تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتب دكتورة تيماء تيم :
مرحباااااااااا منشور مهم جدااااااااااااا
اول ما تناقش أصحاب الثالوث في موضوع الاناجيل يهرعون
لمساله أن كل قديس كتب لفئة،،،،،، فمثلا
القديس مرقس كتب لرومان
والقديس لوقا كتب لليونانيين
والقديس يوحنا كتب للعالم
والقديس متى كتب لليهود،،،،،،،،،،،،سأضع لكم جدول يبين ذلك من موقع الأنبا تكلا
لا أريد أن اتطرق لاختلاف الاناجيل في روايه قصة نفسها الان .،،،،،،،،
ما شرحته لكم هو النظريه التي يفسر بها أصحاب الثالوث اختلاف بين الاناجيل،،، لكن النظريه الواقعيه تقول ان كل كاتب كان يكتب حسب ميوله ومعتقداته
مثال
لوقا في بدايه إنجيله أشار انه تسلم ما كتبه من خدام الكلمة وهنا يثبت مسأله النقل ماعلينا
يقول لوقا انه تتبع كل شيئ،،،،،، لكن عند قراءة الانجيل لا نجد قصة المرأة الامميه التي نعتت من قبل يسوع إلى ه و دي بالكلاب،،،، هل لكم بتفسير عدم ذكر لوقا للقصه هذه واين تتبع كل شيئ وهل خدام الكلمة لا يعلمون عنها شيي،،،،،،ام ان لوقا لم يوردها لأنه يكتب للأمم فقد تسبب له الاحراج
وهناك العديد من الروايات ذكرت في الاناجيل ولم يذكرها لوقا
نأتي إلى متى،،،،،،،،،،،،،،، من يلاحظ على إنجيل متى انه عند ذكر حالات شفاء يسوع للعميان أو العرجان أو غيرهم يفوق مرقس الذي نقل عنه بأن يجعل مثلا الشخص،،، اثنان،،، اعميان،،،،،،،، اعرجان
والأمر بسيط هو أن الشهاده في الشريعه اليهوديه تطلب اثنان
فراعي متى بان يزيد،،،،،،، والملفت أن لوقا جعل الأشخاص عشرة وزاد على مرقس الذي ذكر واحد وزاد على متى الذي ذكر اثنان ،،،،،،،،،،،،.
واذا نظرنا أيضا الى الاناجيل المسماة الابوكريفا نجد ايضا ان اساليبهم تختلف وكل كاتب تحكمه افكاره انظر مثلا الى انجيل توما ويدعي كاتبه ان انجيله يحتوي على اقوال يسوع السرية، هذه الاقوال التي يسميها كاتب الانجيل سرية اغلبها موجود في لوقا ومتّى، والتفسير لوصفه لها بالسرية، هو ان الكاتب يعتنق الافكار الغنوصية، فهل يمكن القول ان الروح القدس اوحى اليه بأن يكتب انجيله للغنوصيين؟ لا دخل للروح القدس في هذه المسألة، وما ينطيق على توما ينطبق ايضا على البقية، كل كاتب تحكمه افكاره ومعتقداته.............
كتب دكتورة تيماء تيم :
مرحباااااااااا منشور مهم جدااااااااااااا
اول ما تناقش أصحاب الثالوث في موضوع الاناجيل يهرعون
لمساله أن كل قديس كتب لفئة،،،،،، فمثلا
القديس مرقس كتب لرومان
والقديس لوقا كتب لليونانيين
والقديس يوحنا كتب للعالم
والقديس متى كتب لليهود،،،،،،،،،،،،سأضع لكم جدول يبين ذلك من موقع الأنبا تكلا
لا أريد أن اتطرق لاختلاف الاناجيل في روايه قصة نفسها الان .،،،،،،،،
ما شرحته لكم هو النظريه التي يفسر بها أصحاب الثالوث اختلاف بين الاناجيل،،، لكن النظريه الواقعيه تقول ان كل كاتب كان يكتب حسب ميوله ومعتقداته
مثال
لوقا في بدايه إنجيله أشار انه تسلم ما كتبه من خدام الكلمة وهنا يثبت مسأله النقل ماعلينا
يقول لوقا انه تتبع كل شيئ،،،،،، لكن عند قراءة الانجيل لا نجد قصة المرأة الامميه التي نعتت من قبل يسوع إلى ه و دي بالكلاب،،،، هل لكم بتفسير عدم ذكر لوقا للقصه هذه واين تتبع كل شيئ وهل خدام الكلمة لا يعلمون عنها شيي،،،،،،ام ان لوقا لم يوردها لأنه يكتب للأمم فقد تسبب له الاحراج
وهناك العديد من الروايات ذكرت في الاناجيل ولم يذكرها لوقا
نأتي إلى متى،،،،،،،،،،،،،،، من يلاحظ على إنجيل متى انه عند ذكر حالات شفاء يسوع للعميان أو العرجان أو غيرهم يفوق مرقس الذي نقل عنه بأن يجعل مثلا الشخص،،، اثنان،،، اعميان،،،،،،،، اعرجان
والأمر بسيط هو أن الشهاده في الشريعه اليهوديه تطلب اثنان
فراعي متى بان يزيد،،،،،،، والملفت أن لوقا جعل الأشخاص عشرة وزاد على مرقس الذي ذكر واحد وزاد على متى الذي ذكر اثنان ،،،،،،،،،،،،.
واذا نظرنا أيضا الى الاناجيل المسماة الابوكريفا نجد ايضا ان اساليبهم تختلف وكل كاتب تحكمه افكاره انظر مثلا الى انجيل توما ويدعي كاتبه ان انجيله يحتوي على اقوال يسوع السرية، هذه الاقوال التي يسميها كاتب الانجيل سرية اغلبها موجود في لوقا ومتّى، والتفسير لوصفه لها بالسرية، هو ان الكاتب يعتنق الافكار الغنوصية، فهل يمكن القول ان الروح القدس اوحى اليه بأن يكتب انجيله للغنوصيين؟ لا دخل للروح القدس في هذه المسألة، وما ينطيق على توما ينطبق ايضا على البقية، كل كاتب تحكمه افكاره ومعتقداته.............
الملفات المرفقة
