وجهان للبابا شنودة..

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ابنة صلاح الدين مسلمة اكتشف المزيد حول ابنة صلاح الدين
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابنة صلاح الدين
    مشرفة قسم القضايا التاريخية
    • 14 أغس, 2006
    • 4620

    وجهان للبابا شنودة..


    بقلم : زينب عبد العزيز


    نعم، وجهان للبابا شنودة وليغضب من يشاء.. فمن يحتل مثل هذا المنصب القيادي الذي هو في عرف الكنيسة والأتباع والمعلومات العامة أنه يمثل " مندوب الله على الأرض"، فإن أول ما يجب أن يتصف به هو العدل. لأن العدل أساس لكل الأديان والأعراف.

    وتعامل البابا مع الأحداث العامة التي تمس كل المواطنين لا تمت إلى العدل بصلة، بل لا تمت إلى الحياد و الأمانة الموضوعية بأية صلة.

    فعندما أسلمت وفاء قسطنطين، اندلع غضب الكنيسة وحرّكت الشباب التابع لها واندلعت المظاهرات و تم الاعتداء على رجال أمن الدولة واعتكف البابا معلناً غضبه واعتصامه لكي تتم إعادتها، وأجبر رموز الدولة والأزهر وسلطات أمن الدولة على إعادتها حفاظاً على الوحدة الوطنية.. بل و أجبر المسلمون بذلك لا على المهانة فحسب، وإنما أجبرهم على المساس بدينهم والخروج عن تعاليمه، فالإسلام يحتّم على المسلمين حماية من يلجأ إليه، وهذا نص قرآني، كان لزاماً على البابا أن يراعي تعاليمه و يراعي شعور المسلمين، فوفاء قسطنطين، و أياً كان وضعها الاجتماعي، فهي مجرد مواطنة، مواطنة لها الحق في الاختيار.

    وحينما وقعت أحداث الإسكندرية، لسبب أقل ما يوصف به أنه " غير أخلاقي وتعصب أعمى"، لأن الذي تم هو سبّ نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام، وتم سبّ الإسلام والمسلمين. فكان أقل ما يجب عمله هو أن يعتذر البابا شنودة عن سوء تصرف المؤسسة التابعة له والتي احتضنت هذه المهزلة وسمحت بعرضها بين جدرانها – وهي جدران المفترض فيها أنها قاصرة على العبادة وليس على إشعال الفتن. لكن ما طالعناه في الصحف، بدلاً من الاعتذار، هو تصريح من أحد كبار القساوسة الذي أعلن فيه: "أن البابا لا يمكن أن يعتذر لكي لا تعد سابقة بالنسبة للمسلمين كلما وقعت حادثة يطالبونه بالاعتذار"!.

    لا يا سيادة البابا، إن هذا الموقف غير الأمين في التعامل مع الأحداث يمس الأمانة التي تمثلها، ولا نرضى منك ولا نرضى لك أن تكون بوجهين في التعامل مع الأحداث العامة، فقد أهنت الإسلام والمسلمين مرتين، لا في مصر وحدها ولكن على مرأى ومسمع من العالم أجمع – الذي تناقلت كل دولة فيه الأحداث على هواها..

    وبعد طول هذا الصمت المهين والإصرار عليه، لم يعد الاعتذار كافياً وإنما التنحي عن مثل هذا المنصب الذي يفترض في من يتقلده العدل والأمانة الموضوعية.
    فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

  • صقر الرسول
    2- عضو مشارك
    • 31 أكت, 2008
    • 169

    #2
    بارك الله فيك أختنا أبنه صلاح الدين و فى الدكتورة زينب

    ولكننا نعيد ونكرر أن المدعو شنودة هو الذى يحرك تلك الفتن و هو الذى يدير كل الأساءات من خلف الكواليس وليس هناك أى دليل على الأطلاق ما يصد هذا الأعتقاد , ثم من أين كان له عدة وجوه حتى نتهمه بالأزدواجية , لعب البابا شنودة أصبح على المكشوف و آخرها رسالة نجيب جبرائيل الى أوباما التى تعد أكبر دليل على ذلك


