حكم جلوس الرجال إلى جانب النساء في وسائل النقل

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مسلم لا يريد الشهرة مسلم اكتشف المزيد حول مسلم لا يريد الشهرة
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    أكد العلامة الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على أنه للمرأة أن تتولى رئاسة الدولة ومنصب الإفتاء وعضوية البرلمان، فضلًا عن حقها في التصويت، مشددًا على أن المنطق الإسلامي في هذه القضايا يقوم على كون المرأة كائنًا كامل الأهلية.
    واعتبر العلامة القرضاوي أن القول بغلبة الجانب العاطفي على المرأة لا يعني كونها فاقدة العقل والتمييز والإدراك، موضحًا أن الكفاءة والجدارة يجب أن تكون هي المعيار عند شغل المرأة لأي وظيفة، وأنه إذا ما تزاحم رجل وامرأة في مجال العمل، فإن الفوز يجب أن يكون في جانب الأجدر والأكثر كفاءة.
    وانحاز القرضاوي، في حلقة يوم 29 أغسطس من برنامج "فقه الحياة" الذي يذاع يوميا طوال شهر رمضان على قناة "أنا" الفضائية (تردد 12226 أفقي نايل سات ) ويقدمه أكرم كساب، إلى الرأي الفقهي الذي يقول بتولي المرأة جميع مناصب القضاء، لكنه شدد على ضرورة مراعاة التدرج في ذلك، وأن يؤخذ تطور المجتمع في الاعتبار.
    وأشار إلى أن عمل المرأة قد يكون حقًا لها، إذا ما امتلكت المؤهلات المطلوبة لذلك، وقد يصبح واجبًا عليها إذا ما اقتضت مصلحة وحاجة الأسرة ذلك، وقد يكون الأمر حاجة مجتمعية، كونها الأنسب لتعليم النساء وتطبيبهن.
    * نود في البداية أن تحدثنا عن حكم الإسلام في عمل المرأة، وهل لها أن تخرج تاركة خلفها أبناءها وبيتها؟
    - بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا وإمامنا وأسوتنا، وحبيبنا، ومعلمنا رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه، أما بعد.
    فإن مشكلتنا في هذه القضايا أننا نقع أبدًا بين طرفي الإفراط والتفريط، فهناك من ينظر إلى المرأة باعتبارها كائنًا ناقص الأهلية، وعليها أن تقع دائمًا تحت أسر الرجل، فهو الذي يتحكم فيها، وكثيرًا ما يحبسها بين الجدران الأربعة، مع أن الحبس في البيوت هذه جعله القرآن عقوبة لمن تأتي بالفاحشة، وذلك في أول الإسلام قبل أن يستقر التشريع، (وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ).
    ولكن هؤلاء يريدون أن يجعلوا هذه عقوبة دائمة للمرأة، هذا طرف، طرف آخر يريد أن يخرج المرأة من بيتها ومن وظيفتها، ومن أولادها، لتذهب يمينًا وشمالاً بلا قاعدة، ولا ضوابط وكلا الطرفين مرفوض.
    * وأين الموقف الوسط؟
    - الموقف الإسلامي دائمًا، هو الموقف الوسط، الموقف المعتدل، بين الطغيان والإنحسار (ألا تطغوا في الميزان وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان) حيث ينظر الإسلام إلى المرأة باعتبارها كائنًا كامل الأهلية مثل الرجل تمامًا، والقرآن يقول في هذا (بعضكم من بعض) (فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عاملاً منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض) أي الرجل من المرأة، والمرأة من الرجل، كل واحد منهما يكمل الآخر، ولا تستغني المرأة عن الرجل، ولا يستغني عنها الرجل.
    هذا معنى، والحديث النبوي يقول: "إنما النساء شقائق الرجال"، والآية الكريمة (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض) فمن هنا كان للمرأة، بل على المرأة أن تعمل كما يعمل الرجل فيما يناسبها؛ لأن الله خلق الإنسان ليعمل، وليس فقط ليعمل بل ليعمل أحسن العمل، والقرآن يقول: (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً) (وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملاً) وهذا خطاب للرجال وللنساء.
    فالمرأة يجب أن تعمل فيما تستطيع إحسان العمل فيه، وكما على الرجل أن يعمل، فالمرأة لها أن تعمل بشروط وضوابط.
    وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين فإن لن تفعلوا ولن تفعلو فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجاره أعدت للكافرين

    تعليق


    • #32
      ضوابط وشروط
      * إذن الإسلام يقر ويعترف ببعض الفوارق الخلقية بين المرأة والرجل؟
      - طبعًا، الإسلام يقيم أحكامه بالنسبة للمرأة على أمرين أساسيين: الأول احترام الفطرة التي فطر الله الناس عليها، والله سبحانه وتعالى خلق الزوجين الذكر والأنثى، فهل هذا التفصيل بين الأمرين بأن جعل هناك جنسين عبث أم له حكمة؟ قطعًا لا يخلو عمل لله من حكمة؛ لأن من أسمائه الحكيم، ولا يخلق شيئًا عبثًا، كما لا يشرع شيئًا سدى.
      الأمر الثاني: احترام وظيفة كل من الرجل والمرأة؛ لأنه بناء على هذه الفطرة تعددت الوظائف، المرأة لها وظيفة والرجل له وظيفة، فالرجل لا يحمل ولا يلد ولا يرضع، والمرأة تفعل هذا، ولذا ليس من المعقول أن تكلف المرأة بمثل ما يكلف الرجل، وبناء على هذين الأمرين، يجيز الإسلام للمرأة أن تعمل، فهي تعمل كما قلنا بضوابط وشروط.
      * ما هي إذن الشروط؟
      - أولاً أن يكون العمل مشروعًا، فلا يجوز أن تعمل المرأة في عمل غير مشروع، كما لا يجوز للرجل أن يعمل في عمل غير مشروع، ولكن توجد أشياء تجوز للرجل ولا تجوز للمرأة، فلا يجوز أن تعمل راقصة مثلاً، ولا يجوز أن تعمل سكرتيرة خاصة لرجل يغلق عليها مكتب، وتضاء لمبة حمراء؛ فلا يجوز الدخول، لأن خلوة المرأة بالرجل بلا زوج ولا محرم، محرمة بيقين وبالإجماع.
      الأمر الثاني: هو ألا يكون هذا العمل منافيًا لوظيفتها الأساسية في مملكتها الأساسية كما تقول، فعملها الأول أنها زوجة تؤدي حقوق الزوجية، وأم تؤدي حقوق الأولاد، فإذا كان هذا العمل سيتعارض تمامًا مع ذلك، فهذا لا يقبل بحال.
      الأمر الثالث: أن تلتزم بالآداب الإسلامية، مثل آداب الخروج واللبس والمشي والكلام والحركة، فلا يجوز أن تخرج متبرجة، ولا يجوز أن تخرج متعطرة ليشم الرجال ريحها، ولا يجوز أن تمشي كما قال تعالى: (ولايضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن) أي تلبس حذاء بكعب عال وتضرب به في الأرض كأنها تقول للناس: "خذوا بالكم"، كما لا يجوز الكلام إلا بالمعروف (ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلنا قولًا معروفًا) فهذه آداب يجب أن تراعيها إذا قامت بعملها هذا.
      حق أم واجب
      * لكن فضيلة الشيخ هل نعتبر من الشروط أن تكون هناك حاجة أو ضرورة لخروج المرأة إلى هذا العمل؟
      - هذا يتعلق بتكييف العمل، هل هو حق لها أم واجب عليها؟ إذا كان حقًا لها، كامرأة تعلمت وأصبحت طبيبة، أو مهندسة، أو معلمة، وتستطيع أن تفيدنا، فهذا من حقها، وليس من الضروري أن يكون هناك حاجة ولا ضرورة، إنما يكون العمل واجبًا عليها إذا كانت هي تحتاج إلى العمل، كأن تكون أرملة تركها زوجها مع أولادها ولا مورد لهم، ولا عائل يعولهم، وهي قادرة على أن تعمل هنا يجب عليها أن تعمل لسداد حاجتها ولا تمد يدها إلى الناس، أو أن تكون الأسرة محتاجة، فكثير من النساء يعملن من أجل رعاية أبويها الكبيرين، أو أخوتها الصغار بسبب وفاة أو عجز الأب.
      كما أشار القرآن لذلك في قصة سيدنا موسى حينما ورد ماء مدين (ووجد أمة من الناس يسقون ووجد من دونهما امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقى حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير) إذ أشارتا إلى أن الذي دفعهما إلى رعاية الغنم، أن أباهما شيخ كبير لا يستطيع أن يقوم بهذا، ومعنى ذلك أن الأسرة في حاجة إلى العمل.
      وأحيانًا يكون المجتمع نفسه في حاجة إلى عمل المرأة، فالمجتمع في حاجة إلى أن الذي يعلم البنات نساء مثلهن، والمجتمع المسلم أيضا في حاجة إلى أن الذي يمرض النساء هو النساء، العكس الرجال يمرضون الرجال، وفي الطب أيضًا حيث يفترض أن تذهب المرأة لطبيبة وليس لطبيب وخصوصًا في أمراض النساء والولادة، والمرأة عملها هنا يعكس حاجة المجتمع إلى هذا النوع من العمل.
      * هناك من يقول إن المرأة تزاحم الرجال في مجال العمل؛ لأن الرجال أيضًا في حاجة إلى هذا العمل، فما الحكم؟
      - ما دام المرأة ستؤدي عملها كما يؤديه الرجل فليتزاحموا، والذي يكسب المعركة هو الأفضل، حينما يتزاحم الناس على شيء من الذي يفوز؟ هو الأجدر، فإذا كانت أجدر من الرجال، فدع الرجل يحاول يقوي نفسه حتى يستطيع أن يزاحم المرأة، إنما إذا كان الرجال كسالى ولا يستطيعون أن يزاحموا النساء في هذا العمل، فلتذهب المرأة للعمل، وفي النهاية سيصب ناتج ذلك في مصلحة الأسرة، لأن الأسرة هي رجل وامرأة في الأساس، ثم يتفرع منهما ما يتفرع، فكل منهما متاح له أن يعمل والأولى هو الذي يسبق.
      وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين فإن لن تفعلوا ولن تفعلو فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجاره أعدت للكافرين

