تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
قراءة مقال الدكتور يوسف زيدان الأخيرة التى نقلها أخى الكريم أحمد أفادتنى بكثير من المعلومات الجديدة مثل أنه كان فى القرن الخامس موجود عرب فى قوص لكن ما لفت نظرى الكلام الذى نقله الدكتور يوسف زيدان عن بحث مطران أسيوط السابق إسكندروس حبيب إسكندر بحثت على الانترنت لأعرف من هو هذا المطران لم أجد أى معلومات عنه بإسم إسكندروس حبيب إسكندر فجربت أبحث مرة أخرى لكن ضفت هذه المرة كلمة مطران أسيوط لم أجد شيئا جربت أبحث عن كلمة مطران أسيوط فقط فوجدت الانترنت مليىء بمعلومات عنه دخلت موقع الأنبا ويصا لأرى من كان قبله لأنه أكيد الذى جاء بعده هو حاليا المطران أو حتى إسكندروس حبيب إسكندر قبله بمطرانين المهم دخلت الموقع وجدت بداية قصة حياته كالتالى :
الخطأ الذى أراه أنا فى هذه المعلومات هو تنصيبه مطران على أسيوط فى وقت كان فيه غيره مطرانا عليها بمعنى أن بحسب مقالة الدكتور يوسف إسكندروس حبيب إسكندر «مطران أسيوط، المتوفى سنة ١٩٦٤» مطران وتوفى سنة 1964 اذن الأنبا ميخائيل تم تنصيبه بعد وفاة إسكندروس حبيب إسكندر «مطران أسيوط، وليس فى عام 1946 أنا بصراحة مش عارف قوى النظام اللى على أساسه بيتم تنصيب المطارنة ولا هل هو منصب بالتعيين ولا الانتخاب ولا أعرف هل المطران يظل مطران طول حياته أم لا لذلك لو حد وجد خطأ فى كلامى ينبهنى كمان فعلا ممكن كلامى يكون خيط يوصل بأدلة أكبر لمعرفة صحة القصة طبعا أنا تعجبت والسبب الأساسى اللى دفعنى لنقلها هو قصة ظهور السيدة مريم للأنبا يوساب
قراءة مقال الدكتور يوسف زيدان الأخيرة التى نقلها أخى الكريم أحمد أفادتنى بكثير من المعلومات الجديدة مثل أنه كان فى القرن الخامس موجود عرب فى قوص لكن ما لفت نظرى الكلام الذى نقله الدكتور يوسف زيدان عن بحث مطران أسيوط السابق إسكندروس حبيب إسكندر بحثت على الانترنت لأعرف من هو هذا المطران لم أجد أى معلومات عنه بإسم إسكندروس حبيب إسكندر فجربت أبحث مرة أخرى لكن ضفت هذه المرة كلمة مطران أسيوط لم أجد شيئا جربت أبحث عن كلمة مطران أسيوط فقط فوجدت الانترنت مليىء بمعلومات عنه دخلت موقع الأنبا ويصا لأرى من كان قبله لأنه أكيد الذى جاء بعده هو حاليا المطران أو حتى إسكندروس حبيب إسكندر قبله بمطرانين المهم دخلت الموقع وجدت بداية قصة حياته كالتالى :
معلومات عن نيافة الأنبا ميخائيل:
ترهب بدير الأنبا مقار و عمره أقل من
عشرين عاما تقريبا
عشرين عاما تقريبا
باسم متياس المقارى
كان شجاعا دائم الدفاع عن الحق مما جعله يصطدم بممارسات رئيس الدير الخاطئة
و عنفه الراهب متياس عن سلوكه الخاطئ بكل وداعة
لكن رئيس الدير قرر أن يتخلص منه
و عنفه الراهب متياس عن سلوكه الخاطئ بكل وداعة
لكن رئيس الدير قرر أن يتخلص منه
و أصدرقرارا بطرده
في نفس الليلة ظهرت السيدة العذراء
أم المخلص للأنبا يوساب بابا الإسكندرية
و أمرته بالإسراع إلى دير أبو مقار
و أنه سيجد راهبا اسمه متياس
فعليه أن يرسمه مطرانا على أسيوط
الذي كان كرسيها شاغرا
في نفس الليلة ظهرت السيدة العذراء
أم المخلص للأنبا يوساب بابا الإسكندرية
و أمرته بالإسراع إلى دير أبو مقار
و أنه سيجد راهبا اسمه متياس
فعليه أن يرسمه مطرانا على أسيوط
الذي كان كرسيها شاغرا
أسرع البابا إلى الدير و فوجئ الرهبان بزيارته
و احتفلو به لكنه سألهم فورا عن
الراهب متياس المقارى فظن الرهبان
انه سمع عن الخلاف بينه و بين رئيس الدير
فقالوا له أنة سيغادر الدير اليوم
فأجابهم نعم سيغادر الدير
لأنه سيرسم مطرانا على أسيوط
و لم يكن يتجاوز عقده الثاني بعد
و احتفلو به لكنه سألهم فورا عن
الراهب متياس المقارى فظن الرهبان
انه سمع عن الخلاف بينه و بين رئيس الدير
فقالوا له أنة سيغادر الدير اليوم
فأجابهم نعم سيغادر الدير
لأنه سيرسم مطرانا على أسيوط
و لم يكن يتجاوز عقده الثاني بعد
وتمر الأيام و يرأس الأنبا ميخائيل دير أبو مقار
جلس الأنبا ميخائيل على كرسي أسيوط في 25 أغسطس عام 1946
و لاقى معارضة شديدة من بشوات أسيوط لصغر سنه
و لاقى معارضة شديدة من بشوات أسيوط لصغر سنه
الخطأ الذى أراه أنا فى هذه المعلومات هو تنصيبه مطران على أسيوط فى وقت كان فيه غيره مطرانا عليها بمعنى أن بحسب مقالة الدكتور يوسف إسكندروس حبيب إسكندر «مطران أسيوط، المتوفى سنة ١٩٦٤» مطران وتوفى سنة 1964 اذن الأنبا ميخائيل تم تنصيبه بعد وفاة إسكندروس حبيب إسكندر «مطران أسيوط، وليس فى عام 1946 أنا بصراحة مش عارف قوى النظام اللى على أساسه بيتم تنصيب المطارنة ولا هل هو منصب بالتعيين ولا الانتخاب ولا أعرف هل المطران يظل مطران طول حياته أم لا لذلك لو حد وجد خطأ فى كلامى ينبهنى كمان فعلا ممكن كلامى يكون خيط يوصل بأدلة أكبر لمعرفة صحة القصة طبعا أنا تعجبت والسبب الأساسى اللى دفعنى لنقلها هو قصة ظهور السيدة مريم للأنبا يوساب
تعليق