    وفى آخر لقاءاته مع محمود سعد عن الفضائيات المسيئة للأسلام كان يتكلم كما لو كان يقول لنا أضربوا دماغكم فى الحيط


    أيعقل أن يكون هذا الشخص رجل دين
    لا أعتقد ؟

    تعليق

    • ظل ظليل
      مشرف قسم الإستشراق والتغريب والتبشير
      • 26 أغس, 2008
      • 3506

      #3
      حصانات الأنبا شنودة .. هل يُذهبَنَّ سـيـئـاته ؟
      نجح البابا شنودة فى بناء نوعاً من الحصانات حول " ذاته " على مدى السبعة و الثلاثين سنة التى قضاها متربعاً على الكرسى الأعلى فى الكنيسة الأورثوذكسية المصرية. من آيات ذلك مثلاً أن الصحفى المصرى - صغيراً كان أو كبيراً- يفكر ملياً قبل أن يكتب موضوعاً ينتقد فيه "الذات الشنودية".. إذ تُدرج هذه النوعية من المقالات كـ"مقالات مزعجة" تؤدى إلى "وجع دماغ" بالنسبة للصحفى و للصحيفة التى تجرؤ على الدخول إلى هذه المنطقة المحصنة.

      أفهم أن للبابا شنودة "حصانة دينية" خاصة يعتقدها هو فى نفسه و تؤمن بها جماعة المؤمنين التابعين للكنيسة الأورتودكسية .. و لكن ما لا أفهمه أن تخرج هذه الحصانة الدينية من حيز الجدران الأربعة للكنيسة إلى الحيز " السياسى" لتصير نوعاً من " الحصانة الوطنية " تحسب لها "الحسابات" و توائم لها " الموائمات " على كافة مستويات العمل الوطنى من مستوى الصحافة و الإعلام إلى مستوى القرارات الأمنية السيادية.
      و يعجب المرء عندما يقرأ إنتقادات توجه للوزراء و للمسؤلين الكبار فى الدولة بل ورئيس الجمهورية نفسه تصل إلى حد التطاول و الهجوم اللاذع بينما تبقى " ذات البابا " بمعزل عن ذلك مطمئنة خلف ساتر هذه " الحصانة الوطنية " ذات السر الباتع !

      خذ مثلاً ما حدث بعد إفتضاح أمر الكاهن برسوم المحرقى : الرجل الثانى فى دير المحرق بأسيوط .. هذا الكاهن المنحرف الذى كان يمارس الدعارة مع نساء مصريات و بلغ به الفجور أن وزَّع شرائطه الجنسية لتباع فى أسواق أسيوط ! .. و كان أن "كوفئت" الصحيفة التى فتحت و فضحت هذا الملف بـ"الإغلاق" و زُج برئيس التحرير ممدوح مهران فى السجن حتى مات إثر أزمة قلبية !

      الأعجب و الأغرب أن يذهب نقيب الصحفيين - إبراهيم نافع آنذاك - للبابا فى كاتدرئيته فى " زيارة إعتذارية "! .. أى أن النقيب يعتذر للبابا شنودة لأن بعض الصحفيين مارسوا عملهم كما ينبغى و كشفوا وجها من وجوه الفساد فى المجتمع !
      و كان من المنتظر من البابا شنودة - كمواطن مصرى - أن يبلغ السلطات عن فساد هذا الكاهن ليأخذ القانون مجراه .. و لكنه لم يفعل و " تستر على الدعارة " مكتفياً بشلح الكاهن سراً.

