شهـداء الأقباط ... الحقيقة والخيال

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شهـداء الأقباط ... الحقيقة والخيال

    بسم الله الرحمن الرحيم

    عصــ الشهـ الأقباط ـداء ــــر

    عدنا بعد زمن طويل للديانة المسيحية والحقيقة أن موضوعات اخوا رضا شومان فتحت نفسي للكتابة عن المسيحية

    فقررت أن أخوض الحكاية من أولها لأتعرف معكم على كفاحهم العظيم لأجل نصرة دينهم.


    يا تري نبتدي منين الحكاية؟





    ف و ن





    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    في إطار سلاسلنا لكشف الكذب المقدس نستعرض التناقضات الموجودة بالمواقع المسيحية عن هؤلاء الرجال:


    الشهيد القديس موسى الأسود

    لنتعرف أولا على سيرة الشهيد:

    حياته:
    يقول موقع الأنبا تكلا:
    عاش منكرًا لنفسه حتى أن حاكمًا سمع بفضائله فاشتاق أن يراه. وإذ علم موسى بهذه الزيارة هرب،
    كلام جميل جدا

    موسى الأسود رجل فاضل عاش طول عمره في الظل لا حول له ولا قوة حتى يسمع الحاكم بفضائلة

    لكن لما الهرب يا شهيد موسى؟

    تعالوا نشوف الرجل هرب ليه:

    ندخل موقعا أخر نجد أنه كتب عن موسى كلام مختلف تماما

    موقع القديسين:
    كان عبداً لرجل غنى ولكن لسوء سيرته وكثرة سرقته وعظم خطاياه طرده سيده وصار عندئذ في الشارع .
    كان يتمتع بقوة جسدية خارقة وكان طويل القامة وكانت القسوة طبعه، والسرقة والخطية والجريمة حياته فبعدما طرد جمع حوله عدد من اللصوص وكون بهم عصابة وكان هو ، وأستمر موسى كرئيس عصابة ومجرم خطير علي الأمن وذاع صيته في أنحاء البلاد وكان أسمه يرعب جميع الناس


    وبعدين نصدق مين ولا مين يا أقباط؟

    كان رجل صاحب فضائل ولا زعيم عصابة؟


    من يوفر لكم كل هذا الوهم؟




    ف و ن حكاية عم موسى الأسود
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الشرقاوى مشاهدة المشاركة
      الشهيد القديس موسى الأسود
      مازلنا في كشف الأكاذيب من منطلق و داواني بالتي كانت هي الداء ..


      موته:
      لم تختلف المواقع في طريقة موت موسى الأسود

      موقع الأنبا تكلا وموقع القديسين:
      مضى مع الشيوخ إلى القديس مقاريوس الكبير فقال القديس مقاريوس : ” أني أري فيكم واحدا له إكليل الشهادة ” فأجابه القديس موسى لعلي أنا هو لأنه مكتوب : من قتل بالسيف فبالسيف يقتل ” ولما عاد إلى ديره لم يلبث طويلا حتى هجم البربر علي الدير . فقال حينئذ للأخوة الذين كانوا عنده :” من شاء منكم أن يهرب فليهرب ” فقالوا له : ” وأنت يا أبانا لماذا لا تهرب ؟” فقال : ” أنا أنتظر هذا اليوم منذ عدة سنين ” ودخل البربر فقتلوه وسبعة أخوة كانوا معه غير أن أحد الاخوة اختفي وراء حصير . فرأي ملاك الرب وبيده إكليل وهو واقف ينتظره فلم يلبث أن خرج مسرعا إلى البربر فقتلوه أيضا. وجسده الطاهر محفوظ إلى اليوم بدير البرموس العامر بوادى النطرون.


