سؤال من مسيحي .. وجزاكم الله خيرا

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ummabdu muslim اكتشف المزيد حول ummabdu
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال من مسيحي .. وجزاكم الله خيرا

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    سأل سائل وقال : لماذا وكيف يختلف ما قاله شخص معين في موقف معين ولو كان الاختلاف طفيفا ولو كان له نفس المعنى! ويوضح فيقول .. مثال يرد إبليس على الله تعالى عندما سأله عن سبب عدم سجوده لآدم عليه السلام فيأتي رده في القرآن مرة هكذا "أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين" ومرة هكذا "لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمأ مسنون" ومرة هكذا "أأسجد لمن خلقت طينا" .. والأمثلة على ذلك كثيرة ..

    عجيب أن يوجهوا لنا تلك الأسئلة ولم يسألوا أنفسهم نفس السؤال .. على الأقل ليس عندنا اختلافا واحدا بين اقدم النسخ الموجودة للقرآن العظيم وبين ما نقرأه اليوم .. والحمد لله


    جزاكم الله خيرا على الرد والتواصل وثقل الله بهذا موازين حسناتكم

  • #2
    ما يقصه الله تعالى علينا من قَصَص أو اقوال .. هي لمحات من هذه القصة .. فلا مانع ابداً أن تكون كل تلك الأقوال لإبليس .. وذُكر منها قول هنا وقول هناك ..

    تعليق


    • #3
      نعم أخي الساجد جزاك الله خيرا

      تعليق


      • #4
        ummabdu
        ابليس اللعين جاوب بكل هذة الاجابات لانه مغرور والمغرور الجاهل الذي اعتمد على عقله وخالف امر الله كان لازم وضروري يجد لنفسه اكثر من مبرر واكثر من سبب ولو شفت الطالب الفاشل لما يجيب تجد اجابة الغير صحيحه اطول من اجابة الطالب المجتهد
        طيب في حاجه تانيه

        في القرآن الكريم قصص تكررت أكثر من مرة، وآيات ترددت في مواضع عديدة، وألفاظ وردت في مواطن متعددة، وغير ذلك من تساؤلات محورها التكرار في القرآن، هذا الموضوع الذي كثر الحديث عنه، وتعدد اللغو فيه، وأثيرت الشبهات حوله، وقامت الدنيا لأجله ولم تقعد بعدُ، ليس طلبًا للحقيقة، ولا حبًا في العلم ومعرفته، بل لمجرد التشكيك والتثبيط فحسب...فما حقيقة التكرار الواقع في كتاب الله، وما هو فيصل القول فيه، وما مدى صدق ما يقوله المشككون: إن القرآن إذا حُذف منه المكرر لم يبق منه إلا القليل ؟ تعالى الله عما يقولون علوًا كبيرًا .


        هذه هي الشبهة التي يثيرها المشككون بمسلَّمات هذا الدين، وينسجون حولها خيوط العنكبوت { وإنَّ أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون } (العنكبوت:41) .


        إن التكرار في القرآن الكريم أمر واقع لاشك فيه، وهو حق لا ريب فيه أيضًا، سواء ظهرت لنا الحكمة من وراء هذا التكرار أم لم تظهر، هذا على سبيل الإجمال. أما على وجه التفصيل، فنقول:


        إن التكرار في القرآن يقع على وجوه؛ فهناك التكرار في القصة الواحدة، كقصة آدم عليه السلام، وهناك التكرار في الآية الواحدة، كقوله تعالى: { فبأي آلاء ربكما تكذبان } (الرحمن:13) وهناك التكرار في اللفظ الواحد، وهناك التكرار في الأوامر والنواهي، ونحو ذلك .


        إلا أن التكرار الواقع في القرآن الكريم، يباين التكرار الكائن في كلام البشر؛ إذ إن هذا الأخير لا يَسْلَمُ عادة من القلق والاضطراب، ويُعدُّ عيبًا في الأسلوب، يُعاب عليه الكاتب .


