلانية تعمل على فيلم جديد .. خبر بارد لن يمثل دافعـًا قويــًا .. هذا خبر يبعث على التثاؤب !
                        لكن : الفنانة الفلانية طلقت من فلان .. هذا خبر "مثير" .. مثير للشماتة أو للعجب .. لا يهم .. المهم أن "يثير" ..

                        هذا طبعـًا فضلاً عن صور العاريات استجلابـًا للشباب والمراهقين ، أو حتى غيرهم .. لا يهم ..

                        هذا وصف لأكثر صحفنا مع الأسف الشديد .. دياثة وكذب وقطع طريق .. ثم يحدثوننا عن "رسالتهم السامية" !

                        مع كل هذه القذارات ، نفهم لماذا لا يتخيلون وجود إنسان نظيف !

                        الكل في سباق محموم .. من يعرض أفخاذًا عارية أكثر .. من يعرض ثديـًا أكبر .. من يكشف فضيحة أشد .. يُسمع الناس سوءًا أخبث .. هذه حلبة سباق أكثر صحفيينا مع الأسف الشديد.

                        حتى نشرهم لخبر امتلاك الشيخ أو العالم لشقة أو عمارة .. ليس غالبــًا من باب محاربة الدين في ذاته .. وإنما هو يأتي في سياق الإثارة .. من المثير عندهم ألا يكون الداعية فقيرًا .. وينبهون - القارئ الغافل - أن هذا الداعية الذي يمتلك شقة واسعة يدعوك ليل نهار إلى الزهد والتقشف ! .. هيا إلى الإثارة !!

                        والناس قد تغفر لغير الدعاة ما لا تغفره للدعاة .. في أمثالنا العامية (غلطة الشاطر بعشرة) ..

                        وكثير من الناس في فساد .. فيحب أن يسمع عن الدعاة أنهم فاسدون ليعزي نفسه في حاله .. ليقول لها : الكل فاسدون فلا تحزني .. ولسان حاله وحال الصحافة : يا عزيزي كلنا لصوص !!

                        أخبار الدعاة الذين يمتلكون إذن أخبار مثيرة قد تزيد من إقبال القارئ على شراء الصحيفة .. هذا هو الأهم !

                        ومقصودي التنبيه على أن الصحافة في بلدنا في أغلبها مستنقع آسن .. نتن وعفن .. فليس من المستغرب أن يطالوا بقذارتهم الشرفاء.
                        بارك الله فيك اخي متعلم هذا افضل ماقرأت في الذوذ عن مشايخنا وجعلها الله في ميزان حسناتك

                        تعليق

                        مواضيع ذات صلة

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 2 ديس, 2021, 02:04 م
                        ردود 2
                        32 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة عاشق طيبة
                        بواسطة عاشق طيبة
                         
                        ابتدأ بواسطة محمد24, 19 أكت, 2020, 01:27 م
                        ردود 8
                        119 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                        ابتدأ بواسطة محمد24, 2 أكت, 2020, 05:05 م
                        ردود 4
                        156 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة محمد24
                        بواسطة محمد24
                         
                        ابتدأ بواسطة محمد24, 3 سبت, 2020, 01:58 م
                        ردود 3
                        104 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة سعدون محمد1
                        بواسطة سعدون محمد1
                         
                        ابتدأ بواسطة محمد24, 29 أغس, 2020, 04:16 م
                        ردود 0
                        67 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة محمد24
                        بواسطة محمد24
                         
                        يعمل...
                        X