      ولكن لأن الكذب مالوش رجلين فكيف عرفوا بحكاية الإكليل أو السبعة تيجان التى جاء بها ملاك الرب

      موقع "تمجيد الأقباط" عالج هذه السقطة فأثر أن يبقى أحد الحضور على قيد الحياة حتى يسبكوا الحدوتة :

      موقع التمجيد القبطي:
      بينما كان الاخوة جالسين بالقرب من القديس موسى فى احدى المناسبات قال لهم: "سوف يقبل البربر الى البرية، قفوا، أهربوا"
      فقالوا له "ألا تريد الهرب يا أبانا؟!" أجابهم "طوال هذة السنين وأنا أنتظر هذا اليوم
      لكى يتم قول فادينا الذى قال"الذين يأخذون بالسيف بالسيف يهلكون (مت26 :52)" قالوا:"نحن ايضا لا نهرب ولكن نموت معك" فقال لهم: "هذا ليس شأنى انما رغبتكم، ليهتم كل انسان بنفسه فى الموضع الذى يسكنفيه". وكانوا سبعة اخوة. وبعد برهة من الزمن قال لهم: "هوذا البربر يقـتربون من الباب" فدخل البربر وقتلوهم ولكن واحدا منهم كان خائفا هرب بين الحصير ورأى سبعة تيجان نازله من السماء توجت السبعة الذين ذبحوا.



      ملحوظة:

      أين الشهادة هنا لم نجد الرجل يقاتل ليصبح شهيدا وحتى وإن صحت الروايات فقد كان حرامي وتاب

      ومات منتظرا بربر جاءوا ليقتلوه

      إذا لماذا دعوه شهيدا؟ ولا شغالين بنظام العدد في الليمون



      ملحوظة أخري:

      موقع الأنبا تكلا:
      هكذا أكمل الأنبا موسى سعيه وجهاده في اليوم الرابع والعشرين من شهر بؤونة سنة 408م، وكان في سن الخامسة والسبعين أو الخامسة والثمانين.


      بالذمه ده كلام؟

      نفسي ألقي معلومة ثابتة عن المسيحية

      75 ولا 85 ولا لم يكن هناك سجل مدني على أيامه؟

      ومن الذى أعطي الرجل شهادة التسنين




      للأسف هكذا قامت الديانة المسيحية



      ف و ن مع شهيد أخر
      الـ SHARKـاوي
      إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
      ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
      فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
      فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
      ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
        وبعـــــــــــــــــــــــــــــــــد

        ف و ن مع شهيد أخر


        طب مش لما نلاقي الشهيد الاولاني علشان نشوف الثاني !!!!!
        والله يا شرقاوي إحنا اللي هانصبح شهداء قراءة المواقع التنصيرية
        ...........

        الواحد ساعات بيسأل : أليس لهولاء الخراف عقول ؟؟؟؟؟

        ربنا يهدي .
        بين الشك واليقين مسافات , وبين الشر والخير خطوات فهيا بنا نقطع المسافات بالخطوات لنصل الي اليقين والثبات .

        (( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة م /الدخاخني مشاهدة المشاركة
          المشاركة الأصلية بواسطة م /الدخاخني مشاهدة المشاركة
          طب مش لما نلاقي الشهيد الاولاني علشان نشوف الثاني !!!!!



          صدقت والله ..استاذنا الفاضل...
          م /الدخاخني


          بارك الله فيك استاذنا الشرقاوي
          وجزاك الله خيرا

          {وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لاَ يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ}
          (78) سورة البقرة



          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            المشاركة الأصلية بواسطة م /الدخاخني مشاهدة المشاركة
            طب مش لما نلاقي الشهيد الاولاني علشان نشوف الثاني !!!!!
            كلامك سليم جدا يامولانا ... ولكن من المفهوم الإسلامي

            لكن والله أعلم من المفهوم النصراني أن الشهادة هي أن تموت وأنت بتاخد على قفاك مثل الرب

            مسألة إختلاف مفاهيم ليس إلا







            المشاركة الأصلية بواسطة م /الدخاخني مشاهدة المشاركة
            الواحد ساعات بيسأل : أليس لهولاء الخراف عقول ؟؟؟؟؟.
            طبعا لهم

            ولكن عالزيرو






            لا تقلقوا بكل تأكيد سوف نجد أحدهم عمل حاجه مثل مينا العجايبي أو مار جرجس ؟؟ !!!! ...

