المادة الثانية من الدسـتور .. التركى!!
تركيــــــا .. كلمة السر إلى النموذج السياسى الذى تطمح إليه تيارات سياسية مختلفة، يراودها ذات الحلم التركى، ولكنها تختلف على تفسيره من واقع مرجعياتاها.
فبينما تحظى
السلام عليكم، أنا أحمد. اكتب سؤالك وسأحاول مساعدتك.
من فضلك اختر مستوى الإجابة: