ورد في سفر التكوين ص 1 عدد 1 من الكتاب المقدس الآتي :
( في البدء خلق الله السموات والارض )
وقد عبر عن اسم الله في اللغة العبرانية بكلمة ( ألوهيم ) جمع (ألوه)
ويقول النصارى بأن اسم الإله ما دام قد جاء على صيغة الجمع فهو دليل على التثليث أي تثليث الاقانيم في اللاهوت .
@@ الرد العظيم على من استنبط التثليث من كلمة الوهيم ( مراجع مسيحيه ) @@
يدعى النصارى أن كلمة " الوهيم " تشير الى الثالوث , لأنها جمع , و مع ذلك تستخدم عن الله الواحد , و بالتالى لا بد أن يكون هناك تعدديه و وحده فى ذات الوقت , و بهذا الطريق يزعمون أن كلمة " الوهيم " تدل على الثالوث " .
و لكن دعونا نستعرض كلام المراجع المسيحيه , و سنرى أن العلماء العارفين باللغه...
فى محاولة يائسة من المبشرين لاثبات وجود الثالوث فى العهد القديم نجدهم يستشهدون بلفظة ( الوهيم ) وهى صيغة جمع مذكورة فى العهد القديم و هذا ملخص قولهم و يليه الرد بعون الله و توفيقه .