        والتكرار في كلام الله سبحانه ليس هو التكرار المعهود والمذموم في كلام البشر، إذ هو تكرار محكم، ذو وظيفة يؤديها في النص القرآني؛ يعرف ذلك كل من خَبَر طبيعة النص القرآني وخصائصه. ونستطيع أن نقول هنا: إن التكرار في القرآن يؤدي وظيفتين اثنتين، الأولى: وظيفة دينية، غايتها تقرير وتأكيد الحكم الشرعي، الذي جاء به النص القرآني؛ أما الوظيفة الثانية للتكرار، فهي وظيفة أدبية، تتمثل في تأكيد المعاني وإبرازها وبيانها بالصورة الأوفق والأنسب والأقوم .


        ولبيان وظيفة التكرار في القرآن نمثِّل لذلك بأمثلة، بادئين ذلك بالتكرار الواقع في الأداة؛ فمن ذلك قوله تعالى في سورة النحل: { ثم إِنَّ ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا إنَّ ربك من بعدها لغفور رحيم } (النحل:110) فتكرار الأداة { إنَّ } في الآية، يوهم أن ثمة تكرارًا في الآية لا مسوِّغ له، والتدقيق والتحقيق يدفع إلى القول بخلاف ذلك؛ وبيانه كما قال أهل العلم: إنه لم طال الفصل بين الأداة { إنَّ } وخبرها، حَسُنَ تكرار الأداة { إنَّ } مرة أخرى، فاقتضت البلاغة إعادتها لِتُلْحَظَ النسبة بين ركني الجملة ( الاسم والخبر ) ويُنبئك بأهمية التكرار هنا، أنك لو قُرأت الآية من غير إعادة الأداة { إنَّ } لوجدت الأسلوب ركيكًا ضعيفُا مضطربًا .


        والشيء نفسه يقال في قوله تعالى بعدُ: { ثم إنَّ ربك للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا إنَّ ربك من بعدها لغفور رحيم } (النحل:119) .


        قال أهل العلم في هذا السياق: إذا وردت ( إنَّ ) وكان بين اسمها وخبرها فسحة طويلة من الكلام، فالبلاغة والفصاحة إنما تكون بإعادة تلك الأداة وتكرارها .

        وعلى وفق هذا قول الشاعر:

        وإن امرأً طالت مواثيق عهده على مثل هذا إنه لكريم


        فقد أعاد الأداة ( إنَّ ) لما طال الفصل في الكلام بين اسمها وخبرها، فاقتضت البلاغة الإعادة والتكرار .


        هذا على مستوى تكرار الأداة في القرآن، أما على مستوى تكرار الكلمة، فالمثال عليه قوله تعالى: { أولئك الذين لهم سوء العذاب وهم في الآخرة هم الأخسرون } (النمل:5) ففي الآية الكريمة تكرار كلمة {هم} وهي ضمير رفع منفصل، جيء بها لتأكيد النسبة بين الطرفين، الذين لهم سوء العذاب، والأخسرين .


        وعلى هذا المنحى يجري قوله تعالى: { أولئك الذين كفروا بربهم وأولئك الأغلال في أعناقهم وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } (الرعد:5) ففي الآية الكريمة تكرار لكلمة { أولئك } ثلاث مرات، ولهذا التكرار وظيفة، حاصلها أن مجيئها في الموضع الأول قُصِدَ به الإخبار عن شأن منكري البعث، وأنهم كفروا بربهم بهذا الإنكار؛ ومجيئها في الموضع الثاني فلبيان حالهم، وأن الأغلال في أعناقهم؛ أما مجيئها في الموضع الثالث، فإنما كان لبيان مآلهم ومصيرهم الذي صاروا إليه، وهو العذاب الخالد والمهين...ولو أنك أسقطت هذا اللفظ في موضع من المواضع الثلاثة لضَعُفَ المعنى، واضطراب الأسلوب، وتجافى عن الذوق السليم. ولأجل ما تقدم حَسُنَ التكرار في هذا الموضع، تبيانًا للمعنى، وتأكيدًا للعلاقة بين المواضع الثلاثة .


        أما ما جاء من تكرار في الآية القرآنية الواحدة، فنقف في ذلك عند ثلاث سور لهذا التكرار .


        في سورة القمر تكرر فيها قوله تعالى: { فكيف كان عذابي ونذر } (القمر:16) وهذه السورة قصَّ الله علينا فيها أخبار قوم نوح ، و عاد ، و ثمود ، و لوط ؛ وما جاء في كل واحدة من هذه القصص من التخويف والتحذير مما حلَّ بتلك الأقوام، فكان المقام والحال يستدعي هذا التكرار، إيعاظًا لأهل القرآن، وتحذيرًا للمعرضين عنه من التمادي في غيِّهم وإعراضهم، وأن عاقبتهم إذا ما استمروا على ما هم عليه عاقبة أولئك الأقوام، الذين قصَّ القرآن علينا خبرهم، وما كان من أمرهم ومآلهم .


        وفي سورة الرحمن تكرر فيها قوله تعالى: { فبأي آلاء ربكما تكذبان } (الرحمن:13) حيث المقام في هذه السورة كان مقام تعداد عجائب خلق الله، وبدائع صنعه، ومبدأ الخلق والمعاد، وذكر النار وشدائدها، ووصف الجنان ونعيمها، فاقتضى كل ذلك هذا التكرار للآية الكريمة، تنبيهًا على نِعَمِ الله، وتقديرًا لِمُوْجِد هذه النعم حق قدره، وحثًا على شكره .


        أما ما جاء في سورة المرسلات من تكرار لقوله تعالى: { ويل يومئذ للمكذبين } (المرسلات:15) فلأنَّ كل واحد من هذه التكرارات ذُكِرَ عقيب آية غير الآية الأولى، فلا يكون تكرارًا مستهجنًا، ولا إعادة لا فائدة منها؛ بل لو لم يكن هذا التكرار للآية لكان الوعيد حاصلاً لبعض دون بعض .


        وعلى هذا الأساس، يمكن بيسير عقل وإعمال فكر، إدراك علة التكرار الوارد في سورة الشعراء، في قوله تعالى: { إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين * وإن ربك لهو العزيز الرحيم } (الشعراء:103-104) وغير ذلك من سور القرآن الكريم .


        أما عن تكرار القصص القرآني، فلا يمكن أن يُفهم حق الفهم إلا إذا عُلِمَ الهدف من القصص القرآني، ومن ثم عُرفت خصائص هذا القصص، وبالتالي يتضح لنا الحكمة من هذا التكرار .


        ومجمل القول في ذلك بأن نقول: لما كان من أغراض القصة في القرآن، إثبات وحدة الإله، ووحدة الدين، ووحدة الرسل، ووحدة طرائق الدعوة، ووحدة المصير الذي يلقاه المكذبون...نقول: لما كان الأمر كذلك، استدعى المنطق القرآني هذا التكرار، لتحقيق تلك الأغراض، وتثبيتها في قلوب المؤمنين، وتحذير المعاندين من مغبَّة الإعراض عنها. فنشأ عن خضوع القصة لهذه الأغراض - كما يقول سيد قطب رحمه الله - أن يُعْرَض شريط الأنبياء والرسل الداعين إلى الإيمان بدين واحد، والإنسانية المكذبة بهذا الدين الواحد، مرات متعددة، بتعدد هذه الأغراض؛ وأن يُنشيء هذا ظاهرة التكرار في بعض المواضع .


        ونوضح المقصود بهذا، بقصة نوح عليه السلام؛ يقول تعالى: { لقد أرسلنا نوحًا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذابَ يوم عظيم * قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين * قال يا قوم ليس بي ضلالة ولكني رسولٌ من رب العالمين * أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون * أَوَ عَجبتم أن جاءكم ذكرٌ من ربكم على رجل منكم لينذركم ولتتقوا ولعلكم تُرحمون * فكذبوه فأنجيناه والذين معه في الفلك وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قومًا عَمين } (الأعراف:59-64) .