            مش معقوله يطلعوا من المولد بلا شهيد كده


            هيا نبحث
            الـ SHARKـاوي
            إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
            ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
            فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
            فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
            ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              مار جرجس الروماني


              لا يهمنا كيف نشأ الرجل الذى يملأ إسمه كل الكنائس وإن كانت متضااربة لايهم

              موقع الأنبا تكلا:
              وُلد هذا القديس في الكبادوك بآسيا الصغرى، من أبوين تقيين غنيين ينتسبان إلى عائلة شريفة. كان والده أناسطاسيوس واليًا على melitene بكبادوكية ، وكانت والدته ثاؤبستى أو ثاؤغنسطا من فلسطين ابنة والي اللدّ. قيل أن والده كان إنسانًا تقيًا ومخلصًا لله وللملك، فأحبه الملك جدًا، وجعله من حاشيته التي ترافقه في رحلاته وغدواته. لكنه إذ اكتشف إيمانه بالسيد المسيح أمر بقطع رأسه. كان القديس جوارجيوس في الرابعة عشرة من عمره.


              أيا كان عمره لا يهمنا



              كنيسة صداقة القديسين
              ولد مارجرجس عام 280م في كبادوكية بآسيا الصغرى. وقد إستشهد والده لكونه مسيحياً عندما كان قديسنا في السابعة عشرة من عمره.
              سننتقل فورا إلى إستشهاد البطل العظيم
              الـ SHARKـاوي
              إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
              ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
              فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
              فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
              ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                سبحان الله نفسى الاقى معلومة مؤكدة فى النصرانية بدون تناقض او تاليف

                الله المستعان
                جزاك الله خيرا استاذ الشرقاوى

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عرفت ربى مشاهدة المشاركة
                  سبحان الله نفسى الاقى معلومة مؤكدة فى النصرانية بدون تناقض او تاليف
                  إ ن س ى ى ى ى
                  الـ SHARKـاوي
                  إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                  ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                  فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                  فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                  ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم



                    الحقيقة أن مار جرجس بطل حقيقي وقصة قتله التنين جميلة جدا رغم أن التنين كائن أسطوري .... جدا إلا إنه قتله

                    تقول الأسطورة:
                    كان هناك تنين بنى عشه في مدخل نبع للماء. وكان السكان المحليين يحاولون إخراج التنين من عشه لكي يستقوا من مياه النبع حيث كان المصدر الرئيس للماء في المدينة. ولكي يخرجو التنين كانو يوميا يضعون له خروف كغذاء, وعندما نفذت الخراف كانوا يضحون بشخص مختار بالقرعة. وحدث انه كانت الضحية أميرة محلية، وحينها صدف أن القديس جرجس يمر بالحادث حيث يقوم بمقاتلة التنين متحاميا بالصليب, ثم يتغلب على التنين ويقتله محررا الأميرة. ولكي يظهر السكان امتنانهم اعتنقوا المسيحية.


                    في تنين بيني عش؟ ... أصلا هو في حاجه إسمها تنين

                    حكاية جميلة لكنها ملطوشة بنفس السيناريو من حكاية بيرسيوس وقتله وحش البحر الذي اراد التهام أندروميدا


                    بيرسيوس

                    إذا كانت المسيحية قد عاشت على الخرافات وسرقت رمز الإله الوثني تماز T ليصبح الصليب (راجع موضوع الصليب والمسيحية).


                    فقد حاولت أن تسرق كل التاريخ الإغريقي والروماني وتزييفه للمساهمة في تنصير الوثنين بالإستعانة بتراثهم عن طريق معجزات مسروقة

                    لكن الكذبة فيما يبدو أصبحت ملزمة لمدارس الأحد لكي تثثبت إيمان الجيل الجديد الذى يعان الأمرين بعد ظهور الإنترنت وفضح كل شيئ

                    ف و ن
                    الـ SHARKـاوي
                    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      مازلنا مع ماري جرجس الروماني والأن ننتقل إلى إستشهاده كما يدعون:

                      نمسك أول حدوته:

                      الحقيقة أن الإمبراطور ياس تماما مع مار جرجس حيث أرسل له غانية وكبيرة محظيات بل وتمادت الموقع في ذكر أنه هدى الملكة الإلكساندرا للإيمان فقتلها الملك


