أخي الكريم ماتكتبه أمام الله إما لك وإما عليك، فاحرص على منهج أهل الحق باتباع الدعوة الى الله بالتي هي أحسن، واجتهد في التوثيق والإحالة وارفاق المراجع إن أمكن، ويُرجى الإلتزام بآداب الحوار، مع جميع الأعضاء باختلاف معتقداتِهم.
الرد على شبهة ان القران لم يفرق بين مريم ام المسيح ومريم اخت موسى وهارون
يا اخوه المشاركه الاخيره التى وضع فيها الروابط وبرر وضعه لها ما هو الا اعلان عن هزيمته امام الردود التى قهرت شبهته وحتى لا يترك الموضوع دون مشاركه منه اراد ان يضع هذه المشاركه وكانه يقول لنا انا مقتنع بشبهتى وهذه الرابط تثبت صحة شبهتى ونسى اننا فى هذا الموضوع نرد على هذه الروابط المتخلفه التى اتى بها ونقول له اننا قمنا بالرد على هذه الروابط بهذا الموضوع فاذا اردت ان ترد على ها الموضوع فرد على المشاركات ولا تعيد وضع الروابط التى نحن قمنا بالرد عليها تحياتى للجميع
قال المباركفوري في تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي ج ص447 ط دار الكتب العلمية
( يا أخت هارون ) ليس هو هارون النبي أخا موسى عليهما الصلاة والسلام بل المراد بهارون هذا رجل آخر مسمى بهارون لأنهم كانوا يسمون أولادهم بأسماء الأنبياء والصالحين قبلهم
وقال شيخ الإسلام بن تيمية في درء تعارض العقل مع النقل ج3 ص320 ط دار الكنوز الأدبية
{ وأيضا فقد كان اليهود والنصارى يعارضونه بما لا يصلح للمعارضة ويقدحون في القرآن بأدنى شبهة ويخاطبون بذلك من أسلم كما قالوا للمغيرة بن شعبة : أنتم تقرأون في كتابكم : { يا أخت هارون } [ مريم : 28 ] وموسى بن عمران كان قبل عيسى بسنين كثيرة فظنوا أن هارون المذكور هو هارون أخو موسى وهذا من فرط جهلهم فإن عاقلا لا يخفى عليه أن موسى كان قبل عيسى بسنين كثيرة وأن مريم أم عيسى ليست أخت موسى وهارون ولا هو المسيح ابن أخت موسى وليس في من له تمييز - وإن كان من أكذب الناس - من يرى أن يتكلم بمثل هذا الذي يضحك عليه به كل من سمعه فكيف بمن هو أعظم الناس عقلا وعلما ومعرفة غلبت عقول بنى آدم ومعارفهم وعلومهم حتى استجاب له كل ذي عقل مصدقا لخبره مطيعا لأمره وذل له - أو خاف منه - كل من لم يستجيب له وظهر به من العلم والبيان والهدى والإيمان ما قد ملأ الآفاق وأشرق به الوجود غاية الإشراق
فكان النصارى الذين سمعوا هذا - لو كان لهم تمييز - لعلموا أن مثل هذا الرجل العظيم الذي جاء بالقرآن لا يخفى عليه أن المسيح ليس هو ابن أخت موسى بن عمران ولا يتكلم بمثل ذلك ولو كانت أختهما لكان إضافتها إلى موسى أولى من إضافتها إلى هارون فكان يقال لها : يا أخت موسى لكن لما اتفق أن مريم هذه بنت عمران وذانك موسى وهارون ابنا عمران فكان لفظ عمران فيه اشترك والاشتراك غالب على أسماء الأعلام - نشأت الشبهة حتى سأل المغيرة النبي صلى الله عليه و سلم عن ذلك فقال : [ ألا قلت لهم إنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين قبلهم ؟ إن هارون هذا كان رجلا في بنى إسرائيل سموه باسم هارون النبي ] }.