      ماذا يعنى ذلك ؟ يعنى أن البابا شنودة لا يعترف بسلطان القانون المصرى على الكنيسة الأورتودكسية و كهنتها.. فالكاهن حتى لو كان منحرفاً لا يصح له أن يحاكم أو يعاقب أمام سلطة أخرى سوى سلطة الكنيسة الأورتودكسية وذلك طبقاً لَّلوائح التى صدَّق عليها البابا و مساعدوه !
      بعبارة أخرى للبابا شنودة حصانة خاصة ترفع عنه "جريمة" التستر على الدعارة و للكهنة أيضاً حصانة خاصة بالتبعية تمنع عنهم طائلة القانون المصرى !

      مظهر آخر من مظاهر هذه الحصانات كان قد أشار إليه كاتب هذه السطور فى المقالة المعنونة :" رسالة إلى السجينة وفاء قسطنطين و أخواتها ".. و هى الواقعة التى انقشع فيها كثيرا من الضباب و الغبار فى الشارع السياسى فرأينا بأم أعيننا " مراكز القوى " الحقيقية و الفعلية التى تملك زمام الأمور فى مصر .. و ذلك لما أمر رئيس الجمهورية " الفعلى " البابا شنودة نائبه محمد حسنى مبارك بإخفاء المجاهدة وفاء قسطنطين و أخواتها " وراء الشمس " مستعملاً وسائل التهديد المختلفة .. من تحريض على التظاهر إلى الإعتكاف إلى التلويح بالحصانة و عصا الإعانة الأمريكية..
      و قد كان !

      و للحصانة الثالثة حكاية جديرة بالسرد :
      فى رمضان 2005 اندلعت أزمة كنيسة محرم بك بالإسكندرية .. بسبب مسرحية أنتجتها الكنيسة الأرثوذوكسية - بتشجيع و بمباركة البابا - بعنوان : "كنت أعمى و الآن أبصر" .. و غنى عن البيان أن المقصود بالعمى فى العنوان "و الجواب" هو دين الإسلام !
      توالت الأحداث بعد ذلك بشكل متسارع بين تظاهرات غاضبة قتل فيها من قتل من المسلمين و حرق فيها ما حرق من محلات الأورتودكس و بين بيان هزيل أصدره أعوان البابا شنودة يعلنون فيه أسفهم ليس على إنتاج المسرحية - لا قدر الله ! - و إنما على "غباء" المسلمين الذين لم يدركوا المرامى السامية ورموز المحبة فى رسالة المسرحية.

      و علمنا بعد ذلك أن الكنيسة أمرت بـ" تهريب " طاقم المسرحية إلى أحد الأديرة !
      و للأديرة - أيها القارئ الكريم - فى عهدها الذهبى تحت قيادة البابا شنودة حصانة خاصة أيضاً كحصانات السفارات الأجنبية فلا تدخلها قوات الشرطة المصرية أبداً!
      أما عن مشهد النهاية فكان لا يتصوره عقل ! إذ طلع علينا النائب العام بتصريح أغرب من الخيال .. قال المسئول الحكومى الرفيع أنه " لا توجد مسرحية " !! .. على طريقة الدعابة العامية المصرية : "عليكو واحد ! ".
      و لا تندهش من مآل الأحوال و تصريف الأقدار.. انها إحدى حصانات البابا شنودة ذات الفاعلية السحرية " التى تتوغل و تستمر"!

      أما الحصانة الرابعة فقد تجلت فى إحتفالية السابع من يناير سنة 2008 عندما رأينا البابا شنودة "خارجاً علينا فى زينته" و متباهيا بالنواب الأمريكان الذين دعاهم للكاتدرائية و لسان حاله يقول : " إذا كان نواب الكونجرس التسعة عشر معنا .. فمن علينا !؟ "

      و كما إستعانت اليهود بالرومان - طاغوت العصر القديم - للتآمر على إيذاء المسيح و إسكات صوت الحق الصارخ فى البرية .. يستعين البابا شنودة بنواب الكونجرس الأمريكى - طاغوت العصر الحالى- مكشراً عن " أنياب المحبة " و مشمراً عن " مخالب التسامح " أمام شعب مصر المسلم !

      و لماذا لا يسير البابا شنودة على درب اليهود؟
      أو لا يقلد البابا شنودة اليهود فى خلطهم بين العرق و الدين فحوَّل العرقية القبطية إلى دين!
      و ذلك على نسق اليهودية نفسه التى خلطت الدين بالعرق فصارت الإثنين معاً.. كأن المصرى الأورثوذكسى - الذى يعتنق الإسلام مثلاً - تتحول "جيناته" بيولوجياً من "DNA قبطى" إلى "DNA عربى" حالما ينطق بالشهادتين !!

      أو ليست الصليبية تتفق و اليهودية أن النبوة و الطهارة لا تخرج من الجنس اليهودى !؟
      أو لا تزايد الصليبية على اليهودية بأن " الألوهية " أيضاً تجسدت فى نبى من جنس اليهود !؟
      أو لا تتفق الصليبية و اليهودية أن النبوة لا تكون أبداً فى جنس العرب !؟
      أو لا يعتقد البابا شنودة أن العرب قد "إحتلوا" مصر - و هذا ما تتعلمه الأجيال الجديدة فى " فصول بدرومات الكنائس" - كما تعتقد اليهود أن العرب قد "إحتلوا" إسرائيل و أسموها فلسطين !؟
      أو لا يحلم البابا شنودة بإحياء اللغة القبطية و ينظر بعين الإعجاب كيف أحيت اليهود اللغة العبرية و بعثتها من بين اللغات الميتة !؟

      فلماذا إذن لا يتبعهم شبراً بشبر.. وذراعاً بذراع .. و كوعاً بكوع !؟
      ألا ساء التابع و المتبوع !

      و الحمد لله رب العالمين.

      http://www.arabtimes.net/portal/arti...ArticleID=5254

      تعليق

      • المستعصم
        4- عضو فعال
        حارس من حراس العقيدة
        • 27 ماي, 2009
        • 664

        #4
        يا اخوة ليست المشكلة في شنودة أو غيره و إنما في هذه المهزلة التي تحدث في بلادنا . .. يا اخواني ان مصر تتحرك أكثر فأكثر نحو العلمانية و انكار ديانة الدولة . بالنسبة للمسيحيين هذا جيد حيث سيعطيهم و بدون وجه حق نفس الحقوق التي يتمتع بها المسلمون بالرغم انهم أقلية .

        تعليق

        • ابنة صلاح الدين
          مشرفة قسم القضايا التاريخية
          • 14 أغس, 2006
          • 4620

          #5
          اخوتى
          اسد الصقور
          ظل ظليل
          قبض الريح
          شرفنى مروركم
          ولى عودة للتعليق
          فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

          تعليق

          • بهاء الدين على بدر
            2- عضو مشارك
            • 21 ماي, 2009
            • 120

            #6
            يابنة صلاح الدين اختلت الموازين بسبب بعدنا عن ديننا0 كيف لنا العزه ولا عزه ولا رفعة ولا انتصار الا بالاسلام0 لا تخاطبى شنوده ولا حموده 0خاطبى قلوب المسلمين
            قولى لهم تمسكوا بدينكم 0 أحيوه فى نفوسكم وبيوتكم وعملكم فى سفركم وقعودكم
            فى حياتكم من بدئكم لمماتكم حينها فقط سيقم شامخا على ارضكم مهما تربص به الحاقدون مع خالص تحياتى

            تعليق

            • صقر الرسول
              2- عضو مشارك
              • 31 أكت, 2008
              • 169

              #7
              يابنة صلاح الدين اختلت الموازين بسبب بعدنا عن ديننا0 كيف لنا العزه ولا عزه ولا رفعة ولا انتصار الا بالاسلام0 لا تخاطبى شنوده ولا حموده 0خاطبى قلوب المسلمين
              قولى لهم تمسكوا بدينكم 0 أحيوه فى نفوسكم وبيوتكم وعملكم فى سفركم وقعودكم
              فى حياتكم من بدئكم لمماتكم حينها فقط سيقم شامخا على ارضكم مهما تربص به الحاقدون مع خالص تحياتى

