السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

http://shariaa.net/play.php?catsmktba=6947


يفضل للمرأة أن تقر في بيتها، و لكن لا مانع لها من طلب العلم ما لم يرتبط طلب العلم بمعصية لله سبحانه و تعالى، و لم أقرأ كل سير النساء العالمات في الإسلام و لكن أعتقد و الله أعلم أن بيوتهن كانت بيوت علم، مثل أن يكون أخوها أو أبوها أو زوجها عالما فتشربت منه العلم، و بذلك لا تعارض بين القرار في البيت و العلم و الله أعلم.

وغيرهم الكثير .. نُعْرِض عن التفصيل لضيق الوقت.

ويمكن الإحالة إلى طبقات ابن سعد
وإلى الإصابة في تمييز الصحابة

موضوع جميل أخي الحبيب ظل ظليل
و إضافة رائعة من دكتور أمير
بارك الله فيكم

شكرا جزيلا لدكتور امير عبد الله إفادة قيمة جدا
و الحقيقة انها عززت ايمانى بأن أمر القرار فى البيت فى سورة الأحزاب هو خاص بأمهات المؤمنين فقط و إلا ما كن ليخالفنه الصحابيات الجليلات
و لا يوجد افضلية ما بين قرار ما سواهن من نساء المسلمين فى بيوتهن و ما بين خروجهن وانما تفعل المرأة المسلمة ما تراه صالحا لنفسها و للمجتمع المسلم و هذه فروق فردية لا يجوزالتعميم فيها...

[align=right]

نعم الآية موجّهةٌ لِنِساء النبي , وأهل بيْتِه .. ولكنها موجهة بحكم وخطابٍ ربانيٍّ يرتضيه الله للمؤْمِناتِ جميعاً ..

فهل كل آيةٍ خوطِبَ بِها صحابيٌ بحكم الله , لا تسري على المؤْمِنين ؟!... لا يقول بهذا أحد ..!!

ولا تعارُض بين الأمر بأن يقرن في بيوتِهِن , وبيْن الخروج في قضاء حوائِجِهِن ..

فلو لم تخرج المرأة لحاجةٍ أو عملٍ , أو جهادٍ , أو زيارة مريضٍ , أو غير ذلِك مما تراه لقضاء حوائِجِها .. فلتلْزَم بيْتها ..

لا صعوبة في هذا الأمر ..!!

أما من تجد نفسها فاضية , فتتزيّن وتتطيب , وتُظْهِر محاسِنها وتقول أنزل أتمشى .. وتتبختر وتتمايل في الأسْواق بين الرجال .. كما كان يفعل نساء الجاهلية الأولى في الأزمنة السابقة على الإسلام، فبيْتُها أولى بِها...!

{ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) }

هل الآية خاصةُ بِنِساء النبي وحْدَهُم ؟.!

جاء في الحديثِ ... حدثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي قال ثنا وكيع عن الوليد بن عبد الله بن جميع عن جدته وعن بن خلاد عن أم ورقة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم لما غزا بدرا قالت له * يا رسول الله أغزو معك فأمرض مرضاكم واداوي جرحاكم لعل الله يرزقني شهادة قال قري في بيتك فإن الله سيرزقك شهادة . قال وكانت تسمى الشهيدة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزورها في الجُمَع فكان يقول أذهبوا بنا إلى الشهيدة وكانت قد قرأت القرآن واستأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في أن يجعل في دارها مؤذنا فتصلي فأذن لها"

هذه المرأة ليْسَت من نساء النبي ... وألزمها النبيُّ بيْتَها ...

بل في هذه المرة فإن الإلْزام جاء برغْمِ أن خروجها كان لحاجة .. لهدف مساعدةِ المُسْلِمينَ ونيْلِ الشهادة..!!

[/CENTER]

3- وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى
هذه الآية موجهة لنساء النبي , وليس لباقي المسلمات , ولِذا فتبرج الجاهلية الأولى, ليْس محرماً على المسلمات ..!! (مصيبة 3 )

4- وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا
هذه الآية موجهة لنساء النبي , وليس لباقي المسلمات , ولِذا فذكر الله وتعبده بالقرآن والعمل بأحكامِهِ , واتباع سنة رسوله
, ليْس أمراً للمسلمات ..!! (مصيبة 4 ).

أخيراً .. مالنا لا نُكْمِلِ الآيات ؟!!

فبعد أن خص الله نساء النبيِّ بالذكر أولاً .. فإنه وجه الخطاب عاماً للمسلمين والمسْلِماتِ جميعاً ..

إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (35)

ثم نبّه الله أن من يُخالف أمره .. فقد ضلّ .. وأن إذا قضى الله ورسوله أمراً .. فليْس لنا أن نختار , او أن نفكر , أو أن نحتار , أو أن نتأوله ..

فيكمل الله الآياتِ ... فيقول تعالى:

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36)

__________

وأخيراً لننهي أي قضية لا وجود لها :

فقد خرجت زوجاتُ النبي من بيوتِهِن لقضاءِ حوائِجِهِن ... ولم يمْنَعْهُن هذه الآية ...

مما دلّ على أن التِزام البيْت هو حكم الله, إلا أن يكون في الخروج ضرورةِ.

فليس معنى هذا الأمر ملازمة البيوت فلا يبرحنها إطلاقاً . إنما هي إيماءة لطيفة إلى أن يكون البيت هو الأصل في حياتهن ، وهو المقر وما عداه استثناء طارئاً لا يثقلن فيه ولا يستقررن . إنما هي الحاجة تقضى ، وبقدرها .

فلا تناقُض بين التزام البيْت والخروج للضرورة (عمل, زيارة مريضٍ , جهاد, طلبٌ عِلْمٍ , .... الخ).

هل هذا فخ ؟!
لا يا سيدى ليس الأمر على هذا النحو فأمر الحجاب - و بالتالى تحريم التبرج - ليس فى آية واحدة وانما عدة آيات

كمثل الآية فى سورة الأحزاب
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (59)

هذا هى الآية التى نستخلص منها تشريع الحجاب بالنسبة للنساء المسلمات وايضا الآية فى سورة النور

وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31)

لا يا سيدى القياس هنا ليس فى محله لانه لو اتينا بالآيات من اولها سنجد تمييز واضح جدا و تفريق بين امهات المؤمنين و بقية نساء المسلمين و لا يوجد دليل على ان الخطاب يشمل كل المسلمات كما فى الآية59 فى السابقة فى سورة الاحزاب

هذه هى الايات من اولها

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28) وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآَخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30)وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34)

هذا يذكرنى بمسألة ان تهب امرأة نفسها للنبى و كما تعلم هذا خاص بالنبى صلى الله عليم و سلم فقط و ذلك بنص صريح من القرآن(وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ)
و لولا وجود هذا النص لكان هذا من المباحات (ان تهب امرأة نفسها لرجل ما)

على كل حال لكى لا نقوم بتشتيت الموضوع ياريت نستكمل مناقشته فى موضوع آخر

Csharp ... لا يوجد فخ .. بل يوجد حق , أو باطل ..

لقد قلنا أن الامر موجه لنساء النبي .. لم يعْترِض أحد !

وجاءت أخت ورأت أن الامر يخُصُّها كمؤْمِنة هي أيْضاً ..!



فهل اختَلَف شيْء بينكما؟!

الجواب .. لا , فكِلاكما سيلزم بيته , وتخرجان لقضاءِ حوائِجِكُما.


إذاً فالخِطاب الموجه لنساء النبيِّ هذا .. ينطبِقُ على غير نِساء النبي من المؤْمِنات.

لا أظن أن الامر يحتاج كل هذه الصعوبة ..

بالنسبة للحديث و رغم حرصى على عدم تشتيت الموضوع
بس الحديث فيه شئ مبهم
لماذا يأمر النبى المرأة بالقرار فى بيتها رغم ان خروجها فيه منفعة؟
هل لأنها طلبت الشهادة؟
وفى هذا الطلب تشابه بين ما ورد فى حديث عن نساء جئن الى النبى صلى الله عليه و سلم يشتكين تفرد الرجال بفضل الجهاد فكان رد النبى ان رعاية المرأة لاسرتها يعادل جهاد الرجال

اعتقد ان التوجيه النبوى هنا كان لتأكيد الفصل بين مهمة الرجال و النساء فى المجتمع الاسلامى لانه كما نرى النساء طمعت فى بعض من فضل الرجال و هو الجهاد و من ثم الشهادة فى ميدان القتال
يعنى الحديث لا يفهم منه ان امر القرار هو نفسه المذكور فى الآية بدليل انه لم يرتبط بتبرج وانما لحاجة ضرورية

الاخت الكريمة ... لزوم البيت لغيرِ حاجة , وتفضيله ... يخُص حتى نساء المؤمِنات ..

بل حتى في العبادات, ففي البيتِ أولى .. فيقول الرسول صلى الله عليْهِ وسلّم :

( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن )

( صلاة إحداكن في مخدعها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في حجرتها أفضل من صلاتها في دارها، وصلاتها في دارها أفضل من صلاتها في مسجد قومها، وصلاتها في مسجد قومها أفضل من صلاتها معي )

لا يافندم لا يوجد اى صعوبة لكن كل ما فى الأمر انه امهات المؤمنين لهن الثواب مضاعف و العقاب مضاعف ايضا فى حالة المخالفة فهذا بالتأكيد يستلزم زيادة التكليف عليهن و هو فيه تكليف اصعب من القرار فى البيت؟!!!

و هل هذا هو بالضبط ما فعلنه امهات المؤمنين؟ ام انهن لم يبارحهن بيوتهن بعد وفاة النبى الا الى القبر؟
ياريت تفهمنى هل اى من نساء المؤمنين باستثناء السيدة عائشة خرجت من بيتها بعد وفاة النبى
هل خرجت ايا منهن لعيادة مريض او لحاجة ضرورية اخرى

وقد ثبت كذلِكَ في حديث أم عطية أنهن كن يخرجن فيداوين الجرحى

ثانِياً: في خلافةِ عُمَر:

وكان عثمان بن عفان يحُجُّ بزوجاتِ النبيِّ صلى الله عليْهِ وسلّم في خلافته أيضا.

من حديث عائشة "أنهن استأذن عثمان في الحج فقال: أنا أحج بكن، فحج بنا جميعا إلا زينب كانت ماتت، وإلا سودة فإنها لم تخرج من بيتها بعد النبي صلى الله عليه وسلم"

رابِعاً : في خلافةِ معاوية بن أبي سُفْيان:

فقد روى ابن سعد أيضا بإسناد صحيح من طريق أبي إسحاق السبيعي قال: "رأيت نساء النبي صلى الله عليه وسلم حججن في هوادج عليها الطيالسة زمن المغيرة"

فتبين أن الإلزام بأن يقرْن في البيوتِ ليْسَ إلْزامَ تحْريمٍ .. ويُسْتَدَلُّ على ذلِك أن رسول الله رخّص لهن الحج ..

فقد جاء في الحديث : "قلت يا رسول الله على النساء جهاد؟ قال: نعم، جهاد لا قتال فيه، الحج والعمرة"

شكرا يا فندم على التوضيح و لو انى مازلت ارى انه سماحية الخروج للمرأة المسلمة اكبر من أمهات المؤمنين اللائى لم يخرجن الا للحج بينما تحتاج المراة العادية للخروج يوميا لأى سبب كان
والخروج للاسواق و خلافه هذا لا يتعدى واحد فى المية من نسبة خروج المرأة
لكن انا على كل حال اتفق معك تماما انه لا يليق بالمرة المسلمة انها تخرج بدون حاجة و لتعرض فقط زينتها و عطرها فى الاسواق