وقال أيضا في الجواب الصحيح لمن بدّل دين المسيح ج1 ص225 ، 226 ط دار العاصمة
{ وكذلك لما أورد بعض النصارى على قوله تعالى سورة مريم الآية 28 ظنا منه أن هارون هذا هو هارون أخو موسى بن
عمران وأن عمران هذا هو عمران أبو مريم أم المسيح فسئل النبي صلى الله عليه و سلم عن ذلك أجاب بأن هارون هذا ليس هو ذاك ولكنهم كانوا يسمون بأسماء الأنبياء والصالحين وبعض جهال النصارى يقدح في القرآن بمثل هذا ولا يعلم هذا المفرط في جهله أن آحاد الناس يعلمون أن بين موسى وعيسى مدة طويلة جدا يمتنع معها أن يكون موسى وهارون خالي المسيح وأن هذا مما لا يخفى على أقل أتباع محمد صلى الله عليه و سلم فضلا عن أن يخفى على محمد صلى الله عليه و سلم وهذا السؤال مما أورده أهل نجران كما ثبت عن المغيرة بن شعبة قال بعثني رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى أهل نجران فقالوا ألستم تقرأون يا أخت هارون وقد علمتم ما بين موسى وعيسى فلم أدر ما أجيبهم فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأخبرته فقال ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون باسماء أنبيائهم والصالحين قبلهم
وهذا السؤال الذي هو سؤال الطاعن في القرآن لما أورده أهل نجران الكفار على رسول الله صلى الله عليه و سلم ولم يجبهم عنه أجاب عنه النبي صلى الله عليه و سلم ولم يقل لهم ليس لكم عندي إلا السيف وقال لا قد نقضتم العهد إن كانوا قد عاهدوه وقد عرف أن أهل نجران لم يرسل إليهم رسولا إلا والجهاد مأمور به }.
وأقول هذه شبهة ردها النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه منذ 14 قرنا من الزمان فلماذا تثار مجددا ؟؟
سأذكر لكم شيئا يؤكد لنا أن القوم يعلمون ان تلك الشبهات ما هي إلا افتراءات واهية داحضة لكنهم مضطرون لإعادة ذكرها مرارا وتكرارا لإضلال من لا يعلم ردها من الناس
هذا الفيديو فيه رد على هذه الشبهية الساقطة وفيه بيان لمنهج هؤلاء الذين يلقون الشبهات وكيف يلقونها ولماذا !!
[/CENTER]
[align=justify]أعتقد أن هذه الشبهة من الشبهات التى لم ألتفت لها تقريبا
وأظن أن أى إنسان يفكر فى أنها شبهة يكون غبيا إلى حد بعيد لأن القرءان ذكر قصة موسى عليه السلام وبعده قصة داوود وسليمان عليهما السلام ثم زكريا عليه السلام والقارئ للقرءان يعلم يقينا من خلال قراءته أن بينهم فواصل زمنية كبيرة
بما يعنى أن هارون فى قوله تعالى "يا أخت هارون" سيكون بلا أدنى شك هارون آخر (أيا كان معنى نسبتها إلى هارون لكنه فى النهاية ليس هارون أخا موسى عليه السلام)[/CENTER]
[align=justify]أعتقد أن هذه الشبهة من الشبهات التى لم ألتفت لها تقريبا
وأظن أن أى إنسان يفكر فى أنها شبهة يكون غبيا إلى حد بعيد لأن القرءان ذكر قصة موسى عليه السلام وبعده قصة داوود وسليمان عليهما السلام ثم زكريا عليه السلام والقارئ للقرءان يعلم يقينا من خلال قراءته أن بينهم فواصل زمنية كبيرة
بما يعنى أن هارون فى قوله تعالى "يا أخت هارون" سيكون بلا أدنى شك هارون آخر (أيا كان معنى نسبتها إلى هارون لكنه فى النهاية ليس هارون أخا موسى عليه السلام)[/CENTER]
بالإضافه لكلامك أخى الحبيب , عندما تكلم الله تبارك وتعالى عن أخت سيدنا موسى لم يذكر إسمها في اي آيه وإنما قال "وقالت لأخته قصيه .." , "إذ تمشي أختك .."
