أرجو مسااااااعدتي .." ولولا فضل الله عليكم ورحمته"

تقليص

عن الكاتب

تقليص

amr.h مسلم (الحمدلله) اكتشف المزيد حول amr.h
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أرجو مسااااااعدتي .." ولولا فضل الله عليكم ورحمته"

    السلام عليكم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
    وبارك الله فيكم على هذا الموقع
    عندي سؤال حيرني قليلاً وأحاول أن أبحث له عن إجابة أرجو منكم مساعدتي

    قال الله تعالى: (ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا)
    قرأت بالتفسير ولولا فضل الله عليكم ورحمته بأن بعث فيكم رسولا أقام فيكم الحجة لكفرتم وأشركتم إلا قليلا منكم فإنه كان يوحد.

    وهناك آية يقول فيها الله تعالى: ( و ما كنا معذبين حتى نبعث رسولا)
    قال الحافظ ابن كثير في تفسيره عند تفسيره لهذه الآية: إخبار عن عدله
    تعالى، وأنه لا يعذب أحدًا إلا بعد قيام الحجة عليه بإرسال الرسول إليه

    كيف نستطيع أن نجمع بين الآيتيين بالآية الأولى يقول الله تعالى لولا رحمته لاتبعنا الشيطان ونهاية اتباع الشيطان هو جهنم والآية المذكورة التي تليها أن الله لا يعذب حتى يرسل رسول

    أرجو منكم مساعدتي لأن هذا الأمر حيرني كثييييييييييراً وجزاكم الله عنا كل خير

    وعندي سؤال تاني سأطرحه بموضوع ثاني إن شاء الله

  • #2
    الشبهه دي سمعتها من واحد كلم قناه الرحمه في برنامج فتاوى الرحمه الساءل قالو إزاي نوفق بين الإتنين و كم تمنيت وجود الشيخ محمد حسان أو الزغبي لأن رد الشيخ لم يكن على صميم السؤال
    و لا حول و لا قوه إلا بالله

    تعليق


    • #3
      اين الخلاف بين الايتين أصلا يا مسلم أفهم النبي يأتي فيهدي الناس هداية المعرفه والتوجيه وليست هداية التوفيق يعني انا ممكن اكون ماشيه واخد أيد اعمى واهديه الى الطريق الصحيح فلا يقع ولكن ممكن الاعمى لا يطيعني ويرفض هدايتي فتكون النتيجه ان يقع
      الايه الاولى توضح ان كثير من الناس استجابوا لهدى الانبياء وحولوا هم بأنفسهم بفضل معرفتهم للحق هداية المعرفه والتوجيه الى هداية توفيق فدخلوا الجنه لذلك في الايه الاخرى يقول لك ان هؤلاء الذين يعذبوا رفضوا هدي الانبياء يعني جائهم النبي فرفضوا هدى النبي ودة جاء في القرآن في قصة ثمود لما قال الله تعالى وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى
      بمعنى انهم أستحبو الكفر ففضلوا الكفر على هدى الانبياء يعني جائهم نبي من انفسهم امرهم بعبادة الله وبذلك يكون هداهم الى الطريق السليم ولكنهم استحبوا العمى يعني فضلوا طريق الشرك فهلكوا
      ها فهمت؟

      تعليق


      • #4
        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        لا تعارض بينهما

        الأولى تبين أنه لولا فضل الله علينا بإرسال الرسول لكنا مشركين
        ( ولم تذكر العذاب )

        الثانية : (و ما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً ) إخبار عن عدله تعالى، وأنه لا يعذب أحدًا إلا بعد قيام الحجة عليه بإرسال الرسول إليه



        قصة عادل ... قصة مؤثرة جداً ، ربما تبكي بعد قراءتها * جورج والـعـيـد ... هل تعرف شيئاً عن هذا ؟؟ تفضل بالدخول

        * موضوع يهم كل مسلم ومسلمة فاحرص عليه : موقف المسلم من اختلاف الفقهاء واختلاف الفتاوى *

        الأخوات الكريمات : لا تحرمن أنفسكن من ثواب قراءة القرآن حتى ولو كنتن في فترة العذر الشرعي والدليل هو :

