رحلة الدعوة بين (فَادْعُهُمْ) و (فَأَعْلِمْهُمْ)
هل جرّبت يومًا أن تنزع عن مجسّم أحد أبعاده مدّعيًا أنه ليس جزءًا أصيلًا منه؟ هل جرّبت أن تناديه حينها مجسّمًا وتنتظر منه آداء دوره بكامل كفاءته بعد أن سطّحته بنفسك؟
كذا يفعل من ينزع الطبيعة...