              صدقت
              ---------

              تعليق

              • ابنة صلاح الدين
                مشرفة قسم القضايا التاريخية
                • 14 أغس, 2006
                • 4620

                #8
                يابنة صلاح الدين اختلت الموازين بسبب بعدنا عن ديننا0 كيف لنا العزه ولا عزه ولا رفعة ولا انتصار الا بالاسلام0 لا تخاطبى شنوده ولا حموده 0خاطبى قلوب المسلمين
                صدقت اخى بهاء
                لكننى لم اخاطب شنودة ولا حمودة بل فعلت د زينب
                وانا اوافقها الراى من باب ايضاح كذبه للنصاري قبل المسلمين
                فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

                تعليق

                • ابنة صلاح الدين
                  مشرفة قسم القضايا التاريخية
                  • 14 أغس, 2006
                  • 4620

                  #9
                  اخى صقر
                  شرفنى مرورك
                  فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

                  تعليق

                  • مسلم للأبد
                    مشرف الأقسام العامة
                    • 20 ماي, 2008
                    • 11762

                    #10
                    حسبى الله ونعم الوكيل
                    إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

                    من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
                    إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
                    فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
                    ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
                    لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
                    ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
                    لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
                    ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
                    ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
                    أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
                    ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

                    تعليق

                    • خادم الرسول

                      #11
                      يآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه 37 سنة على الكرسي شايل أوزار النصارى كلهم يآآآآآآآآآآآآآآه
                      حمله ثقيل جدًا

                      تعليق

                      • ابنة صلاح الدين
                        مشرفة قسم القضايا التاريخية
                        • 14 أغس, 2006
                        • 4620

                        #12
                        يآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه 37 سنة على الكرسي شايل أوزار النصارى كلهم يآآآآآآآآآآآآآآه
                        حمله ثقيل جدًا
                        فعلا أخي الفاضل
                        حق له أن يخاف من آخرته
                        شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
                        فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

                        تعليق

                        • حنين الى الرحمن
                          2- عضو مشارك
                          • 26 أغس, 2006
                          • 166

                          #13
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          (( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله ))

                          تعليق

                          • أحمد رمضان المصري
                            2- عضو مشارك
                            • 1 سبت, 2009
                            • 182

                            #14

                            المشكلة ليست في شنودة أو في غيره ، المشكلة في الــــــنـــظـــــــــام الذي لا يهمه إلا رضا شنودة ، حتي يحصل علي أصوات النصاري في الإنتخابات القادمة ( التوريث ).
                            و أتمني أن تتعلم مصر كيف تعامل الدول المتقدمة الاقليات و أقول الدول المتقدمة ، أنظروا كيف تعامل دول الإتحاد الأوربي و الولايات المتحدة الأقليات المسلمة ، فالأقلية القبطية هي بالفعل أسعد أقلية في العالم.
                            و في النهاية : إن أكرمتَ الكريم ملكتهُ ..وإن أكرمتَ اللئيم تمردا.

                            تعليق

                            • النسر الشارد
                              1- عضو جديد
                              • 1 سبت, 2009
                              • 47

                              #15
                              شكرا

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              شكرا على حرصك لتوصيل الحقيقة

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 5 مار, 2024, 10:20 ص
                              ردود 3
                              52 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة زين الراكعين
                              ابتدأ بواسطة mohamedfaid, 10 ديس, 2023, 02:10 م
                              ردود 0
                              26 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة mohamedfaid
                              بواسطة mohamedfaid
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 13 سبت, 2023, 02:49 ص
                              ردود 0
                              65 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 12 سبت, 2023, 02:02 ص
                              رد 1
                              51 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 07:47 ص
                              ردود 0
                              78 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة Mohamedfaid1
                              بواسطة Mohamedfaid1
                              يعمل...

                              معالجة المعلومات