( بالوثائق ) البابا شنوده ذئب خاطف , له ثياب الحملان و دموع التماسيح
تحرص الكنيسه المصريه على الظهور أمام الرأى العام فى صورة المضطهد , و تدعى أنها تتحمل الكثير و الكثير من اضطهاد المسلمين و ذلك حبا منها فى الحفاظ على هذا الوطن , و تتهم المسلمين دائما بأنهم السبب فى إثارة الناس و تهييج الجماهير و بث روح الكراهيه و العداء فى المجتمع .
و قد ظهر هذا بكل وضوح فى لقاء البابا شنوده الأخير مع قناة الحياه , حيث كرر كثيرا أن هناك " عدم محبه من الطرف الآخر " , و ادعى أن الكنيسه المصريه تتحمل الكثير و الكثير محبة فى هذا الوطن , و أنها تلتزم بضبط النفس مع أنها قادرة على الرد .
قبل أن نخوض فى الأحداث الجاريه , دعونا نعود خطوة الى الخلف , و دعونا ننظر فى تاريخ مصر , فلطالما كان التاريخ مرآة يرى فيها الناظر ما يفيده فى فهم الحاضر و المستقبل .
و لنبدأ المشهد الأول بالحديث عن " تنظيم الأمة القبطيه "
يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــع
تحرص الكنيسه المصريه على الظهور أمام الرأى العام فى صورة المضطهد , و تدعى أنها تتحمل الكثير و الكثير من اضطهاد المسلمين و ذلك حبا منها فى الحفاظ على هذا الوطن , و تتهم المسلمين دائما بأنهم السبب فى إثارة الناس و تهييج الجماهير و بث روح الكراهيه و العداء فى المجتمع .
و قد ظهر هذا بكل وضوح فى لقاء البابا شنوده الأخير مع قناة الحياه , حيث كرر كثيرا أن هناك " عدم محبه من الطرف الآخر " , و ادعى أن الكنيسه المصريه تتحمل الكثير و الكثير محبة فى هذا الوطن , و أنها تلتزم بضبط النفس مع أنها قادرة على الرد .
قبل أن نخوض فى الأحداث الجاريه , دعونا نعود خطوة الى الخلف , و دعونا ننظر فى تاريخ مصر , فلطالما كان التاريخ مرآة يرى فيها الناظر ما يفيده فى فهم الحاضر و المستقبل .
و لنبدأ المشهد الأول بالحديث عن " تنظيم الأمة القبطيه "
يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــع






اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

تعليق