قطعت جهيزة قول كل خطيب

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قطعت جهيزة قول كل خطيب

    لنقدّم له:
    "النكد... بل كلّ النكد" !!!

    كم ظلمنك النساء أيها الرجل، وكم اعتقدنَ أنهنّ هنّ المظلومات في مجتمعنا...


    ونسينَ وتناسينَ أنهنّ وأنني من دونك... لم ولن أحمل يوماً أقدس اسم وأنبل عطاء...

    نسين وتناسينَ أنني من دونك... لستُ أماً!!!


    من دونك لستُ ابنة...


    من دونك لستُ بزوجة...


    من دونك لستُ بربة منزل أو سيدته...


    من دونك أنا ضائعة وتائهة لا أسرة لي ولا طفل ولا سند يحميني ولا شعور بأمان واطمئنان من غدر الزمان...


    ألست أنتَ من أمّن لي بداية المأوى والسكن ممثلاً بوالدي؟


    ثمّ تابعتَ هذا المأوى والسكن لي ممثلاً بزوجي؟


    من غيركَ أيها الرجل أشعرني بأنوثتي وجعلني أحبها وأعتني بها؟؟!!


    من غيرك أطلق عليّ لقب نصف المجتمع؟؟!!


    أكبر كذبة حينما تتهمك النساء بأنك قتلتَ فيهنّ الإبداع...


    وأنك تريدها لك وحدك، ولا تريد من يشاركك بها، من يشاركك عطاءها وحبها وتضحياتها...


    لا أهلها


    ولا طفلها


    ولا صديقاتها


    ولا عملها


    أعظم اتهام تتهمك المرأة به أنك تريد تقييدها من لحظة زواجك بها


    ونسينَ وتناسينَ تلك المساحة من الحرية التي وصلنَ إليها في هذا الزمن على يديكَ... أنت وليس أيديهن كما يدعين..


    نظرة واحدة إلى الشارع العربي، داخل الجامعات العربية، في المطاعم، في السهرات إلى لباس المرأة، تجعلنا لا نصدق كذبة أنك تريد تقييد حريتها!!!


    فهي (وخاصة المتزوجة) تلبس أرقى ما تقدمه أنت لها، وتتعطر بما تقدمه لها، وتتحلى بالجواهر التي أهديتها أنت إياها!!!


    أكبر وهم تحاول المرأة إثباته هو أن الرجل معقّد والدليل أنها حينما تقع في حبك تخلص لك... ليس فقط لأنّ طبيعتها الإخلاص، بل لأنها تدرك في قرارة نفسها أنك لو هجرتها فلن تجد البديل الذي يعوضها عن حنانك وحبك وكرمك... وحمايتك!!!


    والطامة الكبرى حينما يختار الرجل المقبل على الزواج أو يشترط فتاة موظفة...


    الاتهام جاهز هنا، فهو اختارها موظفة لأنه طامع في مرتبها ومالها!!!


    لماذا عوضاً عن التشكيك في اختياره لا نرى الوجه الإيجابي لهذا الاختيار؟؟!!


    قد يكون شرطه هذا جاء من كثرة أعماله وأشغاله، أو ربما كي تحقق الأنثى ذاتها خارج المنزل ولا تشعر أنها حبيسته، ولا تشكو غياب الزوج...


    فهي بوظيفتها تنشغل قليلاً أو كثيراً، المهم أنها تنسى غياب الرجل، ثمّ تعود للمنزل لواجباتها، وهنا، فهي لا تشعر بالأسى أو الملل أو التضحية وهي تنتظر عودة زوجها من العمل...


    مسكين أنتَ أيها الرجل!!!


    إن تزوجتَ امرأة غير موظفة، وذهبت لعملك، الاتهام جاهز، فقد قمت بسجن زوجتك بين أربعة جدران،
    تخيل معي، منزل بكامله لا يحوي (بصيغة الأنثى) إلاّ أربعة جدران!!!


    وإن اشترطتَّ أو اخترت امرأة موظفة، الاتهام أيضاً جاهز، تتهمك بأنك طامع في مالها، وربما في وظيفتها!!!


    ولنفترض أن الرجل يريد موظفة كي تعينه في الحياة، ما الضرر في ذلك؟


    أم فقط نحن النساء نريد زوجاً يتحمل مصاريف كل شيء بحجة أننا نعمل في المنزل ونربي الأطفال؟؟!!