        لمن يرغب في حضور محاضرة أو درس أو خطبة في مصر ، ادخل وشارك معنا وشاركنا الأجر والثواب


        ما هي أرجى آية في القرآن الكريم لكل البشر ، وما هي أشد آية على الكافرين؟؟ ... شارك بالجواب

        ماذا تعلمت من الكتابة في المنتديات؟ أضف خبراتك وادخل لتستفيد من خبرات إخوانك وأخواتك


        تعليق


        • #5
          السلام عليْكُم ورحمة الله وبركاته

          أخي الكريم أهلاً بك بيْن إخوانِك ..




          لا يوجد أي شبهة في هذه الآية .. وإنما الشبهة اختلقتها أنت بسوء فهْمِك .. وهذا لأمريْنِ :
          1- أنكَ أسأت فهم المُفسر للآية ..
          2- بل وأخذت الآية مقتطَعَةً من سِياقِها ..
          3- لم تكلف نفسَك النظر في أسباب النزول.
          4- تُخالف المفهوم الإسْلامي لفضْل الله ورحمتِه.


          وإليكم التفصيل :



          1- أولاً : فضل الله ورحمته يكون قبل ارسال الرسل , ويكون بعد ارسال الرُسُل .. ويكون في الدنيا بل ويكون في الآخرة .. فلا يقِف فضل الله ورحمته على إرسال الرُسُل فقط .. بل فضله ورحمته معنا في كل شيء وكل وقتٍ وكل حين ..
          أ) ولا يتوقف فضلُهُ ورحمته أبداً على أي وقتٍ .. بل هو في كل وقت وحين .. في الدنيا وفي الآخرة .. وهذا معلوم عند كل موحد يشهد أن لا إله إلا الله .. والدليل على ذلِك هو قول الله في آيةٍ أخرى " وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ" فهذه الآية وحدها كافية لتُبيِّن لك أن فضل الله ورحمته ليْست مقتصِرة على الدنيا فقط .. بل لا تقْتصِر على ارسال الرسل فقط .. بل حتى في الآخرة وبعد ارسال الرسل , وبعد الموت , وعند الحِساب .. يتجلى فضل الله ورحمته حين يرحم ويغفر ويُدخِل الجنة بفضله ورحمته.


          ب) فضل الله ورحمته عامَّات في حق الكُلِّ ، مؤمن وكافر , قبل النبوة وبعدها .. قبل ارسال الرسل وبعدهم .. عند أهل الفترة وعند الرسالة .. لكن المُؤمِنين انْتَفَعُوا به ، والكَافِرِين لم ينْتَفِعُوا به .. او انتفع به المؤمن .. وضل عنه المعانِد ..


          ج) فضل الله ورحمته ينطبِق حتى على أهل الفترة .. ففضل الله ورحمته حتى في اهل الفترة ..أن وضع فيهم الفِطْرَة السليمة .. التي تمنعهم من أن يزنوا ويقتلوا ويسرِقوا .. وأن ترك فيهم بقايا الحق .. وبإجماع الدنيا أن كل الموبقات لا تحل ولا تجوز .. فمن حفِظ نفسه من أهل الفترة من الكذب والقتل والزنا , وشهادة الزور فهو في فضل ورحمة , ومن ذلّت قدماه فهو في ضلال وعذاب.



          2- ثانِياً : المنهج السليم عند أهل الحق .. وهو منهج عام في أي مبحَثٍ او تدارس أو نقد .. وهو : أن يُنقل الكلام في سياقِه غير مُقتَطَع ..
          فلابد إذاً من التِزام هذا المنهج عند التعامل مع الآيات الشريفة .. فوضْعِ الآيةِ في سياقِها دون اقتِطاعِها من السياق هو شيمة أهل الحق .. هذا إن رُمْت الحق لا الغلط والمغالطة ... ولنضَع الآيةَ في سياقِها ... "وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا." .. ويتبيّن من سياق الآيةِ أمور :
          أ) بقراءة الآية وحدها لن تحتاج الرجوع إلى المفسِّرين .. فالآية تتكلم خصيصاً عن حدثٍ بعيْنِه .. حيث تفضْلِ الله على المؤْمِنين بإنقاذِهِم من ألاعيب المنافِقين او المرجفين من اليهود .. أي أن الآية تتكلم عن حدثٍ حدَثَ بعد الرسالة , وليْس قبل الرسالة .. كما فهِمت وتأولت .. وإن كان فضْل الله على الناس أجمعين مشهود ومعلوم .. لكِننا نتكلم عن الآية هذه الآن تحديداً. ..