فهناك فرق واضح بين السيده مريم وأخت سيدنا موسى .. فلو كانوا شخصا واحدا لذكر القرآن إسمها كما ذكر إسم السيده مريم في مواضع عده .. بارك الله فيكم
بالإضافه لكلامك أخى الحبيب , عندما تكلم الله تبارك وتعالى عن أخت سيدنا موسى لم يذكر إسمها في اي آيه وإنما قال "وقالت لأخته قصيه .." , "إذ تمشي أختك .."
فهناك فرق واضح بين السيده مريم وأخت سيدنا موسى .. فلو كانوا شخصا واحدا لذكر القرآن إسمها كما ذكر إسم السيده مريم في مواضع عده .. بارك الله فيكم
وأخت موسى كانت فى مصر فى زمن فرعون بينما أخت هارون كانت تتعبد فى الهيكل فى الأرض المقدسة وقلت قبل ذلك أنها لو كانت أخت موسى لقالوا لها يا أخت موسى لأنهم فى مقام تذكيرها بالفضل فكانوا سينسبونها إلى أكثر الاثنين فضلا ملحوظه / بما أن اسمى أحمد فهل لو قلت لأختى يا أخت أحمد أكون نسبتها الى النبى المصطفى صلى الله عليه وسلم ؟ ملحوظه 2 / هل تتحقق هذه النسبة ولو كان اسم والدى "عبد الله" ؟
والله إنى لأرى أطفالا صغارا أعقل بكثير من بعض كبار السن ومن يطلق عليهم تحننا "رجال" حفظكم الله يا حراس العقيدة وبارك فيكم ونفع بكم
وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.
ازاي بتسأل عن شبهه رسول الله صلى الله عليه وسلم جاوب عليها بنفسه لما قال كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم كل هؤلاء بيشتركوا في قاسم مشترك واحد لما أتكلم معهم بحس وكأن انا من كوكب وهم من كوكب أخر زي قعوار ووانا بكلمها تستأذن لصلاة العصر ولما أقولها انتي بتكذبي ومش بتصلي العصر فتثبتلي صدقها طيب يا بنتي مش طلعتي في قناة الحيه وقولتي انك مسيحيه وقلعتي النقاب تقولي اه ما دة علشان تركت الاسلام مش فاهمه اصلا البنت دي عقلها عبارة عن ايه او بتفكر ازاي وبعدين بتدخل الكنيسه بالحجاب فالمسيحين قالولها هو انتي مسلمه قالتلهم لا مسيحيه يعني اذا كان المسيحين اتجنوا منها طيب احنا نعمل ايه فيها واخر روائع ربا ان الاقباط والمسيحين العرب في اميركا مش بيشغلوها وهي مش لاقيه أي شغل فصعبت عليا اوي على الرغم مما تفعله .
التعديل الأخير تم بواسطة نصرة الإسلام; 23 يول, 2011, 05:20 م.
سبب آخر: حذف الــ (ههههههه)
حمدُ الله على السلامة يا لويزا .. افتقدناك زمن .. نسأل الله أن يمن عليك بشهر رمضان طيب .. هل هو الشهر الأول لك في الإسلام أم سبقه شهر آخر ؟ ........................................... بخصوص ربا: أسلوب " التميع " والتردد الذي تشعرنا به أحد شيئين : إما تردد حقيقي نابع من نفس تحتار أي السبل تسكل .. وهنا نسأل الله لها السلامة ولعله يختم لها بخاتمة الخير .. وإما هي خطة لتنهي بها سنين من البحث في حضن يسوع .. فاللهم اكشفها على حقيقتها ومن يعاونها ..
تعليق