تويت
** كلام خطير ،،، أدخل شوف ايه الموضوع **
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
* خروج المرأة سعادة ولكنها , وهمية ، وقتية ، سطحية *
والسبب ما يلي :
* أنها سوف تألف الرجال وترى من هم أجمل ، وأقوى ، وأرق وأحن منك بها ، والمرأة ضعيفة وطول اللقاء مع الزمن له دوره ، ولا تنس الشيطان المتربص .
* إذا تعلقت المرأة بصديق العمل فلن تقول لك ولن تقص عليك ما يدور بينها وبين عشي ... أقصد صديق العمل ، وانظر حولك .
* كم وكم من امرأة طلبة الطلاق بسبب صديق العمل ، فنجحت وأفلحت .
* كم وكم من امرأة تعمدت إفساد الحياة الزوجية إن لم يستجب الزوج لطلبها .
* كم وكم من زوج يعيش مخدوعًا لا يشعر أين زوجته حتى منتصف الليل هل هي في حفل زفاف صديق العمل ، أم في المستشفى لزيارة صديق العمل ، أم في مأمورية خارج منطقة العمل مع صديق العمل ، لا يدري أين زوجته بالضبط .
* المرأة ضعيفة ، وسريعة التقلب ، وتأمل : ناقصات دين وعقل ، فإذا أُهملت ضاعت وأضاعت ، لأنها عاطفية ، وقليلة النظر في العواقب ، فكيف يتركها الزوج هكذا ...؟
* يقول علماء النفس في المرأة :
إن المرأة التي ليس لها رصيد من القناعة ، يصبح لها رصيد من العُقُد ، فهناك آلاف من الأشياء التي تجذب المرأة إليها ، والتي تجعلها تفقد الاهتمام بزوجها ، والحل هو أن المرأة عليها أن تلزم التوازن ، وأن تحدد باقتناع ما تريد ، وتزن الأمور ، حتى لا تصبح في النهاية فريسة للضياع في بحر من العُقُد ...([1])
أتدري - أخي المسلم - متى تفقد المرأة خلق القناعة ...؟ إنها تفقد القناعة عندما ترى أصدقاء العمل .. من رجال ونساء وتأمل ..
* المرأة العاملة خارج البيت تستخدم الراتب الشهري كسلاح مؤذي عند الضرورة ، وكمخدر منوم عند الضرورة ، وذلك بحسب ما يتطلبه الموقف .
* ما من نظرة أو كلمة أو ... أو ... تتوجه نحو زوجتك أو ابنتك فأنت مسئول عن هذه النظرة أمام الله تعالى ، يقول أحد دعاة تحرير المرأة : لقد تتبعت خطوات النساء في كثير من أحياء العاصمة والإسكندرية لأعرف درجة احترام الناس لهن وماذا يكون شأنهم معهن إذا خرجن حاسرات فرأيت من فساد أخلاق الرجال بكل أسف ما حمدت الله على ما خذل من دعوتي واستنفر الناس إلى معارضتي .. رأيتهم ما مرت بهم امرأة أو فتاة إلا تتطاولوا إليها بألسنة البذاء ثم ما وجدت زحاماً في طريق فمرت به امرأة إلا تناولتها الأيدي والألسنة جميعاً ... مات قائل هذا الكلام ليلة الثالث والعشرين من إبريل سنة 1908م / ([2])
* إن المرأة التي تعودت الحديث مع الرجال ، والجلوس مع الرجال ، لا تسعد برجل واحد ، فهي دائمًا تحاول أن تلفت عيون الآخرين ، ولذلك فإنها تسارع إلى الشارع ، وتتمتع بنظرات الناس إليها ، لأنها لا تجد هذه المتعة في البيت ، فالبيت يصبح كالسجن أو بعبارة أجمل وأرق كالفندق ...للمبيت فقط .
