تويت
أدم المفترى
خلقه الله بيديه ونفخ فيه من روحه فدبت فيه نسمة حياة
وجد نفسه فى جنة أعدها له الإله
فيها كل ماتشتهى نفسه ويأكل من ثمرها ما يشاء
قال فى نفسه مختالآ كم يحبنى هذا الإله
(يعنى أدم واكل شارب نايم قايم بلآ أى عمل)
ثم ان الرب قال سأجعل له معينآ نظيره فخلق من ضلعه حوا
وكلمهما معآ
لكما أن تأكلآ من كل ثمر الشجر إلآ هذه الشجرة
فقد حرمتها عليكما فلآ تأكلآ من ثمرها
قال آدم كل هذا الثمر إلآ هذه يا لفرط محبتك لنا ياإلهى
يالإحسانك ، يالجميل صنعك
قالت حوا لما منعنا إلهك من هذه الشجرة
لما ؟ لما ؟
هكذا حوا هى دائمآ زنانة
لم تكف وهى تحدثه لما ؟ والنفس فى طبعها أمارة
قال آدم ياامرأة ( لأنها من إمرىء خلقت )
وما حاجتنا إليها ولدينا كل هذا الثمر
قالت ليس لنا إليها حاجة ولكن ألا تريد أن تعرف لما ؟
قال يالك من زنانة
قالت دعنا نأكل منها فنعرف لما ؟
قال لآ دعينى ، لئلآ نموت
كل هذا والرب يراقبهما وهو العليم بالسرائر
فجأها الملعون فى صورة حية وزين لها وقال بثقة لا لن تموتا
قتناولت من الشجرة ثمرة وتذوقتها ياه كم هى شهية
تعالى يا آدم انظر الثمرة لتعلم لما منعنا منها ربك
يالحلاوتها ، يالجمالها ياه . ياه ياه
خد انت بنفسك واحكم
آدم المفترى سمع لحوا الزنانة وتذوق الثمرة
فبانت عوارتهم قدام الملعون ابليس
وسمعوا صوت الرب بيتمشى !!!
يا خبر الرب حيشوفنا عرايا يالا بسرعة ندارىُ
الرب بيسئل راح فين آدم
ياآدم . ياآدم أين أنت
(الحكاية دى بتفكرنى بلعبة الاستغماية لما كنا صغيرين)
أدم يالفرط محبتك لى ياإلهى تسئل عنى ؟ رغم زلتى !!
الرب : ماذا بك
أدم لقد تعريت
الرب هل أكلت من الشجرة ؟
أدم لقد أعطتنى الزنانة ثمرة منها فأكلت
الرب : لقد أخطأت
آدم يالفرط محبتك لى ياإلهى
الرب لحوا لما فعلت ذلك
حوا الحية أغوتنى والطبع غالب
الرب طرد الكل آدم وحوا والحية
آدم يالفرط محبتك لى يا إلهى !!
وفاتت سنين ملهاش عدد وآدم وحوا خلفوا ولاد ملهاش عدد
طيب الرب عاوز يطمئن على آدم عامل إيه فى معيشته
راح عامل زيارة للأرض ونزل ضيف على آدم وأكل عنده عجل سمين وزبدة وعسل وخبز ، واطمئن عليه وعلى أحواله وآدم قاله يالفرط محبتك لى يا إلهى لقد شرفتنى بزيارتك ، وبعد كده راح عامل زيارة تانية بعد فترة ونزل عنده ، يقوم آدم المفترى فى هذه المرة يمسك الرب ويصارعه ويضربه ويغلبه ، والرب فلت منه بالعافية بعد الحصول على تنازلات من الرب نظير إطلاق سراحه ( زى ما بيعملوا دلوقت مع الحكومة )، وآدم قال فى نفسه يالفرط محبتك لى ياإلهى
الرب قال هى حتفضل الخطية الجدية دى موجودة
لازم أشوف لها حل ، مش يمكن آدم مسك فى خناقى علشان لسه ماسمحتوش عليها !!
الرب قال طيب إيه الحل وعقاب الخطية دى هو الموت
وملقاش حل قدامه إلآ إنه ينزل ويتجسد ويتولد فى صورة
أدم علشان يموت بدل آدم !!!!
آدم لما عرف قال فى نفسه يالفرط محبتك لى ياإلهى!!!
أنا أخطىْ وانت تموت بدالى
يالفرط محبتك لى ياإلهى !!!
وعلى طول قام آدم المفترى ومسك الرب ضرب وركل وجلد وسب وبصق وفين يوجعك ومين يلحقك ، وقام واخده على الصليب ومسمره
آدم ده مفترى بشكل
ما يصدق يمسك فرصة
وبعد ما دفن الرب وارتاح ضميره ولا شيىء همه
قال يالفرط محبتك لى ياإلهى !!
آدم المفترى مش يختشى على دمه
لأ. بقى ياكل جسد الرب ويشرب من دمه
بذمتك يا آدم ، آدم ده بنى آدم لما يقابل المحبة دى بغدر وبذمتك هو الكلام ده من أساسه يصح ؟؟
على فكرة الحكاية دى من الكتاب المقدس !!!!