        فكلما تكرر هذا الاستعراض، كان هناك مجال لتملي هذا الشريط، الذي يقف مرة عند كل نبي، ثم يمضي في عرضه مطردًا...حتى يقف محمد صلى الله عليه وسلم أمام كفار قريش، فاذا هو يقول القولة الواحدة، وإذا هم يردون ذلك الرد المكرور .


        ثم لما كان الغرض من القصص القرآني غرض ديني في المقام الأول، اقتضى الأمر أن تعرض منه الحلقات التي تقتضيها هذه الأغراض. فآخر حلقة تُعْرَض - بحسب ترتيب السور - تتفق مع أظهر غرض ديني، صيغت القصة من أجله .


        فمثلاً، قصة موسى عليه السلام ورد أول ذِكْرٍ لها في سورة البقرة، وكان موضوعها ذبح البقرة وتشديد بني إسرائيل على أنفسهم، فشدد الله عليهم؛ ثم جاء ذكر لها في سورة المائدة وفيها عرض لحلقة التيه. فهؤلاء بنو إسرائيل قد أغدق الله عليهم نعمته، وأملى لهم في رحمته؛ ثم ها هم أولاء في النهاية لا يحافظون على النعمة، ولا يدخلون الأرض المقدسة، وقد جهد موسى عليه السلام ما جهد لردهم إليها؛ فيكون تأديبهم على هذا الموقف، تركهم في التيه لا مرشد لهم ولا معين، حتى يأتي الأجل المعلوم .


        وهذا الهدف الديني للقصص، هدف ملحوظ ومقصود في باقي القصص القرآني؛ كقصة آدم ، وقصة إبراهيم ، وقصص باقي الأنبياء، على نبينا وعليهم الصلاة والسلام؛ هذا ناهيك عما يرافق هذا الهدف الديني من تناسب واقعي لأحداث القصة، وتناسق فني في سياقاتها المتكررة والمتعددة .


        ونشير ختامًا، إلى أن من القصص القرآني ما لا يأتي إلا مرة واحدة، مثل قصة لقمان ، وقصة أصحاب الكهف؛ ومنه ما يأتي متكررًا حسب ما تدعو إليه الحاجة، وتقتضيه المصلحة، ولا يكون هذا المتكرر على وجه واحد، بل يختلف في الطول والقصر، واللين والشدة، وذكر بعض جوانب القصة في موضع دون آخر. وأن من الحكمة في هذا التكرار: بيان أهمية تلك القصة، لأن تكرارها يدل على العناية بها وتوكيدها؛ لتثبت في قلوب الناس. ومن الحكمة في هذا التكرار مراعاة الزمن وحال المخاطبين بها، ولهذا نجد الإِيجاز والشدة غالبًا فيما أتى من القصص في السور المكية، والعكس فيما أتى في السور المدنية. فضلاً عما في هذا التكرار من ظهور صدق القرآن، وأنه من عند الله تعالى، حيث تأتي هذه القصص على رغم تكرارها على أتم وجه، وأفضل تناسب، دون تناقض في المضمون، أو تعارض في سرد الحدث القصصي .


        فإذا تبين هذا، عُلِمَ ضَعْفُ هذه الشبهة ووَهْنَها، وكذلك تساقطها؛ وتبين أيضًا أن ما يقوله أصحابها إنما هو قول بغير علم؛ وهو أقرب إلى أن يكون جعجعة لا تُسمن ولا تغني من جوع. وأن الحق أحق أن يُتَّبَعَ لو كانوا يعلمون .

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اولا
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          وما يحزن المسيحي من هذا ..........

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            وبه نستعين

            المشاركة الأصلية بواسطة ابن العقيده مشاهدة المشاركة
            وما يحزن المسيحي من هذا ..........