          ب) الآية تتكلم هنا عن فضْل الله في أمرْ محدد .. وهو فضْلُهُ بان ردهم إلى الحق والتثبت والتبين ونهيِهِم عن إذاعة الأخبار من غير اعتماد على مصدر صحيح .. وأمرهم بأن يوكلوا مصادر الخبر لأهل الأمر ولمن يستطيعون التثبت كالرسول او ولي الأمر الذي لديه القدرىة على الإستنباط والتقصي.

          ج) ويكون شرْحُ الآيةِ : لولا فضله ورحمته عليكم أيها المؤمنون .. لضلوا باتباعِهُم المنافِقين الذين يروجون ويُذيعون للأخبار التي من شانها أن توهِنَ عزيمة المسْلمين بل تنال من رسول الله وأهل بيتِه .. ويُروجون لما لم يثبُت او يتبين .. وفضل الله تعالى عليْهم بأن سترهم فلم يضِلّوا بهذه الإفتراءات .. ويتمثل فضْلُه في وجود الرسول الذي يُبين الأمر .. وفي وجود أولي الأمر الذين يستنبطون سِرّ الخبر ويعلمون الصالِح العام .. ويستمِر فضله ورحمتُه في هدايةِ الناس للتبين والتثبُّت وعدم اتباع المنافقين في افاعيلِهم .. وهكذا فإن فضل الله ورحمته معنا في كل شيء وكل وقتٍ وكل حين ... فضل الله ورحمته في ان ترك لنا منهج التثبت والتبين من كل خبر.

          د) فضل الله ورحمتُه ليْس في ارسال الرُسُل وحْدَهُم .. بل في انزال القرآن .. بل في الإسْلام الدين الخاتَم .. بل في اللطف .. بل في النعمة ... بل في التوفيق ... بل في التثبت والتبين .. بل في الهدايةِ إلى الحق .. بل في دخول الجنة والنجاة من النار .. فضل الله ورحمتُه حتى بارسال الرُسُل التي جاءت بتشريعٍ وقانون يحمي من شريعة الغاب .. ودعت الإنسان الى السمو بعقله بدلاً من الإعتقاد في الخرافات والأوثان إلى توحيد الله عز وجل وعبادتِه.

          3) أنك لم تُكلف نفسَك البحث في أسباب نزول الآية .. فقد بينت الآيةُ هذا الفضْل والرحمة حينَ كان في عدم اتباع الشياطين والمنافقين .. والعودة إلى المصدر الموثوق وهو الرسول او من يستطيع الإسْتِنباط من أولي الأمر .. وذلِك بالحديثِ الصحيح :
          حيثُ جاء في صحيح مُسْلِم" وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ .. روى مسلم من حديث ابن عباس عن عمر : «أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم لما اعتزل نساءه ، فدخل عمر المسجد فسمع الناس يقولون : طلق رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم نساءه ، فدخل على النبي صلّى اللّه عليه وسلّم فسأله : أطلقت نساءك؟ قال : لا. فخرج فنادى : ألا إنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم لم يطلق نساءه ، فنزلت». وكان هو الذي استنبط الأمر ، وروى أبو صالح عن ابن عباس : أن الرسول كان إذا بعث سرية من السرايا فغلبت ، أو غلبت ، تحدثوا بذلك وأفشوه ولم يصبروا حتى يكون هو المحدث به ، فنزلت."