خلقه الله بيديه ونفخ فيه من روحه فدبت فيه نسمة حياة
وجد نفسه فى جنة أعدها له الإله
فيها كل ماتشتهى نفسه ويأكل من ثمرها ما يشاء
قال فى نفسه مختالآ كم يحبنى هذا الإله
(يعنى أدم واكل شارب نايم قايم بلآ أى عمل)
ثم ان الرب قال سأجعل له معينآ نظيره فخلق من ضلعه حوا
وكلمهما معآ
لكما أن تأكلآ من كل ثمر الشجر إلآ هذه الشجرة
فقد حرمتها عليكما فلآ تأكلآ من ثمرها
قال آدم كل هذا الثمر إلآ هذه يا لفرط محبتك لنا ياإلهى
يالإحسانك ، يالجميل صنعك
قالت حوا لما منعنا إلهك من هذه الشجرة
لما ؟ لما ؟
هكذا حوا هى دائمآ زنانة
لم تكف وهى تحدثه لما ؟ والنفس فى طبعها أمارة
قال آدم ياامرأة ( لأنها من إمرىء خلقت )
وما حاجتنا إليها ولدينا كل هذا الثمر
قالت ليس لنا إليها حاجة ولكن ألا تريد أن تعرف لما ؟
قال يالك من زنانة
قالت دعنا نأكل منها فنعرف لما ؟
قال لآ دعينى ، لئلآ نموت
كل هذا والرب يراقبهما وهو العليم بالسرائر
فجأها الملعون فى صورة حية وزين لها وقال بثقة لا لن تموتا
قتناولت من الشجرة ثمرة وتذوقتها ياه كم هى شهية
تعالى يا آدم انظر الثمرة لتعلم لما منعنا منها ربك
يالحلاوتها ، يالجمالها ياه . ياه ياه
خد انت بنفسك واحكم
آدم المفترى سمع لحوا الزنانة وتذوق الثمرة
فبانت عوارتهم قدام الملعون ابليس
وسمعوا صوت الرب بيتمشى !!!
يا خبر الرب حيشوفنا عرايا يالا بسرعة ندارىُ
الرب بيسئل راح فين آدم
ياآدم . ياآدم أين أنت
(الحكاية دى بتفكرنى بلعبة الاستغماية لما كنا صغيرين)
أدم يالفرط محبتك لى ياإلهى تسئل عنى ؟ رغم زلتى !!
الرب : ماذا بك
أدم لقد تعريت
الرب هل أكلت من الشجرة ؟
أدم لقد أعطتنى الزنانة ثمرة منها فأكلت
الرب : لقد أخطأت
آدم يالفرط محبتك لى ياإلهى
الرب لحوا لما فعلت ذلك
حوا الحية أغوتنى والطبع غالب
الرب طرد الكل آدم وحوا والحية
آدم يالفرط محبتك لى يا إلهى !!
وفاتت سنين ملهاش عدد وآدم وحوا خلفوا ولاد ملهاش عدد
طيب الرب عاوز يطمئن على آدم عامل إيه فى معيشته
راح عامل زيارة للأرض ونزل ضيف على آدم وأكل عنده عجل سمين وزبدة وعسل وخبز ، واطمئن عليه وعلى أحواله وآدم قاله يالفرط محبتك لى يا إلهى لقد شرفتنى بزيارتك ، وبعد كده راح عامل زيارة تانية بعد فترة ونزل عنده ، يقوم آدم المفترى فى هذه المرة يمسك الرب ويصارعه ويضربه ويغلبه ، والرب فلت منه بالعافية بعد الحصول على تنازلات من الرب نظير إطلاق سراحه ( زى ما بيعملوا دلوقت مع الحكومة )، وآدم قال فى نفسه يالفرط محبتك لى ياإلهى
الرب قال هى حتفضل الخطية الجدية دى موجودة
لازم أشوف لها حل ، مش يمكن آدم مسك فى خناقى علشان لسه ماسمحتوش عليها !!
الرب قال طيب إيه الحل وعقاب الخطية دى هو الموت
وملقاش حل قدامه إلآ إنه ينزل ويتجسد ويتولد فى صورة
أدم علشان يموت بدل آدم !!!!
آدم لما عرف قال فى نفسه يالفرط محبتك لى ياإلهى!!!
أنا أخطىْ وانت تموت بدالى
يالفرط محبتك لى ياإلهى !!!
وعلى طول قام آدم المفترى ومسك الرب ضرب وركل وجلد وسب وبصق وفين يوجعك ومين يلحقك ، وقام واخده على الصليب ومسمره
آدم ده مفترى بشكل
ما يصدق يمسك فرصة
وبعد ما دفن الرب وارتاح ضميره ولا شيىء همه
قال يالفرط محبتك لى ياإلهى !!
آدم المفترى مش يختشى على دمه
لأ. بقى ياكل جسد الرب ويشرب من دمه
بذمتك يا آدم ، آدم ده بنى آدم لما يقابل المحبة دى بغدر وبذمتك هو الكلام ده من أساسه يصح ؟؟
على فكرة الحكاية دى من الكتاب المقدس !!!!