* يا أيها الإنسان ، إن من أشد أنواع العقوبات أن تكون في عقوبة ولا تشعر أنك في عقوبة ، تأمل : كيف تسلم المرأة في المواصلات ، تأمل المواصلات ، تأمل كيف الرجال مع النساء ، لا حول ولا قوة إلا بالله ، أين العقول ، تلاحم وتلاصق , أين الغَيرة ...؟
* خروج الزوجة العاملة خارج البيت أو البنت إلى رحلات ومصايف مع أصدقاء العمل في ميزان السيئات ، نسأل الله السلامة العافية .
وغير هذه من الأسباب الكثيرة التي تجلب النقم والبلاء والشقاء ، فإن قال قائل ليس الأمر كما قلت إننا نعيش في سعادة كبيرة و... و ... الجواب نعم إنك تعيش في سعادة كبيرة ...! ولكنها السعادة الوهمية ، الوقتية ، السطحية ...
ولكن أكثر الناس يجهلون هذه الحقيقة ، أو يتغافلون عنها ، وذلك لأنه مُكر بهم { إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ } والجزاء من جنس العمل ..
* وبعد التجربة تتحدث لبنات جنسها بصراحة *
هذا الاعتراف للكاتبة المشهورة ( غنيمة المرزوق ) رئيسة تحرير مجلة ( أسرتي ) تتحدث لبنات جنسها بصراحة فتقول : ( عيب أنتِ بنت ) كلمة سمعناها كثيراً في طفولتنا .. وردّدتها ( أغلب العجائز ) آنذاك .
كنا نرى ( الولد ) يحظى بكل أنواع المتعة من مأكل وملبس ولعب وسيارات .. الخ.. كان قلبنا يحترق.. نريد أن نلعب بـ ( الفريج ) ولكن ( الحكارةِ ) لنا بالمرصاد وكلمة عيب .. عيب . كان كل شيء عيباً ، ولا نعرف ما معنى ( عيب ) وببراءة الطفولة سألت جدتي ( كيف أصبح رجلاً ) ؟ .. فردت بدهاء ( حِبّي كوعكِ ) والكوع هو العظم الذي يفصل الذراع عن الزند حاولنا مراراً مع بنات الفريج دون جدوى كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ، نلنا كل شيء ، نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف .. .. أصبحنا كالرجال تماماً .. نقود السيارة ، نسافر إلى الخارج . نلبس ( البنطلون ) !! .. ارتدينا الماكسي الشبيه بالدشداشة ، والحجاب الشبيه بـ ( الغترة ) ... أصبح لنا رصيد في البنك ... أصبح لنا رجل يحمينا ويعطينا كل شيء دون ( قرقشة ) أو ( نجرة ) .... وصلنا إلى المناصب القيادية و( اختلطنا ) بالرجال ، ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ، أصبحنا نحن النساء : رجالاً وبدأت تعتري أجسادنا الأمراض ، وأصبنا كما يصاب الرجل نتيجة تحمل المسؤولية بـ ( السكر وتصلب الشرايين ) .. .. بدأ الشيب يغزو الشعر الأسود ... وبدأ الشعر الكثيف الذي ( كأنه ليل أرخى سدوله ) بالسقوط .. وبدأت ( الصلعة ) تظهر نتيجة التفكير والتأمل و ( الذكاء ) !!
الرجل كما هو .. والمرأة غدت رجلاً تشرف على منزلها وتربي أطفالها و تأمر خدمها .... وتقف مع المقاولين وتقابل الرجال في العمل .. الخ وكثرت هذه الأيام ظاهرة ( العقم عند النساء ) ، وعن سؤال وُجه لأخصائي كبير في الهرمونات قال :إن هناك تزايداً في (هرمونات الذكورة ) عند النساء في الكويت وقد يكون سببها البيئة !! هذه حقيقة ذكرها طبيب عريق في مجال ( العقم ) وبعد أن نلنا كل شيء .. وأثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت أقول لكم بصراحتي المعهودة : ( ما أجمل الأنوثة ) ،وما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل ، ويشعرها الرجل بقوته ، ويحرمها من ( السفر لوحدها ) ،ويطلب منها أن تجلس في بيتها .. تربي أطفالها وتشرف على مملكتها وهو ( السيد ) القوي ..
