تويت
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الخلق والمرسلين نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم اما بعد,
لنرى مصداقية النصرانية مع هذا الموضوع البسيط
1- لنعلم اولا ان النصراني يكره ان تقول عنه نصراني لكن قل عنه مسيحي وكانه هو المسيح عيسى بن مريم ولماذا تستغرب يا قارىء نعم المسيحي(ة) يستاهل هذا اللقب لماذا يا ترى لانهم كلهم مسيح فهم كل يوم احد ياكلون السيد المسيح ويشربون دمه اذن من هنا هم ياكلون اولا الههم ويشربون دمه اذن هم ياكلون ما يعبدون ثم يتكلمون بعظمة الخالق ترى اين العظمة وهو يؤكل من قبل من هه من قبل العباد يعني وكاني انا اسيطر على جماعه من الناس واحتلهم وفوق هذا كله تراهم ياكلوني ويشربون دمي ههه اين عظمتي الشخصية اذن لنبقى معهم ترى يا نصراني اين العظمة الخاصة بهذا الاله الذي تتعبد له ستقول لي رحمة ومحبة منه ساتفق معك بهذه النقطة انما بشرحها اكثر اولا قيل بان يسوع مبصوق بوجهه ومضروب على قفاه ومرة يصبح خروف ومرة انسان ومرة خبز واخرى خمرة امممم ان نعبد الخمر لنشربه وبهذا نفدي اليسوع او يسوع يعني اصبح بدال الاله الواحد العديد من الاله كلما سنحت لبابا او قص ان يخترع اله يصبح اله فلا تستغربوا يعني انظروا كم يعبد المسيحي اله اولا صليب لا يقدم ولا يؤخر ثم الخرفان يعني اقلها قريش عبدو الصنم وقدمو القربان اما المسيحي فهو اذكى يعبد الصنم والقربان مع بعض والمقبلات ايضا فهو ياكل خالقه كل احد ( الخبز) ويشربه ايضا(الخمر) اممم عامل مكس شيء جميل جدا طبعا لا اريد ان ندخل بمتاهات ضعف يسوع المسيح فهو على حسب ما وصلنا اضعف من ان يسرح مع الخرفان اعتذر هو الخروف بحد ذاته اممم العهد القديم عبد العجل والعهد الجديد قال لا نحن الخرفان اسمن وازكى ههه ما هذا الهراء
لكن لنبقى قليلا مع هذا المسيح او يسوع المسيح او رب المسيح
طبعا من الكتاب المقدس دلائل على انه ليس اله كما يزعم النصارى يعني هذا الاعتقاد ليس له ما يؤيده من كلام المسيح عليه السلام ؛ بل نجدأن التوراة
والإنجيل مليئة بما يعارض هذا الاعتقاد ويناقضه حيث جاء في إنجيليوحنا19 : 6
قوله : (فلما رآه رؤساء الكهنة والخدام صرخوا قائلين : اصلبه، اصلبه قال
لهم بيلاطس : خذوه أنتم واصلبوه ؛ لأني لست أجد فيه علة . أجابهاليهود : لنا
ناموس وحسب ناموسنا يجب أن يموت ؛ لأنه جعل نفسه ابن الله ) ولقدصدّر
متى إنجيله 1 : 1 بذكر نسب المسيح عليه السلام فقال : (كتابميلاد يسوع
المسيح ابن داود بن إبراهيم). فهذا النسب دليل على البشرية ،مناقض لما دُعي
فيه من الألوهية .
ثم ممكن ان تغير مع ي الموضوع بان تقول لقد أُطْلِقَ على المسيح وصف ((ابنالله)) ولذلك دُعي ابن الله فأقول : إن هذه الصفة وردت في كتابك وقد أطلقتعلى أنبياء آخرين ووصفت بها أمماً وشعوباً ، ولم يختص بها المسيح عليه السلامولتتأكد من ذلك انظر مثلاً : (خروج 4: 22 ، مزمور 2 : 7 ، وأخبار الأيامالأول 22 : 10.9 ، متى 5 : 9 ، ولوقا 3 : 38، ويوحنا 1: 12 وهؤلاءالموصوفون بأنهم أنبياء الله لم يرفعوا إلى المنزلة التي رفعتم إليها المسيح عليهالسلام .