          4) أنك لم تُكلف نفسَك النظر ونقل أقوال المفسِّرين .. فالإجماع بيْن المفسرين بلا تخلُّفٍ من أحد أن فضل الله ورحمته على المؤمنين حين حماهم وحفِظهم من الإنسياق وراء اشاعاتِ المنافقين واليهود وترويجاتِهم الكاذِبة .. وهذا الفضْل بأمور كثيرة ..يجمعها " القرآن" , والإسْلام" و " النبوة" .. " آمنت بالله ربا وبمحمد نبياً , وبالإسْلام دينا " .. " كل آمن بالله وملائِكتِه وكتبه ورسله" فمن فضل الله ورحمته دين الإسْلام , والقرآن , والرسول الخاتَم .. وبما جاءوا به من المنهج الرباني الذي أنزله لأهل الحق .. وأمثلته : أن الأصل في الأخذ بالخبر هو التثبُّت والتبين .. وأن يكون التثبت والتبين من الرسول وما جاء به .. ومن أولي الأمر الذين يستطيعون التقصي والتثبنت والإستنباط.







          5) فضْل الله ورحمته يكون في كل موقِف وكل حين .. والأدلة من كتاب الله:
          أ) ونستشْهِد بآيةٍ أخرى .. وهي قوله تعالى "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" فهنا من فضل الله ورحمتِه أنه يحمي من مكايد الشيطان ..!!


          ب) بل فضل الله ورحمته على رسوله أيْضاً بان حماه من أن يضِل .. وبان أنزل عليه النبوة والحكمة والكتاب وعلمه مالم يكن يعلم .. " وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَّآئِفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً "

          ج) فضل الله ورحمته بالستر , ورفع الحد باللعان وإنزال حكم وشريعة ربانية تحكم بينهم .. وذلِك في قوله تعالى " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَّهُمْ شُهَدَآءُ إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَؤُاْ عَنْهَا الْعَذَابَ أَن تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَآ إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ".

          د) بل فضل الله ورحمته بالحد في الدنيا وبارساء حكم الشهود الأربعةِ .. وبعدم العذاب الخالد على من حُدّ فيكون فضله دنيا وآخرة " لَّوْلاَ جَآءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَآءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُواْ بِالشُّهَدَآءِ فَأُوْلَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَآ أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ "


          والحمدلله رب العالمين
          "يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوى
          رحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي
          *******************
          موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)
          ********************
          "وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
          وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
          والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "
          (ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )

          تعليق


          • #6
            فضل الله ورحمة علينا أن أرسل لنا الرسل والكتب ليتبعها المؤمنين وينكرها الكافرين

            من العدل والحكمة الالهية ارسال الرسل وانزال الكتب وهذا فضل من الله ورحمة حتى لانقع في الفواحش والاثام بوساوس الشيطان وبالتالي يتضرر جميع فئات المجتمع في دنياهم وأخراهم ألم يعلم جميع أهل الأرض من المسلمين وغير المسلمين أن القتل والزنا من الفواحش التي إذا قام بها أي أنسان فإنه يتخفى ويكون مرتبك عند فعلها لأن هذه التصرفات تخالف الفطرة والضمير الانساني فجاءت الرسل تحذر من فعلها لأن لها عقاب في الدنيا والاخرة وتضر جميع افراد المجتمع ولكن المعارضين لكلام الرسل ومنهج الله سيكون مصيرهم العذاب لأنهم علموا وأصروا على المعصية بكبرهم وعلى الرغم من ذلك لم يمنع الله رزقهم ويمهلهم كثيراً للتوبه افلا تكون هذه رخمة من الله حتى على الكافر والدليل قوله تعالى (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين ) فالرحمة جاءت عامة لكل البشر بأن ينفع بها المؤمنين ويؤخر ويمهل عذاب الكافرين والله أعلى وأعلم .

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيكم أخوتي الكرام وجزاكم الله عنا كل خير

              د.أمير عبدالله
              بارك الله فيك أخي الكريم ونفع بكم الأمة

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 4 يوم
              رد 1
              40 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ابن الوليد
              بواسطة ابن الوليد
               
              ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
              ردود 3
              109 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة محب المصطفى
              بواسطة محب المصطفى
               
              ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
              ردود 8
              88 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
              ردود 9
              145 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
              ردود 0
              170 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              يعمل...
              X