نعم ... أقولها بعد تجربة .. أريد أن أرجع إلى ( أنوثتي ) التي فقدتها أثناء اندفاعي في الحياة والعمل ....
إن الذكاء ( نقمة ) في بعض الأحيان ، وأغلب الأمراض الحديثة نتيجة ذلك ، وما أجمل الوضع الطبيعي لكل شيء لقد انفتح المجال أمامنا بشكل ( أتعبنا جميعاً ) ... والآن .. لو تيسر لنا فعلاً وبالآلات الحديثة ( حبة الكوع ) فلن أفعل هذا العمل إطلاقاً .. ولن أخبركم بالسر ، ولكن سأحتفظ به لنفسي ...
هذا ما قالته تلك المرأة الكاتبة المشهورة ، وهو كلام رائع جميل من امرأة مجربة ، تدرك ما تقول ، فيا ليت نساءنا وبناتنا يدركن ذلك جيداً ، ويعرفن قدر أنفسهن وما خلقن من أجله ، وإلا فإن أنوثتهن في خطر .([3] )
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. [1] -عودة الحجاب / لفضيلة الشيخ الدكتور / محمد إسماعيل المقدم – حفظه الله تعالى - .
[2] -من كتاب /عودة الحجاب / لفضيلة الشيخ الدكتور / محمد إسماعيل المقدم – حفظه الله تعالى - .
[3] -تأملوا كتاب ( اعترافات متأخرة ...!! ) فيه اعترافات قوية وكلام رائع منه ما قالته هذه المرأة الكاتبة المشهورة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
* خروج المرأة سعادة ولكنها , وهمية ، وقتية ، سطحية *
والسبب ما يلي :
* أنها سوف تألف الرجال وترى من هم أجمل ، وأقوى ، وأرق وأحن منك بها ، والمرأة ضعيفة وطول اللقاء مع الزمن له دوره ، ولا تنس الشيطان المتربص .
* إذا تعلقت المرأة بصديق العمل فلن تقول لك ولن تقص عليك ما يدور بينها وبين عشي ... أقصد صديق العمل ، وانظر حولك .
* كم وكم من امرأة طلبة الطلاق بسبب صديق العمل ، فنجحت وأفلحت .
* كم وكم من امرأة تعمدت إفساد الحياة الزوجية إن لم يستجب الزوج لطلبها .
* كم وكم من زوج يعيش مخدوعًا لا يشعر أين زوجته حتى منتصف الليل هل هي في حفل زفاف صديق العمل ، أم في المستشفى لزيارة صديق العمل ، أم في مأمورية خارج منطقة العمل مع صديق العمل ، لا يدري أين زوجته بالضبط .
* المرأة ضعيفة ، وسريعة التقلب ، وتأمل : ناقصات دين وعقل ، فإذا أُهملت ضاعت وأضاعت ، لأنها عاطفية ، وقليلة النظر في العواقب ، فكيف يتركها الزوج هكذا ...؟
* يقول علماء النفس في المرأة :
إن المرأة التي ليس لها رصيد من القناعة ، يصبح لها رصيد من العُقُد ، فهناك آلاف من الأشياء التي تجذب المرأة إليها ، والتي تجعلها تفقد الاهتمام بزوجها ، والحل هو أن المرأة عليها أن تلزم التوازن ، وأن تحدد باقتناع ما تريد ، وتزن الأمور ، حتى لا تصبح في النهاية فريسة للضياع في بحر من العُقُد ...([1])
أتدري - أخي المسلم - متى تفقد المرأة خلق القناعة ...؟ إنها تفقد القناعة عندما ترى أصدقاء العمل .. من رجال ونساء وتأمل ..