بالتالي هنالك لبس حيث ترفعون من تشاؤون وتنزلون بل لا تعتبرون ما لا يرضى اهوائكم لهذا لا بد ان يعلم كل نصراني عن حقيقة واحدة ان المسيح ليس ابن الله ولا هو الله نفسه وهنا نحن بصدد موضوع اخر يقول النصارى ان المسيح هو الله المتجسد في الجسد (اللاهوت والناسوت) ثم يقال لا لا ان المسيح هو ابن الله (التثليث) يا اخواني قبل ان اكمل بالله عليكم اين هذا الاب الذي يفتدي الناس بابنه اولا يبكي هذا الاب على فقدان ابنه ثم ان قتل هذا الاب ابنه فاين الرحمة التي يحملها لابد ان يكون كله غل وحقد على البشرية فهم من صلبوا ابنه اين العقل يا نصارى اهذا منطق انساني
لنقل اولا قول النصارى ان المسيح هو اله مع الله بل هذا هو الاقنوم الثاني من الثالوث المقدس لكن المشكلة هو عند فتح العهد الجديد لنرى الاساس الذي بني عليه هذا الاعتقاد لا نجد لمسيح أي قول يسنده ويدعو اليه بل الغريب بالموضوع ان العهد الجديد يحمل لنا العكس يثبت لنا انه لا اله الا الله لنرى النصوص
- قال المسيح عليه السلام في إنجيل برنابا 94 : 1 (إني أشهدأمام السماء ، وأُشهد كل ساكن على الأرض أني بريء من كل ما قال الناس عني من أنيأعظم من بشر ؛ لأني بشر مولود من امرأة وعرضة لحكم الله ، أعيش كسائر البشر عرضةللشقاء العام ).
- شهد لوقا وكليوباس ببشرية المسيح حيث قالا : (ولم تعرف ماجرى
في هذه الأيام من أمر المسيح الذي كان رجلاً مصدقاً من الله فيمقاله
وأفعاله) لوقا 24 : 19 ، وانظر لوقا 7 : 17 ، وأعمال الرسل 2: 22 .
- قول المسيح عليه السلام : (وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوكأنت الإله
الحقيقي وحدك ، ويسوع الذي أرسلته) يوحنا 17 : 3 .
بالتالي نشاهد مع بعض مدى تعارض اقوال السيد المسيح على ما انسب اليه ولكن بعد هذه النصوص لا يقتنع النصراني لانه بعنادة راسه يثبت لنا بساطة النصرانية وانها بنيت على اللاشيء
حسنا حول ما يتعلق باللاهوت والناسوت تكفينا ( اسمع ياإسرائيل الرب
إلهنا رب واحد ) مرقس : 12 : 29 .
فهذا نص واضح على ان المسيح اراد التوحيد الخالص لله سبحانه وتعالى
اما عقيدة التثليث فهذا يا نصارى يلا افرحوا اهو اعجاز علمي عندكم انكم جعلتم 1=3 ولكن نحن المسلمون عند اعجازاتنا العلمية نثبت بالدليل والبرهان مصداقية الاعجاز العلمي مثلا نقول القران الكريم بني على نظام رقمي سباعي نجلب الدليل والتوضيح علميا ولكن انا اتحدى أي نصراني ان يجلب لي المعادله الرياضية التي جعلت 1=3 (عقيدة التثليث) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نهاية الجزء الاول.....................................