    عجباً، أليس هو أيضاً يعمل ويربي أطفاله ويصرف عليهم من تعبه، وأحياناً من دمه؟


    وللأسف نسينا أن الكثير من الفتيات يرفضن عريساً اشترط عليهن ترك الوظيفة والتفرغ له وللأطفال!!!


    "كده كده مش خالص"


    مسكين هو الرجل...


    فحينما يفكر بالزواج يوضع مباشرة تحت المجهر ...


    إذا أتى منزل العروس ويداه فارغتان، فهو بخيل، بل بخيل جداً ويفتقد للذوق...


    وإن خرج وهو يسأل أهل العروس إن كانوا بحاجة لشيء، فهو منافق، والدليل أنه أتى المنزل دون شيء...


    ولا تتوقف النفقات التي سينفقها من لحظة زواجه على زوجته فقط وأولاده...


    بل هناك أهل الزوجة، فحماته بمقام والدته، وكما لوالدته متطلبات فلحماته متطلبات أيضا، ومن غير الصهر يلبيها لها!!، عملاً بالمثل القائل ((يا صهري يا سند ظهري!!!))


    والعم أيضاً هو بمثابة الأب للزوج، وله كأبيه متطلبات، ولا ننس أيضاً المناسبات، فيا للفضيحة إن دخل منزل حماته بعيد الأم دون هدية أو نسيها أو انشغل عنها هذا اليوم...


    طبعاً الهدايا ضرورية في حياتنا اليومية، وبين الأقارب والمحبين لأنها تعزز المشاعر اللطيفة، لكن لا أن نبتز هاديها في كل شيء...


    مشكلتنا نحن النساء، نجلس بداية عمر الصبا نتضرع لله تعالى أن يمنّ علينا بعريس لطيف المعشر وغني ويعمل عملاً مرموقاً ووسيماً، و، و،... .

    لا نريد من الله إلاّ العريس كي (يستتنا) و(يهنينا) ويرفع عنا لقب "عانس"!!!


    ويأتي الرجل، العريس محملاً بكل أحلامنا، وحالما تدخل قدمه اليمنى عتبة منزلنا، نطلب منه ونريد كل شيء!!!


    وكأنه بنك متحرك!!!


    نريد منه أن يقدم لنا المنزل لنقدم له مقابل التذمر من موقع المنزل


    أو اتجاهه...


    أو مساحته...


    أو أثاثه!!!


    فهذا المنزل ليس بواسع كمنزل صديقتنا...


    واتجاهه بوجه الشمس، حارق...


    مساحته بالكاد تتسع لي ولك وللأطفال وأهلي!!!


    أثاثه يجب تغييره على الأقل مرة في كل عام !!!


    نريد منه أن يقدّم لنا مهراً غالياً، لنقوم المعايرة بفلان الذي قدّم لعروسته أكثر من ذلك...


    لأنه يحبها طبعاً...


    لأنه يحترمها طبعاً...


    لأنه ولأنه...


    نريد منه أن يقدّم لنا عرساً طناناً رناناً، كي نكيد زميلاتنا وصديقاتنا، وبالأخص الصديقة التي كان عرسها العام الماضي أشبه بالأساطير (وغالباً ما تسمع بأنّ مثل هذه العروس طُلقت بعد سنة أو سنتين)


    والآن، وبعد أن تُقدم لنا عرساً طناناً... هل تعتقد أنك انتهيتَ بعد من التكاليف؟!!!


    لا أبداً، فبعد الزواج أصبح لديك تكاليف خادمة لزوجتك، فهي كانت معززة مكرمة في منزل ذويها، ويداها الناعمتان غير مستعدتان للتعب، وهي تزوجتك لترتاح، لا لتطبخ لك لقمة هنية ولا لتجلب لك فنجان قهوتك الصباحي وتدخل معك في حديث حميمي حنون، فهذه المهام من مهام الخادمة فقط !!!


    نريد منه كل ذلك وأكثر، لنقدّم له بعد كل تعبه؟؟؟


    وجهده؟؟؟


    وصرفه المال؟؟؟


    لنقدّم له تلك الوصفة السحرية التي تجعله ينفر منا بعد مدة محدودة...


    لنقدّم له: "النكد... بل كلّ النكد"!!!


    والمرأة النكدية تنقل العدوى لزوجها، ولأولادها، ولمنزلها كما الزكام...


    لكن دعوني أعرّف معنى النكد كي لا تختلط الأمور كلها ببعضها...


    لم أقصد هنا تلك التي يخيب أملها فيمن تحب فتغضب كردة فعل طبيعية وتنفيسا عن خيبة أملها وإحباطاتها المتتالية منه...