* المرأة العاملة خارج البيت تستخدم الراتب الشهري كسلاح مؤذي عند الضرورة ، وكمخدر منوم عند الضرورة ، وذلك بحسب ما يتطلبه الموقف .
* ما من نظرة أو كلمة أو ... أو ... تتوجه نحو زوجتك أو ابنتك فأنت مسئول عن هذه النظرة أمام الله تعالى ، يقول أحد دعاة تحرير المرأة : لقد تتبعت خطوات النساء في كثير من أحياء العاصمة والإسكندرية لأعرف درجة احترام الناس لهن وماذا يكون شأنهم معهن إذا خرجن حاسرات فرأيت من فساد أخلاق الرجال بكل أسف ما حمدت الله على ما خذل من دعوتي واستنفر الناس إلى معارضتي .. رأيتهم ما مرت بهم امرأة أو فتاة إلا تتطاولوا إليها بألسنة البذاء ثم ما وجدت زحاماً في طريق فمرت به امرأة إلا تناولتها الأيدي والألسنة جميعاً ... مات قائل هذا الكلام ليلة الثالث والعشرين من إبريل سنة 1908م / ([2])
* إن المرأة التي تعودت الحديث مع الرجال ، والجلوس مع الرجال ، لا تسعد برجل واحد ، فهي دائمًا تحاول أن تلفت عيون الآخرين ، ولذلك فإنها تسارع إلى الشارع ، وتتمتع بنظرات الناس إليها ، لأنها لا تجد هذه المتعة في البيت ، فالبيت يصبح كالسجن أو بعبارة أجمل وأرق كالفندق ...للمبيت فقط .
* يا أيها الإنسان ، إن من أشد أنواع العقوبات أن تكون في عقوبة ولا تشعر أنك في عقوبة ، تأمل : كيف تسلم المرأة في المواصلات ، تأمل المواصلات ، تأمل كيف الرجال مع النساء ، لا حول ولا قوة إلا بالله ، أين العقول ، تلاحم وتلاصق , أين الغَيرة ...؟
* خروج الزوجة العاملة خارج البيت أو البنت إلى رحلات ومصايف مع أصدقاء العمل في ميزان السيئات ، نسأل الله السلامة العافية .
وغير هذه من الأسباب الكثيرة التي تجلب النقم والبلاء والشقاء ، فإن قال قائل ليس الأمر كما قلت إننا نعيش في سعادة كبيرة و... و ... الجواب نعم إنك تعيش في سعادة كبيرة ...! ولكنها السعادة الوهمية ، الوقتية ، السطحية ...
ولكن أكثر الناس يجهلون هذه الحقيقة ، أو يتغافلون عنها ، وذلك لأنه مُكر بهم { إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ } والجزاء من جنس العمل ..
* وبعد التجربة تتحدث لبنات جنسها بصراحة *
هذا الاعتراف للكاتبة المشهورة ( غنيمة المرزوق ) رئيسة تحرير مجلة ( أسرتي ) تتحدث لبنات جنسها بصراحة فتقول : ( عيب أنتِ بنت ) كلمة سمعناها كثيراً في طفولتنا .. وردّدتها ( أغلب العجائز ) آنذاك .