                      وعند ذلك أمر الإمبراطور بربط أيدي وأرجل القديس وشدهما ووضع حجراً ثقيلاً على صدره، ثم جرّوا القديس على مسامير حديدية حتى تهرَّأ لحمه..! ووضعوا لهب على جسده ليحرقوا جروحه ليزيدوا ألمه!! ولما أعادوه إلى الزنزانة، ظهر له رب المجد، وعنقه، وقوّاه.
                      ودام تعذيب القديس لمدة سبعة سنوات!!! حتى تحوَّل الكثيرين إلى المسيحية بسبب المعجزات التي شاهدوها.
                      رغم كل ماسبق الرجل ماماتش لسه صاحي وبيعمل معجزات بل وبالغت بعض المواقع مثل الموجة القبطية في التعذيب:

                      1- وضع حذاء المسامير في رجليه.
                      2- تعذيبه بالشفرات الحادة لتقطع جسمه.
                      3- سمروه على لوح خشب ودحرجوا على بطنه قاعدة عامود.
                      4- ضربوه مائة سوط على بطنه ومسحوا جراحاته بجير حي،
                      وصبُّوا على جسده كبريت مذاب في خل عتيق. ثم ألقوه في السجن فظهر له الرب يسوع وقال: "انهض قائمًا يا حبيبي جرجس لأني أكون معك لكي تخزي هؤلاء الأشرار المنافقين والآن يا حبيبي كما لم يقم مَن النساء من هو أعظم من يوحنا المعمدان، كذلك لم يقم من الشهداء مَن يشبهك ولا يكون لك نظير فيهم إلى الأبد، وسوف تظل سبع سنوات في العذاب وتموت ثلاث ميتات وأنا أقيمك، وفي المرة الرابعة سوف آتي إليك مع طغمات السمائيين وآخذك.. الآن تقوى وأثبت ولا تتزعزع لأني أكون معك".
                      5- سُمِّر على سرير نحاسي وصبُّوا الرصاص الساخن في فمه.
                      6- وُضِعَ على عجلة كبيرة فيها مناجل وسيوف حادة (الهنبازين) وأداروها فانسحقت عظامه وتهرأ لحمه وأسلم الروح للمرة الأولى، وأقامه الرب يسوع من الموت.
                      7- نُشر بمنشار إلى نصفين وأسلم الروح للمرة الثانية، وأقامه الرب يسوع من الموت.
                      8- عصروه في معصرة وجعلوا مشاعل النار على جنبيه، وسلم الروح للمرة الثالثة، وأقامه الرب يسوع من الموت.
                      9- في يوم 23 برموده الموافق أول مايو سنة 263 م قُطعت رأس الشهيد العظيم مار جرجس، وأخذ السيد المسيح نفسه الطاهرة وسط تهليل الملائكة.


                      سؤال ساذج:

                      لن اكذب كل م قاله ذلك الموقع الكذاب ولكن

                      من هم شهود ماحدث ومن راى الملائكة وهي تهلل ومن رأي يسوع يكلمه؟


                      أين العقل يا أقباط؟


                      تعالوا نرى ما هو أخبل من ذلك في موقع أخر:

                      وأخيرا رأي دقلديانوس أن يضع حدا لتلك الفضائح التي تلحقه فقرر قطع رأس القديس جاؤرجيوس فنال إكليل الشهادة وأخذ أحد المسيحيين جسده ولفه في أكفان فاخرة ومضي به إلى بلده وبنوا علي اسمه كنيسة عظيمة شفاعته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين .


                      طيب خللى اللى بيتكلم عاقل والمستمع مجنون
                      عم دقلديانوس قتل مار جرجس بعدما قتل زوجته الكساندرا لأنه لم يقبل الإلهة الوثنية وكان عقابه (ديقليديانوس)بعدها:
                      أما الملك الوثني ديقليديانوس، فقد مات في النهاية ميتة بشعة.

                      هل يعقل أن يترك جسده لكي يبني له كنيسة


                      يا خلق هووووووه حد يفهمنا




                      هل خلص الكلام؟


                      لأ لسه
                      الـ SHARKـاوي
                      إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                      ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                      فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                      فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                      ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        مازلنا مع خرافات موت مار جرجس فنجد أن ويكبيديا إنفردت بقصة مختلفة عما سبق:

