هذا تصريح من الأنبا موسي , ولكن لم يصدق .. هذا يسمي مسلسل الكذب , فالكذب عندهم مباح ..

متى كان هذا التصريح أخي؟

كان هذا التصريح أثناء علاج البابا شنودة في أمريكا ..

وهذا تصريح أخر ... ولكن !!!


تصريح أخر ..


وغيره ..


بدووون تعليق ..

ولهذا نقول أخي
حفِظها الله إن كانت على قيد الحياة
ورحمها وأحسن مثواها إن توفاها الله
وهو المستعان من قبل ومن بعد

جزاكم الله كل الخير

حتى ولو وفاء قسطنطين حية , لن يظهرها شنودة فهذه سياسة واضحة

شنودة يتعامل بأسلوب لى الذراع وواضح جدا من أسلوبه ومن تصريحات بيشوى نفسه و ليس هذه السابقة الاولى فسبقها مسرحية الأسكندرية التى رفض الاعتذار عنها حتى لايضطر الى الأعتذار مع كل تجاوز من قبل النصارى (يعنى من الآخر هنعمل اللى عايزينه و يا مسلمين أضربوا دماغكم فى الحيط ), الأمر أنتهى و لن تظهر و الوحيد القادر على ذلك هى الدولة التى سلمتها و عدم ظهورها على الملأ رغم أشاعة مقتلها , لو كانت حية فعلا, هو مكسب لشنودة و النصارى لأنه اثبت أن المسلمين غير قادرين على الدفاع عن المسلمين سواء الجدد أو مسلمى المولد و ان سلطة الدولة تقف عند حدود الكنيسة وقصة الأعلان عن ظهورها هى مجرد سياسة أيضا لقياس رد فعل المسلمين و مدى أهتمامهم و لكى يتحسسوا أصرارهم على طلبهم بظهورها و الذى من الواضح أيضا أنه ضعف و لم يعد يلتف حوله الكثير كما كان فى بادئ الأمر .

رسالة شنودة واضحة و لالبس فيها قالها ضمنا فى كل حواراته --يا منصرين أفعلوا ماشئتم فلا أحد قادر علينا


حادثة وفاء قسطنطين كان درسا قاسيا لندرك أن المسلمين أصبحوا قلة رغم كثرة عددهم , وأن الحاجة لوجود مؤسسات ترعى المسلمين الجدد و تهتم بهم دعويا و ماديا وأمنيا أيضا بات أمر ا ملحا لا أستغناء عنه لمواجهة جبروت الكنيسة التى عادت بنا الى العصور الوسطى .

هيهات .. رحم الله الشهيدة وفاء قسطنطين المسلمة ... التي كانت زوجة لرجل من رجال الدين المسيحي ..