لنرى مصداقية النصرانية مع هذا الموضوع البسيط
1- لنعلم اولا ان النصراني يكره ان تقول عنه نصراني لكن قل عنه مسيحي وكانه هو المسيح عيسى بن مريم ولماذا تستغرب يا قارىء نعم المسيحي(ة) يستاهل هذا اللقب لماذا يا ترى لانهم كلهم مسيح فهم كل يوم احد ياكلون السيد المسيح ويشربون دمه اذن من هنا هم ياكلون اولا الههم ويشربون دمه اذن هم ياكلون ما يعبدون ثم يتكلمون بعظمة الخالق ترى اين العظمة وهو يؤكل من قبل من هه من قبل العباد يعني وكاني انا اسيطر على جماعه من الناس واحتلهم وفوق هذا كله تراهم ياكلوني ويشربون دمي ههه اين عظمتي الشخصية اذن لنبقى معهم ترى يا نصراني اين العظمة الخاصة بهذا الاله الذي تتعبد له ستقول لي رحمة ومحبة منه ساتفق معك بهذه النقطة انما بشرحها اكثر اولا قيل بان يسوع مبصوق بوجهه ومضروب على قفاه ومرة يصبح خروف ومرة انسان ومرة خبز واخرى خمرة امممم ان نعبد الخمر لنشربه وبهذا نفدي اليسوع او يسوع يعني اصبح بدال الاله الواحد العديد من الاله كلما سنحت لبابا او قص ان يخترع اله يصبح اله فلا تستغربوا يعني انظروا كم يعبد المسيحي اله اولا صليب لا يقدم ولا يؤخر ثم الخرفان يعني اقلها قريش عبدو الصنم وقدمو القربان اما المسيحي فهو اذكى يعبد الصنم والقربان مع بعض والمقبلات ايضا فهو ياكل خالقه كل احد ( الخبز) ويشربه ايضا(الخمر) اممم عامل مكس شيء جميل جدا طبعا لا اريد ان ندخل بمتاهات ضعف يسوع المسيح فهو على حسب ما وصلنا اضعف من ان يسرح مع الخرفان اعتذر هو الخروف بحد ذاته اممم العهد القديم عبد العجل والعهد الجديد قال لا نحن الخرفان اسمن وازكى ههه ما هذا الهراء
2- اما ما يخص المسيح عيسى بن مريم لنرى ان اولا ما المسيح وهل من الجائز ان نسمي المسيحي بهذا الاسم يعني كالمسلم واليهودي لنرى اولا المسيح فقد قال ابن جرير: وأما المسيح، فإنه فعيل صرف من مفعول إلى فعيل، وإنما هو ممسوح، وكلمة "المسيح" تطلق على عيسى ابن مريم -عليه الصلاة والسلام- كما تطلق على المسيح الدجال.
قال الإمام ابن عبد البر في كتابه "التمهيد": أما المسيح ابن مريم عليه السلام ففي اشتقاق اسمه فيما ذكر ابن الأنباري لأهل اللغة خمسة أقوال أحدها: أنه قيل له مسيح لسياحته في الأرض، وهو فعيل من مسح الأرض أي من قطعها بالسياحة. والأصل فيه مسيح على وزن مفعل فأسكنت الياء ونقلت حركتها إلى السين لاستثقالهم الكسرة على الياء، وقيل إنما قيل له مسيح لأنه كان ممسوح الرجل ليس لرجله أخمص، والأخمص ما لا يمس الأرض من باطن الرجل، وقيل سمي مسيحا لأنه خرج من بطن أمه ممسوحا بالدهن، وقيل سمي مسيحا لأنه كان لا يمسح ذا عاهة إلا برئ، وقيل المسيح الصديق.
وطبعا لا نريد ان نذكر ما يخص المسيح الدجال المهم لكن ما معنى المسيح عند المسيحين انفسهم فهذا شيء اخر وان كان منكم من يعطيني معنى مخالف للذي ذكرته فليزودنا به قال الإمام ابن عبد البر في كتابه "التمهيد": أما المسيح ابن مريم عليه السلام ففي اشتقاق اسمه فيما ذكر ابن الأنباري لأهل اللغة خمسة أقوال أحدها: أنه قيل له مسيح لسياحته في الأرض، وهو فعيل من مسح الأرض أي من قطعها بالسياحة. والأصل فيه مسيح على وزن مفعل فأسكنت الياء ونقلت حركتها إلى السين لاستثقالهم الكسرة على الياء، وقيل إنما قيل له مسيح لأنه كان ممسوح الرجل ليس لرجله أخمص، والأخمص ما لا يمس الأرض من باطن الرجل، وقيل سمي مسيحا لأنه خرج من بطن أمه ممسوحا بالدهن، وقيل سمي مسيحا لأنه كان لا يمسح ذا عاهة إلا برئ، وقيل المسيح الصديق.
لكن لنبقى قليلا مع هذا المسيح او يسوع المسيح او رب المسيح
طبعا من الكتاب المقدس دلائل على انه ليس اله كما يزعم النصارى يعني هذا الاعتقاد ليس له ما يؤيده من كلام المسيح عليه السلام ؛ بل نجدأن التوراة
والإنجيل مليئة بما يعارض هذا الاعتقاد ويناقضه حيث جاء في إنجيليوحنا19 : 6
قوله : (فلما رآه رؤساء الكهنة والخدام صرخوا قائلين : اصلبه، اصلبه قال
لهم بيلاطس : خذوه أنتم واصلبوه ؛ لأني لست أجد فيه علة . أجابهاليهود : لنا
ناموس وحسب ناموسنا يجب أن يموت ؛ لأنه جعل نفسه ابن الله ) ولقدصدّر
متى إنجيله 1 : 1 بذكر نسب المسيح عليه السلام فقال : (كتابميلاد يسوع
المسيح ابن داود بن إبراهيم). فهذا النسب دليل على البشرية ،مناقض لما دُعي
فيه من الألوهية .