    ولا تلك التي يجعلها زوجها مدانة تحت الطلب، أو مطلوب منها دوماً تبرير أخطاء لم ترتكبها.


    بل تلك المرأة التي يحترمها زوجها وبقدرها ويحبها وتقابله سيل من الأسئلة والغضب والمحاصرة والضغط النفسي وعدم الرضا وعدم القبول أو التقبّل.


    كثيراً ما كنتُ أشاهد بأم عينيّ في الشارع وأنا ذاهبة إلى وظيفتي أو إلى لقاء صديقة أو إلى الجامعة، كثيراً ما كنتُ أشاهد رجلاً وامرأة يتشاجران...


    المرأة مرتفع صوتها للغاية دون احترام منها لرجولة زوجها ومشهده أمام العالم كيف أن زوجته تظهر المسيطر المتحكم في العلاقة الزوجية...


    أما هو، فإما صامتٌّ منتظر في حيرة ونفاد صبر غير معلن انتهاء ثورة غضبها هذا الذي كانت تستطيع تأجيله للمنزل (والمشكلة الأكبر حينما تثور في وجهه بالمنزل أمام الأطفال)، وإما هارب منها باتجاهٍ آخر لحفظ ماء وجهه ووجهها أمام الناس في الشارع، وكنتُ أرى بعض الرجال يميل إلى زوجته برفق في محاولة لتهدئتها في هذا المكان المزدحم والذي من غير اللائق على المرأة (أو على الرجل أحياناً) رفع الصوت في الشريك..


    وكثيراً ما كنتُ أسمع من بعض الزملاء أن زوجاتهم كنّ يوبخونهم أمام الأطفال، مما يضعف من شخصية الأب أمامهم ومظهره الرجولي والقوي في الأسرة.


    إن الرجل يعمل جلّ وقته ليكسب قوت يومه ومنزله وعياله، وربما يعمل لفترتين متتاليتين وهو يحلم بعد ذلك بالراحة النفسية والجسدية في منزله والوجه البشوش وكلمات الشكر وتقدير التعب...


    وحين عودته يلقى زوجته دائمة التذمر من الأولاد ومشاكل الأولاد ومن الحياة ومشاكل الحياة.


    إذا أراد أن يقضي لحظات دافئة معها، الحجج جاهزة والبراهين على تلك الحجج، فأعمال المنزل هدّت حيلها، والطبخ، وغسيل الملابس وكيها، إضافة إلى تدريس الأولاد ومشاكلهم، فمثله هو تريد الراحة.


    نعم معها حق، ومعها كل الحق، لكنها في الوقت ذاته ليس مطلوبا منها الطبخ يومياً، ولا الغسيل يومياً ولا كي الملابس يومياً. فهي كما هو تستطيع توزيع أعمال المنزل وتنظيمها، فمثلاً إن أسقطت ساعتين من الحديث على الهاتف مع صديقاتها، و4 ساعات من مشاهدة مسلسلات وأفلام التلفاز، وساعتين إضافيتين في زيارة الجيران أو الأقارب أو التسوق، استطاعت التوفيق بين أعمال المنزل وواجباتها تجاه زوجها.


    كل ذلك تستطيع المرأة تنظيمه، وأشدد، أنا هنا لا أقصد المرأة التي تفانت حقاً في أعمال منزلها وأولادها دون إضاعة وقت، إضافة لعملها خارج المنزل، ولا أقصد تلك المراة التي كانت دافئة مع زوجها لكنه لم يقدر لها ذلك، بل أقصد اللواتي يضيعين أوقاتهنّ سُدى، ليضيع الزوج منهنّ ويرتمي في أحضان أول دافئة يراها أمامه...


    فإلى متى نستغل الزوج وماله ومشاعره أيتها السيدات؟

    وما الحل برأيكم أيها السادة؟؟!!


    أماني محمد ناصر / ماجستير تربية
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

  • #2
    فإلى متى نستغل الزوج وماله ومشاعره أيتها السيدات؟ وما الحل برأيكم أيها السادة؟؟!!

