الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها

الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها ، دراسة في أحاديث الأحرف السبعة ـ مذاهب الأئمة فيها ـ ضرورتها والحكمة منها ـ دحض التخرصات عنها. – تأليف: د. حسن ضياء الدين عتر

5

أنزل الله القرآن بلسان عربي مبين، فينبغي على الباحث في الأحرف السبعة التي أنزل القرآن عليها أن يلم بنشأة العرب وقبائلهم ونشأة اللغة العربية وتطورها في اتجاهات مختلفة، وما أتفقت القبائل عليه منها، وما اختلفت فيه … ليستعين بهذه المعارف على فهم موضوع الأحرف السبعة وموافقتها لألسنة قبائل العرب، ليتمكن بالتالي من استجلاء غوامض الموضوع؛ وحل معضل أبحاثه ؛ واستخلاص النتائج الصحيحة، فيحصل بذلك على الصورة المتكاملة للموضوع في إطارها المناسب.

الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها ، دراسة في أحاديث الأحرف السبعة ـ مذاهب الأئمة فيها ـ ضرورتها والحكمة منها ـ دحض التخرصات عنها. – تأليف: د. حسن ضياء الدين عتر

المؤلف: د. حسن ضياء الدين عتر

الناشر: دار البشائر الإسلامية - بيروت

سنة النشر: 01/03/1988

الطبعة: الأولى

اللغة: العربية

عدد الصفحات: 402

نوع الملف:PDF

نبذة عن مؤلف الكتاب:د. حسن ضياء الدين عتر

الدكتور الشيخ حسن ضياء الدين بن محمد بن حسن عتر الحلبي ثم المكي فالمدني، وهو ابن أخت العلامة الرباني الشيخ المحدث المفسر الفقيه عبد الله سراج الدين وأخ شقيق للعلامة المحدث نور الدين عتر، تخرج الشيخ حسن في كلية الشريعة بدمشق ودرس مادة التربية الإسلامية في ثانويات حلب وشارك في كتابة مناهجها الدراسية وحصل على الماجستير من جامعة الأزهر في موضوع الأحرف السبعة ثم نال درجة الدكتوراه في موضوع ” نبوة محمد صلى عليه وسلم في القرآن وبينات المعحزة الخالدة ” وانتقل للتدريس في مكة المكرمة في جامعة أم القرى ودرس مادة علوم القرآن وكان يكرم طلبة العلم ويهتم بشأنهم وأخرج عددا من الأعمال العلمية تأليفا وتحقيقا ثم انتقل للتدريس في كلية الدراسات الإسلامية والعربية (جمعة الماجد بدبي) لفترة قصيرة عاد بعدها للتدريس في فرع جامعة الملك عبد العزيز بالمدينة المنورة (جامعة طيبة حاليا) واستمر في التدريس والعطاء العلمي حتى تقاعد وآثر الجوار في المدينة المنورة، توفي رحمه الله عن عمر يناهز السبعين عاما. بعد مرض السرطان الذي داهمه ودخل في غيبوبة في العاشر من المحرم وأسلم الروح لباريها في المدينة المنورة وصلي عليه يوم الأحد 13 محرم 1432هـ بعد صلاة الفجر في المسجد النبوي ودفن في البقيع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *