تويت
للإستفسار عن : حكمة الله فى تشريع الزواج
بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهيصنف البعض الزواج أنه سنة الله نفسه على أرضه كمبدأ من أهم مبادئ تعمير الكون , البعض الآخر وضعه فى قائمة الفرائض والبعض فى السنن النبوية المحببة لكن هناك عدة أسئلة عن تشريع الزواج فى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة , تشابكات بين الإشتباهات ومع إرادة معرفة حكمة الله الأساسية فى الزواج :1- هل الزواج فرض أو سنة من السنن الواجبة الإتباع ؟2- هناك شخص لا يحب الإناث ولكنه يقدر على تحمل مسئولية الزواج بكل أعبائه فهل حرام عليه إذا ظل عازباً ؟3- لماذا شرع الله بأن على الرجل كل تكاليف الزواج وفى حالة الإنفصال تأخذ المرأة كل شىء أيضاً ؟4- الشخص الذى يريد أن يتزوج زواجاً مثلياً " من نفس جنسه " بدون أى إرتكاب معاصى تخالف القرآن والسنة هل جائز , بمعنى آخر أن مثلاً شخص يشارك حياته مع صديقه الذى تعرف عليه من أول حياته ويمكثان مع بعضهما البعض وكأنهم كالأزواج , هل هناك نص إسلامى يحرم هذا ؟أتمنى أن لا أكون أزعجتكم بأسئلتى , شكراً لكم مقدماً .
مسلم
اكتشف المزيد حول Hany Sameh
-
-
للأسف الموضوع يظهر بشكل غريب رغم تعديله -
بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهيصنف البعض الزواج أنه سنة الله نفسه على أرضه كمبدأ من أهم مبادئ تعمير الكون , البعض الآخر وضعه فى قائمة الفرائض والبعض فى السنن النبوية المحببة لكن هناك عدة أسئلة عن تشريع الزواج فى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة , تشابكات بين الإشتباهات ومع إرادة معرفة حكمة الله الأساسية فى الزواج :1- هل الزواج فرض أو سنة من السنن الواجبة الإتباع ؟2- هناك شخص لا يحب الإناث ولكنه يقدر على تحمل مسئولية الزواج بكل أعبائه فهل حرام عليه إذا ظل عازباً ؟33- لماذا شرع الله بأن على الرجل كل تكاليف الزواج وفى حالة الإنفصال تأخذ المرأة كل شىء أيضاً ؟4- الشخص الذى يريد أن يتزوج زواجاً مثلياً " من نفس جنسه " بدون أى إرتكاب معاصى تخالف القرآن والسنة هل جائز , بمعنى آخر أن مثلاً شخص يشارك حياته مع صديقه الذى تعرف عليه من أول حياته ويمكثان مع بعضهما البعض وكأنهم كالأزواج , هل هناك نص إسلامى يحرم هذا ؟أتمنى أن لا أكون أزعجتكم بأسئلتى , شكراً لكم مقدماً .تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالمشاركة الأصلية بواسطة hany sameh مشاهدة المشاركةبل هو سنة واجبة، وهو الوسيلة التي شرعها الله تعالى لحفظ النسل، وعف النفس، وإشباع الغريزة بدون الوقوع في الحرام.يصنف البعض الزواج أنه سنة الله نفسه على أرضه كمبدأ من أهم مبادئ تعمير الكون , البعض الآخر وضعه فى قائمة الفرائض والبعض فى السنن النبوية المحببة لكن هناك عدة أسئلة عن تشريع الزواج فى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة , تشابكات بين الإشتباهات ومع إرادة معرفة حكمة الله الأساسية فى الزواج :
1- هل الزواج فرض أو سنة من السنن الواجبة الإتباع ؟
لم أفهم تماما ما هو المقصود بعبارة "لا يحب النساء" هل المقصود ان هذا الشخص "شاذ جنسياً"؟ أم أنه لم يجد من النساء من يرتاح لعشرتها؟2- هناك شخص لا يحب الإناث ولكنه يقدر على تحمل مسئولية الزواج بكل أعبائه فهل حرام عليه إذا ظل عازباً ؟
3جعل الله تعالى الرجل مسئولاً عن الإنفاق على الأسرة، وتحمل كافة مسئولياتها المادية لأن له القوامة (أي المسئولية) ولأن سنة الله في خلقه أن يكون السعي والكسب والعمل من اختصاص الرجل، وتكون التربية والأسرة والأطفال والمنزل من اختصاص المرأة.- لماذا شرع الله بأن على الرجل كل تكاليف الزواج وفى حالة الإنفصال تأخذ المرأة كل شىء أيضاً؟
وعند الطلاق لا تأخذ المرأة "كل شيئ" وإنما تأخذ ما يسمى بالنفقة، وهو مبلغ يعينها على الحياة لفترة من الوقت حتى تتدبر أمرها.
كيف يتزوج زواجا مثلياً بدون معاصي؟ وبدون مخالفة القرآن والسنة؟؟؟؟4- الشخص الذى يريد أن يتزوج زواجاً مثلياً " من نفس جنسه " بدون أى إرتكاب معاصى تخالف القرآن والسنة هل جائز , بمعنى آخر أن مثلاً شخص يشارك حياته مع صديقه الذى تعرف عليه من أول حياته ويمكثان مع بعضهما البعض وكأنهم كالأزواج , هل هناك نص إسلامى يحرم هذا ؟أتمنى أن لا أكون أزعجتكم بأسئلتى , شكراً لكم مقدماً .