    السلام عليكم ورحمةة الله وبركاته

    لماذا يعد مطالبةة المرأةة بحقوقها التي كفلها لها الإسلام أستغلال وتتهم بالنكد



    الإسلام كفل للمرأةة حقوق وهي أن يتكفل زوجها بمأكلها وملبسها ومشربها وأيضا مراعاةة شعورها


    والزوج مطالب بأن يقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم في معاملةة أهل بيته

    وأيضا الزوجةة مطالبةة بأن تقتدي بزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم


    وأن نقرأ جيداً ونفهم الآيةة الكريمةة

    (( وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ))

    هل هناك أجمل وأسمى من هذا ؟؟؟
    ولي تسؤال

    ما العجيب أو الخطأ بأن يعامل الزوج والدته زوجته مثلما يعامل والدته؟؟

    بالعكس فديننا أمرنا بتوقير الكبار وأيضا ترتب على الزواج أرتباط العائلتين ببعضهما وأيضا ذيادةة التواصل والأرتباط



    وأيضاً ما العيب في أن ياتى الخاطب بكادو (( هديةة )) لخطيبته

    فالرسول صلى الله عليه وسلم قال (( تهادوا تحابوا ))

    فعندما تقدم لخطيبتك هديةة فهي دعوةة صريحةة منك لأن تميل مشاعرها تجاهك

    لفتةة طيبةة ستسعدها وتفرح بك كثيرا


    فأي بنوتةة تتمنى أن ترتبط بإنسان له مشاعر رقيقةة وإنسان يفهم بالذوقيات الأجتماعيةة

    الزواج ليس معركةة بين طرفين كلا منهما يسعى لأن يتصيد الأخطاء للآخر

    وأن يثبت أن الطرف الآخر هو النكد وهو المخطئ

    بالعكس الزواج طريق للجنةة

    الزواج نعمةة أنعمها الله علينا حتى نلقى سكن لنا

    لو جعل كل طرف معاملته للطرف الآخر مبتاغها رضى الله فلن يفشل بالعكس

    ما كان لله دام وأتصل

    عندما يحب الرجل زوجته ويعاملها بإخلاق حسنةة ويعامل أهل بيتها بأخلاق دمثةة يثاب على معاملته
    (( وخالق الناس بخلق حسن))

    وأيضا نفس الشئ بالنسبةة للزوجةة

    عندما يخطأ أحد منهما دون تعمد ويذهب للآخر ويعتذر فهذا شئ جميل ويجعل الآخر ممتن له

    فالأعتذار من شيم الكرام وأيضا يجب على الطرف الآخر المسامحةة والغفران
    (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)

    ( فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ )
    والتسامح صفةة جميلةة وديننا كله تسامح لذلك يجب أن نجعل معاملتنا مع أزواجنا وزواجتنا قائمةة على الحب في الله والأعتذرا والتسامح

    ما أجمل أن يشجع كلاً منهما الآخر على طاعةة الله ويتشاركا معاً



    ربنا يحمي بيوتنا وبيوت المسلمين أجمعين














    والذي نفسه بغير جمالٍ لا يرى في الكون شيئاً جميلاً
    أيهذا الشاكي وما بك داء كن جميلاً ترى الوجود جميلاً

    تعليق


    • #3

      عظيم !
      لا حولَ ولا قوةَ إلآ باللهِ .
      أستغفرُ اللهَ لِى وللمسلمينَ حتى يرضَى اللهُ وبعدَ رضاه، رضاً برضاه .
      " ... وَ عَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّـى لِتَرْضَى"
      اللَّهُمَّ اجعَل مِصرَ وأَهلَهَا وسَائِرَ بِلادِ المسلِميْنَه فِى ضَمانِكَ وأمانِكَ .

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



        الأخت كاتبة المقال أنهته بتساؤل جميل جدا:


        المشاركة الأصلية بواسطة الشرقاوى مشاهدة المشاركة
        فإلى متى نستغل الزوج وماله ومشاعره أيتها السيدات؟
        الإجابة:

        إلى يوم الدين

        فهذه غريزة وفطرة أنثوية




        المشاركة الأصلية بواسطة الشرقاوى مشاهدة المشاركة
        وما الحل برأيكم أيها السادة؟؟!!
        هناك حل وحيد ولكنه ضد الفطرة

        ولهذا فعلى الرجل الصبر في الإبتلاء

        بلاوي وبنجيبها لنفسنا نعمل إيه يعني



        المشاركة الأصلية بواسطة لا تسئلني من أنا مشاهدة المشاركة
        لماذا يعد مطالبةة المرأةة بحقوقها التي كفلها لها الإسلام أستغلال وتتهم بالنكد
        هذا إذا كانت حقوقها أخيتي

        كل شيئ في المعقول جميل

        لكن المبالغة في الشيئ تفقده معناه

        والله أعلم




        المشاركة الأصلية بواسطة لا تسئلني من أنا مشاهدة المشاركة
        الزوج مطالب بأن يقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم في معاملةة أهل بيته