            على ما أعتقد أخى أنه يرى من تعدد الإجابات من إبليس (لعنة الله عليه) على نفس السؤال تناقض فى القرآن الكريم (إن لم أكن مخطأً).
            وهذا إن دل على شىء فيدل على جهله بمراحل خلق آدم عليه السلام.
            ولا يعرف أيضاً أن جميع هذه الإجابات هى واحدة ولاكن فى عدة مراحل ألا وهى:
            1- الماء
            2- التراب
            3- خلط التراب بالماء (الطين)
            4- ترك الطين حتى يخمُر فيصير صلصال كالحمأ المسنون
            5- نفخ الروح

            وكل هذه المراحل من الغيبيات ويشرحها لنا الواقع الذى نعيش فيه ولكن بصورة عكسية

            ألا وهو الموت

            فعند الموت نجد المراحل السابق ذكرها متكررة ولاكن بالعكس على النحو التالى:
            1- خروج الروح
            2- يصير الجسد على هيأة صلصال كالحمأ المسنون
            3- ثم تذهب حيوية الجسد وتتبخر الماء ويبقى التراب

            فسبحان الله القائل:
            مَا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا 51 {الكهف}

            تعليق


            • #7
              أختي لويزا، أخي ابن العقيدة وأخي عبد المنعم .. جزاكم الله خيرا ونفع بكم ..

              ابن العقيدة .. أقصى ما يتمنونه هو إيجاد ما يتوهمون ويتمنون انه "تناقض" مع انه لا تناقض في المعنى على الاطلاق .. ما يقصدونه هو .. ماذا قال ابليس بالضبط؟ أهذا القول أم ذاك ..
              التعديل الأخير تم بواسطة ummabdu; 8 ديس, 2009, 11:22 ص. سبب آخر: إضافة

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ummabdu مشاهدة المشاركة
                أختي لويزا، أخي ابن العقيدة وأخي عبد المنعم .. جزاكم الله خيرا ونفع بكم ..

                ابن العقيدة .. أقصى ما يتمنونه هو إيجاد ما يتوهمون ويتمنون انه "تناقض" مع انه لا تناقض في المعنى على الاطلاق .. ما يقصدونه هو .. ماذا قال ابليس بالضبط؟ أهذا القول أم ذاك ..
                يا استاذه شوفي انا سألت عن سؤالك
                اول حاجه القصص القرآن ليس كقصص البشر يحكي حكايه ولكنه قصص لنسق الروايه يعني ابليس مكنش وقتها مثلا بيتكلم عربي وبيجاور انما القرآن يعطي نسق للقصص من جهة الدروس المستفادة والعند والتفكير الخاطئ لأبليس يعني ابليس حرفيآ لقال دي ولا دي انما الكلام كنسق لما حدث او تعبير قرآني عما حدث المفروض انتي كده فاهمه وانا متأكده انك مثلا شوفتي قصة سيدنا يوسف لما دخل على ساقي الملك وقالوا رؤيا الملك الايات لي في المكان ده مفهاش ان السااقي بيتكلم عن الملك اصلا مجرد بيحكيلوا رؤيا لواحد انما النسق القرآني للقصه بيمنحك المعنى ده يا ريت تكوني فاهمه

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  الغريب أن الإجابات كلها بنفس المعنى ولا يوجد اختلاف ... ( السبب أن الشيطان يرى نفسه أفضل من البشر وان الغنسان مخلوق من طين)

                  لم نرى الآيات تحدثت عن خلق آدم مره من طين ومره أخرى من شيء آخر؟؟!!

                  أتعجب من نسبة تعطيل العقل لدى الكثير من النصارى

                  هداهم الله لطريق الصواب

                  تعليق

                  مواضيع ذات صلة

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                  ردود 0
                  27 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 4 أسابيع
                  ردود 0
                  25 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة زين الراكعين  
                  ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 9 مار, 2024, 05:43 م
                  ردود 0
                  58 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة زين الراكعين  
                  ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 5 مار, 2024, 10:20 ص
                  ردود 3
                  46 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة زين الراكعين  
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 ينا, 2024, 11:53 م
                  ردود 0
                  18 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  يعمل...
                  X