تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
تصفحت أحد منتديات عبد الصليب فوجدت هذه الشبهة العجيبة حقا
يقول كاتب الشبهة
لاحظوا يإخوة أنه مجرد ناقل فلم يبين من أين أتى بالشبهة
طبعا لو كانوا فكروا قليلا لعلموا أن هذه الشبهة ليس بشبهة على الإطلاق لماذا ؟
هم يلومون على النبى أنه يلبس المرط فما هو المرط ؟
مشرف المنتدى قال إنه فستان
لكن لنذهب إلى المعاجم لتخبرنا لاحظوا يا إخوة أن المرط المقصود هنا بكسر الرميم
فى لسان العرب والرابط http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/7089789.html
[gdwl]
المِرْط كساءٌ من صوفٍ أو خزٍّ يُؤْتَزَر بهِ وربما تلقيهِ المرأَة على رأسها وتتلفَّع بهِ
[/gdwl]
أما تاج العروس ففيه
[gdwl]
مرط</B> : المِرْطُ، بالكَسْرِ، كِسَاءٌ مِنْ صُوفٍ، أَوْ خَزٍّ، أَوْ كَتّانٍ يُؤْتَزَرُ به، وقِيلَ: هو الثَّوْبُ، وقِيلَ: كُلُّ ثَوْبٍ غَيْرِ مَخِيطٍ. قال الحَكَمُ الخُضْرِيّ
[/gdwl]
ورابطه http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/Tag/6189.htm
وبالتالى يتض لنا أن المرط هو كساء من الصوف أو الكتان يؤتزر به وليس فستان اذا هو أشبه بما نسميه اليوم ( الشال الذى يوضع على الرأس والكتف ) كما أنه ليس خاصا بالنساء كما تقول المعاجم إلا أن الغالب أن النساء هى التى تلبسه .
طبعا لا ننسى أن نقول أن الحديث موجود فى
[type=982188]
صحيح مسلم .. كتاب فضائل الصحابة .. باب من فضائل عثمان بن عفان رضي الله عنه
[/type]
والحمد لله رب العالمين
تصفحت أحد منتديات عبد الصليب فوجدت هذه الشبهة العجيبة حقا
يقول كاتب الشبهة
حدثنا عبد الملك بن شعيب بن الليث بن سعد حدثني أبي عن جدي حدثني عقيل بن خالد عن ابن شهاب عن يحيى بن سعيد بن العاص أن سعيد بن العاص أخبره أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وعثمان حدثاه
أن أبا بكر استأذن على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مضطجع على فراشه لابس مرط عائشة فأذن لأبي بكر وهو كذلك فقضى إليه حاجته ثم انصرف ثم استأذن عمر فأذن له وهو على تلك الحال فقضى إليه حاجته ثم انصرف قال عثمان ثم استأذنت عليه فجلس وقال لعائشة اجمعي عليك ثيابك فقضيت إليه حاجتي ثم انصرفت فقالت عائشة يا رسول الله مالي لم أرك فزعت لأبي بكر وعمر 
كما فزعت لعثمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عثمان رجل حيي وإني خشيت إن أذنت له على تلك الحال أن لا يبلغ إلي في حاجته
و حدثناه عمرو الناقد والحسن بن علي الحلواني وعبد بن حميد كلهم عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد حدثنا أبي عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب قال أخبرني يحيى بن سعيد بن العاص أن سعيد بن العاص أخبره أن عثمان وعائشة حدثاه أن أبا بكر الصديق استأذن على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر بمثل حديث عقيل عن الزهري
أن أبا بكر استأذن على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مضطجع على فراشه لابس مرط عائشة فأذن لأبي بكر وهو كذلك فقضى إليه حاجته ثم انصرف ثم استأذن عمر فأذن له وهو على تلك الحال فقضى إليه حاجته ثم انصرف قال عثمان ثم استأذنت عليه فجلس وقال لعائشة اجمعي عليك ثيابك فقضيت إليه حاجتي ثم انصرفت فقالت عائشة يا رسول الله مالي لم أرك فزعت لأبي بكر وعمر
كما فزعت لعثمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عثمان رجل حيي وإني خشيت إن أذنت له على تلك الحال أن لا يبلغ إلي في حاجته و حدثناه عمرو الناقد والحسن بن علي الحلواني وعبد بن حميد كلهم عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد حدثنا أبي عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب قال أخبرني يحيى بن سعيد بن العاص أن سعيد بن العاص أخبره أن عثمان وعائشة حدثاه أن أبا بكر الصديق استأذن على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر بمثل حديث عقيل عن الزهري
طبعا لو كانوا فكروا قليلا لعلموا أن هذه الشبهة ليس بشبهة على الإطلاق لماذا ؟
هم يلومون على النبى أنه يلبس المرط فما هو المرط ؟
مشرف المنتدى قال إنه فستان
لكن لنذهب إلى المعاجم لتخبرنا لاحظوا يا إخوة أن المرط المقصود هنا بكسر الرميم
فى لسان العرب والرابط http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/7089789.html
[gdwl]
المِرْط كساءٌ من صوفٍ أو خزٍّ يُؤْتَزَر بهِ وربما تلقيهِ المرأَة على رأسها وتتلفَّع بهِ
[/gdwl]
أما تاج العروس ففيه
[gdwl]
مرط</B> : المِرْطُ، بالكَسْرِ، كِسَاءٌ مِنْ صُوفٍ، أَوْ خَزٍّ، أَوْ كَتّانٍ يُؤْتَزَرُ به، وقِيلَ: هو الثَّوْبُ، وقِيلَ: كُلُّ ثَوْبٍ غَيْرِ مَخِيطٍ. قال الحَكَمُ الخُضْرِيّ
[/gdwl]
ورابطه http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/Tag/6189.htm
وبالتالى يتض لنا أن المرط هو كساء من الصوف أو الكتان يؤتزر به وليس فستان اذا هو أشبه بما نسميه اليوم ( الشال الذى يوضع على الرأس والكتف ) كما أنه ليس خاصا بالنساء كما تقول المعاجم إلا أن الغالب أن النساء هى التى تلبسه .
طبعا لا ننسى أن نقول أن الحديث موجود فى
[type=982188]
صحيح مسلم .. كتاب فضائل الصحابة .. باب من فضائل عثمان بن عفان رضي الله عنه
[/type]
والحمد لله رب العالمين
وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعً
تعليق