يقول تبارك وتعالى في سورة النمل:
وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ (54)
أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (55)
فالعلاقات المثلية، أو الشذوذ الجنسي محرم تماماً في الإسلام بلا أي خلاف، وبنص القرآن الكريم. وليس لدينا كالنصارى بعض الفرق التي تسمح بهذه الفاحشة، وتقنن لها بالزواج.
ومن يدعي أن الشذوذ الجنسي حلال في الإسلام يخرج من الملة (يعني يكفر) لأنه يخالف بذلك نصاً صريحاً في القرآن الكريم.
تعليق
-
أجبتك في المشاركة السابقة على قدر سؤالك، وبدون توسع.
فإن كان لديك من التفاصيل في هذا الموضوع ما تريد مناقشته، وتخشى ان يخدش حياء الأعضاء فيمكنك أن تفتح موضوعاَ جديداً في
القِسْم الخاص (لا يرى الموضوع إلا صاحِبه فقط والإشْراف)
أو أن تطلب مني نقل هذا الموضوع إلى القسم الخاص حيث لن يتمكن من الاطلاع عليه ولا المشاركة فيه إلا أنت والمشرفين فقط.تعليق
-
ألف شكر لك أخى على ردك الكريم , أرجو أن تعذرنى , هناك إستفسارات على ردك :
1- لا يحب النساء ليس كرهاً لهم بالمعنى الدارج لكن لا يريد أن تشاركه حياته إمراة وهو بالطبع رجل صالح لا يقترب الفحشاء والزنا لأنه يخاف الله تعالى , أى أنه رجل قادر على الزواج لكن لا يريد أن يتزوج لأنه يرى أن حياته يستطيع أن يكملها بمفرده وليس بحاجة لزوجة لأى سبب أو لأى شهوة أو غريزة كانت , فهل أيضاً عليه إثم وسيحاسبه الله على عدم الزواج ؟
2- ليس شذوذ جنسى حاشا لله , إنما مشاركة للحياة مع نفس الجنس كالأخوات مثلاً , فهل هناك شذوذ بين الأخوات ؟تعليق
-
من جانبى لا أجد فى كلامى شيئاً خارجاً , إذا أردت حضرتك أن تنقله أو تخفيه فى حالة رؤية أى شىء مخالف فبالطبع لك مطلق الحرية .تعليق
-
1- كلمة الزواج المثلي .. تعني وجود علاقة جنسية بين طرفي الزواج. فإن لم تكن تقصد ذلك، فلا داعي لاستخدام هذا المصطلح.
2- الرجل الذي لا يريد أن يتزوج، ويثق في قدرته على تجنب الوقوع في الزنا (سواء لضعف رغبته الجنسية، أو لانشغاله بطلب العلم، او بالجهاد، او لأي سبب مشروع لا معصية فيه) لا يأثم لانه لم يتزوج. ولكن يفوته ثواب كبير .. فهو إن تزوج بنية اتباع سنة الله ورسوله، وبنية ان يعف نفسه، ويعف زوجته، وبنية أن ينجب أبناءً صالحين يحسن تربيتهم .... الخ فإنه يثاب على كل ذلك.
3- لا حاجة لمثل هذا الشخص أن يشاركه في حياته صديق! ولا أفهم ما هي الحكمة من ذلك؟؟ فإن تصادف أنه اشترك في السكن مع صديق يثق في دينه وخلقه، فلا بأس، ولكن لا توصف هذه العلاقة بأنها زواج بأي حال من الأحوال. فالزواج لا يكون إلا بين رجل وامرأة، وله قواعد تنظمه ليس هذا مجال الكلام فيها.
تعليق
-
{وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُواْ عَنْهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ تَوَّاباً رَّحِيماً }النساء16
16 - (واللّذان) بتخفيف النون وتشديدها (يأتيانها) أي الفاحشة الزنا أو اللواط (منكم) أي الرجال (فآذوهما) بالسب والضرب بالنعال (فإن تابا) منها (وأصلحا) العمل (فأعرضوا عنهما) ولا تؤذوهما (إن الله كان توابا) على من تاب (رحيما) به ، وهذا منسوخ بالحد إن أريد بها الزنا وكذا إن أريد بها اللواط عند الشافعي لكن المفعول به لا يرجم عنده وإن كان محصنا بل يجلد ويغرب وإرادة اللواط أظهر بدليل تثنية الضمير والأول قال أراد الزاني والزانية ويرده تبيينهما بمن المتصلة بضمير الرجال واشتراكهما في الأذى والتوبة والإعراض وهو مخصوص بالرجال لما تقدم في النساء من الحبس
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
رد 1
34 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة *اسلامي عزي*
منذ 4 أسابيع
|
|||
|
ردود 0
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة *اسلامي عزي*
9 فبر, 2024, 12:46 ص
|
|||
|
ردود 0
111 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة Islam soldier
20 نوف, 2023, 02:31 ص
|
|||
|
ردود 0
58 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف
23 أكت, 2023, 11:49 م
|
|||
|
ردود 0
35 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف
22 أكت, 2023, 06:48 ص
|
تعليق