كنا نرى ( الولد ) يحظى بكل أنواع المتعة من مأكل وملبس ولعب وسيارات .. الخ.. كان قلبنا يحترق.. نريد أن نلعب بـ ( الفريج ) ولكن ( الحكارةِ ) لنا بالمرصاد وكلمة عيب .. عيب . كان كل شيء عيباً ، ولا نعرف ما معنى ( عيب ) وببراءة الطفولة سألت جدتي ( كيف أصبح رجلاً ) ؟ .. فردت بدهاء ( حِبّي كوعكِ ) والكوع هو العظم الذي يفصل الذراع عن الزند حاولنا مراراً مع بنات الفريج دون جدوى كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ، نلنا كل شيء ، نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف .. .. أصبحنا كالرجال تماماً .. نقود السيارة ، نسافر إلى الخارج . نلبس ( البنطلون ) !! .. ارتدينا الماكسي الشبيه بالدشداشة ، والحجاب الشبيه بـ ( الغترة ) ... أصبح لنا رصيد في البنك ... أصبح لنا رجل يحمينا ويعطينا كل شيء دون ( قرقشة ) أو ( نجرة ) .... وصلنا إلى المناصب القيادية و( اختلطنا ) بالرجال ، ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ، أصبحنا نحن النساء : رجالاً وبدأت تعتري أجسادنا الأمراض ، وأصبنا كما يصاب الرجل نتيجة تحمل المسؤولية بـ ( السكر وتصلب الشرايين ) .. .. بدأ الشيب يغزو الشعر الأسود ... وبدأ الشعر الكثيف الذي ( كأنه ليل أرخى سدوله ) بالسقوط .. وبدأت ( الصلعة ) تظهر نتيجة التفكير والتأمل و ( الذكاء ) !!
الرجل كما هو .. والمرأة غدت رجلاً تشرف على منزلها وتربي أطفالها و تأمر خدمها .... وتقف مع المقاولين وتقابل الرجال في العمل .. الخ وكثرت هذه الأيام ظاهرة ( العقم عند النساء ) ، وعن سؤال وُجه لأخصائي كبير في الهرمونات قال :إن هناك تزايداً في (هرمونات الذكورة ) عند النساء في الكويت وقد يكون سببها البيئة !! هذه حقيقة ذكرها طبيب عريق في مجال ( العقم ) وبعد أن نلنا كل شيء .. وأثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت أقول لكم بصراحتي المعهودة : ( ما أجمل الأنوثة ) ،وما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل ، ويشعرها الرجل بقوته ، ويحرمها من ( السفر لوحدها ) ،ويطلب منها أن تجلس في بيتها .. تربي أطفالها وتشرف على مملكتها وهو ( السيد ) القوي ..
نعم ... أقولها بعد تجربة .. أريد أن أرجع إلى ( أنوثتي ) التي فقدتها أثناء اندفاعي في الحياة والعمل ....
إن الذكاء ( نقمة ) في بعض الأحيان ، وأغلب الأمراض الحديثة نتيجة ذلك ، وما أجمل الوضع الطبيعي لكل شيء لقد انفتح المجال أمامنا بشكل ( أتعبنا جميعاً ) ... والآن .. لو تيسر لنا فعلاً وبالآلات الحديثة ( حبة الكوع ) فلن أفعل هذا العمل إطلاقاً .. ولن أخبركم بالسر ، ولكن سأحتفظ به لنفسي ...
هذا ما قالته تلك المرأة الكاتبة المشهورة ، وهو كلام رائع جميل من امرأة مجربة ، تدرك ما تقول ، فيا ليت نساءنا وبناتنا يدركن ذلك جيداً ، ويعرفن قدر أنفسهن وما خلقن من أجله ، وإلا فإن أنوثتهن في خطر .([3] )
بالله ، يا ناظرًا فيها ومنتفعًا * * * منها سَلِ اللهَ توفِيقًا لجامِعِها
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. [1] -عودة الحجاب / لفضيلة الشيخ الدكتور / محمد إسماعيل المقدم – حفظه الله تعالى - .
[2] -من كتاب /عودة الحجاب / لفضيلة الشيخ الدكتور / محمد إسماعيل المقدم – حفظه الله تعالى - .
[3] -تأملوا كتاب ( اعترافات متأخرة ...!! ) فيه اعترافات قوية وكلام رائع منه ما قالته هذه المرأة الكاتبة المشهورة .
تعليق