                        لما رأى الملك دقلديانوس هذا الشهيد غائصاً في بحر الدماء لا يئن ولا يتأوّه أكبر شجاعته. وعزّ عليه أن يخسر قائد حرسه وابن صديقه القديم. فأخذ يلاطفه ويتملّقه لكي يثنيه عن عزمه، فأحبّ جورجيوس أن يُبدي عن شعوره بعطف الملك. فتظاهر بالاقتناع وطلب له أن يُسمح له بالذهاب إلى معبد الاوثان. فأدخلوه معبد الاله "ابلون" باحتفال مهيب حضرة الملك ومجلس الأعيان والكهنه بحللهم الذهبية وجمع غفير من الشعب. فتقدّم جورجيوس إلى تمثال ابلون ورسم إشارة الصليب. وقال للصنم: أتريد أن اقدّم لك الذبائح كأنك إله السماء والأرض؟ "فأجابه الصنم بصوت جهير، كلا أنا لست الها بل الإله هو الذي انتَ تعبده". وفي الحال سقط ذلك الصنم على الأرض وسقطت معه سائر الأصنام. وعندها صرخ الكهنة والشعب: أن جورجيوس بفعل السحر حطّم آلهتنا. فالموت لهذا الساحر. فصلبوه ورموه بالنشاب حتى توفي. فطارت شهرة استشهاده في الآفاق
                        مع الإشارة أن الحدوتة عاليه هي مقتبسة عن قصة سيدنا إبراهيم مع الكذب المقدس طبعا

                        لكن هل كان الصليب معروفا في هذا الوقت؟


                        أشك



                        المتتبع للمواقع المسيحية يجدها مليئة بالخرافات عن مار جرجس وكيف أشفى مرضاهم وكيف أنه كان ندا لله تعالى بإقامة الاموات والكثير والكثير من الخرافات




                        ف و ن مع شهيد اخر
                        الـ SHARKـاوي
                        إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                        ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                        فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                        فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                        ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                        تعليق


                        • #13
                          شكل الراجل ده من فصيلة الزومبي لا يموت إلا بقطع الرأس

                          تعليق


                          • #14
                            الرد علي البابا شنودة

                            يقول البابا شنودة في كتابه ( طبيعة المسيح ) ان ادم محدود وخطيئته محدودة ولكن الله غير محدود ولذلك فالفداء يجب ان يكون غير محدود ليقبله الرب الغير محدود


                            والمسيح نصفه لاهوت ونصفه ناسوت لدلك فالنصف اللاهوتي في المسيح احس بالالم والعذاب وذاق الموت عند صلب المسيح وقتله ليكون الفداء غير محدود اي لجميع البشر فلو ان الذي تالم ومات هو الناسوت فقط لكان الفداء محدود لشخص واحد فقط

                            اقول للبابا شنودة الله الغير محدود كيف يدخل في جسد محدود ويوجد في رحم محدود وينام علي فراش محدود ويدخل الخلاء المحدود ويجوع ويعطش ويشبعه ويرويه طعام وماء محدود


                            س = ص لو قلنا ان خطئيئة ادم وهي انه اكل من الشجرة ( س ) هل تساوي نوع الفداء ( ص ) وهو ان يتجسد الرب في صورة انسان هو المسيح ويقيده اناس محدودين ويدقون المسامير المحدودة في يديه وقدميه ويصلبونه علي مكان محدود ويقتلونه ويموت بعد ان يتالم ويتعذب ويذوق الموت

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              مار مينا العجايبي

                              هذا الشهيد ذو طبيعة مختلفة فهو بلدياتي .... منوفي

                              والأهم أنه مصري وليس كما يعتمد الأقباط على مبدأ القرعة بتتحالى بشعر بنت أختها

                              المهم مار مينا أمه العاقر ولدته بشفاعة أم النور وتوفي أبوه وهو في الحادية عشرة وأصبح ظابطا في الرابعة عشرة وبعد 3 سنوات قدم إستقالته وذهب للترهبن في البرية

                              حتى هنا والكلام عادي

                              نشوف ايه اللى جاي
                              الـ SHARKـاوي
                              إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                              ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                              فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                              فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                              ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                              ردود 0
                              22 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 3 أسابيع
                              ردود 0
                              24 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة زين الراكعين  
                              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 9 مار, 2024, 05:43 م
                              ردود 0
                              56 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة زين الراكعين  
                              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 5 مار, 2024, 10:20 ص
                              ردود 3
                              44 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة زين الراكعين  
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 ينا, 2024, 11:53 م
                              ردود 0
                              15 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              يعمل...
                              X