      تعليق


      • #33
        [quote=عبد السلام الأدنداني;212373]بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
        حسبنا الله ونعم الوكيل على الله توكلنا .
        على المرأة المسلمة أن لا تخاف من الفقرة نعم المرأة المسلمة العاقلة هي من تستجيب لربها ، وتلزم بيتها ، وتدفع وساوس الشيطان بالذكر والقرآن إذا وسوس الشيطان وخوف من المستقبل فزعت المسلمة إلى كتاب ربها ووقفت على آيات تبث في القلب السكينة والطمأنينة إن المستقبل بيد الله والله يرزق من يشاء بغير حساب فيأتيها زوج المستقبل زوج صالح طيب نقي تقي فتعيش معه وكأنها الملكة إي والله .

        نعم لو لزمت المرأة والفتاة المسلمة بيتها ولزمت ذكر الله تعالى بالليل والنهار ،،، لرزقها العزيز الغفار .انتهى



        نعم على كل مسلم ومسلمه لزوم الاستغفار والذكر والدعاء
        وهي سبب لتوسعة الرزق صحيح , وكذلك فكلنا يعلم ان الله سبحانه وتعالى هو الرزاق. ولكن ديننا الحنيف يعلمنا الأخذ بالأسباب بمعنى اننا لن نستيقظ من النوم لنجد اقواتنا وأرزاقنا بجوارنا !!
        فابنتا نبي الله شعيب عليه السلام خرجتا للسقيا وهو لون من ألوان العمل فلماذا لم يأمرهم أباهم بالمكوث بالمنزل ( وخصوصا وهو يعلم جيدا ان هناك من يسقى من الرجال) ولزم الذكر والاستغفار ليرزق وهو نبي وأحق بهذا من أي شخص أخر؟!!!
        ثم بالنسبه لاعتراض حضرتك على استدلالي بعمل السيده رفيده كطبيبه زمن النبي صلى الله عليه وسلم ، ألم يستطع النبي صلى الله عليه وسلم أن يأمرها بالمكوث بالمنزل ويأمر من الرجال من يقوم بهذا العمل؟؟
        على العموم اكرر الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه (مادام في حدود القضايا التى تتحمل خلاف) ولو أراد الله تعالى أن يمنع الخلاف لمنعه بأوامر صريحه لا تحتمل الخلاف (كأقيموا الصلاه) فتصبح معلوما من الدين بالضروره ولكنه تعالى أرادها هكذا رحمة بالأمه ولإعمال العقل والله تعالى أعلى وأعلم.
        التعديل الأخير تم بواسطة اميرة السيف والقلم; 21 فبر, 2010, 04:23 ص. سبب آخر: فصل الكلام المقتبس عن الرد
        وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين فإن لن تفعلوا ولن تفعلو فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجاره أعدت للكافرين