ثم ممكن ان تغير مع ي الموضوع بان تقول لقد أُطْلِقَ على المسيح وصف ((ابنالله)) ولذلك دُعي ابن الله فأقول : إن هذه الصفة وردت في كتابك وقد أطلقتعلى أنبياء آخرين ووصفت بها أمماً وشعوباً ، ولم يختص بها المسيح عليه السلامولتتأكد من ذلك انظر مثلاً : (خروج 4: 22 ، مزمور 2 : 7 ، وأخبار الأيامالأول 22 : 10.9 ، متى 5 : 9 ، ولوقا 3 : 38، ويوحنا 1: 12 وهؤلاءالموصوفون بأنهم أنبياء الله لم يرفعوا إلى المنزلة التي رفعتم إليها المسيح عليهالسلام .
بالتالي هنالك لبس حيث ترفعون من تشاؤون وتنزلون بل لا تعتبرون ما لا يرضى اهوائكم لهذا لا بد ان يعلم كل نصراني عن حقيقة واحدة ان المسيح ليس ابن الله ولا هو الله نفسه وهنا نحن بصدد موضوع اخر يقول النصارى ان المسيح هو الله المتجسد في الجسد (اللاهوت والناسوت) ثم يقال لا لا ان المسيح هو ابن الله (التثليث) يا اخواني قبل ان اكمل بالله عليكم اين هذا الاب الذي يفتدي الناس بابنه اولا يبكي هذا الاب على فقدان ابنه ثم ان قتل هذا الاب ابنه فاين الرحمة التي يحملها لابد ان يكون كله غل وحقد على البشرية فهم من صلبوا ابنه اين العقل يا نصارى اهذا منطق انساني
لنقل اولا قول النصارى ان المسيح هو اله مع الله بل هذا هو الاقنوم الثاني من الثالوث المقدس لكن المشكلة هو عند فتح العهد الجديد لنرى الاساس الذي بني عليه هذا الاعتقاد لا نجد لمسيح أي قول يسنده ويدعو اليه بل الغريب بالموضوع ان العهد الجديد يحمل لنا العكس يثبت لنا انه لا اله الا الله لنرى النصوص
- قال المسيح عليه السلام في إنجيل برنابا 94 : 1 (إني أشهدأمام السماء ، وأُشهد كل ساكن على الأرض أني بريء من كل ما قال الناس عني من أنيأعظم من بشر ؛ لأني بشر مولود من امرأة وعرضة لحكم الله ، أعيش كسائر البشر عرضةللشقاء العام ).
- شهد لوقا وكليوباس ببشرية المسيح حيث قالا : (ولم تعرف ماجرى
في هذه الأيام من أمر المسيح الذي كان رجلاً مصدقاً من الله فيمقاله
وأفعاله) لوقا 24 : 19 ، وانظر لوقا 7 : 17 ، وأعمال الرسل 2: 22 .
- قول المسيح عليه السلام : (وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوكأنت الإله
الحقيقي وحدك ، ويسوع الذي أرسلته) يوحنا 17 : 3 .
بالتالي نشاهد مع بعض مدى تعارض اقوال السيد المسيح على ما انسب اليه ولكن بعد هذه النصوص لا يقتنع النصراني لانه بعنادة راسه يثبت لنا بساطة النصرانية وانها بنيت على اللاشيء
حسنا حول ما يتعلق باللاهوت والناسوت تكفينا ( اسمع ياإسرائيل الرب
إلهنا رب واحد ) مرقس : 12 : 29 .
فهذا نص واضح على ان المسيح اراد التوحيد الخالص لله سبحانه وتعالى
اما عقيدة التثليث فهذا يا نصارى يلا افرحوا اهو اعجاز علمي عندكم انكم جعلتم 1=3 ولكن نحن المسلمون عند اعجازاتنا العلمية نثبت بالدليل والبرهان مصداقية الاعجاز العلمي مثلا نقول القران الكريم بني على نظام رقمي سباعي نجلب الدليل والتوضيح علميا ولكن انا اتحدى أي نصراني ان يجلب لي المعادله الرياضية التي جعلت 1=3 (عقيدة التثليث) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نهاية الجزء الاول.....................................