        وأيضا الزوجةة مطالبةة بأن تقتدي بزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم

        بكل أسف الأزواج فقط يقتدون بالسنة الشريفة

        ولم نرى أبدا أي زوجة تذكر نفسها بسلوك أمهات المؤمنين

        لو كده يبقى عملنا الموضوع ده ليه؟




        المشاركة الأصلية بواسطة لا تسئلني من أنا مشاهدة المشاركة
        ما العجيب أو الخطأ بأن يعامل الزوج والدته زوجته مثلما يعامل والدته؟؟

        طبعا لا عجب

        فكل رجل بكل تأكيد يعامل أهل زوجته كذلك حتى يثبت العكس

        وبكل أسف يثبت العكس بأسرع مما يتخيل الرجل

        فحماته تعامله دائما بإعتباره "عدو محتمل" ولا تحاول إثبات العكس أبدا

        المشاركة الأصلية بواسطة لا تسئلني من أنا مشاهدة المشاركة
        عندما يحب الرجل زوجته ويعاملها بإخلاق حسنةة ويعامل أهل بيتها بأخلاق دمثةة يثاب على معاملته
        بكل تأكيد ثوابه سيكون ععند الله تعالى

        ولكن الاهم الأهم أن تكون المعاملة بالمثل من قبل الزوجة

        وهذا من رابع مستحيلات المرأة


        ف و ن
        الـ SHARKـاوي
        إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
        ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
        فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
        فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
        ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

        تعليق


        • #5
          كلما هممت بالرد علي هذا الموضوع
          الا وقطعت الكهرباء
          فقلت لابد ان هذا الموضوع يستهلك كهرباء بشدة فوليت ولم واعقب

          تعليق


          • #6
            هو معظم موضوعتك كدا يا استاذ شرقاوي عن نكد المرأة
            طب ما في حاجات حلوه برضو غير النكد ممكن تقولها
            والله العظيم احنا مش نكدين خالص

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أسماء عبد الواحد مشاهدة المشاركة
              هو معظم موضوعتك كدا يا استاذ شرقاوي عن نكد المرأة
              بكل أسف أخيتي الناس فقط تحب أن تقرأ ما تحبه فقط



              المشاركة الأصلية بواسطة أسماء عبد الواحد مشاهدة المشاركة
              طب ما في حاجات حلوه برضو غير النكد ممكن تقولها
              كله موجود لا تقلقي



              المشاركة الأصلية بواسطة أسماء عبد الواحد مشاهدة المشاركة
              والله العظيم احنا مش نكدين خالص
              بس لو ماكنتيش تحلفي


              وبعدين مين قال إن الستات "نكدين"؟











              الستات "نكديات"

              مع الإعتذار للنحو والصرف



              دمتم متابعات
              الـ SHARKـاوي
              إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
              ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
              فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
              فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
              ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

              تعليق


              • #8
                النساء نكديات , هذا هو القول الفصل , والحقيقة التى لا يتمارى فيها اثنان , أو ينتطح فيها عنزان .


                [align=left]
                رابطة مُحبى مولانا الشرقاوى
                [/CENTER]
                سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعراف

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم



                  تعبير جميل "تناطح العنزان" ده



                  للامانة وللتاريخ لا نستطيع تعميم كلمة كل النساء "نكديات"

                  لكننا نستطيع قول أن 99.999999999999999% نكديات فهذا أقرب للصواب طبقا للدراسات والإحصائيات العلمية طبعا


                  رابطة مُحبى مولانا الشرقاوى

                  والله أنا أحبكم جميعا في الله

                  بغض النظر عن المواقف وتباينها

                  أهم شئ الثبات في الرأي وليس التقلب على الهوى



                  دعواتكم فإنني على سفر



                  دمتم محبين
                  الـ SHARKـاوي
                  إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                  ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                  فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                  فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                  ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                  تعليق

                  مواضيع ذات صلة

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  ابتدأ بواسطة د تيماء, 16 مار, 2024, 02:41 ص
                  ردود 0
                  16 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة د تيماء
                  بواسطة د تيماء
                   
                  ابتدأ بواسطة د تيماء, 12 فبر, 2024, 07:30 م
                  ردود 0
                  19 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة د تيماء
                  بواسطة د تيماء
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ينا, 2024, 12:01 ص
                  ردود 0
                  9 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ينا, 2024, 12:00 ص
                  ردود 0
                  7 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 12 سبت, 2023, 02:05 ص
                  ردود 0
                  11 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  يعمل...
                  X