        تعليق


        • #34
          [quote=اميرة السيف والقلم;217546]
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام الأدنداني مشاهدة المشاركة
          ولكن ديننا الحنيف يعلمنا الأخذ بالأسباب بمعنى اننا لن نستيقظ من النوم لنجد اقواتنا وأرزاقنا بجوارنا !!
          فابنتا نبي الله شعيب عليه السلام خرجتا للسقيا وهو لون من ألوان العمل فلماذا لم يأمرهم أباهم بالمكوث بالمنزل ( وخصوصا وهو يعلم جيدا ان هناك من يسقى من الرجال) ولزم الذكر والاستغفار ليرزق وهو نبي وأحق بهذا من أي شخص أخر؟!!!
          ...... عمل السيده رفيده كطبيبه زمن النبي صلى الله عليه وسلم ، ألم يستطع النبي صلى الله عليه وسلم أن يأمرها بالمكوث بالمنزل ويأمر من الرجال من يقوم بهذا العمل؟؟
          .
          لقد جاءت النصوص وأجمعت الأمة على تحريم الاختلاط .


          الاختلاط ،،، الاختلاط في التعليم والعمل حيث الخلوة والنظر المتتابع والقرب قرب الرجال من النساء والعكس والكلام والأخذ والرد بكثرة واللمس والاحتكاك المقصود والغير مقصود .



          وأما الاختلاط العابر كالأسواق والمساجد والطرقات بلا ممازجة ومماسة فهذا يفعله الناس في كل العصور علماء وعامة لم يقصده أحدٌ في تحريم وإيراده على العلماء يدل على عدم معرفة بالنصوص وفعل القرون المفضلة أو تجاهل ومكابرة .

          والحق مع وضوحه وجلائه قد يغيب عن طالبه لورع بارد تمكن منه، أو لغلبة مصلحة متوَهمة، أو لغياب نصٍ متفق عليه عملاً، لا يُحسن الناظر فيه تنزيله على بعض الصور والنوازل الداخلة فيه بأدنى تأمل، والعالم الصادق لا يَتهيب المخالفة قدر تهيبه القصور عن قول الحق الغائب والعمل به، ولو كان المخالف له منسوباً إلى الإصلاح والفقه، فأبو بكر الصديق رضي الله عنه قال في مانعي الزكاة قولاً غاب عن جمهور الصحابة وعلية الخلق بعد الأنبياء كعمر بن الخطاب رضي الله عنهم، فكان هذا نوعاً من الذهول العارض يؤوب معه الصادق عند بيانه كأوبة خير القرون خلف أبي بكر صفاً واحداً، فلا يُعاب على الذاهل ذهولاً عارضاً ذهوله ما آب، وإن حضره الدليل فحضور الدليل لا يتلازم مع تمكن الفهم وإصابة الحق، لأن إصابة الحق قد لا تحضر في ذهن الناقل ولو حمل النص بين جنبيه، ولهذا كان "شر الأمة آخر الزمان القراء"، كما في الحديث، وهذا في حملة نص القرآن، فكيف بحملة نص السنة.



          وأدرك يقيناً أن كثيراً من العلماء الصادقين وهم يرون جلد الإعلام الشاذ في ترويض الاختلاط موزّعو العقل والقلب بين ما يؤمنون به وما يرون تحت بصرهم من الوحي الصادق والإجماع الثابت على حرمة الاختلاط في التعليم والعمل وبين ما يراد أن يُفعل، وقلّة حيلتهم استحكمت عليهم فلزموا الصمت، والصمت خيرٌ ولكن في غير هذا الموضع، لأن الساكت يُحمد إذا لم يُنسب إليه قول، وأما في حال نسبة القول إليهم فالسكوت عن قول الحق في معنى النطق بالباطل، وهذا ما وصف الله به اليهود قال الله تعالى: (سماعون للكذب أكالون للسحت) فجعل سمعهم الكذب وكذبهم سواء.


          منقول بتصرف .

          تعليق


          • #35
            رد: حكم جلوس الرجال إلى جانب النساء في وسائل النقل

            جزاكم الله خيرا وجعله في ميزان حسناتكم
            لا اله إلا الله ، محمد رسول الله

            حكمة هذا اليوم والذي بعده :
            قل خيرًا او اصمت



            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م
            ردود 0
            39 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة عاشق طيبة
            بواسطة عاشق طيبة
             
            ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص
            ردود 0
            61 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة عطيه الدماطى  
            ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص
            رد 1
            63 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د. نيو
            بواسطة د. نيو
             
            ابتدأ بواسطة محمد بن يوسف, 1 نوف, 2021, 04:00 م
            ردود 0
            22 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة محمد بن يوسف
            بواسطة محمد بن يوسف
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 يون, 2021, 02:47 ص
            ردود 0
            73 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            يعمل...
            X